vendredi, février 29, 2008

QUOTE OF THE DAY


"Freedom is never more than one generation away from extinction. We didn't pass it to our children in the bloodstream. It must be fought for, protected, and handed on for them to do the same, or one day we will spend our sunset years telling our children and our children's children what it was once like in the United States where men were free. "

Ronald Reagan
40th president of US (1911 - 2004)

من خالط قوما...أصبح منهم


من لم يشاهد برنامج كلام الناس للإعلامي اللبناني مارسال غانم على قناة ال.بي.سي يوم الخميس مساءا فلقد فاته نصف عمره أما من شاهد البرنامج كله مثلي فلقد خسر كلّ عمره. البرنامج استضاف الجنرال ميشال عون زعيم التيار الوطنى الحر و ذلك من أجل استيضاح ما وقع سرّا بين الفرقاء خلال اجتماعاتهم مع الأمين العام للجامعة العربية السيد عمرو موسى. لكن الأمر المدهش و الممتع في نفس الأمر عندما استشهد الجنرال عون يإحدى أقوال سيدنا علي رضي الله عنه، نعم عون استشهد بالإمام علي و سأل الله أن يرضى عنه قائلا "ما حاججت جاهلا إلا و غلبني و ما حاججت عالما إلا و غلبته"، و كأنه أحد أقطاب الشيعة. يبدو أن الجنرال قد نسي انتمائه المسيحي الماروني و لكن هذا غير مستغرب بعد توقيعه على مذكرة تفاهم مع السيد حسن نصر الله و ما ذلك إلا دليل على أن حزب الله هو الطرف الذي يسيّر كامل المعارضة و هو الطرف الأبرز وراء التعطيل. أما الجنرال عون، فلقد بيّن خلال البرنامج أنه و المعارضة لن يتنازلوا عن مطالبهم اللامشروعة و اللامعقولة بل إنه هدّد مرارا و تكرارا و بطرق مباشرة و غير مباشرة بالتصعيد. في الختام، كلنا أمل أن يحمي الله لبنان

PRINCE HARRY: 'MY MUM WOULD BE PROUD'



British royal PRINCE HARRY hopes his late mother DIANA, PRINCESS OF WALES, would be proud of his involvement in fighting the Taliban in Afghanistan. The 23-year-old, who is third in line to the throne, was deployed to the war-torn country late last year (07) as the British government issued a media blackout on the situation to avoid any potential kidnap plots involving the young royal. News of the prince's posting was leaked by foreign media on Thursday (28Feb08). And Harry hopes his mother, who was killed in a car crash in Paris, France, in 1997, would approve of his duty. He tells the Press Association, "Hopefully she would be proud. "She would be looking down having a giggle about the stupid things that I've been doing, like going left when I should have gone right, finding myself in an awkward position earlier today." Harry adds his older brother Prince William is also lending his support: "(He) sent me a letter saying how proud he reckons that she would be."

jeudi, février 28, 2008

MY FUNERAL: I DO NOT LIKE TO DIE NOW...



I do not like to die. I believe in God, I believe that no body will escape death, but I am not prepared to seuch event. Not because I like to live, but because I do not like to see the suffering of my mother, my sister, my brothers, my grand parents, my family members, my friends, my beloved people and the happiness of my ennemies.

I am also asking my self: "if I die now, with which face will I face Allah?"
In fact, this morning I was with a friend and he opened the subject of nightmares and deaths, that's why I have decided to discuss this issue. during the last two years, I have attended more than 14 funerals belonging to my family or close freinds. Among those funerals I attended that of my father in June 2006, and my uncle's wife in February 2007. My family went through terrible moments of sadness and sorrow.
By saying "I do not like to die", this is not a rejection of Allah's choice, but because I cannot accept seeing the tears and suffering of my family members, however, at the same time, sometimes I like to die before my mom or my grand parents because I love them very much. I cannot find a solution, because in both cases, whether they die first or I die first, in both cases some of us will suffer.

