vendredi, mai 30, 2008
السفير الأمريكي جون بولتون يكشف حقيقة الرئيس السنيورة و الرئيس ميقاتي هو الذي ينقلها إلى اللبنانيين
ديانا ماغازين يعلن حالة الطوارئ
jeudi, mai 29, 2008
هذه المدوّنة هي سبب كل المشاكل التي عشناها في تن بلوغ..لو لم أتعرّض لها، لتمكّنا من اختزال الكلام و تبادل الشتائم
و مــوش حديــث عـرضي و عـادي مـتاع تفاعـــل مـع بـرنامــج فــي الـتلفزه بكــل بسـاطـــة .. تِــهــكّـاكه و شوف و شوف .. مــمكن تــتــقبل .. امّا راهو بالنقاش .. و الاختلاف .. و الحماس .. و احيانا التنوبــيز .. و النغــره و الغــضبــه ..كان لزم.. و واحد "مع" .. و واحد "ضد" ـ ..و يـمـشــيش في بــــالكم زاده اللـــي هالـ:"ضد" هو ضد على خاطــر يــري اللــي حالــة شبـــابنــا بعيـــده علــى الاهـــتـمـام الكبـــير و المبــالـغ فيــه بـهالحــكايـات .. و الا هو " ضد" على خاطر شبابنا لا يــكـفي مـحــــروم مـن الارضيـــة المـاديــة اللازمــة لـحــياتــو ، واللـــي هي : العمــــل... نـزيـــدو نـدمّـــّرولو وَعــْــدُو بالاهــتمام المـَــهـُــوس بنجـــوم التلافــز .. و يـصـْــبـْــحوهوما يـعومـــو فــي البترودولار .. وهو.. يبقى يعوم في الاغــتـراب .. و الاسـقـــاط .. و التــصعـيـد .. و القــأيـمــه مـازالــت
اليسار الأردني يناشد الملك التدخل: الشعب جائع والبلد يباع
وركزت الرسالة الصادرة عن د. خالد الكلالدة، امين عام حركة اليسار الاجتماعي الاردني على عدة قضايا من أهمها: معارضة نهج البيع والخصخصة عموما، واستمرار التحالف مع الولايات المتحدة على بياض، كما طرحت الرسالة مسألة دور الملك في حكم البلاد، منادية بدور رمزي له على ان يرجع الحكم لمؤسسات الشعب الديموقراطية وممثلوه النيابيين بعد اجراء انتخابات تشريعية حقيقية على قاعدة التمثيل النسبي.
وفيما يلي نص الرسالة كاملة:
جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
فأنني، ورفاقي في حركة اليسار الاجتماعي الأردني، نهديكم أجمل التحيات ـ وأنتم رمز دولتنا ـ بمناسبة استقلال بلدنا الحبيب. ولكم كنا نود أن يكون هذا يوم فرح لا يعكره وقوف أحد أعداء الشعب الأردني إلى جانب جلالتكم في استقبال التهاني في أعز أعياد الأردنيين، عيد الاستقلال.
والمشكلة، يا جلالة الملك، ليست شخصية أو تتعلق، فقط، بشخص السيد باسم عوض الله، وإنما في الآتي:
1- من المعروف أن هناك ما يشبه الإجماع بين الأردنيين على الموقف السلبي من هذا الشخص. وبغض النظر عن صحة أو عدم صحة هذا الموقف، فإن استمرار فرض عوض الله في رئاسة بيت الأردنيين، لا ينسجم مع الأعراف الديمقراطية، ويجرح مشاعر الأردنيين.
2- أن الشعب الأردني لا يعادي عوض الله شخصيا، بل يعادي النهج الليبرالي الرأسمالي المتوحش الذي ارتبط باسمه.
3- أن الشعب الأردني الواعي المسيس، لم يعد يقبل بآليات الصعود الغامضة لأشخاص ليس لهم جذور اجتماعية أو قواعد شعبية أو خدمات جليلة للوطن، معروفة ومتدرجة تكفل الصعود الدستوري المقبول، وطنيا واجتماعيا.
