هناك تفاهم أن الجنرال عون لن يجد طريقه إلى بعبدا. فبالرغم من أن رسالة البطريرك مارنصر الله بطرس صفير كانت واضحة عندما تحدث عن رئيس لا يخجل من ماضيه، جاء موقف عدد من المدونين التونسيين، على الأقل أنا و حليفي في 14 آذار سيتيزن، و رفعنا لائنا في وجه الجنرال عون. شخصيا أنا أنصحه بالعودة إلى باريس لمتابعة علاجه النفسي، ذلك أفضل له من أن يطل علينا من الرابية و يتحفنا بجمل غير مفهومة و تراكيب مبهمة. ربما عليه تعلم قواعد اللغة و قبل كل شيء قواعد الآدب و الأصول
dimanche, septembre 30, 2007
العودة إلى الطبيعة
كنت فيل الميتاب...كنت عامل جو مع تونيزيان دكتور و سيتيزن و طارق و دي جي لوكا و كريم و قصة اونلاين و مريوما و يسرا و اس و الواوا و غيرهم..من لبنان لفلسطين لتونس..للفخار..الطين و النار...للعوج متاع التوانسة..في الثنية مازلت كيت كونت نحكي مع طارق على العوج اللي نعيشوا فيه في تونس..ما هو المسكين عايش في انقليتيرا..العوج اللي يراه كي يجي مش بارشا...ايا الحاصيلوا و انا مروح..شديت ثنية حي النصر..يقول القايل الواحد يسوق في بلاصة متحضرة..المنازه عليمين و اليسار...و الوقت امخر..ماضي ساعتين و نص متاع الليل...اما علا خاطر احنا توانسة..لا يهمنا لا ليل و لا صباح...احنا ناس مصلي عن النبي علينا...واعين و متثقفين و خداما و ذكيين...و احنا اخمج و اتعس منا ما ثماش...عادة قلتلكم..مين ميتاب مع ناس يشرفني باش نعرفهم...لعادة التواسنة الأنفارنال في السياقة...لا فوروج و لا فو فار و لا ستوب و لا سادي لو باساج...سوق كالبهيم..باقلا ليها...مالا تونس
على هامش لقاء 29/09/2007..تن بلوغ مع 14 آذار
أنا متأكد أن أول تعليق سيكون من تونيزيان دوكتور و أنا متأكد أنه سيتهمني بتزييف الحقائق و هو أمر تعودنا عليه في 14 آذار من طرف قوى 8 آذار، أليس كذلك صديقي سيتيزن؟ المهم أن أحاديثي الجانبية تمحورت في مجملها حول المسألة اللبنانية. و يبدو أن المشكل اللبناني و مسألة الاستحقاق الرئاسي تحولت من المجلس النيابي بساحة النجمة بيروت إلى فضاء دار بن عبد الله تونس. و لكن ما أثلج صدري هو أن من حاورناهم كان في مجمله إما من 14 آذار أو متعاطفا مع 14 آذار أو هو في أقل الأحوال ضد 8 آذار و هو ما يجعلنا 4 ضد واحد أي أنا و سيتيزن و قصة أونلاين و دي جي لوكا ضد تونيزيان دوكتور. و هو ما يجعل النصاب يفوق الثلثين دكتوري العزيز. الحوار اتسم بالجدية و الحماسة و الاستماتة من الطرفين دفاعا عن الفريقين و كانت مناسبة للحصول على معلومات جديدة حول لبنان و تاريخه كما تبادلنا الآراء و الحديث عن الرئيس المقبل للبنان و لن نفصح عن إسمه الآن حفاظا على حظوظه و سيتيزن يفهم قصدي. كلي أمل تونيزيان دكتور أن يفتح صديقكم الرئيس نبيه بري أبواب المجلس حتى قبل 23 أكتوبر و أن نصل إلى رئيس توافقي و لكن لتعلم أنه إذا استمريتم في العناد مستغليين العشرين ألف صاروخ فإنني مع انتخاب رئيس بالنصف زائد واحد لأن التعطيل واضح
لقاء المدونيين التونسيين...29 سبتمبر 2007
أولا اسمحوا لي أن أعبر عن سعادتي عقب اللقاء بكم جميعا بعد غياب طويل عن اللقاءات. ثانيا، إن الموقع الذي أختير كان ممتاز و شاعري يذيب الفرد في أجوائه و ينسيه ما يحدث في الخارج. عرض قصة أونلاين لوثائقي عن أمرأتين من سجنان و قصتهما مع الفخار و الطين كان رائعا و أتمنى مستقبلا أن يمتعنا بما في جعبته من أشرطة وثائقية، كما أعتقد أن الأمر سيكون رائعا لو عرض كل منا ما في جعبته من أعمال أو مهارات. كان ممتعا أن أكون بينكم و لكن اسمحوا لي أن أنتقد شيئا واحدا هو مستمر استمرار الحياة منذ أول لقاء لنا ألا وهو أننا و بسرعة نتحول إلى أحزاب صغيرة و لا يكون للبعض منا فرصة التعرف إلى الآخرين و منافشة ما نكتبه و الأسباب وراء ذلك و ما هو تفسيرنا له. لا بد لنا من البحث عن كيفية إذابة الثلج مستقبلا. فيما عدا ذلك ، لقد استمتعت حقا و تشرفت بلقاء القدماء و التعرف إلى الجدد. فعلا إنني أشعر بالفخر أنني تعرفت إليكم و أنكم تونسيون يحق لهذا الوطن أن يفتخر بكم
IT WAS NICE TO MEET WITH YOU GUYS..MEET UP SEPT 29, 2007..
Finally I was among the Tunisian bloggers after a long absence. I arrived to "Maison d'Arts Ben Abdallah" at 11:45 pm and I left at 1:45 am. I reached my home at 3:00 in the morning. Receiving a warm welcome and seeing the nice and smily faces, was very conforting to me to forget the distress of my dissertation (mémoire).
I was very happy to meet with Karim, Tunisien Doctor, Citizen, Mariouma, Yosra, Tarek, DJ Louka, Wawa, Kissa online, Mos3ab Ben Rhouma, and many more (the list is long).
I have liked the atmosphere and the location. It is something different of standard pubs. The location is well chosen, even though I spent a lot of time searching and asking people inside Medina. I believe that it will be great if we chose locations like Maison d'Arts Ban Abdallah to organise our meets up in the future. Howevber, I prefer if it would be more organised. I think that in the next time we shall make a committee to receive the coming bloggers and to introduce each coming one to the group, because when I came I was ashamed, therefore I did not enter into contact with many bloggers. Next time we need to dissolve the Ice :)
The report broadcasted by Kissa online over two women from Sejnene and their story with argile & porcelaine was very interesting and I think that in the future it will be great if we show works and performances of Tunisian bloggers.
Thank you very much all for the nice meeting and I hope to see you soon.
samedi, septembre 29, 2007
أول حزب افتراضي تونسي...الحزب الليبرالي الديمقراطي
حتى يتعلم التونسي ماذا يقدم لوطنه لا ماذا يقدم وطنه له
نزولا عند رغبة عدد من المدونيين التونسيين قررت الكتابة عن هذا الحزب بالعربية و أعتذر عن الكتابة بالانقليزية في وقت سابق و لكن لم يكن هناك من خلفية. المهم أنني أرجو أن تجد الفكرة القبول منكم و لما لا يرى هذا الحزب النور يوما ما
بما أنني باعث الفكرة فلقد وضعت جملة من المبادئ و هي مبادئ قابلة للتحاور معكم . إنني أرغب في بعث هذا الحزب نظرا للأسباب و المبادئ التالية
أن يكون الحزب ليبيرالي التوجه
اعتماد السوق المفتوحة و ذراعك يا علاف
أن يعمل الحزب على الفصل التام بين الدولة و الدين
أن يعمل الحزب على الفصل بين الدولة و الحزب. فالجميع متكافئ الفرص حسب الكفاءة و لا ولاء إلا لتونس
القصل بين السلطة التنفيذية و السلطة القضائية
أن يكون الأمن في خدمة المواطن، يحترمه و يحترم إنسانيته
محاربة الفساد المالي و الاداري و الرشوة و ذلك بوضع تشاريع صارمة و التبسيط من الاجراءات الادارية و البيروقراطية تقليصا للوقت و للمصاريف على المواطن و بالتالي التقليص من الواسطة
دعم حرية التعبير و الصحافة في كنف لا القانون ولكن في كنف أخلاقيات المهنة و الآداب بحيث يحاكم من يروج الأكاذيب بعد أن يقول القضاء كلمته العادلة و الفاصلة
دعم حقوق الانسان و الحريات العامة
دعم حرية الدين و المعتقد و اللباس
تكوين الجمعيات و الأحزاب و المنظمات مضمون و لكن دون توجه ديني أو طائفي
محاربة الفقر و ضمان العيش الكريم للمواطن بحيث يكون حصوله على المساعدات هو من واجب الدولة تجاه مواطنيها دون إقصاء و ليس تكرم حزبي أو شخصي خلال المناسبات
تفعيل آليات التشغيل و مخاطبة الباحثين عن الشغل و إعلامهم بكل وضوح و شفافية عن المشاكل و الحلول حتى يكونو مظطلعين على دور الدولة و بالتالي تفادي الاشاعات
ضمان توزيع الثروات بين المواطنين و رفض أن يكون الحزب من خلال موقعه في السلطة وسيلة لإثراء عدد من أبنائه أو المفربين منه. فمال الشعب للشعب و الملك لله
مزيد التحكم في المجال و تخفيف العبء عن تونس العاصمة و الاهنمام بمناطق الداخل
مزيد الاهتمام بالثقافة و التراث و الآثار و السياحة
ضمان مجانية التعليم و إعادة المناظرات الوطنية إلى سابق عهدها مع إعطاء كافة الصلاحيات للمعلمين و الأساتذة خلال التدريس
ضمان أوسع مشاركة للمواطنين في الحكم من خلال انتخاب الولاة و الاستفتاء
تحديد الفترة الانتخابية الرئاسية بأربع سنوات قابلة للتجديد مرتين فقط
الاهتمام بالقطاع الصحي و المتقاعدين بما يضمن لهم ثقاعد شريف حتى يمضون فترة تقاعدهم في التجول بالبلاد و الخارج لا أن يمضوا الفترة أمام التلفاز و القهوة
هذه جملة من المبادئ. في المرة القادمة معلومات أكثر عن البرامج و أنا أنتظر آرائكم و مشاركاتكم و انخراطكم.
vendredi, septembre 28, 2007
THE FORMATION OF THE FIRST VIRTUAL TUNISIAN POLITICAL PARTY..DO YOU JOIN US?
BECAUSE WE BELIEVE THAT DIFFERENCES MAKE NATIONS * BECAUSE WE BELIEVE THAT WE NEED A CHANGE * BECAUSE WE ARE PROUD TO SERVE CITIZENS * BECAUSE WE HAVE BEEN CREATED FREE AND EQUAL * BECAUSE LEADING DOES NOT MEAN BEING MASTERS OF SLAVES * BECAUSE TUNISIA IS UPON ALL
Mouwaten Tounsi, is supporting the idea of creating a new political party in Tunisia: the Liberal Democrats. He asked me to develop the idea.
When I looked around in Tunisia, I noticed that except the running political party RCD, the other entity do not fill my vision to the situation of our country or our position in this world. They believe in communism (or believed), in socialism, others in arab nationalism, some are islamists, and all of them do not have a clear political program. They even do not have a clear vision of Tunisia. Therefore, I see no political party is worth to be among it except RCD, the running party, which its programs are clear.