mardi, février 26, 2008

لبنانستان




العروبة، مقاومة الاحتلال، الشرف العربي، الاسلام، آخر معاقل العفة و القومية و الدفاع، آخر الصامدين في وجه المشروع الأمريكي و الصهيوني، لا للهيمنة الأمريكية على لبنان و المنطقة، لا للنفوذ الغربي، العمالة، الخيانة، إسرائيل، أنصاف الرجال، عدد الجماهير، شكرا لإيران، شكرا لسورية، شكرا لبشار الأسد، شكرا لسورية بشار الأسد. هذه هي أهم المفردات التي يرددها حزب الله و يرددها معه المتعاطفون معه من حول العالم و بصفة خاصة العالم العربي و الاسلامي. أعتقد أنه لا يحق لأحد أن يتربع على عرش العروبة أو القومية أو الدين و أن يصف نفسه بالمقاوم. جميعنا مقاومة...جميعنا نقاوم...كل من مكانه و حسب استطاعته و لكن المقاومة و الدفاع عن المصالح لا يعني أيضا كره الطرف الآخر و معاداته. جميعنا يقر أن أمريكا مخطئة في تصرفاتها تجاه العرب و جميعنا نتفق على أن إسرائيل لم تتلتزم يوما بعملية السلام. و لكن حتى نكون منصفين، هل كنا نحن أيضا في المستوى؟ ألا نتحمل أيضا نوعا من المسؤولية في ما يحدث لنا؟ لماذا يريد الجميع أن يحوّل لبنان إلى أفغانستان جديد حيث انعدام القانون و السلطة و حيث لا يمسك بزمام الأمور سوى فئة معينة هي حزب الله و من معه؟ ألا يحق لأكثر من نصف الشعب اللبناني أن يعيش بسلام و طمأنينة مثله مثل بقية الشعوب؟ أم أن حزب الله يريد من بقية الشعب اللبناني مغادرة البلد حتى تخلو له الساحة فيتحول إلى طالبان و يتحول لبنان إلى لبنانستان؟ لماذا كل هذه الاتهامات بالعمالة و الخيانة لفريق الرابع عشر من آذار؟ ألم يقل السيد يوما أنه لا يجوز قانونا إتهام سوريا بالاغتيالات في غيابة الحجج؟ فأين تلك الحجج أيها السيد النبيل و التي تجرّم فريق 14 آذار و تجرم حكومة السنيورة بالخيانة و العمالة خلال حربكم مع إسرائيل في صيف 2006؟ و الغريب كيف يمكن تخوين حكومة السنيورة مع أن وزراء حزب الله كانوا خلال تلك الفترة و طيلة الحرب و حتى بعدها ضمن الحكومة فلماذا لم يعترضوا عندها؟ لماذا وصف حليفكم الرئيس نبيه بري حكومة السنيورة بحكومة المقاومة السياسية إيمانا منه بأنها ساعدت المقاومة خلال الحرب؟ أعتقد أن نكران الجميل ليس من شيم العرب أيها السيد. و نقطة أخرى، ألم يعتكف وزراء المعارضة من الحكومة؟ فلماذا نسمع يوميا عن توجه بعضهم للوزارات للعمل، ألا يعني ذلك إقرارا منكم بشرعية الحكومة؟ ألم تتوجهوا إلى حكومة السنيورة التي تصفونها بالغير شرعية و غير دستورية و غير ميثاقية للتدخل لدى الجيش و الأمن حتى تفرج لكم عن شاحنة سلاح قادمة من سوريا ضاربين عرض الحائط بقرارات مجلس الأمن و تدخل فؤاد السنيورة ضد الامم المتحدة و الغرب داعما المقاومة؟ أليست حكومة السنيورة الغير دستورية و الغير ميثاقية و الغير شرعية هي التي منحت حليفكم العماد عون ترخيص البث لقناته أو تي في؟ و الآن تتحفنا أيها السيد بالحرب المفتوحة و أنها الحرب التي ستقضي على الكيان اليهودي. يخيفني ما تقوله....يرعبني ما تخفيه، لأن الصورة أصبحت واضحة المعالم. هناك انقلاب على السلطة في لبنان، هناك مخطط لدفع الموالين للسلطة على مغادرة البلد و بقاء أتباع 8 آذار فيها و العمل على استقبال العرب و الأجانب الراغبين في القتال حتى يتحول لبنان إلى معقل للتدريب و لفتح جبهة شمال إسرائيل. و لكن، لماذا لا تتوجهون إلى سوريا و تحاولون أرساء دعامة للمقاومة هناك؟ إذ أنه يبدو أن الأشقاء السوريين قد فقدوا معنى المقاومة فهم منذ سنوات عدة لم يتحركوا تجاه الجولان المحتل إلا من خلال الخطب المكتوبة و بصراحة أعتقد أن الرئيس التونسي بن علي تحدث عن الجولان و عن هويته العربية أكثر من الرئيس السوري نفسه. سيدي حسن نصرالله، يعتقد عدد كبير من القراء أنني ضد المقاومة و أنني مع نزع سلاح حزب الله ضمانا لأمن إسرائيل و لكن ذلك غير صحيح. فأنا لست ضد المقاومة أو السلاح و لا يهمني أمركم و إسرائيل، أنا فقط ضد ما تقومون به في الداخل اللبناني، ضد سياسة التعطيل، ضد سياسة لي الذراع و التي تكاد توصلنا إلى الحرب الأهلية ، أنا ضد سياسة الحزب الداخلية و أرجو فعلا أن يتوقف الجميع عن أسلوب التخوين و اتهام البعض بالعمالة دون وجود الحجج القانونية و أن نتوقف عن استغلال القضية الفلسطينية. من يريد تحرير فلسطين فاليتوجه إلى فلسطين أما عن لبنان فاتركوا البلد يعيش

