vendredi, janvier 18, 2008

بيدينا و ساقينا مع منتخبات تونس..يدينا تهزّوا في أنغولا و مازالوا ساقينا في غانا



ما كانش الهدف متاعي و متاع أصحابي باش نتفرجوا على الماتش بين تونس و مصر. حاولنا باش نهربوا عل الماتش و الهدف كان باش انخلصلهم مبروك الماستار. هل المبروك اللّي يتبع فيّ توّا جمعا و شطر العباد مازالوا يستنّاو. آيا امشينا لقهوة في المنزه 9. و ماراعنا إلاّ إنهم حاطين الماتش.أيا يا سيدي يا بن سيدي، قعدنا مرّا نحكيوا، و مرّا نتفرجوا و مرّا نشربوا. الماتش بدا تحفون و حلو. ولادنا تباركا الله عليهم، كيما عودونا ديما. ديما في المستوى، ديما هاربين بـ 4 و إلاّ 5 نقاط في الميتون الأول قبل ما المنافس يولّي هارب علينا بـ3 و إلا 4 نقاط. كيما عودونا. أما والله لعبوا، لكن الأشقاء المصريين عورولها بالضرب و التمثيل، ماهم جماعة متاع المطوا يا بي و المسلسلات و الأفلام. قال القايل: ضربني و بكى، سبقني و اشتكى، هكّكاكا عملوا المصريين. ولادنا كانت أعصابهم باردة أما خسارة ديما يفقدوا التركيز فيساع. على كل، السبوت متاع تونيزي تيليكوم يقول بيدينا و ساقينا مع منتخبات تونس...آيا توّا ايدينا اتهزّوا، زعما آش نوّا أحوال ساقينا؟