But each child becomes a man. Today, I need to be in the political party which believes and is working for the following principles (sorry these are my principles, do not forget that I am the father of the idea, but I will be grateful to receive your comments):
1- the party is calling for total liberalism
2- the party believes in the freedom of speech, of expression, of practicing religions and traditions
3- the party is calling for a fair division of the natural resources between the citizens
4- the party is fighting for a separation between the running party and the administration
5- the party is fighting against the abuse of power and granting projects or free services to relatives
6- the party believes that democracy is the only good way to lead Tunisia
7- the party has strong belief that the security of Tunisia and its citizens is unegotiable, but that does not mean to bother people and reduce their activities
8- the party will ensure to organise free and transparent elections
9- the party will limit the presidential term to 4 years renewable twice (total: 12 years, no more)
10- the party will enlarge the participation of the citizens in chosing their leaders by letting people chose their governors
11- the party is fighting for a separation between the judiciary and the exective
12- the party will ensure Human Rights. God created us free, and we will remain free
13- the party will ensure good diplomatic relations with our brothers and friends
14- the party is fighting against terrorism and hate
15- the party is believing in spreading love, brotherhood and respect between nations among them Palestinians and Israelis
16- the party will try to create jobs and entrust Tunisians that it will be transparent with regards this topic. It will not hide information
17- the party is committed to provide poors and ill people with the necessary heath care and help
18- the party is committed to preserve free education and to promote culture, sport and tourism
These are some of the principles. Next time more info about the vision and the program. This is also open to you, your thoughts and ideas.
تونس و الشفافية و الفساد و الاعلام الخاص
في تقرير دولي نشر منذ أيام حول الشفافية في العالم و الفساد، حلت تونس في المرتبة 34 بعد 100 خلف كل من موريطانيا و ليبيا و الجزائر و المغرب. و رأى مراقبون أنه بالرغم من التقدم الاقتصادي الذي تعرفه تونس إلا ان عددا من النقائص مازال يسجل كما أن عددا من النصوص الدستورية لم يتجاوز حد الحبر على الورق. أما فيما يتعلق بفتح الاعلام للخواص فلقد وجه عدد من الحقوقيين انتقادات للحكومة التونسية متهمين إياها بالمحاباة ذلك أن كل القنوات الاذاعية و التلفزية الخاصة المفتوحة بتونس هي إما لأقرباء أو مقربين من السلطة. أما التونسي فهمه الوحيد العودة آخر النهار برغيف خبز و هو لا يعلم أن كرامته تداس تحت شعار "أنا مولا دار..آش يهمني..خاطيني..خليني انروح باخبيزا للدار" و ينسى أنه بإمكانه أن يعود إلى المنزل برغيفي خبز و ربما أكثر لو كانت له همة أبناء بورما و النيبال الذين نزلوا إلى الشوارع و اعتصموا و تعرضوا للضرب و القتل و الاعتقال حتى ينعموا بالحرية و الكرامة. أما نحن في تونس، الواد هازنا و احنا انقولوا العام صابا
jeudi, septembre 27, 2007
كرهنا للولايات المتحدة و إسرائيل لا دافع له
هل نكره الولايات المتحدة و إسرائيل فقط بسبب تتدخلهم في سياساتنا الداخلية و احتلالهم لأراض عربية أم أنه كره مجاني أصبح متوارثا دون تفكير عميق فيه؟ لن أتحدث عن القضية الفلسطينية أو العراق. بل سأتحدث فقط عن بعض النقاط. الكثيرون تطاولوا على الولايات المتحدة بسبب أحداث سجن أبو غريب كما أنهم يحملون الاحتلال الأمريكي انتهاكات حقوق الانسان بالسجون و الاصلاحيات العراقية و لكنهم نسوا أو أنهم تناسوا أن الأمريكيين أنفسهم هم من فضحوا مثل تلك الانتهاكات و حاكموا من قام بها. الأمريكيون هم أنفسهم من كشف أحداث مجازر صبرا و شاتيلا عندما فر أغلب المراسلين العرب و غيرهم لبنان و لم يبقى سوى الأمريكيون. يتحدث الجميع عن الانتهاكات الغير انسانية و حتى تلك التي لا يتسبب بها الأمركيون أصبحنا ننسبها إليهم و كأننا نحن في دولنا العربية نحترم حقوق الانسان و سجوننا و إصلاحياتنا لا تشهد انتهامات لحقوق الانسان. فقط دليل واحد عن سجون تونس حيث كان لدينا صديق رمت به الأقدار بأحد السجون و تحدث لنا عن الشذوذ هناك. نقطة إلى السطر
الرئيس نبيه بري يتمنيك علينا..بري يعتقدنا أطفالا
تحول فندق فينيسيا الفخم و المحاذي لمرينا بيروت إلى قلعة أمنية مشددة و حصينة حيث يقطن نواب الأكثرية خوفا من أن يطالهم الاغتيال قبيل انتخاب رئيس للجمهورية. فتح المجلس النيابي أبوابه يوم الثلاثاء و تنفس الجميع الصعداء. كانت رؤية النواب يدخلون إلى المجلس و بهوه و قاعته العامة بعد أشهر من الاغلاق تبعث على التفائل. فبالرغم من أن نواب المعارضة التزموا مكتبهم أو بهو المجلس لكن مصافحتهم لعدد من نواب الأكثرية أذاب نوعا ما الجليد و بعث التفائل في النفوس. كما لقاء بري - الحريري ساهم في انعاش الأجواء و لكن رغم ذلك هناك حقائق لا بد من التعرض لها. لقد أثبتت قوى 14 آذار أنها تتمته بالأغلبية. 68 منهم كانوا بالمجلس إضافة إلى نائبين من كتلة الرئيس بري ليرتفع العدد إلى 70 مقابل 85 المطلوبين لعقد الجلسة لكن امتناع المعارضة عطل هذا الاستحقاق الرئاسي مثلما يعطل باقي مؤسسات الدولة الدستورية مثل المجلس النيابي و الحكومة و المجلس الدستوري. لكن يخطئ من يعتقد أن جلسة الثلاثاء كانت دورة أولى حسب الدستور. الدستور اللبناني يشترط حضور 3/2 أعضاء المجلس في الدورة الأولى لانتخاب الرئيس و إلا فإنه من الممكن انتخاب رئيس بالأغلبية المطلقة أي النصف زائد واحد. لكن جلسة الثلاثاء لم تكن بدورة. فالرئيس بري لم يدخل
القاعة و لم يتم احتساب عدد النواب الحاضرين كما أنه لم يتم تحرير محضر جلسة في كل ذلك و هو ما يعني أن الجلسة لم تكن سوى ذر الرماد في العيون. محاولة ذكية من الرئيس بري لكننا لن نتخلى عن حقنا في انتخاب رئيس من الأغلبية و لا أعتقد أن دولا مثل فرنسا و الولايات المتحدة و أمريكا و بقية العالم يعلنون موالاتهم لقوى 14 آذار دون حجج و أدلة
JOKE OF THE DAY...
A nice, calm and respectable lady went into thepharmacy, walked up to the pharmacist, looked straightinto his eyes, and said:
"I would like to buy somecyanide."
The pharmacist asked:
"Why in the world do you needcyanide?"
The lady replied:
"I need it to poison my husband."
The pharmacist's eyes got big and he exclaimed:
"Lordhave mercy! I can't give you cyanide to kill yourhusband. That's against the law! I'll lose my license! They'll throw both of us injail! All kinds of bad things will happen. Absolutelynot! You CANNOT have any Cyanide!"
The lady reached into her purse and pulled out a picture of her husband in bed with the pharmacist's wife.
The pharmacist looked at the picture and replied:
"Well now, that's different. You didn't tell me youhad a prescription."
dimanche, septembre 23, 2007
حزب الليبرالييين الديمقراطيين التونسي...TUNISIAN LIBERAL DEMOCRATS PARTY..
I am committed to create one day a political party in Tunisia. This is not a joke.
I am waiting your decision. It will be great if people like us, the bloggers, create it. I believ that you will be good pillars of the party because you are committed to make a difference, because you love Tunisia, you are intelligent people, this what I drew from your articles and ideas.
إنها ليست مزحة. ماذا رأيكم بتكوين هذا الحزب ؟ أتمنى أن أجد من يشاطرني الرأي حتى يكون هذا الحزب أمل التونسيين و أعتقد أنه سيكون رائعا لو أننا نحن المدونيين التونسيون كنا باعثيه و أول المنخرطين فيه فنخرج من الخفاء إلى العلن. لطالما آمنت بكم كفئة مثقفة وواعية تريد حياة أفضل و أنقى و همها الولاء لتونس. هذا ما قرأته بمقالاتكم فلماذا لا نكرس مبادئنا على أرض الواقع؟ قال شاعرنا القدير أبوالقاسم الشابي
إذا الشعب يوما أراد الحياة * فلا بد أن يستجيب القدر
و لا بد لليل أن ينجلي * و لا بد للقيد أن ينكسر
E-mail: magazine.diana@yahoo.co.uk
Lebanon pays final respects to slain MP
Lebanese politicians and thousands of mourners turned out Friday for the funeral of MP Antoine Ghanem, whose assassination has raised tensions in the runup to a key presidential vote.
"Lebanon's soil has been drenched with the blood of our martyrs, but those who wish evil for Lebanon, who will not stop until they are deterred, will be deterred," vowed former president Amin Gemayel, fighting back tears, as he addressed mourners packed into the Sacred Heart church east of Beirut.
"Your (Ghanem's) martyrdom is but an incentive to carry out the presidential election," added Gemayel, referring to a vote in parliament next Tuesday to replace the current pro-Syrian head of state Emile Lahoud, whose mandate expires in November.
Apart from Gemayel, whose own son industry minister Pierre was slain last November, ruling majority leaders Saad Hariri, Walid Jumblatt, Samir Geagea and others attended the funeral held under tight security.
Gemayel said he feared the long-running crisis between the government and the opposition would lead to the country's division and charged that the standoff over the presidency was "just meant to end the Christian role at the top of the state."
Lebanon's presidency is traditionally reserved for the Maronites, the country's largest Christian community.
In an emotional eulogy, Ghanem's eldest daughter Mounia said: "I want to address the killer with my own sharp weapon -- prayer.
"My father dedicated his life to Lebanon until his martyrdom," she said.
After the ceremony, Ghanem's coffin, draped in the Lebanese and his Christian Phalange party flags, were taken for burial along with those of his two slain bodyguards.
Ghanem was buried in the cemetery of the nearby Furn el-Shebak neighbourhood.
Thousands of men, women and children, as well as foreign diplomats turned out for the funeral of the 64-year-old member of parliament.
Many wept and waved national or party flags as brass bands played to pay their last respects.
Women threw rice and rose petals from balconies as the cortege made its way from the mortuary of the Lebanese Canadian hospital, near the site of Wednesday's bomb blast that killed Ghanem and four others, to Furn el-Shebak.
"Ya habibi (my love), Ya habibi," cried out Ghanem's widow Lola as his coffin was carried out from the hospital.
"We are all desperate," said mourner Siham, in her 40s. "We can't keep burying martyrs. Is there no end to these assassinations?"
Flags flew at half mast and schools and businesses were shut after the government declared a day of official mourning for the funeral.
It was the second assassination to hit the Phalange party in the past 12 months, after Pierre Gemayel was gunned down last November.
Leaders from all sides of the political spectrum have vowed to go ahead with the controversial presidential vote on Tuesday despite the assassination which drew condemnation from around the world.
Pro-government MPs in Beirut have pointed a finger of blame at Syria, which denied any involvement and said the bombing was a "criminal act" aimed at undermining efforts at a rapprochement with Lebanon.
Fearing for his life, Ghanem and dozens of other MPs from the ruling majority had fled into exile following the assassination in June of another lawmaker. Ghanem had returned to Lebanon just three days before the attack on his life.
He was the eighth politician to be assassinated since the February 2005 murder of five-time prime minister and billionaire tycoon Rafiq Hariri.
The authorities have prepared emergency accommodation for fearful MPs in a special high-security wing of a luxury Beirut hotel.
Senior Phalangist official Joseph Abu Khalil said the attack was clearly aimed at cutting the number of pro-government MPs to derail the presidential election.
