mercredi, janvier 16, 2008

الكار الصفراء و الميترو و التي جي أم



كنت قاعد نستى في واحدا صاحبتي في الكرهبا باش انقابلوا واحد صاحبنا و نشربوا حاجا..في الحقيقة آنا اللّي استدعيتهم باش انخلص مبروك الماستير. عاند وآنا واقف، كانت ثما محطة كيران و ميترو بجنبي. الوقت، بين الستة و السبعة متاع الليل. ناس طاعا و عباد هابطا...نساء و ذكورا...رجال و بنات و ولاد...عباد صغار و شيّاب و عزايز...مساكن: يهبطوا من الميترو و يبدو كورس كونتر لا مونتر باش يخلطوا عل الكار و ساعات مساكن ما يخلطوش، يلقاووها خرجت، و ساعات الشيفور يسترجل ياقفلهم في قلب الكيّاس، يعطّل السيركولاسيون، ايدخلها بعضها باش يركبهم. جماعة أخرين هما في وسط الكار، بعد ما شربوا عرقهم و تعبهم، يقولولهم الكار مش باش تخرج، اخلط عل الكار الفلانية، يوليوت مساكن يهبطوا يتجاروا كالغشّير الصغير كيل العزوزة


و الله سخفوني مساكن...بربي تصوروا جماعة السبعة و السبعة و النص و هما في المحطة باش ياخذوا الكار و اللا الميترو، زيد الله أعلم بهم وين يسكنوا، واقتاش باش يوصلوا؟ و تتصوروا انتوما تلميذ والا طالب، مازال فيهم حيل باش يقراوا و يراجعوا؟ تيل الواحد يوصل تاعب، ما بدّل دبشوا، ما تعشّا، كان جات التسعة - التسعة و نص، مع التعب آش باش يعمل؟ تي حتى التلفزة شوف و شوف كان ينجم يحل عينيه باش ايشوف حاجة. حاصيلوا قاساوات...الله غالب