بعد 3 سنوات من الدراسة بالمرحلة الثالثة و منهم 2 سنة في إعداد الأطروحة، كنت أعيش حالة من الطوارئ بحيث أنني أجلت كل مشاريعي و رسمت لنفسي عددا من الأولويات كان في طليعتها الدراسة و لا سيما الأطروحة. اليوم و بعد تسليم النسخ لإدارة الكلية في انتظار مناقشتها قريبا انشاءالله، أشعر و كأنني خفيف خفة العصفور و بالتالي أعلن رسميا رفع حالة الطوارئ و العودة إلى الحياة و إلى النظام و الاهتمام أكثر بالعائلة و العمل