Ghanem's death reduced the government's support in parliament to 68 out of the remaining 127 MPs, with numbers set to play a key role in the vote.
Failure by the parties to choose a consensus candidate for the presidency could spark a dangerous power vacuum or even the naming of two rival governments -- a grim reminder of the final years of the 1975-1990 civil war
تونس تجتذب المستثمرين الأجانب باقتصادها الواعد
أظهرت بيانات رسمية الاربعاء ان الاستثمارات الاجنبية المباشرة في تونس قفزت بنسبة 47 في المئة في الاشهر الثمانية الاولى من العام الحالي يقودها قطاع الخدمات السريع النمو.
وزادت تلك الاستثمارات الي 921.2 مليون دينار (735.7 مليون دولار) في الفترة من يناير\كانون الثاني الى اغسطس\اب مقارنة مع 624 مليون دينار في الاشهر الثمانية الاولى من 2006 . وقفزت الاستثمارات الاجنبية المباشرة في قطاع الخدمات الي 146.6 مليون دينار من 26.1 مليون.
وتجتذب تونس الاستثمار الاجنبي في قطاعات المنسوجات وتجميع السيارات والصناعات الغذائية على مدى العقود الثلاثة الماضية وتستهدف الان خدمات خارجية مثل مراكز الاتصالات.
ومن المتوقع ان تشكل الخدمات نصف الناتج المحلي الاجمالي بحلول 2011 ارتفاعا من 45 في المئة الان. واستوعب حوالي 40 مركزا للاتصالات في تونس 5000 من الباحثين عن فرص عمل.
وقال محللون ان تونس تسعى جاهدة لتوسيع تلك الصناعات الجديدة بسرعة كافية لتلبية طلب متزايد على الوظائف في بلد عدد سكانه 10 ملايين نسمة.
ويبلغ المعدل الرسمي للبطالة في تونس 14.3 في المئة ويشكل خريجو الجامعات 60 في المئة من العاطلين.
وزادت قيمة الاستثمارات الاجنبية المباشرة في قطاع التصنيع 1.7 في المئة الي 178 مليون دينار في فترة الاشهر الثمانية فيما اجتذب قطاع الطاقة 520 مليون دينار ارتفاعا من 334 مليونا.
وتوقعت تونس استثمارات اجنبية مباشرة قيميها 1.3 مليار دينار هذا العام ارتفاعا من 1.2 مليار دينار في 2006 مع استبعاد ايرادات الخصخصة
وزادت تلك الاستثمارات الي 921.2 مليون دينار (735.7 مليون دولار) في الفترة من يناير\كانون الثاني الى اغسطس\اب مقارنة مع 624 مليون دينار في الاشهر الثمانية الاولى من 2006 . وقفزت الاستثمارات الاجنبية المباشرة في قطاع الخدمات الي 146.6 مليون دينار من 26.1 مليون.
وتجتذب تونس الاستثمار الاجنبي في قطاعات المنسوجات وتجميع السيارات والصناعات الغذائية على مدى العقود الثلاثة الماضية وتستهدف الان خدمات خارجية مثل مراكز الاتصالات.
ومن المتوقع ان تشكل الخدمات نصف الناتج المحلي الاجمالي بحلول 2011 ارتفاعا من 45 في المئة الان. واستوعب حوالي 40 مركزا للاتصالات في تونس 5000 من الباحثين عن فرص عمل.
وقال محللون ان تونس تسعى جاهدة لتوسيع تلك الصناعات الجديدة بسرعة كافية لتلبية طلب متزايد على الوظائف في بلد عدد سكانه 10 ملايين نسمة.
ويبلغ المعدل الرسمي للبطالة في تونس 14.3 في المئة ويشكل خريجو الجامعات 60 في المئة من العاطلين.
وزادت قيمة الاستثمارات الاجنبية المباشرة في قطاع التصنيع 1.7 في المئة الي 178 مليون دينار في فترة الاشهر الثمانية فيما اجتذب قطاع الطاقة 520 مليون دينار ارتفاعا من 334 مليونا.
وتوقعت تونس استثمارات اجنبية مباشرة قيميها 1.3 مليار دينار هذا العام ارتفاعا من 1.2 مليار دينار في 2006 مع استبعاد ايرادات الخصخصة
تونس تطمح الى طاقة نووية بلا قيود
قال وزير تونسي أن بلاده تتطلع لاستخدام الطاقة النووية لتحقيق التنمية المستدامة دون قيود إضافية تحد من فرص التمكن من التكنولوجيا النووية للأغراض السلمية، مؤكدا التزام تونس التام بمقتضيات معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية، التي تضمن للدول الأطراف حق الاستفادة من مزايا الطاقة النووية للأغراض السلمية وتطوير برامج نووية سلمية بمختلف مكوناتها.
وحسب تقرير بثته الإذاعة التونسية الأربعاء، قال وزير التعليم العالي والبحث العلمي والتكنولوجيا التونسي الأزهر بوعوني في كلمة ألقاها في المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المنعقد حاليا بفيينا، أن حكومة بلاده شرعت في دراسات لتطوير إنتاج الكهرباء باستخدام الطاقة النووية، وأنها تتطلع لإنشاء محطة لتوليد الكهرباء بقوة متوسطة في أفق عام 2020.
من ناحية أخرى تعهد الوزير التونسي بدعم بلاده لجهود التعاون مع الوكالة والمشاركة بفاعلية في كافة أنشطتها وبرامجها منوها في هذا الصدد بمستوى التعاون القائم بين تونس والوكالة سواء في إطار المشاريع الوطنية أو ضمن المشاريع على صعيد القارة الإفريقية، حيث أتاحت الوكالة فرص التدريب لعديد من الكفاءات التونسية في مختلف مجالات الاستخدامات السلمية للطاقة والتقنيات النووية
وحسب تقرير بثته الإذاعة التونسية الأربعاء، قال وزير التعليم العالي والبحث العلمي والتكنولوجيا التونسي الأزهر بوعوني في كلمة ألقاها في المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المنعقد حاليا بفيينا، أن حكومة بلاده شرعت في دراسات لتطوير إنتاج الكهرباء باستخدام الطاقة النووية، وأنها تتطلع لإنشاء محطة لتوليد الكهرباء بقوة متوسطة في أفق عام 2020.
من ناحية أخرى تعهد الوزير التونسي بدعم بلاده لجهود التعاون مع الوكالة والمشاركة بفاعلية في كافة أنشطتها وبرامجها منوها في هذا الصدد بمستوى التعاون القائم بين تونس والوكالة سواء في إطار المشاريع الوطنية أو ضمن المشاريع على صعيد القارة الإفريقية، حيث أتاحت الوكالة فرص التدريب لعديد من الكفاءات التونسية في مختلف مجالات الاستخدامات السلمية للطاقة والتقنيات النووية
قياديان معارضان تونسيان يعلنان اضرابا مفتوحا عن الطعام
بدأ قياديان في "الحزب الديمقراطي التقدمي" التونسي المعارض الخميس اضرابا مفتوحا عن الطعام للاحتجاج على الضغوط التي قالا ان الحزب يتعرض لها والمطالبة بحرية التعبير والاجتماع في تونس.
والمضربان هما مية الجريبي رئيسة الحزب واحمد نجيب الشابي مدير صحيفة "الموقف" الناطقة باسمه.
واوضح الناشطان في مجال حقوق الانسان خلال مؤتمر صحافي عقداه داخل مقر الحزب الديمقراطي التقدمي ان "المقر الذي يستأجره الحزب منذ اكثر من 13 عاما والذي كان دائما مقر صحيفة الموقف مهدد بالإغلاق بتهمة استغلاله لغير ما اعد له".
واعتبرا ان الدعوى القضائية التي رفعها مالك المقر تعبر عن "ارادة حكومية مبيتة للقضاء على اخر مربع لحرية التعبير والاجتماع".
ويطالب المضربان عن الطعام "بوضع حد لكل الاجراءات الجائرة التي يتعرض لها الحزب وإيقاف كل الدعاوى المثارة ضده والتي لا تعدو ان تكون سوى استعمال مهين للقضاء والزج به في متاهات".
وبرر الشابي اللجوء الى الاضراب عن الطعام بقوله ان "الامر ليس بسيطا بل يعد تهديدا خطيرا لما تبقى من حرية العمل السياسي ويقوم شاهدا على ما اصاب الحياة السياسية في تونس من ترد وتدهور خلافا لكل الوعود المقطوعة بإصلاح النظام السياسي ووضع البلاد على سكة التعددية والديمقراطية".
وكانت السلطات التونسية نفت في وقت سابق ان تكون "لها علاقة بالأمر".
وقال مصدر رسمي تونسي "ان الامر يتعلق بنزاع مدني عقاري بين مالك ومسوغ" مؤكدا على ان "القضاء وحده مؤهل للنظر في مثل هذه النزاعات".
وناشد الشابي والجريبي "القوى الديمقراطية التونسية من هيئات مدنية وحركات سياسية وشخصيات وطنية الوقوف معهما في هذا الاختبار الذي لا يستهدف الحزب وحده بل يرمي الى حرمان التونسيين جميعا من اخر ما تبقى لهم من بقع التعبير الحر".
واشارا الى ان "لجوء الحكومة الى هذه الاساليب الملتوية لمحاصرة الرأي المخالف (...) غير جديد" في اشارة الى محاولة احراق مكتب المحامي والناشط الحقوقي التونسي العياشي الهمامي في اب/اغسطس الماضي.
وهي المرة الثانية التي ينفذ فيها احمد نجيب الشابي اضرابا عن الطعام.
فقد سبق ان شارك برفقة ست شخصيات معارضة بينها اسلاميون، في اضراب عن الطعام مثيل للجدل ابان القمة العالمية حول مجتمع المعلومات التي استضافتها تونس في تشرين الثاني/نوفمبر 2005 للمطالبة بمزيد من الحريات.
واضافة الى التجمع الدستوري الديمقراطي الحاكم بزعامة الرئيس التونسي زين العابدين بن علي توجد في تونس ثمانية احزاب سياسية معترف بها خمسة منها ممثلة في مجلس النواب التونسي.
والمضربان هما مية الجريبي رئيسة الحزب واحمد نجيب الشابي مدير صحيفة "الموقف" الناطقة باسمه.
واوضح الناشطان في مجال حقوق الانسان خلال مؤتمر صحافي عقداه داخل مقر الحزب الديمقراطي التقدمي ان "المقر الذي يستأجره الحزب منذ اكثر من 13 عاما والذي كان دائما مقر صحيفة الموقف مهدد بالإغلاق بتهمة استغلاله لغير ما اعد له".
واعتبرا ان الدعوى القضائية التي رفعها مالك المقر تعبر عن "ارادة حكومية مبيتة للقضاء على اخر مربع لحرية التعبير والاجتماع".
ويطالب المضربان عن الطعام "بوضع حد لكل الاجراءات الجائرة التي يتعرض لها الحزب وإيقاف كل الدعاوى المثارة ضده والتي لا تعدو ان تكون سوى استعمال مهين للقضاء والزج به في متاهات".
وبرر الشابي اللجوء الى الاضراب عن الطعام بقوله ان "الامر ليس بسيطا بل يعد تهديدا خطيرا لما تبقى من حرية العمل السياسي ويقوم شاهدا على ما اصاب الحياة السياسية في تونس من ترد وتدهور خلافا لكل الوعود المقطوعة بإصلاح النظام السياسي ووضع البلاد على سكة التعددية والديمقراطية".
وكانت السلطات التونسية نفت في وقت سابق ان تكون "لها علاقة بالأمر".
وقال مصدر رسمي تونسي "ان الامر يتعلق بنزاع مدني عقاري بين مالك ومسوغ" مؤكدا على ان "القضاء وحده مؤهل للنظر في مثل هذه النزاعات".