وحين نتجاوز عن كل ذلك، فأننا تلقينا، بمرارة، حضور نهج عوض الله في الخطاب السامي بمناسبة الاستقلال. وقد كنا نأمل أن يكون هذا الخطاب مع قلق الشعب الأردني على وطنه، وآلامه المعيشية وانسداد الأفق أمام شبابه وشاباته. ولكم كنا في شوق لخطاب سام يعالج ما يلي:
(1) فشل السياسة الخارجية الرسمية في تأمين الأردن ضد أخطار تصفية القضية الفلسطينية على حساب الأردن وضياع استقلاله، ودور الولايات المتحدة في دعم المشروع الصهيوني المعادي لفلسطين والأردن.
(2) فشل السياسة الخارجية المرتبطة بالمحاور، وتفكك ما يسمى محور الاعتدال، وضرورة السعي إلى إقامة علاقات متوازنة مع جميع القوى العربية والإقليمية.
(3) فشل السياسات الاقتصادية والاجتماعية الداخلية. ففي غضون أقل من عشر سنوات من تطبيق سياسات الليبرالية الرأسمالية والخصخصة وتحرير السوق، تحول الأردن من بلد يفخر بأنه لا يوجد فيه جائع واحد إلى بلد يتضور فيه مليون أردني من الجوع، بالمعنى الفني للكلمة، ويعيش فيه مليونا مواطن تحت سقف الفقر، بينما تحولت الطبقة الوسطى الأردنية المتفائلة والديناميكية والمثقفة إلى اليأس والانهيار. وتكفينا هذه النتائج وحدها للحكم على سياسات الليبرالية الرأسمالية المتوحشة التي ما تزال متبعة، ونخشى أن تنتهي بتحويل 90 بالمائة من الأردنيين إلى جوعى وفقراء.
(4) وكم كنا نتمنى أن يطمئن الخطاب السامي، الشعب الأردني إلى أن المرافق العامة والممتلكات الحكومية لن يتم بيعها في صفقات غامضة.
جلالة الملك،
أن الوطن في خطر، ما يتطلب تغييرا عميقا في السياسات الخارجية والداخلية، تغييرا يعيد بناء الجبهة الداخلية، وراء العرش، لمجابهة التحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية الجسيمة التي تواجه بلدنا.
جلالة الملك،
لقد فتح الكونغرس الأميركي، إحدى قاعاته، الأربعاء 21 أيار 2008، لمناقشة اقتراح مقدم من حزب "الاتحاد الوطني الإسرائيلي"، يقضي بضم الضفة الغربية "لإسرائيل" مع اعتبار سكانها مواطنين أردنيين مقيمين بصفة مؤقتة في دولة "إسرائيل" التي سيكون من حقها إلغاء إقامة أي "مقيم " لأسباب أمنية.
الحزب المذكور صهيوني متطرف ولا يملك تأثيرا قويا في تل أبيب أو واشنطن، واقتراحه لن يكون جديا على مستوى التعاطي الدبلوماسي. لكن هذا الاقتراح يصوّر، عمليا، الواقع القائم. فالضفة الغربية تخضع لما هو أكثر من الضم، أنها تخضع للتوسع الاستيطاني الصهيوني. وبالنظر إلى انسداد أفق قيام دولة فلسطينية ذات مقوّمات، وإلى الشروط اللاإنسانية التي يفرضها الاحتلال على مواطني الضفة، فإن هؤلاء يجدون أنفسهم مدفوعين إلى الهجرة إلى شرقي النهر. أن الإقامة المؤقتة هي واقع فعلي بالنسبة للمحتلين، كما بالنسبة لكل مَن يستطيع الهجرة من الجحيم المتصل بين الاحتلال و"السلطة".
ووفقا لقانون الجنسية الأردني الساري المفعول، فإن مواطني الضفة الغربية، هم مواطنون أردنيون، إذ أن قرار الملك حسين ـ رحمه الله ـ في العام 1988، بفك الارتباط الإداري والقانوني مع الضفة الغربية، مورس بموجب تعليمات إدارية، ولم يأخذ، حتى الآن، شرعية دستورية وقانونية. بل أنه يوجد في الضفة، حاليا، فلسطينيون يحملون الجنسية الأردنية فعلا.
اقتراح الحزب "الإسرائيلي" المتطرف، ليس مجرد أحلام صهيونية إذن. فهو يترجم عن مضمون واقع قائم حقا. وهو واقع طالما كان في صلب اهتمام السياسة الخارجية الأردنية ومساعيها الدءوبة.