THIS ONLY HAPPENS IN THE THIRD WORLD: CUBA


It was first created in the Arab World which is already a big and an important region of the third world. Then it spread to other parts of the world.
When Syrian president Hafez Al Assad died, the Syrian Parliament held an extraordinary session during which the MPs amended the Constitution in order to allow his son, Bachar Al Assad to become the next Syrian President. In fact I believe that it was for the first time that we have created something, we the Arabs. We created a new form of Republic.
Today, we have exported our product to other nations. the first of our client is Cuba where Raoul Castro, the brother of Fidel Castro has been appointed as successor of his brother. This only happens in the thirs world such as Cuba, Syria or North Korea where citizens are deprived of their right to choose who lead them!

vendredi, février 22, 2008

من المفارقات المضحكة المبكية



كنت أشاهد أحد البرامج على تلفزيون لبنان عندما حان وقت الفاصل الاعلاني. تخيلوا أي فاصل. أو إعلان تعلق بشركة خدمات أمنية هي بروساك و هي توفر معدات أمنية للشركات و للأفراد يتم بمقتضاها الكشف عن المتفجرات أو القنابل أو العبوات الناسفة التي يمكن وضعها بالسيارات أو بالحاويات، و أمام تفاقم عدد منتقدي ما أكتبه أعتقد أنني سأصبح في حاجة إلى تلك الآلة. طبعا أمام التوتر الأمني الذي يشهده لبنان من الطبيعي أن نرى مثل تلك المعدات و الشركات و الخدمات و لكن من المفارقات أن الإعلان الموالي كان يتعلق بالسياحة اللبنانية و هي الومضة الاشهارية "ما في أءمن من لبنان".. مفارقة مضحكة مبكية لأنها جمعت بين المتناقضات في بلد المتناقضات