وناشد الشابي والجريبي "القوى الديمقراطية التونسية من هيئات مدنية وحركات سياسية وشخصيات وطنية الوقوف معهما في هذا الاختبار الذي لا يستهدف الحزب وحده بل يرمي الى حرمان التونسيين جميعا من اخر ما تبقى لهم من بقع التعبير الحر".
واشارا الى ان "لجوء الحكومة الى هذه الاساليب الملتوية لمحاصرة الرأي المخالف (...) غير جديد" في اشارة الى محاولة احراق مكتب المحامي والناشط الحقوقي التونسي العياشي الهمامي في اب/اغسطس الماضي.
وهي المرة الثانية التي ينفذ فيها احمد نجيب الشابي اضرابا عن الطعام.
فقد سبق ان شارك برفقة ست شخصيات معارضة بينها اسلاميون، في اضراب عن الطعام مثيل للجدل ابان القمة العالمية حول مجتمع المعلومات التي استضافتها تونس في تشرين الثاني/نوفمبر 2005 للمطالبة بمزيد من الحريات.
واضافة الى التجمع الدستوري الديمقراطي الحاكم بزعامة الرئيس التونسي زين العابدين بن علي توجد في تونس ثمانية احزاب سياسية معترف بها خمسة منها ممثلة في مجلس النواب التونسي.
رمضان تونس: ازدحام على بيوت الرحمن
لرمضان قداسة روحية ودينية كبيرة في المجتمع التونسي، حيث يعرف التونسيون والتونسيات احتراما كبيرا للشهر المعظم من خلال تمسكهم بصيامه واحياء لياليه والتنافس في تلاوة المصحف الشريف واتمام ختمه في العشر الأواخر منه كما الاقبال على أداء صلاة العشاء والتراويح بالمساجد في أجواء احيائية تعرف ذروتها في الثلث الأخير من الشهر.
وما يميز رمضان هذه السنة عن غيره في السنوات المنقضية هو ما وصفه شهود عيان في كثير من المدن التونسية بالازدحام غير المسبوق للمساجد، حيث عرفت بيوت الرحمن اقبالا لم تتسع له المساحات المغطاة لقاعات الصلاة ولا الساحات التي تتوسط معمارها التونسي أو تقع في خلفيات أبنيتها.
صلوات المغرب والعشاء تشهد نفيرا جماعيا واسعا باتجاه المساجد وهو ما جعل شهودا يتحدثون عن افتراش الشوارع المجاورة لبناءات دور العبادة.
ولئن خيمت أجواء الطمأنينة والسكينة على معظم المساجد التونسية، وتعايشت الشوارع مع هذه الظاهرة التي عرفتها تونس في بعض مساجدها أواخر سنوات الثمانينات ضمن ما يعرف بالصحوة الاسلامية الأولى، الا أن انقطاعها طيلة سنوات التسعينات فسر من قبل المراقبين بما عرفته البلاد بحالة الاستنفار الأمني على خلفية الاشتباك السياسي الحاصل بين حركة النهضة المحظورة والسلطات التونسية.
العودة المتدفقة للمساجد غدت اليوم ظاهرة اجتماعية معزولة عن ظواهر التعبئة السياسية أو ما اصطلح عليه تونسيا بظاهرة الاسلام الاحتجاجي، وهي على حد تفسير الباحثين والمختصين في دراسة الظواهر الاجتماعية عودة لصيقة بما أحدثته ثورة الاتصالات ولا سيما بعض القنوات الفضائية العربية من حالة اهتمام دعوي واسع بالعودة الروحية والحضارية الى قيم التدين والتمسك بشعائر وأركان الاسلام التعبدية.
واذا كانت هذه السكينة الرمضانية تمثل شعورا اسلاميا عارما يجتاح سائر شعوب المنطقة العربية وسائر المعتنقين للدين الاسلامي عبر ربوع العالم، فانها في تونس تبقى محل نظر ومراقبة بعض الجهات الرسمية التي تعودت على قراءة الظواهر الروحية والدينية بخلفية تحملها على الشك والارتياب.
واذا كان ما يعرف بأحداث الضاحية الجنوبية بداية السنة الجارية قد ساهم في تعزيز مخاوف السلطات من اختراق ظاهرة التدين الشعبي الواسع من قبل عناصر ذات قناعات سلفية متشددة، الا أن رجل الشارع يرى ان لا جدوى من مد حالة الشك والريبة الى عموم المواطنين والمتدينين الذين يشكلون الغالبية العظمى من شرائح المجتمع التونسي.
الحدث الذي فاجأ وأفرح معظم التونسيين هذه السنة هو انطلاق بث اذاعة الزيتونة للقران الكريم من منطقة قرطاج ذات البعد السيادي، اذ لم يكن لهذه الاذاعة أن ترى النور لولا موافقة شخصية من الرئيس زين العابدين بن علي، حيث عهد بتسييرها الى صهره السيد محمد صخر الماطري الذي عرف بتوجهه العربي وبالتزامه الاسلامي منذ فترة. ولعل تصريحاته الاعلامية حين الاعلان عن تأسيس هذه الاذاعة حفلت بكثير من الدلالات، اذ أن السماح لاذاعته بالبث "يؤكد الحرص على رعاية الدين الإسلامي والقائمين على شؤونه حتى تبقى تونس منارة إشعاع في العالم العربي والإسلامي ورمزا للحوار والتفاعل المثمر بين الثقافات والحضارات".
واذ أنه لا يخفى على المراقبين انقسام النخبة التونسية وجزء من طبقتها الحاكمة الى تيارين، أولاهما حداثي لائكي منبت عن الهوية العربية الاسلامية للبلاد واخر معتز بلغته الوطنية واسلامه كدين رسمي وموروث حضاري وجذور تشريعية، فان خبر انشاء اذاعة الزيتونة للقرآن الكريم لم يلق لدى التيار الأول الترحيب والقبول بقدر ما أنه قوبل بصمت وريبة ومعارضة غير معلنة.
اذ ترجح اوساط سياسية مطلعة أن اذاعة الزيتونة كانت نتاج جهد بذله جناح الأصالة والاعتدال داخل هياكل الحزب الحاكم وهو ما يعد في تقدير البعض مكسبا لهذا الجناح في الوقت الذي ساد الاعتقاد على نطاق واسع بتراجع دوره أمام عملية اكتساح لائكي قوية لهياكل الحزب ومؤسسات الدولة.
وفي أجواء من الترحيب الشعبي بالاذاعة الناشئة التي تبث موادها الاعلامية انطلاقا من مساجد تونسية عبر نقل صلوات التراويح والجمعة أو تلاوات مسجلة لمقرئين تونسيين، وفي الوقت الذي رحبت فيه ثلاث احزاب معارضة بالمبادرة فان الكثير من المثقفين لا يزالون يتساءلون تجاه قدرة هذه الاذاعة لوحدها على مواجهة حالة الفراغ والهشاشة المقدمة في كثير من وسائل الاعلام التونسية، اذ ان ما يشهده المجتمع التونسي على حد تقدير بعضهم من ارتفاع في معدلات الانحراف والجريمة وظواهر السلوك الشاذ يحتاج الى حركة توعوية وتصحيحية واسعة تخوض معركتها اكثر من اذاعة وقناة فضائية تونسية.
الا أن الأكيد بين هذا الموقف وذاك هو أن المجتمع التونسي يشهد اليوم تحولات عميقة وجذرية ستدفع النخب السياسية الى اعادة النظر جذريا فيما يقدمه الفضاء الاعلامي البصري والى التأمل مجددا في مدى كفاية جرعة الحريات.
وما يميز رمضان هذه السنة عن غيره في السنوات المنقضية هو ما وصفه شهود عيان في كثير من المدن التونسية بالازدحام غير المسبوق للمساجد، حيث عرفت بيوت الرحمن اقبالا لم تتسع له المساحات المغطاة لقاعات الصلاة ولا الساحات التي تتوسط معمارها التونسي أو تقع في خلفيات أبنيتها.
صلوات المغرب والعشاء تشهد نفيرا جماعيا واسعا باتجاه المساجد وهو ما جعل شهودا يتحدثون عن افتراش الشوارع المجاورة لبناءات دور العبادة.
ولئن خيمت أجواء الطمأنينة والسكينة على معظم المساجد التونسية، وتعايشت الشوارع مع هذه الظاهرة التي عرفتها تونس في بعض مساجدها أواخر سنوات الثمانينات ضمن ما يعرف بالصحوة الاسلامية الأولى، الا أن انقطاعها طيلة سنوات التسعينات فسر من قبل المراقبين بما عرفته البلاد بحالة الاستنفار الأمني على خلفية الاشتباك السياسي الحاصل بين حركة النهضة المحظورة والسلطات التونسية.
العودة المتدفقة للمساجد غدت اليوم ظاهرة اجتماعية معزولة عن ظواهر التعبئة السياسية أو ما اصطلح عليه تونسيا بظاهرة الاسلام الاحتجاجي، وهي على حد تفسير الباحثين والمختصين في دراسة الظواهر الاجتماعية عودة لصيقة بما أحدثته ثورة الاتصالات ولا سيما بعض القنوات الفضائية العربية من حالة اهتمام دعوي واسع بالعودة الروحية والحضارية الى قيم التدين والتمسك بشعائر وأركان الاسلام التعبدية.
واذا كانت هذه السكينة الرمضانية تمثل شعورا اسلاميا عارما يجتاح سائر شعوب المنطقة العربية وسائر المعتنقين للدين الاسلامي عبر ربوع العالم، فانها في تونس تبقى محل نظر ومراقبة بعض الجهات الرسمية التي تعودت على قراءة الظواهر الروحية والدينية بخلفية تحملها على الشك والارتياب.
واذا كان ما يعرف بأحداث الضاحية الجنوبية بداية السنة الجارية قد ساهم في تعزيز مخاوف السلطات من اختراق ظاهرة التدين الشعبي الواسع من قبل عناصر ذات قناعات سلفية متشددة، الا أن رجل الشارع يرى ان لا جدوى من مد حالة الشك والريبة الى عموم المواطنين والمتدينين الذين يشكلون الغالبية العظمى من شرائح المجتمع التونسي.
الحدث الذي فاجأ وأفرح معظم التونسيين هذه السنة هو انطلاق بث اذاعة الزيتونة للقران الكريم من منطقة قرطاج ذات البعد السيادي، اذ لم يكن لهذه الاذاعة أن ترى النور لولا موافقة شخصية من الرئيس زين العابدين بن علي، حيث عهد بتسييرها الى صهره السيد محمد صخر الماطري الذي عرف بتوجهه العربي وبالتزامه الاسلامي منذ فترة. ولعل تصريحاته الاعلامية حين الاعلان عن تأسيس هذه الاذاعة حفلت بكثير من الدلالات، اذ أن السماح لاذاعته بالبث "يؤكد الحرص على رعاية الدين الإسلامي والقائمين على شؤونه حتى تبقى تونس منارة إشعاع في العالم العربي والإسلامي ورمزا للحوار والتفاعل المثمر بين الثقافات والحضارات".
واذ أنه لا يخفى على المراقبين انقسام النخبة التونسية وجزء من طبقتها الحاكمة الى تيارين، أولاهما حداثي لائكي منبت عن الهوية العربية الاسلامية للبلاد واخر معتز بلغته الوطنية واسلامه كدين رسمي وموروث حضاري وجذور تشريعية، فان خبر انشاء اذاعة الزيتونة للقرآن الكريم لم يلق لدى التيار الأول الترحيب والقبول بقدر ما أنه قوبل بصمت وريبة ومعارضة غير معلنة.
اذ ترجح اوساط سياسية مطلعة أن اذاعة الزيتونة كانت نتاج جهد بذله جناح الأصالة والاعتدال داخل هياكل الحزب الحاكم وهو ما يعد في تقدير البعض مكسبا لهذا الجناح في الوقت الذي ساد الاعتقاد على نطاق واسع بتراجع دوره أمام عملية اكتساح لائكي قوية لهياكل الحزب ومؤسسات الدولة.
