Tunisian court has sentenced two islamists to death, 8 to be jailed for life and the others to be jailed for 5 up to 30 years.
The defendents have been accused of making troubles in the region of Soleimen. They represented a threat to the national security and to the stability of the country. They were calling Tunisian citizens for demonstrations, civil disobedience and they were planning to target US and UK Embassies.
My personal point of view: they deserve the sentences. I will never forgive to whomever, to put into threat the national security of Tunisia, to threat innocent people, or to use religion to serve political interests.
أصدرت محكمة تونسية حكما يقضي بإعدام شخصين و بسجن 8 آخرين مدى الحياة فيما تراوحت بقية الأحكام بين خمس سنوات و ثلاثين سنة سجن. و بالرغم من أن المحاكمة شهدت أخذا و ردا، و بالرغم من أن محامي المتهمين، و هم في أغلبهم من المعارضيين و الحقوققيين، يقولون أن القاضي لم يحترم الأصول القانونية و لم يحترم المحامين و أنه لم يستمع للمتهمين الذين قالوا أنهم تعرضوا للتعذيب أثناء التحقيق معهم و أن محضر الأقوال قد تم التلاعب به كما أن القاضي رفض تأجيل المحاكمة و النطق بالحكم. على كل، و بقطع النظر عن الأمور القانونية و الحقوقية خاصة و أنها أمور مسجلة على وكالة قالوا و لا وجود لشهود عيان مستقلين، فإنه من المؤكد أن هؤلاء الأشخاص قد حملوا السلاح و لا أعتقد أنهم حملوا السلاح بهدف الخروج في نزهات صيد كما أنهم هاجموا قوى أمنية. إذا، مجرد حمل السلاح دون رخصة و مهاجمة قوى أمنية، كفيل لوحده بمحاكمة الفاعلين. فما بالك بوجودهم في منزل مهجورو نوعية السلاح الموجودة و قتلهم لعدد من رجال الأمن، إذا هم يستحقون الاعدام و السجن بل هم يستحقون أن يسحقوا تحت الدبابات لأن أمن و استقرار البلد أمرلا يستهان به و لا يتلاعب به