كانت إستراتيجية الملك حسين ـ رحمه الله ـ تقوم على استعادة ضم الأرض والسكان، في دولة موحدة تتلافى خيار الوطن البديل، بينما سعت السياسة الخارجية الأردنية، لاحقا، إلى تكثيف الجهود لدعم الرئاسة الفتحاوية للتوصل إلى قيام دولة فلسطينية، تسمح بتلافي الخطر نفسه، على أن يتم توطين اللاجئين والنازحين، الحاصلين على الجنسية الأردنية أو المقيمين في الأردن إقامة دائمة، توطينا سياسيا نهائيا يأخذ بالاعتبار نظام المحاصصة.
وقد افترضت السياسة الخارجية الأردنية، في السنوات الخمس الأخيرة، أن هناك فرصة حقيقية لإنجاز هكذا تسوية، انطلاقا من الآتي:
(1) حاجة إدارة الرئيس جورج بوش إلى حليف محلي قوي في سياق سياساتها لإقامة شرق أوسط جديد، يبدأ أو ينتهي باستقرار الاحتلال في العراق، والحرب على إيران وتحجيمها، وتغيير النظام السوري وشطب المقاومات العراقية اللبنانية والفلسطينية. وقد وضعت عمان كل طاقاتها السياسية والأمنية في خدمة تلك الأهداف، آملةً، بالمقابل، أن يتم إجبار "إسرائيل"، أميركيا، على التوصل إلى تسوية "الدولة" في الضفة والقطاع.
(2) حاجة هذه التسوية إلى طيّ ملف اللاجئين الفلسطينيين في "حل إجرائي" تملك عمان، وحدها، القدرة على تنفيذه، بالنظر إلى أن حوالي نصف هؤلاء مواطنون أو متوطنون في الأردن فعلا. ومن الممكن ترتيب أوضاعهم الاقتصادية من خلال تعويضات، وأوضاعهم السياسية من خلال المحاصصة.
على أن الرياح جرت على الضد من الشراع السياسي الرسمي الأردني، وانتهت سنوات العمل الحثيث ضمن "المشروع البوشي"، أخيرا، حتى من دون مكافأة نهاية الخدمة. فالإدارة الجمهورية الطامحة بالتجديد لولاية ثالثة، أدركها الوقت، وضغطت عليها الأحداث، بحيث أنها اضطرت، لضمان خوض الانتخابات الرئاسية بعراق هادئ، إلى تسويات إجرائية مع إيران بصدد ملفها النووي، ومع سورية بصدد ثلاثة
- تهدئة طويلة في الأزمة اللبنانية، وفي الأزمة السورية ـ اللبنانية، بما في ذلك وقف التصعيد حول "المحكمة الدولية"، وضمان مشاركة المعارضة الحليفة في الحكم والقرار، وإخراج سلاح حزب الله من جدول الأعمال.
- تهدئة في غزة هي اعتراف ضمني، لكنه مفتوح للتطور، بـ "السلطة الحمساوية" في القطاع.
- عدم اعتراض المفاوضات السورية ـ "الإسرائيلية" بشأن الجولان. ومن المعلوم أن هناك تيارا قويا في "إسرائيل"، سيما بين الجنرالات، يؤيد عقد اتفاقية سلام مع سوريا، سوف تضمن، عمليا، إغلاق الجبهة الشمالية، وإدراج حزب الله وحماس في إطار التسوية.
بالمقابل، فإن إدارة بوش لم تجد نفسها ملزمة، تحت أية ضغوط، لإنجاز تسوية في المفاوضات مع السلطة الفلسطينية التي فقدت، بالنتيجة، مصداقيتها وشرعية وجودها. فهي أمام خيارين: إما الخروج من الميدان أو القبول بتنازلات يرفضها الشعب الفلسطيني قطعيا، ما يعني، أيضا، سقوطها سياسيا.
وهناك تقديرات بأن تيارا مؤثرا داخل "السلطة" يريد حلا مع "الإسرائيليين" بأي ثمن، وخصوصا وأن هذا التيار متورط بعلاقات أمنية واقتصادية متشابكة مع المحتلين، تجعل التراجع بالنسبة إليه صعبا.