وفي أجواء من الترحيب الشعبي بالاذاعة الناشئة التي تبث موادها الاعلامية انطلاقا من مساجد تونسية عبر نقل صلوات التراويح والجمعة أو تلاوات مسجلة لمقرئين تونسيين، وفي الوقت الذي رحبت فيه ثلاث احزاب معارضة بالمبادرة فان الكثير من المثقفين لا يزالون يتساءلون تجاه قدرة هذه الاذاعة لوحدها على مواجهة حالة الفراغ والهشاشة المقدمة في كثير من وسائل الاعلام التونسية، اذ ان ما يشهده المجتمع التونسي على حد تقدير بعضهم من ارتفاع في معدلات الانحراف والجريمة وظواهر السلوك الشاذ يحتاج الى حركة توعوية وتصحيحية واسعة تخوض معركتها اكثر من اذاعة وقناة فضائية تونسية.
الا أن الأكيد بين هذا الموقف وذاك هو أن المجتمع التونسي يشهد اليوم تحولات عميقة وجذرية ستدفع النخب السياسية الى اعادة النظر جذريا فيما يقدمه الفضاء الاعلامي البصري والى التأمل مجددا في مدى كفاية جرعة الحريات.
حركة محظورة في تونس تهنئ صهر الرئيس لإطلاقه إذاعة اسلامية
هنأت حركة النهضة الاسلامية المحظورة في تونس محمد الماطري صهر الرئيس زين العابدين بن علي لتأسيسه أول اذاعة دينية في البلاد في خطوة غير متوقعة من حركة منبوذة من قبل السلطات.
وقال راشد الغنوشي رئيس حركة النهضة في بيان من منفاه بلندن نشر على الانترنت "يسر حركة النهضة ان تهنئ رجل الاعمال السيد محمد صخر الماطري بتأسيسه لاذاعة الزيتونة لخدمة القرآن الكريم أول مشروع من نوعه في تونس."
وتحظر السلطات التونسية حركة النهضة وترفض قيام أي حزب سياسي على أساس ديني أو عرقي.
وأعلن في تونس عن اطلاق أول اذاعة دينية في اطار خطط الحكومة لنشر الفكر الاسلامي المتسامح وقطع الطريق امام الفكر المتطرف.
وتبث اذاعة "الزيتونة للقرآن الكريم" المملوكة للماطري آيات قرانية على امتداد اليوم اضافة لقصص للانبياء وأدعية وابتهالات.
وأضاف الغنوشي في بيانه انه يأمل ان "يسهم هذا المشروع في تأسيس اعلام جاد.. مع طغيان اعلام التفاهة والتحلل والهبوط وان يستجيب للطلب المتزايد لدى التونسيين على الدين وعلومه."
وقالت وكالة الانباء التونسية في وقت سابق ان "احداث هذه الاذاعة في تونس يندرج في اطار العناية المتواصلة بالدين الحنيف والتشجيع على اشاعة الفكر النير والمستنير ونشر قيم الاسلام الصحيحة وفي مقدمتها التسامح والتكافل والاعتدال."
وقال راشد الغنوشي رئيس حركة النهضة في بيان من منفاه بلندن نشر على الانترنت "يسر حركة النهضة ان تهنئ رجل الاعمال السيد محمد صخر الماطري بتأسيسه لاذاعة الزيتونة لخدمة القرآن الكريم أول مشروع من نوعه في تونس."
وتحظر السلطات التونسية حركة النهضة وترفض قيام أي حزب سياسي على أساس ديني أو عرقي.
وأعلن في تونس عن اطلاق أول اذاعة دينية في اطار خطط الحكومة لنشر الفكر الاسلامي المتسامح وقطع الطريق امام الفكر المتطرف.
وتبث اذاعة "الزيتونة للقرآن الكريم" المملوكة للماطري آيات قرانية على امتداد اليوم اضافة لقصص للانبياء وأدعية وابتهالات.
وأضاف الغنوشي في بيانه انه يأمل ان "يسهم هذا المشروع في تأسيس اعلام جاد.. مع طغيان اعلام التفاهة والتحلل والهبوط وان يستجيب للطلب المتزايد لدى التونسيين على الدين وعلومه."
وقالت وكالة الانباء التونسية في وقت سابق ان "احداث هذه الاذاعة في تونس يندرج في اطار العناية المتواصلة بالدين الحنيف والتشجيع على اشاعة الفكر النير والمستنير ونشر قيم الاسلام الصحيحة وفي مقدمتها التسامح والتكافل والاعتدال."
Sauvons la vie des détenus politiques Amazighs au Maroc !
Les 10 étudiants Amazighs incarcérés à la prison de Meknes depuis le 22 mai 2007 sont en grève de la faim illimitée depuis le 4 septembre dernier pour protester contre leur détention arbitraire, les tortures et les traitements inhumains qu’ils ont subis et continuent de subir et contre les conditions dégradantes de leur détention.
Après 3 semaines de grève de la faim, leur état de santé a atteint un stade très inquiétant. Certains sont gravement malades, tandis que d’autres sont dans un état d’épuisement avancé. L’angoisse de leurs parents et amis ne cesse de grandir, d’autant plus que leurs familles résident toutes dans la région du sud-est du Maroc, à plus de 500 km de Meknes.
Afin d’interpeller le gouvernement marocain sur sa responsabilité dans cette situation dramatique et sur les graves conséquences qui pourraient en résulter, les parents des jeunes prisonniers politiques de Meknes ont lancé un appel pressant à tous les citoyens et citoyennes pour participer à un rassemblement devant le ministère de la justice à Rabat, le 24 septembre prochain.
Le Congrès mondial Amazigh qui a déjà eu l’occasion de dénoncer les graves injustices qui frappent les prisonniers politiques Amazighs au Maroc, renouvelle l’expression de sa solidarité envers eux et leurs parents et soutien totalement leur appel à manifester massivement le 24 septembre à Rabat.
C’est en dénonçant publiquement les violations graves des droits humains que nous agirons contre l’impunité, pour la justice, la dignité et l’état de droit.
Pour le respect de la vie des détenus politiques Amazighs de Meknes, agissons avant qu’il ne soit trop tard ! Toutes et tous au rassemblement du 24 septembre à Rabat !
Paris, le 20 septembre 2007
Le Bureau du CMA
Après 3 semaines de grève de la faim, leur état de santé a atteint un stade très inquiétant. Certains sont gravement malades, tandis que d’autres sont dans un état d’épuisement avancé. L’angoisse de leurs parents et amis ne cesse de grandir, d’autant plus que leurs familles résident toutes dans la région du sud-est du Maroc, à plus de 500 km de Meknes.
Afin d’interpeller le gouvernement marocain sur sa responsabilité dans cette situation dramatique et sur les graves conséquences qui pourraient en résulter, les parents des jeunes prisonniers politiques de Meknes ont lancé un appel pressant à tous les citoyens et citoyennes pour participer à un rassemblement devant le ministère de la justice à Rabat, le 24 septembre prochain.
Le Congrès mondial Amazigh qui a déjà eu l’occasion de dénoncer les graves injustices qui frappent les prisonniers politiques Amazighs au Maroc, renouvelle l’expression de sa solidarité envers eux et leurs parents et soutien totalement leur appel à manifester massivement le 24 septembre à Rabat.
C’est en dénonçant publiquement les violations graves des droits humains que nous agirons contre l’impunité, pour la justice, la dignité et l’état de droit.
Pour le respect de la vie des détenus politiques Amazighs de Meknes, agissons avant qu’il ne soit trop tard ! Toutes et tous au rassemblement du 24 septembre à Rabat !
Paris, le 20 septembre 2007
Le Bureau du CMA
samedi, septembre 22, 2007
بعد تشييع الشهيد أنطوان غانم و رفيقيه...لبنان ينام على تفجير سخيف سببه الجنرال ميشال عون
شيع لبنان يوم الجمعة الشهيد انطوان غانم و رفيقيه إلى مثواهم الأخير. الجنازة كانت كبيرة. كبيرة بحجم الكارثة التي وقعت و التي ذهب ضحيتها 5 قتلى و 95 جريحا. الشهيد انضم إلى 5 سبقوه إلى الشهادة على درب الحرية و الاستقلال. ربما من التسرع الآن مهاجمة سوريا أو غيرها و لكن لماذا دائما المستهدفون هم فقط من وقفوا ضد سوريا؟ لماذا نواب الرابع عشر من آذار يعيشون نوعا من التصفية الجسدية في حين نواب الثامن من آذار يعيشون الحرية في التنقل و الكلام و الكذب؟ جنازة غانم حضرها الكثير من أقطاب الاغلبية رغم المخاطر حتى تكون رسالتهم للقاتل أنهم لا يخافونه و أنهم مشاريع شهداء للمستقبل. قتاة المنار نقلت كلمة الرئيس الجميل و لكنها كالعادة توقفت عند ويل للمصلين و لم تبث كلمته كاملة بحيث كعادتها تحرف من الوقائع. لماذا كل ما ظهرت بوادر انفراج في لبنان إلا و اغتيل أحدهم أو سارعت سوريا إلى اتخاذ قرارات عدائية مجانية مثل تلك ضد الدور السعودي في لبنان؟ و الآن يتحفنا الجنرال ميشال عون بتصريحه لصحيفة الشرق الأوسط يقول فيها أنه يرى نفسه الشخص الوحيد المؤهل لرئاسة الحمهورية و يعتبر نفسه رئيسا شرعيا و أنه لن يتنازل عن الرئاسة إلا في حالة واحدة فقط هي وصوله لقصر بعبدا و من ثمة استقالته. مسكين الجنرال. يبدو أن علاجه من طرف أطباء نفسيين عندما كان في باريس لم يأت أكله. من الأفضل لعون الخلود إلى النوم و الراحة و الاستجمام و اللعب مع القردة و قطف الموز. أما البقية الباقية فرجاؤنا أن يتوقفوا عن العبث بالدستور. الدستور تحدث عن أغلبية الثليثين بالنسبة للدورة الأولى من انتخاب الرئيس و اكتفى الدستور بالزائد نصف واحد في بقية الدورات. و للثامن من آذار أقول: لقد انتهيتم..سنأتي برئيس منا..رئيس قوي..لا للوصاية..نعم للحرية و الاستقلال ...وسيبقى لبنان..سيبقى لبنان...سيبقى لبنان
الاجتياح
الاجتياح مسلسل رمضاني تعرضه قناة ال.بي.سي سات اللبنانية على نايل سات في تمام الساعة الثامنة و الربع مساءا بتوقيت تونس، الساعة السادسة و الربع بتوقيا غرينيتش. المسلسل يحكي قصة القلسطينيين خلال الانتفاضة الثانية و يصور حالة المخاض التي يعيشها الشعب الفلسطيني و كذلك المقاومون و وقوع أحد المقاومين و إحدى الاسرائيليات في الحب. المسلسل يستحق الفرجة..شاهية طيبة
PLEASE STOP KILLING PEOPLE FROM MY GROUP AND START KILLING PEOPLE FROM THE OTHER ONE..PLEASE KILLER..PLEASE..
Oh dear killer. Why are you spreading hate, terror and blood on your right and left? Why are you threatning innocent people of living in peace, tolerance and brotherhood? Why you are killing people who are seeking independence and freedom? Dear killer, you become a terrible shadow flying over our heads. We calculate each inch before moving or saying a word. But do you think that you will stop our committment and battle? NO! you are wrong. By killing MPs and innocent citizens you only empower us of a great energy to continue the fight. Do you know why? Because we are stronger than you. At least we are not hidden like you. Show yourself if you can. Be a man! Be honest! It is our right to ask why you are cibling people of our group, March 14th? Why only anti-syrian are threatned? I know the typical arabic message: this is done by Israelis and Americans, like if we, the arabs we are angels and Syria has clean hands. The Syrians and Iranians are our friends and brothers. What's pity! I do not like to have brothers and friends who are acting like my cousins: the Israelis!