jeudi, février 21, 2008

DIANA PRINCESS OF WALES - AL FAYED TELLS INQUEST DIANA + DODI WERE MURDERED



DIANA, PRINCESS OF WALES and her boyfriend DODI AL FAYED were murdered, his father MOHAMED AL FAYED told the inquest into their deaths on Monday (18Feb08). Business mogul Al Fayed told the hearing at London's High Court that then-U.K. Prime Minister Tony Blair, the British ambassador to France and intelligence agencies MI5 and MI6 all participated in a conspiracy to cover-up the fact the lovers were deliberately killed. Al Fayed also claimed Diana "knew" her former husband Prince Charles and his father Prince Philip "were trying to get rid of her". The inquest aims to establish whether the princess and her boyfriend were the victims of an accident in the 1997 Paris, France car crash that took their lives, or if they were the targets of an assassination plot headed by the British royal family - as claimed by Al Fayed. During his testimony on Monday, Al Fayed maintained his belief that Diana and Dodi were murdered by British security services acting on the orders of Prince Philip, the husband of British monarch Queen Elizabeth II. Al Fayed described Prince Philip as a "Nazi" and a "racist" and also accused Prince Charles of agreeing to the assassination plot so he could marry his "crocodile wife" Camilla Parker Bowles. The owner of London's famous Harrods store went on to claim that the murder was carried out by photographer James Andanson, after being instructed to do so by security services. Andanson has since died. Al Fayed also held up a copy of the Monday edition of British newspaper The Sun, demanding Diana's former butler Paul Burrell be brought back to testify after he confessed to lying while giving evidence at the inquest under oath. Burrell - who was the princess' closest confidante - was caught on videotaped footage, obtained by The Sun, in which he admits to holding back information from the inquest's coroner Lord Justice Scott Baker, during his earlier testimonies. Lord Justice Scott Baker told the court: "This (bringing Burrell back) is something that's certainly being investigated."

mercredi, février 20, 2008

AMAZING PICTURES COMING FROM LEBANON...

















كيف سيتعامل العرب مع أمريكا لو تخلت واشنطن عن دعم تل أبيب؟




كثيرا ما يتذمر العرب من مشاندة أمريكا لإسرائيل حتى أنه أضحى من الصعب توجيه لائمة ما إلى تل أبيب عبر مجلس الأمن. و في الواقع كثيرا ما أصبح يتردد تسائل من يستغل من. هل إسرائيل هي التي تستغل الولايات المتحدة كونها أقوى دولة في العالم و القادرة على التدخل السريع أينما كان و كونها المتحرك الرئيسي بصندوق النقد الدولي و البنك العالمي و صاحبة العدد الكبير من الحلفاء الأمر الذي يجعل الولايات المتحدة من الصنف الذي لا يقهر. أم هل أن الولايات المتحدة هي التي تستغل إسرائيل دعما لتواجدها بالمنطقة و حتى تظل طرق الامداد النفطي سالكة باتجاه واشنطن. و بقطع النظر عن من يستغل من، فلقد بات من الواضح أن صورة الولايات المتحدة الأمريكية بباتت تتعرض للعديد من المشاكل و المصاعب و التهديدات نتيجة هذا التحالف مع تل أبيب. و لكن هناك سؤال آخر: كيف سيتعامل العرب مع الولايات المتحدة إذا ما أعلنت واشنطن عن تخليها عن إسرائيل لفائدة العرب؟

lundi, février 18, 2008

DianaMagaZine OFFERS 100,000,000.00 AGAINST MISTER HASSAN NASSRALLAH HEAD




معلمنا الرفيق رئيسنا السنيورة قائدنا السعد واللي ما عجبو يفوت بطيز محمد رعد





إنه أحد المواقع التي انتمي إليها عل الفايسبوك. طبعا أنتم تعلمون من هو الرئيس السنيورة و من هو سعد الدين الحريري. أما عن محمد رعد فهو أحد قيادي حزب الله. و أكيد أكيد أكييييييييييييييييد عرفتم معنى كلمة "طيز". و من لم يفهمها فلقد وضعت صورة محتشمة لها