وبينما أصبحت غزة خارج المعادلة، فإن ما في جعبة إسرائيل حول الضفة لا يزيد عن نصفها في كانتونات غير متصلة، ومعزولة بين الجدار الاستيطاني غربا، والجدار الأمني في غور الأردن شرقا. وهذا الضم الإسرائيلي الواقعي للأرض، غير ممكن، عمليا، من دون إدارة البلد المجاور أي الأردن. فهل هذا بعيد حقا عما يقترحه "الاتحاد الوطني الإسرائيلي"؟.
يا جلالة الملك،
اننا نعرف أنكم ترفضون هكذا مآل، لكن هناك مخاوف جدية من الخضوع له تحت ضغوط اقتصادية (تخفيض حجم المساعدات الأميركية والسعودية) وسياسية (انكفاء الدور الأردني، بل وإمكانية التفاهم مع الإسلاميين الأردنيين حول برنامجهم الرافض لفك الارتباط بين الضفتين) وأمنية (تفعيل خلايا القاعدة أو تنشيط انشقاقات مختلفة).
وتفتقر النخبة السياسية الأردنية المسيطرة إلى الإرادة السياسية لمواجهة المشروع الأميركي ـ الإسرائيلي بصدد الضفة الغربية. وهي مشغولة، بصورة تثير الريبة، بالبزنس والصفقات العقارية والمالية وخصخصة (نهب) الممتلكات والمرافق التابعة للدولة.
وعلى هذه الخلفية التي تثير حفيظة الأغلبية الشعبية التي تتضوّر فقرا وجوعا وانسداد آفاق الحياة، نلاحظ أن تركيبة النظام السياسي هشة للغاية: فالمجلس النيابي الذي نتج عن انتخابات مزورة، لا يمثل القوى الاجتماعية الحية أو الاتجاهات أو التيارات السياسية. ورغم ذلك، فهو مغيب عن القرار، مثله مثل الحكومة الشرعية التي تجوّفت من الداخل، وتحوّلت إلى هيئة موظفين تنفيذية لصالح حكومة غامضة من الليبراليين الجدد وصقور رجال الأعمال.
وفي حين كان جهاز المخابرات الأردني الشهير، مثابة حزب الدولة ومصمم إستراتيجيتها السياسية، تحوّل إلى جهاز أمني بالمعنى المحدد للكلمة.
العلاقات التي كانت ذات يوم متجذرة ومتشعبة بين القصر والمجتمع، هي اليوم شبه مقطوعة. وهي تُدار من قبل مجموعة متغربة عن المجتمع الأردني، ومرتبطة بالمحافظين الجدد في الولايات المتحدة. وهم، من حيث تركيبتهم الاجتماعية والسياسية والنفسية، عاجزون، حتى لو أرادوا، عن التفكير أردنيا.
على المستوى الشعبي، عملت سياسة الاستقطاب وشراء الضمائر والتوزير الكثيف، خلال العقدين الفائتين، على ضمور النخبة السياسية المعارضة، وافتقار الحركات الشعبية إلى الكادرات. وينطبق ذلك على الإسلاميين المنقسمين، عمليا، بين رجال للنظام منبوذين منه، وبين رجال لحماس لا دور سياسي لهم، بل أنهم يحرجون الحركة الفلسطينية أكثر مما يفيدونها.
جلالة الملك،
أن الله، جل جلاله، لا يكلّف نفسا إلا وسعها. ونحن، لذلك، لا نطالبك، شخصيا، بالمعجزات في حل الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية التي تعصف بالبلد، لكننا نرى أن المشاركة الوطنية في اتخاذ القرار هي التي تضع على كاهل الجميع، مسئولية مواجهة التحديات.
ومن حسن الحظ أن لدينا في الأردن، آلية دستورية ديمقراطية لتأمين تلك المشاركة، تتمثل في دستور 1952 الذي كان أبرز انجازات جدكم الملك طلال بن عبد الله ـ رحمه الله ـ وهو ما يزال، حتى اليوم، يحظى بحب الأردنيين بفضل ذلك الدستور.
أننا نطالب، مع الشعب الأردني كله، بالعودة إلى دستور 1952، وتفعيله والالتزام به، نصا وروحا، وعقد انتخابات نيابية مبكرة، حرة ونزيهة على أساس قانون النسبية ضمن المحافظة، وتشكيل حكومة نيابية مسئولة قادرة على تحمل المسئوليات الجسام في المرحلة المقبلة، في مجالات السياسة الخارجية والداخلية.