Dear Killer,
Why do not you back off of us and go, visit the other group, visit March 8th. They have terrible leaders like Hassan Nasrallah and Michel Aoun. They deserve to be visited by you. One is hypocrit and the other is mad of presidency!
Dear Killer,
Please note that we will elect the President that we like. It is our right. We still the majority of the House. We will attend the Parliament Session of Tuesday 25. You won't stop us. You and your men in Damascus and Tehran, must know that we are independent, free and strong. We do not fear your barbaric acts.
We will continue the fight as we used to be since the civil war.
Please note: we do not have ennemies. We just want to live in a proper way!
mardi, septembre 18, 2007
حسب المعارضة اللبنانية: ويل للمصلين
يعيش لبنان على وقع الانتخابات الرئاسية. هذه الانتخابات تعتبر الأهم منذ عهج الوصاية السورية لأنها تقع لأول مرة برعاية و حرية اختيار لبنانين و لكن الطريق شائك و غير سالك حيث تقوم المعارضة بمناورات مختلفة لتعطيل الانتخابات و إدخال البلاد في دوامة من الأزمات السياسية و الاقتصادية. فبعد أن أتحفتنا المعارضة بطلب تشكيل حكومة وحدة وطنية و كان ذلك مطلبها الأول و الوحيد محاولة تعطيل العمل الحكومي و عدم تنفيذ القرارات الأممية و تعطيل المحكمة الدولية من خلال استغلالها للثلث المعطل. الآن و مع اقتراب الانتخابات الرئاسية تنازلت المعارضة عن مطلب الحكومة الوطنية و أصبح مطلبها رئيس توافقي يجمع عليه كل الفرقاء اللبنانيين قبيل انعقاد جلسة نيابية انتخابية. و من الواضح أن التوافق سيكون صعبا. بل أكثر من ذلك، يتعرض الدستور اللبناني إلى انتهاكات يومية من الطرفين 14 و 8 آذار. ينص الدستور اللبناني على أن جلسة انتخاب رئيس الجمهورية الأولى تتطلب نصاب ثلثي أعضاء المجلس النيابي في الدورة الأولى و يكتفى بنصاب النصف زائد واحد في الجلسات التالية و هو ما يمكن الأغلبية الحاكمة من انتخاب رئيس للجمهورية و لكن المعارضة اللبنانية تقف دائما عند النصف الأول من النص أي نصاب الثلثين لانتخاب رئيس و تسوقه للبنانيين و العالم على أنه نص الدستور اللبناني. ألن يكفوا عن استهبال الشعب اللبناني و محبي لبنان؟ الآية الكريمة تقول ويل للمصلين الذين عن صلاتهم ساهون
ماذا تريد النساء؟
في عصر الممالك القديمة في أوروبا قامت إحدى الممالك بمحاصرة الأخرى تريد أن تستولي عليها وأن تقضي على ملكها، ولما وصل الأمر إلى الملك أرسل سفراءه ليستعلم عن سبب هذا الاعتداء المفاجئ، وكيف يمكن أن ينتهي ويحفظ الملك مملكته . وعاد إليه الرد بأنه من الممكن أن ينتهي الحصار وألا يُحكم على الملك بالموت إذا تمكن من الإجابة عن السؤال الآتي : (ماذا تريد النساء؟ ) رجع الملك إلى حاشيته وجمع المفكرين والفلاسفة وجمع نساء الدولة وفتياتها على أن يتمكن أحد من الإجابة على السؤال، ولكن دون جدوى، في النهاية قدم أحد أفراد الحاشية نصيحة للملك بأن يذهب إلى إحدى العرافات، وبالفعل ذهب الحاكم ليسأل إحدى العرافات وسألها فقالت له: يمكنني أن أعطيك الإجابة لتنقذ بها مملكتك وحياتك، ولكن ما هو الثمن؟ فقال لها: كل ما تريدين، أعطيك نصف مالي، وبساتيني، وكل ما تطلبينه أيضاً.. فقالت الساحرة وكانت كبيرة في السن: لا حاجة لي في بساتينك، فقط أريد أن أتزوج أجمل رجال حاشيتك، النبيل ألفريد..! اندهش الملك من رغبتها ورفض أن يحقق لها رغبتها، فهو لا يرغب أيضاً في أن يوتر علاقته بالنبيل والفارس (ألفريد). عاد الملك إلى القصر ليجد أفراد حاشيته ينتظرون نتيجة المقابلة ولكنه لم يخبرهم لكي لا يصل الأمر إلى صديقه النبيل . وفي صباح اليوم التالي جاء إليه النبيل الفريد وقال له: لماذا أخفيت علينا إجابة الساحرة؟ ألا تعلم أن أي ثمن لن يكون باهظاً مقابل الحفاظ على حياتك والحفاظ على مملكتك؟ إنني على استعداد للزواج من الساحرة . وبالفعل ذهب الملك إلى الساحرة مرة أخرى وطلب منها الإجابة وقال لها : لقد وافقتُ على أن تتزوجي أجمل النبلاء في قصري، النبيل ألفريد، فقالت له الساحرة: وأنا أمنحك الإجابة، إن ما تريده المرأة حقاً هو أن تترك لها حرية الاختيار .. ذهب الملك بعد ذلك وأرسل مراسليه إلى قائد الجيش الذي يحاصر قلعته وأخبره بالإجابة وانتهى أمر الحصار وعادت المملكة سالمة للملك . وفي يوم زفاف النبيل ألفريد على الساحرة ذات السن الكبيرة والوجه القبيح فوجئ النبيل بالمرأة التي تزوجها قد تحولت إلى امرأة غاية في الجمال والصبا، وعندما سألها عن سر هذا التحول في وجهها قالت له: لأنك وافقت أن تتزوجني فقد قررت أن أمنحك فرصة وعليك الاختيار : إما أن أبقى قبيحة طوال النهار وأن أتحول إلى امرأة جميلة في الليل، وإما أن أتحول إلى امرأة
جميلة في النهار وأن أعود إلى حالتي الطبيعية في الليل .. أخذ النبيل يفكر في الاختيار الصعب ولكنه أجاب :
(........... ......) * ملحوظة للقارئ حدد إجابتك قبل أن تكمل، أو تكملي قراءة القصة
.. حددوا اختياركم
لقد كانت إجابة النبيل : سأمنحك أنت الاختيار ..
فقالت له الساحرة: إذاً أظل جميلة طوال النهار والليل.. الحكمة: إذا منحت المرأة حرية الاختيار فستحصل على أجمل النتائج
vendredi, septembre 14, 2007
DIANA LEGAL DOSSIER DISAPPEARS
The inquiry into the death of late British royal DIANA, PRINCESS OF WALES, has suffered a setback - the French legal dossier investigating the 1997 car crash has gone missing. Diana and her boyfriend Dodi Fayed were killed in the tragic accident - which included a high-speed chase by paparazzi - in Paris, France 10 years ago, and the documents contain the full details of the 18-month inquiry which followed the couple's shocking death. But lawyer Jean-Louis Pelletier, working for snapper Fabrice Chassery - one of the photographers involved in the case - says he was recently told the 6,000 page document was missing from French court archives at the Palais de Justice and he was therefore unable to view the official findings. A spokesman for the Paris central court building confirms, "The paperwork is not immediately available." New inquests into the deaths of the Princess and Fayed are due to commence at London's Royal Courts of Justice on 2 October (07).
SPICE GIRLS TRIBUTE FOR PRINCESS DIANA?
Reformed pop sensations the SPICE GIRLS are recording a tribute single for late British royal DIANA, PRINCESS OF WALES, according to reports. Victoria Beckham, Melanie Brown, Geri Halliwell, Emma Bunton and Melanie Chisholm will film a video to accompany the track ahead of their world tour, which begins later this year (07). The new song is alleged to include the lyrics, "Lady, you are an inspiration to us all, you made every woman stand so tall," a reference to the Princess' inspirational legacy, despite her death in 1997 following a car crash in Paris. A source tells British newspaper The People, "Geri was a huge fan and refers to Diana as the original Queen of Girl Power. "She has been key in ensuring the single and video demonstrate that in a tasteful way."
mardi, septembre 11, 2007
9/11...Symbolism phenomenon with the number "11" and the date of the attacks.
Date of the attack: 9/11 = 9 + 1 + 1 = 11.
Trade Towers resembled ‘Eleven’.
The World Trade Center was sold 11 weeks before the attack.
110 (11) floors two each trade tower
AA (American Airlines) is numerically 11
American Airlines Flight 11, carrying 81 passengers and 11
September 11th is the 254th day of the year: 2 + 5 + 4 = 11.
After September 11th there are 111 days left to the end of the year.
Twin Towers - standing side by side, looks like the number 11.
The first plane to hit the towers was Flight 11.
State of New York - The 11th State added to the Union.
New York was the 11th state to endorse the Constitution.
New York City - 11 Letters.
The Pentagon - 11 Letters
Afghanistan - 11 Letters.
Flight 11 - 81 on board - 8 + 1 = 9
Flight 175 - 65 on board - 6 + 5 = 11
Flight 93 - 63 on board - 6 + 3 = 9
9/11..Egyptian Had Aircraft 'Pilot Radio' In Hotel Room Near WTC On 9/11
An Egyptian man appeared in court in Manhattan last night charged with lying to investigators about a radio designed to communicate with airplane pilots found in a hotel room near the twin towers where he was staying on 11 September. Court papers said that Abdallah Higazy entered the US on 27 August on a student visa and checked into the Millennium Hilton Hotel next to the World Trade Centre. He was not due to leave the hotel until 25 September. His room was on the 51st floor and had a direct view of the towers. The complaint said that Mr Higazy had the radio hidden with other belongings in the small combination safe in the room. The type of radio involved, a transceiver, can be used for air-to- air and ground-to-air communications and is often used by pilots for talking to one another. All the guests at the Millennium were evacuated soon after the two planes crashed into the towers. The radio was found by hotel security staff some time later. They then informed the FBI. FBI agent Christopher Bruno said in the court papers that Mr Higazy returned to the hotel on 17 December to retrieve his things. It was then that he and other FBI agents intervened and questioned him. Agent Bruno said that when an agent showed the pilot radio to Mr Higazy, he "stated that the radio was not his; that he had never seen it before; that he did not know what it was; that he could not even guess what it was; and that it could not have been found in his room". Mr Higazy was held by the FBI as a material witness to the terrorist attack. But the authorities later decided to charge him with perjury, accusing him of lying about the radio. While he claimed to be ignorant about the radio, Mr Higazy told investigators that he had served in the Egyptian Air Corps and thus had some expertise in aviation communications." - Independent UK (01/12/02) [Reprinted at: Rense.com]
9/11..FOR BENJAMIN NETANYAHU: 9/11.."IT ISVERY GOOD"..
When Benjamin Netanyahu, former prime minister of Israel and elite special forces member for the IDF, was asked what the 9/11 attacks meant for relations between the United States and Israel, he replied, "It's very good."
"Israeli leaders, who have chafed at occasional American criticism of their measures against Palestinians, said the day's attacks would awaken the United States to the threat of global terrorism.Asked tonight what the attack meant for relations between the United States and Israel, Benjamin Netanyahu, the former prime minister, replied, "It's very good." Then he edited himself: "Well, not very good, but it will generate immediate sympathy." He predicted that the attack would "strengthen the bond between our two peoples, because we've experienced terror over so many decades, but the United States has now experienced a massive hemorrhaging of terror." - New York Times (09/12/01) [Reprinted at: Dirty Harriet]
"Sayeret Matkal is the elite special forces unit of the Israeli Defence Force (IDF). Is main roles are counter terror, deep reconnaissance and intelligence gathering.
The unit was kept top-secret during its initial years. Fighters and commanders were selectively hand-picked, based on personal acquaintances and family members of existing members (two of Netanyahu's brothers also served in the unit, for example).
