I think that we should organise a trip of Colonel Kaddafi to Angola, to see the number of the injured people.
What Kaddafi's said is against the fight of Lady Diana, Princess of Wales. It is also against Human Rights.
كالعادة أمتعنا العقيد القذافي، حاكم ليبيا منذ 30 عاما، في الفترة الأخيرة حول رأيه من اتفاقية أوتاوا ضد استعمال الألغام الموجهة للأفراد. العقيد عبر عن تحفظه حول بعض فصول الاتفاقية كما عبر عن مساندته حق الدول الافريقية في استعمال الألغام الموجهة ضد الأفراد. من الواضح أنه على اللجان الشعبية المهتمة بالعلاقات الخارجية بالجماهيرية العربية الليبية الاشتراكية العظمى تنظيم زيارة للعقيد القذافي إلى أنغولا حتى يقف على مخاطر و ضحايا الألغام في ذلك البلد دون ذكر البقية.
وجهة نظر العقيد تأتي ضد رغبة الأميرة الراحلة ديانا التي قادت حملة ضد الألغام الموجهة للأفراد و قامت بضغوطات على عدة حكومات منها البريطانية و الأمريكية حتى أن البعض يرجح فرضية اغتيال الأميرة بسبب قضية الألغام. إن ما يدعو له العقيد أمر خطير و ضد حقوق الانسان و لا سيما حقه في العيش الكريم و في ضمان أمنه و حياته و هي مفاهيم لا يدركها من يتربع على عرش بلاد أدركتها البلادة منذ 30 عاما