جلالة الملك،
أن أعلى وأغلى مهمة وطنية لجلالتكم، هي الحفاظ على نظام دستوري ديمقراطي تكونون فيه الرمز والحَكم، بينما تحتاج القوات المسلحة الأردنية الباسلة إلى جهودكم الحثيثة لضمان الانتصار على الصهيونية في معركة آتية، يفرضها علينا التاريخ، شئنا أم أبينا.
عمان في 25 أيار 2008
mercredi, mai 28, 2008
شنوة، الحكاية باش تولي لبانة؟
تن بلوغ و الكلام الماسط
في خبر عاجل من بيروت: السنيورة رئيس وزراء لبنان المقبل
السنيورة سيعود إلى السراي الحكومي في حكومة تضم المعارضة و ثلثها المعطّل و لكن هل ستنجو هذه الحكومة أم هل أن هزّات جديدة ستعصف بها و بلبنان؟
و فيما يلي لمحة عن الرئيس السنيورة
فؤاد السنيورة الذي رشحته الاكثرية النيابية لرئاسة اول حكومات عهد الرئيس ميشال سليمان هو رجل دولة عرف بمواقف صلبة تخطى عبرها ازمات كبيرة واجهت حكومته الحالية ووصلت الى حد تسلمها صلاحيات رئاسة الجمهورية.
وبدأ الرئيس سليمان استشارات نيابية "ملزمة" ينهيها الاربعاء وتفضي حكما الى تكليف من يحوز اكبر عدد من الاصوات تشكيل حكومة الوحدة الوطنية التي تعطي المعارضة الثلث المعطل وفق اتفاق الدوحة.
ويوم فرغت سدة الرئاسة الاولى في تشرين الثاني/نوفمبر 2007 وانتقلت صلاحيات المنصب الى الحكومة مجتمعة، قال السنيورة "غمرني الحزن عندما تاكد لي ان الاستحقاق لن يتم في موعده".
لكنه استمر بتحمل مسؤولية المؤسسة الدستورية الوحيدة التي بقيت عاملة بعد فراغ الرئاسة وشلل البرلمان حتى اصبحت حكومته مستقيلة حكما اثر انتخاب سليمان الاحد وانتقلت الى مرحلة تصريف الاعمال.
وواصلت الحكومة عملها رغم ان المعارضة التي يقودها حزب الله اعتبرتها "غير شرعية" وغير دستورية" بعد استقالة وزرائها منها ومن بينهم كل وزراء الطائفة الشيعية في اواخر 2006 وسعت عبثا لاسقاطها بكل الوسائل.
وامضى السنيورة نصف عهد حكومته الاولى محاصرا من قبل المعارضة في القصر الحكومي في وسط بيروت.
كما واصل مهامه رغم اتهامات المعارضة لشخصه وللاكثرية النيابية التي يمثلها بالتخوين والعمالة للولايات المتحدة بعد العدوان المدمر الذي شنته اسرائيل على لبنان صيف عام 2006 بذريعة قيام حزب الله باسر جنديين اسرائيليين.
وفي عهده انتشر الجيش اللبناني للمرة الاولى منذ عقود على الحدود مع اسرائيل الى جانب قوات الطوارئ الدولية في جنوب لبنان.
ورغم الخلافات السياسية تأمن في عهده انعقاد مؤتمر باريس 3 الاقتصادي الدولي لدعم لبنان رغم ان بنوده لم تطبق فعليا حتى الان بسبب الاوضاع الداخلية المشلولة.
وقبل انتقاله الى رئاسة الحكومة كان السنيورة مشهورا بانه اقتصادي ليبرالي ماهر ومن احد ابرز اركان الفريق الاقتصادي لرئيس الحكومة الاسبق رفيق الحريري الذي اغتيل في شباط/فبراير الماضي عام 2005.
فقد شغل منصب وزير المالية في الحكومات الخمس التي شكلها الحريري بين 1992 و2004 والذي يعتبر مهندس اعادة اعمار لبنان بعد الحرب (1975-1990).
ويقول سياسي لبناني يعرف السنيورة عن كثب انه يتمتع بـ"شخصية هادئة حازمة تتسم بالشجاعة والقدرة على اتخاذ قرارات ضرورية وان كانت غير شعبية".