Despite being a top-secret and relatively small army unit, former Sayeret Matkal veterans have a disproportionate influence on the army and public service.
- Benjamin Netanyahu - unit team leader, later Israeli Prime Minister- Jonathan Netanyahu - unit commander, killed in Operation Thunderbolt (Entebbe, Uganda). Benjamin Netanyahu's older brother." - Wikipedia
(See also: 9/11 - Workers at Israeli company get text warnings about attacks 2 hours prior; 9/11 - Elite Israeli military commando who understands Arabic allegedly shot on Flight 11; 9/11 - Israeli spies caught cheering while filming themselves with the WTC burning in the background; July 7, 2005 - Netanyahu was near the London blasts.)
"Israeli leaders, who have chafed at occasional American criticism of their measures against Palestinians, said the day's attacks would awaken the United States to the threat of global terrorism.Asked tonight what the attack meant for relations between the United States and Israel, Benjamin Netanyahu, the former prime minister, replied, "It's very good." Then he edited himself: "Well, not very good, but it will generate immediate sympathy." He predicted that the attack would "strengthen the bond between our two peoples, because we've experienced terror over so many decades, but the United States has now experienced a massive hemorrhaging of terror." - New York Times (09/12/01) [Reprinted at: Dirty Harriet]
"Sayeret Matkal is the elite special forces unit of the Israeli Defence Force (IDF). Is main roles are counter terror, deep reconnaissance and intelligence gathering.
The unit was kept top-secret during its initial years. Fighters and commanders were selectively hand-picked, based on personal acquaintances and family members of existing members (two of Netanyahu's brothers also served in the unit, for example).
Despite being a top-secret and relatively small army unit, former Sayeret Matkal veterans have a disproportionate influence on the army and public service.
- Benjamin Netanyahu - unit team leader, later Israeli Prime Minister- Jonathan Netanyahu - unit commander, killed in Operation Thunderbolt (Entebbe, Uganda). Benjamin Netanyahu's older brother." - Wikipedia
(See also: 9/11 - Workers at Israeli company get text warnings about attacks 2 hours prior; 9/11 - Elite Israeli military commando who understands Arabic allegedly shot on Flight 11; 9/11 - Israeli spies caught cheering while filming themselves with the WTC burning in the background; July 7, 2005 - Netanyahu was near the London blasts.)
9/11...A "secret" CIA office was housed in the WTC 7.
Secret C.I.A. Site in New York Was Destroyed on Sept. 11"The Central Intelligence Agency's clandestine New York station was destroyed in the Sept. 11 attack on the World Trade Center, seriously disrupting United States intelligence operations while bringing the war on terrorism dangerously close to home for America's spy agency, government officials say.The C.I.A.'s undercover New York station was in the 47-story building at 7 World Trade Center, one of the smaller office towers destroyed in the aftermath of the collapse of the twin towers that morning. All of the agency's employees at the site were safely evacuated soon after the hijacked planes hit the twin towers, the officials said.A C.I.A. spokesman declined to comment.The agency's New York station was behind the false front of another federal organization, which intelligence officials requested that The Times not identify. The station was, among other things, a base of operations to spy on and recruit foreign diplomats stationed at the United Nations, while debriefing selected American business executives and others willing to talk to the C.I.A. after returning from overseas.But United States intelligence officials emphasize that there is no evidence that the hijackers knew that the undercover station was in the World Trade Center complex.The agency is prohibited from conducting domestic espionage operations against Americans, but the agency maintains stations in a number of major United States cities, where C.I.A. case officers try to meet and recruit students and other foreigners to return to their countries and spy for the United States. The New York station, which has been led by its first female station chief for the last year, is believed to have been the largest and most important C.I.A. domestic station outside the Washington area.The station has for years played an important role in espionage operations against Russian intelligence officers, many of whom work undercover as diplomats at the United Nations. Agency officers in New York often work with the F.B.I. to recruit and then help manage foreign agents spying for the United States. The bureau's New York office, at 26 Federal Plaza, was unaffected by the terrorist attack." - New York Times (11/04/01)
CIA office near World Trade Center destroyed in attacks"A CIA office operating at 7 World Trade Center was destroyed when the building came down after planes crashed into the twin towers, a U.S. official has confirmed to CNN.The official said the destroyed CIA office was engaged in counterterrorist and counterintelligence operations. "We're relocated, and we're in operation," said the official.Officials looked for documents to make sure none had scattered, and that they have "no reason to believe" any materials got into the hands of the "wrong people," the source said.The official would not discuss precisely what type of activities were conducted at the undercover office. The New York Times reported that the office "was, among other things, a base of operations to spy on and recruit foreign diplomats stationed at the United Nations, while de-briefing selected American business executives and others willing to talk to the CIA after returning from overseas."The official said no CIA employees were killed in the collapse of the building. 7 World Trade Center was one of a number of smaller buildings in the area that were destroyed after the twin towers collapsed." -CNN (11/04/05)
CIA office near World Trade Center destroyed in attacks"A CIA office operating at 7 World Trade Center was destroyed when the building came down after planes crashed into the twin towers, a U.S. official has confirmed to CNN.The official said the destroyed CIA office was engaged in counterterrorist and counterintelligence operations. "We're relocated, and we're in operation," said the official.Officials looked for documents to make sure none had scattered, and that they have "no reason to believe" any materials got into the hands of the "wrong people," the source said.The official would not discuss precisely what type of activities were conducted at the undercover office. The New York Times reported that the office "was, among other things, a base of operations to spy on and recruit foreign diplomats stationed at the United Nations, while de-briefing selected American business executives and others willing to talk to the CIA after returning from overseas."The official said no CIA employees were killed in the collapse of the building. 7 World Trade Center was one of a number of smaller buildings in the area that were destroyed after the twin towers collapsed." -CNN (11/04/05)
Over a billion dollars in gold and silver were stored in a vault under the WTC 4.
Attacks Buried Millions Under WTC
"Underneath the crushed concrete and twisted steel girders of the World Trade Center lie about $200 million in gold and silver owned by a Canadian bank.Officials at the Toronto-based Bank of Nova Scotia have no idea when they will be able to recover the gold and silver but aren't worried that someone might try to steal it."All of ground zero is extremely secure,'' said bank spokeswoman Diane Flanagan.The gold and silver was in a vault at 4 World Trade Center, which was reduced to rubble just like the twin towers that collapsed after the Sept. 11 attack. It was not immediately clear in what form the precious metals were in, such as ingots or coins."We have every reason to believe it is safe and intact,'' Flanagan said. "And we have every reason to believe it is fully recoverable.''Besides the legions of police officers who prevent onlookers from approaching the trade center site, the bank has hired its own security contingent to protect the assets.Flanagan wouldn't say how many security officers are on duty at the site for the bank, or what precautions have been put in place. The eight vault employees who kept watch over the gold and silver before the attacks escaped unharmed.The gold and silver is insured and is part of a larger cache controlled by the bank's bullion and precious metals subsidiary, Scotia Mocatta Depository Corp." - Journal Sentinel/AP (10/06/01)
Millions in gold and silver recovered from WTC - CTV (10/31/01)
Cache of gold found at WTC; Two truckloads retrieved through a tunnel in rubble
"Workers at Ground Zero unearthed last night a buried treasure of gold, hidden for weeks under the ruins of the World Trade Center.This is not a shocker, as it was rumored that as much as $160 Billion in bullion was stored under the Trade Center." - NY Daily News (10/31/01) [Reprinted at: sierratimes.com; rense.com]
Crushed towers give up cache of gold ingots
"RECOVERY workers at Ground Zero have discovered hundreds of gold ingots, part of a billion dollar cache which was lost when the twin towers fell.The collapsed buildings contained a number of vaults and strongrooms, but the police were not saying who owned the gold.The Comex metals trading division of the New York Mercantile Exchange kept 3,800 gold bars — weighing 12 tonnes and worth more than $100 million (£70 million) — in vaults in the building’s basement. Comex also held almost 800,000 ounces of gold there on behalf of others with a value of about $220 million. It also held more than 102 million ounces of silver, worth $430 million.The Bank of Nova Scotia, which kept gold in the Comex vault, reported $200 million of gold lost in the wreckage. Comex also held precious metals for Chase Manhattan Bank, the Bank of New York and Hong Kong and Shanghai Banking." - Times Online (11/01/01) [Archived at: 911research.wtc7.net]
Thanksgiving at Ground Zero
"Unknown to most people at the time, $650 million in gold and silver was being kept in a special vault four floors beneath Four World Trade Center. The gold and silver were recently recovered." - Delta Farm Press (11/19/01)
(See also: February 26, 1993 - Police first believed '93 WTC attack was an attempted gold robbery; October 30, 2001 - Recovery workers discover hundreds of gold bars in a delivery tunnel under WTC 5 that was being transported by a 10-wheel truck)
"Underneath the crushed concrete and twisted steel girders of the World Trade Center lie about $200 million in gold and silver owned by a Canadian bank.Officials at the Toronto-based Bank of Nova Scotia have no idea when they will be able to recover the gold and silver but aren't worried that someone might try to steal it."All of ground zero is extremely secure,'' said bank spokeswoman Diane Flanagan.The gold and silver was in a vault at 4 World Trade Center, which was reduced to rubble just like the twin towers that collapsed after the Sept. 11 attack. It was not immediately clear in what form the precious metals were in, such as ingots or coins."We have every reason to believe it is safe and intact,'' Flanagan said. "And we have every reason to believe it is fully recoverable.''Besides the legions of police officers who prevent onlookers from approaching the trade center site, the bank has hired its own security contingent to protect the assets.Flanagan wouldn't say how many security officers are on duty at the site for the bank, or what precautions have been put in place. The eight vault employees who kept watch over the gold and silver before the attacks escaped unharmed.The gold and silver is insured and is part of a larger cache controlled by the bank's bullion and precious metals subsidiary, Scotia Mocatta Depository Corp." - Journal Sentinel/AP (10/06/01)
Millions in gold and silver recovered from WTC - CTV (10/31/01)
Cache of gold found at WTC; Two truckloads retrieved through a tunnel in rubble
"Workers at Ground Zero unearthed last night a buried treasure of gold, hidden for weeks under the ruins of the World Trade Center.This is not a shocker, as it was rumored that as much as $160 Billion in bullion was stored under the Trade Center." - NY Daily News (10/31/01) [Reprinted at: sierratimes.com; rense.com]
Crushed towers give up cache of gold ingots
"RECOVERY workers at Ground Zero have discovered hundreds of gold ingots, part of a billion dollar cache which was lost when the twin towers fell.The collapsed buildings contained a number of vaults and strongrooms, but the police were not saying who owned the gold.The Comex metals trading division of the New York Mercantile Exchange kept 3,800 gold bars — weighing 12 tonnes and worth more than $100 million (£70 million) — in vaults in the building’s basement. Comex also held almost 800,000 ounces of gold there on behalf of others with a value of about $220 million. It also held more than 102 million ounces of silver, worth $430 million.The Bank of Nova Scotia, which kept gold in the Comex vault, reported $200 million of gold lost in the wreckage. Comex also held precious metals for Chase Manhattan Bank, the Bank of New York and Hong Kong and Shanghai Banking." - Times Online (11/01/01) [Archived at: 911research.wtc7.net]
Thanksgiving at Ground Zero
"Unknown to most people at the time, $650 million in gold and silver was being kept in a special vault four floors beneath Four World Trade Center. The gold and silver were recently recovered." - Delta Farm Press (11/19/01)
(See also: February 26, 1993 - Police first believed '93 WTC attack was an attempted gold robbery; October 30, 2001 - Recovery workers discover hundreds of gold bars in a delivery tunnel under WTC 5 that was being transported by a 10-wheel truck)
9/11...Witnesses of the Pentagon crash describe seeing an aircraft very different from a Boeing 757
► D. S. Khavkin
"...my husband and I heard an aircraft directly overhead. At first, we thought it was the jets that sometimes fly overhead. However, it appeared to be a small commercial aircraft." - BBC, More eyewitness accounts of the attack on the US (09/13/01)
► Steve Patterson, 43, graphics artist
"He said the plane, which sounded like the high-pitched squeal of a fighter jet, flew over Arlington cemetary so low that he thought it was going to land on I-395. He said it was flying so fast that he couldn't read any writing on the side.The plane, which appeared to hold about eight to 12 people, headed straight for the Pentagon.