دياناماغازين يكشف المخطط الخطير للسيد حسن نصرالله




مليون و نصف المليون نزلوا إلى ساحة الشهداء - ساحة الحرية يةم 14 شباط/فيفري 2008 إحياءا لذكرى اغتيال الرئيس الحريري الثالثة. مليون و نصف الملون نزلوا رغم الطقس العاصف و الأمطار...نزلوا لأنهم أحبوا الرجل...نزلوا تخليدا لذكرى شهداء ثورة الأرز...نزلوا مجانا، بدون أموال مدفوعة و لا وعود مسبوقة، نزلوا من مختلف الأعمار و الأجناس و الأديان حتى يقولوا أننا على العهد باقون. آلاف لم يستطيعو الوصول بسبب الزحام و آخرون تعرضوا لمضايقات من أنصار المعارضة و بالرغم من كل ذلك فلن نلين. بعد ظهر نفس اليوم، أطل السيد حسن نصرالله طلته البهية في تأبين مغنية ووعد إسرائيل بحرب مفتوحة. أتوجه إلى السيد مخاطبا: من أنت حتى تقرر خوض الحرب من عدمها؟ أين الدولة اللبنانية؟ ماذا عن الشعب اللبناني؟ ألا يحق له أن يعيش؟ لماذا نخوض حروب الآخرين على أرضنا؟ ألا يكفيك احتلال الوسط التجاري و تعطيل الحكومة و انعدام الرئيس؟ أتريد خراب لبنان حتى يتحول إلى ساحة و معسكرات تدريب للارهابيين من كل دول العالم و حتى تبقي إسرائيل في حالة تأهب و استنفار دائم؟ و لكن ماذا عن ملايين اللبنانيين؟ هل تحكم عيهم إما بالانضمام إلى ميليشيات حزب الله أو أن يغادرو لبنان؟ أليس هذا هو مخططك أيها السيد؟ إضعاف الدولة، ضرب وحدة المسيحيين و شق صفهم، إرباك السنة و تقسيمهم، وحدة صف الشيعة خلف حزب الله، العمل على تشييع المواطنين اللبنانيين، استعمال الصواريخ كوسيلة ضغط و تهديد، تعطيل مؤسسات الدولة الدستورية، تعطيل الانتخابات، تعجيز الحكومة، و من ثمة مسك الحزب بكل الخيوط ليصبح هو الفاتق الناطق و صاحب السلطة اللاشرعية ليحكم لبنان وفق الشريعة الاسلامية و حسب المذهب الشيعي و بالتالي من يريد البقاء تحت ذلك النظام الارهابي المتطرف المتزمت فيا هلا و مرحب و من لا يريد فعليه مغادرة لبنان. و هكذا يتحول لبنان إلى أكاديمية لتخريج دفوعات من الارهابيين و الانتحاريين بهدف ضرب الاسرائيليين. و ماذا بعد إسرائيل؟ ماذا سيكون هدفك المقبل أيها السيد؟