يتمتع السنيورة بثقة غالبية الوسط السياسي والمالي دوليا وعربيا.
كفاءة السنيورة في المجال المالي والاقتصادي لم تبعده عن عالم السياسة قبل ترؤسه الحكومة واستمر في تتبع تفاصيله منذ ان انتمى في مطلع شبابه الى حركة القوميين العرب.
يتمتع بقدرة كبيرة على العمل ساعات متواصلة كما يروي موظفون رافقوه خلال عمله في المقر الحكومي ثلاث سنوات وموظفون رافقوه على مدى تسع سنوات في وزارة المالية.
وتعود معرفته برفيق الحريري الى 45 عاما فهو من مواليد عام 1943 في صيدا كبرى مدن جنوب لبنان مسقط راس الحريري.
وهو مقرب جدا من عائلة الحريري وألقى باسمها اول كلمة بعد اغتيال رفيق الحريري.
قبل انتقاله الى وزارة المال عمل في مختلف مؤسسات الحريري المالية وفي مصارف دولية ابرزها سيتي بنك، كما درس في الجامعتين اللبنانية والاميركية التي تخرج فيها حاملا شهادة دراسات عليا في ادارة الاعمال والاقتصاد.
فؤاد السنيورة سني مؤمن يؤدي صلاة الجمعة في المسجد. شغوف بالادب العربي ويكتب الشعر ويحب الغناء القديم ويعزف على العود ويهوى المطالعة. رياضته المفضلة السباحة وكرة السلة.
متزوج وله ثلاثة اولاد.
(SOURCE: http://www.middle-east-online.com/?id=62640)
الـسـنـيـورة مـرشـّح الأغلبية النيابية لرئاسة وزراء لبنان...راجع يتعمّر راجع لبنان
mardi, mai 27, 2008
أطلب من قطر مباحثات سلام مع إسرائيل مثيلة بالحوار الوطني اللبناني
الرئيس الجديد ميشال سليمان يوجّه صفعة لحزب الله و حسن نصرالله يردّ
samedi, mai 24, 2008
12...
FINALLY NADER STAR...سأشارك في التدوين للمغرب العربي يوم 1 جوان
I would like to thank all Tunisians, Egyptians, Algerians, Moroccans, Saudis, Lebanese, Emiraties, Iraqies and all those who supported Nader and Tunisia. I would like also to thank many of my friends for their sweet messages in which they congratulate Tunisians.
I have also decided to participate on June 1st, 2008 activity: Blogging for the United Arab Maghreb.
vendredi, mai 23, 2008
TODAY THE FINAL: VOTE NADER STARAC 2...لن أشارك في تدوين 1 جوان من أجل المغرب العربي
16,11,3/10,10,10/10,5,4/7,7,5/19,10,1/...
jeudi, mai 22, 2008
كان هتلر قضا على التوانسة كان خيرلو
شجّعوا الداهية هتلر على خاطر من جهة طاح يحش في اليهود و من جهة أخرى برشا طمعوا في الاستقلال. المهم، احنا العرب، رانا ما كنّاش بعاد برشا في اللّيستا متاع سي هتلر. كنّا موجودين. كيما قال الراجل: أنا اسمي مكتوب؟. أما خسارة. هتلر عرقوا عليه العرب و بدا بالرّاس الغالطة، اليهود.
كان جا هتلر موجود الأيامات هاذي، راهو بدا بالعرب و أوّل خلق ربّي من العرب هوما التوانسة. لا يحترمولك قانون طرقات: الضوء الأحمر عندهم أخضر، الأولوية تولّي ستوب و الستوب يولّي أولوية، يقفولك في نص الكيّاس باش يهبطو و إلا يطلعو صحابهم، يدورو عل اليمين و عل اليسار من غير كلينيوتون، كانو اللّي يسوق وراهم ربّي باش ايهبطلوا الوحي و يقّولوا: شووووف. ردبااااااااالك يا فلان ولد فلتان، المواطن اللّي قدّااااااااااااامك توّا باااااااااش يدور، حضّر روحك. و الآخر هبط يقضي و الا الله أعلم أعليه، يوقّفلك كرهبتو في بوزيسيون ما جات شيء. و الآخرة، تحرق الستوب و من بعد تضحكلي: انفرّك في الرمّان أنا. خلّي عاد من العباد المسّخا، تقول ما عدنهمش ماء باش يغسلو حالتهم. من غير ما نحكيو عل المرمدين. تي ماهو عنكم فريب، برّاو اشريو و البسو، أعلاه المقطّع و المرقّع و المبقّع كينّنا في إفريقيا الكحلة و إلا باكستان و إلا أفغانستان.
