samedi, novembre 24, 2007

THE SYRIAN PRESIDENT LEAVES BAABDA PALACE...الرئيس السوري يغادر قصر بعبدا



Finally after 9 years of occupying the Lebanese Presidential Palace of Baabda, His Excellency the Syrian President Emile Lahoud left the palace at midnight, November 23, 2007. After 6 constitutional years and 3 unconstitutional extra years, after an Israeli withdrawal and after the assassination of the PM Rafic Hariri, Lebanon has known under his presidency the most darkness period since the Civil War. A dark period that he served in implementing it by serving the interests of Syria and its ally.
A historical moment broadcasted live, worldwide.
Syria and the Lebanese opposition are loosing one of their pillar ally.
A new sunrise on Lebanon...without President..but with a new Syrian withdrawal.
أخيرا بعد 9 سنوات من إشغاله قصر بعبدا...غادر الرئيس السوري القصر الجمهوري اللبناني. 6 سنوات دستورية و 3 سنوات مددت قسرا..تخللت رئاسته العديد من الأمور..ففي عهده انسحبت إسرائيل من الجنوب و في عهده أغتيل الرئيس الحريري و عرف لبنان أبشع الاغتيالات السياسية و انسحبت القوات السورية و دخل لبنان أحلك فتراته و أخطرها منذ الحرب الأهلية. و لكن أهم ما فعله الرئيس السابق لحود هو خدمة الشقيقة الكبرى سوريا من خلال تعطيل الرئاسة ووضع العقبات أمام الحكومة و تعطيل سير دواليب الدولة.
لحظة تاريخية نقلها العالم مباشرة عبر الأقمار الصناعية...لحظة مغادرة الرئيس لحود و فقدان المعارضة اللبنانية أحد أهم داعميها
شمس جديدة أشرقت على لبنان من دون رئيس و لكن في ظل انسحاب سوري جديد