mercredi, mai 28, 2008

شنوة، الحكاية باش تولي لبانة؟

مانيش عارف علاش تن بلوغ كبروا حكاية مقالي اللي كتبها. لكن لا مقالي اعجبهم و لا اعتذاري قبلوه، بطبيعة الحال إلا أقلية قليلة. أما البقية، حبّوا يصفيوا معايا حسابات قديمة. بالطبيعة...لقاو فيّ ضربة خاصة و انا طايح ركبة في صحيّبهم حسن نصرالله و الرئيس الراحل صدام حسين. جبتلهم كادو في طبق من ذهب. و ولاّو كل من هب و دب يكتب في مقال و يسب و يشتم كيما يحب. يمكن البعض مساكن ماهومش فاهمين الحكاية، أما يقولولك: أيا برّا برك...نمشيو مع الجماعة
بالنسبة لنادر، التونسي اللي ربح ستارأكاديمي، و اللي مسكين جرتي وصلو الطش، انحب انقول لبرشا أعباد، اللي كل واحد فينا ينجم يرفع راس بلادو في الميدان اللي هو فيه. واحد في الفن، وواحد في الكورة و السبور وواحد في الاقتصاد وواحد في الاختراع...إلخ
شدّيتو حكاية نادر و ردّيتوها كاللوبانة. نتفرج في ستارأكيديمي، ما نتفرجش، انشجع ما انشجعش...هذي أمور خاصة بيّا أنا. جيتكم نهار و فرضت عليكم آش باش تعملوا؟ و إلا تكتبوا؟ و إلا تقولو؟
هو حتى ربّي قال، ما تلوحوش أرواحكم للتهلكة