الصفّ. التوانسة عندهم مشكلة مع الصف و النظام و الأولوية. ديما العباد أعصابها محروقة. ماذابيك في البانكا و إلا الإدارة ما تكلّم حدّ و ما ادّور بحد، كانش تسمع وسخ وذنيك من غير لا تقدير و لا احترام لا للنساء و لا للعزايز
العياد الكل يحبو يتعداو فرد وقت و قبل بعضهم و لنفس الاتجاه...ما فهمتاش كيفاش هذا الكل يجي؟
الإدارة: خلّي واسكت. كان تكلّم الستندار، ديما مشغول. أما كان تحصّلت عليه، ما يهز عليك حد.
المنطق: عادم، عادم، عادم. كان الكلام الزايد. ما تلقاش اشكون يرجّع عليك و يحاول يحاججك بأسلوب حضاري. لا.
ديما يهربو للقدام. الكلام الزايد، الرّويق الفارغ، قلّة التربية، الانحطاط، قلّة الاحترام
التحضّر و السلوك الحضاري: نول، صفر، كعكة. لا علاقة بالتحضر. ساعات انقول: أعجب، ياخي هاذوما دخلو للمدرسة و الليسي و الجامعة و قراو و إلا لا؟ تي هاوم جهّال؟ تي هاو قرزنهم طالعة و بعابصهم تتكركر؟
آآآآآآآآآآآه. قدّاش باش نحكي و قدّاش باش انعدد. خسارة. يا ريتك يا هتلر بديت بالعرب و سيرتو بالتوانسة، يمكن، كان جينا حيّيين، رانا عايشين بطريقة أفضل و احسن
زعمة؟
mercredi, mai 21, 2008
ANOTHER JOKE: SYRIAN BOY...
His grandmother slaps him in the face and sends him back to his mother.
POUR RIRE...
société pour participer à un séminaire de formation de deux semaines.
Son mari la conduit à l'aéroport et lui souhaite un bon voyage.
- Merci, chéri. Qu'est-ce que tu voudrais que je te rapporte comme cadeau ?
- Ben, une petite Thaïlandaise, ça ne serait pas mal.
La femme ne relève pas la vacherie et embrasse son mari sur les deux joues.
Deux semaines plus tard, le mari l'attend à l'aéroport.
- Alors chérie, bon voyage ?
- Super ! Merci.
Puis le mari en souriant demande :
- Et est-ce que tu as pensé à mon cadeau, la p'tite Thaïlandaise ?
- J'ai fait ce que je pouvais, mais maintenant il faut attendre quelques
mois pour savoir si ce sera une fille !
BREAKING NEWS FROM DOHA, QATAR: THE AGREEMENT...في خبر عاجل من الدوحة، قطر: الإتفــــاق
الاتفاق تضمّن النقاط التالية
أولا- انتخاب العماد ميشال سليمان رئيسا للجمهورية: من المفروض أن يتم الانتخاب مباشرة بعيد العودة إلى بيروت
ثانيا: تكوين حكومة وحدة وطنية يكون فيها للموالاة النصف زائدا واحدا و للمعارضة الثلث المعطل و ذلك على النحو التالي: 16 وزيرا للأغلبية، 11 وزيرا للمعارضة و 3 وزراء يعينهم رئيس الجمهورية
ثالثا: الاتفاق على قانون انتخابي جديد وفق قانون العام 1960 مع الأخذ بعين الاعتبار التغييرات الجغرافية و الديمغرافية الجديدة مع تقسيم بيروت إلى 3 دوائر انتخابية على النحو التالي: 10، 5،4 نواب لكل دائرة
رابعا: استئناف الحوار ببيروت تحت رعاية رئيس الجمهورية المنتخب في المواضيع التي رحّلت إلى بيروت و منها مستقبل سلاح حزب الله
بالرغم من أن شعرت بسعادة كبيرة بسبب التوصل لهذا الاتفاق لاسيما و أن لبنان العزيز كان على شفير حرب أهلية جديدة، و خاصة و أنه سيسمح لي أخيرا بدخول بيروت، إلا أنني أشعر بالامتعاض لأن فريق 14 آذار قدّم تنازلات متتالية و حصلت المعارضة على كل مطالبها و التي أعتبرها مطالب غير مشروعة. فالمعارضة ادعت دائما أن الموالاة تحكم وحدها و أنها تمتلك كل شيء، و لكن اليوم ظهر بالمكشوف أن المعارضة تريد الحصول على كل شيء و مصادرة حقّ الأغلبية المنتخبة في الحكم. بل و لقد ظهر بالمكشوف من هو الفريق المتعنت القابل للنزول إلى الشارع بالسلاح مباشرة و من هو الفريق الذي سبّق المصلحة الوطنية و السلم الأهلي و قدّم تنازلات عدّة من أجل الوصول إلى برّ الأمان.
