عمرو اديب يفتح عيونه على حقيقة نصرالله و متصل مصري يصفه بسماحة "الزفت"
لم تتأخر ردود المصريين على خطاب أمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله الذي دعا المصريين ليخرجوا بالملايين إلى الشارع ليفتحوا المعبر بـ "صدورهم" وهو لم يكتفِ بذلك، فتوجه إلى ضباط وجنود القوات المسلحة المصرية للضغط على النظام المصري، مشيراً أنه لا يدعو للانقلاب في مصر .
فبعد أن شكل الأمين العام لحزب الله قدوة للكثير من العرب سيما المصريين عقب خروج جيش الإحتلال الإسرائيلي من جنوب لبنان في سنة 2000، انقلب الكثيرون على نصرالله و"مقاومته" بعدما توجه سلاحه من مواجهة العدو الصهيوني إلى مواجهة صدور المواطنين اللبنانين في بيروت والجبل في شهر أيار الماضي، ولعل خطابه الموجه اليوم إلى المصريين بعد المظاهرات المبرمجة في إيران ضد مصر، أثار حفيظة وجه اعلامي مصري كبير هو "عمرو أديب" الذي كان من أكبر المعجبين بالسيد والذي لطالما امتدحه خلال برنامجه اليومي الشهبر " القاهرة اليوم".
وانتقد اديب نصرالله بشدة وسأله عن صواريخه الذي لم يوجهها لنصرة أهل غزة كما سأله عن سبب دعوة الشعب المصري الى الهلاك، و أضاف ساخراً ومباركاُ لكل عربي كان ما يزال يعتقد ان نصرالله يقاوم اسرائيل. و طالب عمرو اديب الشعب العربي أن يفتح عيونه على حقيقة نصرالله المرة وحقيقة دوره الخبيث في بث الفتن بالعالم العربي. و سأل أديب "اين هي الدول العربية التي لم توقع اتفاقيات مع اسرائيل واين رصاصها على اسرائيل منذ عشرات السنين.
وتلقى أديب عدداً من إتصالات المواطنين المنتقدة لخطاب نصرالله وقد رفض احدهم ان يصف نصرالله بـ "الـسيد"، واردف قائلا "كفاية نقول عنه سماحة السيد "ده" سماحة "الزفت".
لم تتأخر ردود المصريين على خطاب أمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله الذي دعا المصريين ليخرجوا بالملايين إلى الشارع ليفتحوا المعبر بـ "صدورهم" وهو لم يكتفِ بذلك، فتوجه إلى ضباط وجنود القوات المسلحة المصرية للضغط على النظام المصري، مشيراً أنه لا يدعو للانقلاب في مصر .
فبعد أن شكل الأمين العام لحزب الله قدوة للكثير من العرب سيما المصريين عقب خروج جيش الإحتلال الإسرائيلي من جنوب لبنان في سنة 2000، انقلب الكثيرون على نصرالله و"مقاومته" بعدما توجه سلاحه من مواجهة العدو الصهيوني إلى مواجهة صدور المواطنين اللبنانين في بيروت والجبل في شهر أيار الماضي، ولعل خطابه الموجه اليوم إلى المصريين بعد المظاهرات المبرمجة في إيران ضد مصر، أثار حفيظة وجه اعلامي مصري كبير هو "عمرو أديب" الذي كان من أكبر المعجبين بالسيد والذي لطالما امتدحه خلال برنامجه اليومي الشهبر " القاهرة اليوم".
وانتقد اديب نصرالله بشدة وسأله عن صواريخه الذي لم يوجهها لنصرة أهل غزة كما سأله عن سبب دعوة الشعب المصري الى الهلاك، و أضاف ساخراً ومباركاُ لكل عربي كان ما يزال يعتقد ان نصرالله يقاوم اسرائيل. و طالب عمرو اديب الشعب العربي أن يفتح عيونه على حقيقة نصرالله المرة وحقيقة دوره الخبيث في بث الفتن بالعالم العربي. و سأل أديب "اين هي الدول العربية التي لم توقع اتفاقيات مع اسرائيل واين رصاصها على اسرائيل منذ عشرات السنين.
وتلقى أديب عدداً من إتصالات المواطنين المنتقدة لخطاب نصرالله وقد رفض احدهم ان يصف نصرالله بـ "الـسيد"، واردف قائلا "كفاية نقول عنه سماحة السيد "ده" سماحة "الزفت".
Source: http://www.14march.org/index.php?page=nd&nid=54678