mercredi, février 13, 2008

مباشرة من بيروت: توتر و تشنج و حملات تعبئة قبيل الذكرى الثالثة لاغتيال الحريري






صعوبات جمّة تقف أمام توجهي إلى بيروت منذ أكثر من سنة. فبسبب الاغتيالات السياسية المتعاقبة و بسبب حرب تموز/جويلية 2006 و نظرا لظروفنا العائلية الخاصة و بسبب تحضيري لأطروحتي في وقت سابق و بسبب تنبيه من أحد الدبلوماسيين اللبنانيين بتونس أنه و ضمانا لسلامتي فمن الأفضل عدم التوجه إلى لبنان، أجلت و لأكثر من مرة سفري. و اليوم أؤجل سفري إلى ما بعد انتخاب رئيس للبنان و تبلور المشهد السياسي اللبناني، و لأنني كنت أرغب في أن أكون غدا 14 شباط/فيفري بساحة الشهداء إحياءا لذكرى الرئيس الشهيد رفيق الحريري و كذلك إحياءا لذكرى جميع الشهداء و الجرحى من سياسيين و صحفيين و مدنيين الذين ذهبوا نتيجة سلسلة الاغتيالات البربرية، من أجلهم و من أجل لبنان، أردت أن أكون هناك و لكن هذا لم يمنعني من أن أساهم من موقعي، من هنا، في حشد الأصدقاء و الأقارب هناك للتوجه إلى الساحة من أجل لبنان و سيادته و استقلاله و حريته. كنت أتحدث إلى صديقة لي هناك فوصفت الأوضاع: هناك توتر كبير...الأوضاع متشنجة...هناك عملية حشد و تعبئة كبيرتين لمناصري 14 آذار...أتمنى أن يمر يوم غد على خير
سيمر الغد على خير انشاءالله...لأن من سينزل يوم غد إلى ساحة الشهداء، سينزل ليس فقط من أجل الحريري، بل من أجل لبنان...من أجل الاستقلال و الحرية و السيادة...عندما نزل فريق 14 شباط بـ 14 آذار، نزل ليقول نعم للاستقلال، نعم للحرية، نعم للسيادة، لم يقل شكرا أمريكا أو شكرا فرنسا، و لم يقل شكرا "لسورية حافظ الأسد"..."شكرا لسورية بشار الأسد" كما قالها حسن نصرالله يوم 8 آذار/مارس. و في الختام لدي سؤال يحيرني منذ فترة: كيف يمكن للقاتل و للمخطط و للمنفذ و للمشارك بعمليات الاغتيال و الترويع أن يخلدوا إلى النوم بضمير و قلب صافيين؟

lundi, février 11, 2008

HABIB BOURGUIBA FOUNDATION..



When I joined the group of "In Memory of President Habib Bourguiba" group in Facebook, I got a question. Why the family of the leader or some of his friends, fans and officials did not created a charitable foundation in his name? In many countries such as in United Kingdom we saw the creation of Lady Diana, Princess of Wales Memorial Fund, in Jordan King Hussein Foundsation, in USA we find foundations and musuems for each US President and the examples are multiple. Why not in Tunisia? The Leader Habib Bourguiba deserves to be well remembered.

ستبقى الرفيق



ستبقى الرفيق...ستبقى الصديق...ستبقى المعمّر...ستبقى باعث الأمل و المستقبل...لأنهم اغتالوك يوم عيد الحب...فسنريهم أيّ حب نكّنه لك...سنريهم أن الأمل لا يموت...أن المستقبل يولد و لا يمكن اغتياله...سنريهم أن الحرية تفتكّ و لا تعطى...سنريهم أننا على العهد باقون و أنك ستبقى الرفيق

إلى وليد كمال جنبلاط بيك: أرجو أن لا تنزلق إلى حضيض 8 آذار


تصريحات نارية أطلقها أعضاء في فريق 14 آذار هذا الأحد و ذلك أيام فقط قبيل إحياء الذكرى الثالثة لاغتيال الرئيس الشهيد رفبق الحريري. جنبلاط توجه للمعارضة مهددا أن فريق 14 آذار جاهز للحرب إذا ما أرادها الطرف الأخر و هدد بحرق الأخضر و اليابس. لكن حزب الله أكّد أنه يعمل على الحوار و التفاوض. و لكن أي حوار و أي تفاوض؟ من
يحاور من؟ من يتلاعب بمن؟ و الوقت الضائع يصب في مصلحة من؟ من الخاسر الأكبر في كل هذا؟ إنه الشعب اللبناني. الشعب الذي يعاني من التهميش و غلاء المعيشة و ارتفاع الأسعار و النقص في المحروقات و الانقطاع المتواصل
للكهرباء و هو نفسه الشعب الذي سيدفع فاتورة الحرب الأهلية إذا اشتعلت مرة أخرى لأن ساسة لبنان و قادته لديهم
حساباتهم المصرفية و أعمالهم بالخارج و لديهم ما يحقق لهم مواصلة رغد العيش بدمشق أو طهران أو الرياض أو باريس هم و لأفراد عائلاتهم. إن أكثر ما يؤلمني في المسألة هو أن لبنان لا يستحق ما يحدث له و الشعب اللبناني عانى
من الحروب و الأزمات ما يكفيه. يوم الأحد أطل السيد جنبلاط بتصريحات مخيفة عن الحرب و السلاح و الاستعداد لها. انزلق سيد الجبل إلى حضيض فريق 8 آذار. فلغة التهديد كانت و مازالت لغة عدد منهم مثل النائب و الوزير السابق
وئام وهاب و فرنجية و عون و حزب الله. و بعدما كان فريق 14 آذار هو الذي يدعو إلى الهدوء و الحوار، انقلبت الآية و أصبح فريق 8 آذار هو الذي يدعو للهدوء. في الوقت الذي لا أتفق فيه مع الحليف جنبلاط إلا أنني أعتقد أنه
حان الوقت ليتحول فريق 14 آذار من الدفاع إلى الهجوم