كلمة أخيرة للمعارضة اللبنانية: ربّما ربحتم معركة، و لكنكم لم تربحوا الحرب
mardi, mai 20, 2008
سؤال على الطاير: هل تقبل لزوجتك أن تخرج مع صديق لها؟
LBC STARAC 5: VOTE..VOTEZ: NADER GUIRAT (2)...صوّتوا لنادر قيراط (رقم2) من تونس
اليوم أكتب طالبا من كل أبناء و بنات تونس و من كل دول المغرب العربي أن يساندوا الشاب التونسي نادر قيراط لأنه يتمتع بمؤهلات العالمية و يستحق الحصول على لقب ستر لهذه السنة. كما أعتقد أنه حان الوقت لأن يكون الستار من المغرب العربي بعد أن بقي اللقب طويلا في منطقة الخليج و الشرق الأوسط و مصر
نادر رقم 2 و أرجو أن يجد كل التشجيع و المؤازرة لأنه يستحق ذلك
lundi, mai 19, 2008
الفتنة: من بيروت إلى كامل لبنان و من لبنان إلى الجزائر
آخر الأخبار القادمة من الجزائر هذه المرّة، جاءت بأخبار غريبة عن القطر الجزائري الشقيق. بل هي ظاهرة غريبة عن منطقة المغرب العربي. فلقد اندلعت مواجهات مذهبية بين أبناء المذهب المالكي و أبناء المذهب الإباظي في منطقة داخل الجزائر جنوبي العاصمة. و أعلنت تقارير أخرى أن المواجهات اندلعت أيضا بين عرب و بربر حيث تم إحراق عدد من المنازل
الأمر غريب صراحة عن منطقتنا و في نفس الوقت الخطير. و لكن السؤال المطروح هو من يقف وراء كل هذا؟ أعتقد أن إجابتكم معروفة و هي الاسطوانة العربية القديمة: إنها أمريكا و إسرائيل
REPLYING TO AntikoR..
#fullpost{display:inline;}
J'ai laissé un commentaire répondant aux questions de Diana Magazine.Je poste mon commentaire ici pour en garder la trace.
salut,Si tu me considère en tant que "anti" diana magasine.. je dois alors répondre à tes questions.
vendredi, mai 16, 2008
بربيّ عندي ليكم مجموعة أسئلة
السؤال الأخير، أعلاش اتساندو في حزب الله و ماتحبوش تخدمو مخاخكم و تحللوا الأمور؟ علاش ديما تساندو كل واحد يقول اللي هو ضد اسرائيل و ضد أمريكا و مع القومية العربية و الوحدة و انو مدافع على فلسطين؟ و كان جيتو اتبعوا في التاريخ و الأخبار من قبل، راكم شفتوا اللي العباد اللي تساندو فيهم عمرهم ما جبدو عل الوحدة و على فلسطين كانت وقت اللي الدنيا تهردت عليهم
بربي جاوبوني على الأسئلة متاعي و بجاه ربي جاوبي في إطار الاحترام المتبادل. راهو ما يطلعش عليكم هاك الرويّق و الكلام الزايد اللي تقولو فيه. ياخي انذكركم زادة بكلامكم و شعاراتكم و إلا شنوة؟ مش انتوما اللي تحبوا اتحاربو الكلام الزايد و تنظفو البلاد و العباد؟ أنا نعرف اللي الراجل بكلمتو و بمبادؤوا. أنا عل الأقل واضح و ديما على مبادئي و أفكاري
الكرة عندكم