CAN 2008: CONGRATULATIONS EGYPT...


Nationalists...patriotics...Egyptians....The Egyptian National Soccer Team won the Africa Cup of Nation Ghana 2008 for the 6th time. The true is that our brothers deserve the cup. I am happy for them. Congratulations dear Egyptians and I hope to see you in the Worl Cup South Africa 2010.

jeudi, février 07, 2008

نصرالله: الثقة بالجيش اللبناني مرهونة بتحقيق حازم في احداث مار مخايل


قال حزب الله ان تحقيقا جديا في مقتل سبعة من الشبان الشيعة الشهر الماضي هو أمر أساسي للحفاظ على الجيش اللبناني الذي يُنظر اليه كضامن للسلم الأهلي في بلد يُعاني انقسامات عميقة.

وتم اعتقال ثلاثة ضباط وثمانية جنود على خلفية اطلاق النار الذي حصل في 27 من يناير/كانون الثاني والذي بدأ إثر تحرك الجيش لتفريق احتجاج على انقطاع الكهرباء.

وقال الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في مقابلة تلفزيونية مشتركة جمعته مع الزعيم المسيحي المعارض ميشال عون الاربعاء ان التحقيق "هو جدي وجيد ومطمئن".

وزادت حادثة اطلاق النار التي وقعت في منطقة مار مخايل في ضاحية بيروت الجنوبية من التوتر في لبنان الذي يتخبط في أسوأ أزمة سياسية منذ الحرب الأهلية التي دارت بين عامي 1975 و1990.

وساهم الجيش بقيادة العماد ميشال سليمان في الحفاظ على السلم الأهلي خلال ثلاث سنوات من الاضطرابات منذ اغتيال رئيس وزراء لبنان الأسبق رفيق الحريري لكن حزب الله كان قد وجه اتهامات الى الجيش بسبب تعامله القاسي مع المتظاهرين.

وقال نصر الله في مقابلة مسجلة على تلفزيون او تي في "انا قلت للعماد سليمان الحفاظ على مؤسسة الجيش طريقها التحقيق الجدي الحازم".
وتساءل نصر الله "الجيش استطاع حفظ البلد وحماية البلد ومنع البلد من الحرب الأهلية. ما السبب؟".
أضاف "السبب ان هذا الجيش في نظر الشعب اللبناني كله هو جيش الوطن وجيش الشعب وهو مطمئن للجميع وتعاطى بحيادية وتعاطى بنزاهة وحمى الكل ودافع عن الكل. عندما يتحول الى فريق عندما يتحول الى خصم يبدأ هذا الجيش يخسر هذا الموقع الذي منحه هذا الدور".
وكان انقسام الجيش اللبناني وفقا لخطوط طائفية في عام 1976 لحظة حاسمة في الانهيار الكامل للبنان الى حكم الميليشيات.

ووافقت الأكثرية والمعارضة على سليمان كمرشح توافقي لملء منصب الرئاسة الشاغر منذ نوفمبر/تشرين الثاني بسبب الصراع السياسي ولكن انتخابه عُلق بسبب الخلاف حول تركيبة الحكومة الجديدة.

وقال محللون ان أحداث 27 من يناير/كانون الثاني قد ترسم الشكوك حول انتخابه