Then, he said, he saw the Pentagon "envelope" the plane and bright orange flames shoot out the back of the building." - Washington Post, 'Extensive Casualties' in Wake of Pentagon Attack (09/11/01)
► Joel Sucherman, USA Today Editor
"I did not see the engines, I saw the body and the tail; and it was a silver jet with the markings along the windows that spoke to me as an American Airlines jet, this was not a commercial, excuse me, a business jet, it was not a lear jet, it was a bigger plane than that." - CNN video
"...my husband and I heard an aircraft directly overhead. At first, we thought it was the jets that sometimes fly overhead. However, it appeared to be a small commercial aircraft." - BBC, More eyewitness accounts of the attack on the US (09/13/01)
► Steve Patterson, 43, graphics artist
"He said the plane, which sounded like the high-pitched squeal of a fighter jet, flew over Arlington cemetary so low that he thought it was going to land on I-395. He said it was flying so fast that he couldn't read any writing on the side.The plane, which appeared to hold about eight to 12 people, headed straight for the Pentagon.
Then, he said, he saw the Pentagon "envelope" the plane and bright orange flames shoot out the back of the building." - Washington Post, 'Extensive Casualties' in Wake of Pentagon Attack (09/11/01)
► Joel Sucherman, USA Today Editor
"I did not see the engines, I saw the body and the tail; and it was a silver jet with the markings along the windows that spoke to me as an American Airlines jet, this was not a commercial, excuse me, a business jet, it was not a lear jet, it was a bigger plane than that." - CNN video
9/11...ISRAELI SPIES TOOK POSITIONS BEFORE THE CRASH..
Five young men set up video cameras aimed at the Twin Towers prior to the attack then where witnessed on top of a white van celebrating afterward before later being arrested and identified as Israeli citizens -- some later found to be Israeli spies -- with one saying upon being arrested: "We are Israeli. We are not your problem. Your problems are our problems. The Palestinians are the problem." They were found with large amounts of cash, a box cutter, multiple foreign passports, maps linking them to the blasts, a bomb-sniffing dogs reacted as if detecting explosives in their van, and when the FBI seized and developed their photos, one showed the driver flicking a cigarette lighter in front of the smoldering ruins in an apparently celebratory gesture.
One Arrested, Others Detained at NY Airports
"The New York Times reported Thursday that a group of five men had set up video cameras aimed at the Twin Towers prior to the attack on Tuesday, and were seen congratulating one another afterwards." - FOX (09/14/01)
The White Van; Were Israelis Detained on Sept. 11 Spies?
"Millions saw the horrific images of the World Trade Center attacks, and those who saw them won't forget them. But a New Jersey homemaker saw something that morning that prompted an investigation into five young Israelis and their possible connection to Israeli intelligence.
Maria, who asked us not to use her last name, had a view of the World Trade Center from her New Jersey apartment building. She remembers a neighbor calling her shortly after the first plane hit the towers.She grabbed her binoculars and watched the destruction unfolding in lower Manhattan. But as she watched the disaster, something else caught her eye.
Maria says she saw three young men kneeling on the roof of a white van in the parking lot of her apartment building. "They seemed to be taking a movie," Maria said. The men were taking video or photos of themselves with the World Trade Center burning in the background, she said. What struck Maria were the expressions on the men's faces. "They were like happy, you know … They didn't look shocked to me. I thought it was very strange," she said. The arresting officers said they saw a lot that aroused their suspicion about the men. One of the passengers had $4,700 in cash hidden in his sock. Another was carrying two foreign passports. A box cutter was found in the van. But perhaps the biggest surprise for the officers came when the five men identified themselves as Israeli citizens.
According to the police report, one of the passengers told the officers they had been on the West Side Highway in Manhattan "during the incident" — referring to the World Trade Center attack. The driver of the van, Sivan Kurzberg, told the officers, "We are Israeli. We are not your problem. Your problems are our problems. The Palestinians are the problem." The other passengers were his brother Paul Kurzberg, Yaron Shmuel, Oded Ellner and Omer Marmari.When the men were transferred to jail, the case was transferred out of the FBI's Criminal Division, and into the bureau's Foreign Counterintelligence Section, which is responsible for espionage cases, ABCNEWS has learned.
The five men were held in detention for more than two months. Some of them were placed in solitary confinement for 40 days, and some of them were given as many as seven lie-detector tests.One reason for the shift, sources told ABCNEWS, was that the FBI believed Urban Moving may have been providing cover for an Israeli intelligence operation. Eventually, The Forward, a respected Jewish newspaper in New York, reported the FBI concluded that two of the men were Israeli intelligence operatives.As to what they were doing on the van, they say they read about the attack on the Internet, couldn't see it from their offices and went to the parking lot for a better view. But no one has been able to find a good explanation for why they may have been smiling with the towers of the World Trade Center burning in the background. Both the lawyers for the young men and the Israeli Embassy chalk it up to immature conduct. While the former detainees refused to answer ABCNEWS' questions about their detention and what they were doing on Sept. 11, several of the detainees discussed their experience in America on an Israeli talk show after their return home.Said one of the men, denying that they were laughing or happy on the morning of Sept. 11, "The fact of the matter is we are coming from a country that experiences terror daily. Our purpose was to document the event."" - ABC (09/21/02) [Reprinted at: Common Dreams. Archived at: WayBack Machine]
Five men detained as suspected conspirators
"About eight hours after terrorists struck Manhattan's tallest skyscrapers, police in Bergen County detained five men who they said were found carrying maps linking them to the blasts.The five men, who were in a van stopped on Route 3 in East Rutherford around 4:30 p.m., were being questioned by police but had not been charged with any crime late Tuesday. The Bergen County Police bomb squad X-rayed packages found inside the van but did not find any explosives, authorities said.However, sources close to the investigation said they found other evidence linking the men to the bombing plot."There are maps of the city in the car with certain places highlighted," the source said. "It looked like they're hooked in with this. It looked like they knew what was going to happen when they were at Liberty State Park."Sources also said that bomb-sniffing dogs reacted as if they had detected explosives, although officers were unable to find anything. The FBI seized the van for further testing, authorities said.Sources close to the investigation said the men said they were Israeli tourists, but police had not been able to confirm their identities. Authorities would not release their names."We got an alert to be on the lookout for a white Chevrolet van with New Jersey registration and writing on the side," said Bergen County Police Chief John Schmidig. "Three individuals were seen celebrating in Liberty State Park after the impact. They said three people were jumping up and down."The woman, who asked not to be identified, said the people detained appeared to be white men, but she could not give more details. About 5:30 p.m., police evacuated the hotel without offering guests an explanation." - Bergen Record NJ (09/12/01) [Reprinted at: Action Report; Archived at: WayBack Machine]
U.S. arrests of Israelis a mystery"Also, five of the Israelis came to the FBI's attention after they were seen by New Jersey residents on Sept. 11 making fun of the World Trade Center ruins and going to extreme lengths to photograph themselves in front of the wreckage. The FBI seized and developed their photos, one of which shows Sivan Kurzberg flicking a cigarette lighter in front of the smouldering ruins in an apparently celebratory gesture." - Globe & Mail (12/17/01) [Reprinted: unknownnews.net)
Five Israelis were seen filming as jet liners ploughed into the Twin Towers on September 11, 2001 ...
"THERE was ruin and terror in Manhattan, but, over the Hudson River in New Jersey, a handful of men were dancing. As the World Trade Centre burned and crumpled, the five men celebrated and filmed the worst atrocity ever committed on American soil as it played out before their eyes.Who do you think they were? Palestinians? Saudis? Iraqis, even? Al-Qaeda, surely? Wrong on all counts. They were Israelis – and at least two of them were Israeli intelligence agents, working for Mossad, the equivalent of MI6 or the CIA." - Sunday Herald (11/02/03)
"There are reports five men suspected of being involved in the attack on the World Trade Centre set up cameras to record the atrocity.The men set up cameras by the Hudson River and trained them on the twin towers.The New York Times reports they congratulated each other when the crashes occurred.The paper reported law officials said the team was "aided by confederates in Newark who were responsible for logistical support, including money, rental cars, credit cards and lodging"." - TCM Breaking News (09/13/01)
Spy Rumors Fly on Gusts of Truth; Americans Probing Reports of Israeli Espionage
"Despite angry denials by Israel and its American supporters, reports that Israel was conducting spying activities in the United States may have a grain of truth, the Forward has learned.In particular, a group of five Israelis arrested in New Jersey shortly after the September 11 attacks and held for more than two months was subjected to an unusual number of polygraph tests and interrogated by a series of government agencies including the FBI's counterintelligence division, which by some reports remains convinced that Israel was conducting an intelligence operation. The five Israelis worked for a moving company with few discernable assets that closed up shop immediately afterward and whose owner fled to Israel.According to one former high-ranking American intelligence official, who asked not to be named, the FBI came to the conclusion at the end of its investigation that the five Israelis arrested in New Jersey last September were conducting a Mossad surveillance mission and that their employer, Urban Moving Systems of Weehawken, N.J., served as a front.However, a counterintelligence investigation by the FBI concluded that at least two of them were in fact Mossad operatives, according to the former American official, who said he was regularly briefed on the investigation by two separate law enforcement officials."The assessment was that Urban Moving Systems was a front for the Mossad and operatives employed by it," he said. "The conclusion of the FBI was that they were spying on local Arabs but that they could leave because they did not know anything about 9/11."The five men — Sivan and Paul Kurzberg, Oded Ellner, Omer Marmari and Yaron Shmuel — were arrested eight hours after the attacks by the Bergen County, N.J., police while driving in an Urban Moving Systems van. The police acted on an FBI alert after the men allegedly were seen acting strangely while watching the events from the roof of their warehouse and the roof of their van.In addition to their strange behavior and their Middle Eastern looks, the suspicions were compounded when a box cutter and $4,000 in cash were found in the van. Moreover, one man carried two passports and another had fresh pictures of the men standing with the smoldering wreckage of the World Trade Center in the background.The FBI questioned Mr. Suter once. However, he left the country afterward and went back to Israel before further questioning. Mr. Suter declined through his lawyer to be interviewed for this article.After they returned to Israel at the end of November, the five men told local media that they were kept in solitary confinement, beaten, deprived of food and questioned while blindfolded and in their underwear." - The Forward (03/15/02)
- All articles archived here: The Dancing Israelis on 9/11 - killtown.blogspot.com
(See also: 9/11 - Workers at Israeli company get text warnings about attacks 2 hours prior; 9/11 - Elite Israeli military commando who understands Arabic allegedly shot on Flight 11; 9/11 - Press reports a group with 'Palestine' in the name has claimed responsibility for attacks; 9/11 - Netanyahu says 9/11 attacks are " very good" for US/Israeli relations; December 12, 2001 - Israeli spy scandal)
One Arrested, Others Detained at NY Airports
"The New York Times reported Thursday that a group of five men had set up video cameras aimed at the Twin Towers prior to the attack on Tuesday, and were seen congratulating one another afterwards." - FOX (09/14/01)
The White Van; Were Israelis Detained on Sept. 11 Spies?
"Millions saw the horrific images of the World Trade Center attacks, and those who saw them won't forget them. But a New Jersey homemaker saw something that morning that prompted an investigation into five young Israelis and their possible connection to Israeli intelligence.
Maria, who asked us not to use her last name, had a view of the World Trade Center from her New Jersey apartment building. She remembers a neighbor calling her shortly after the first plane hit the towers.She grabbed her binoculars and watched the destruction unfolding in lower Manhattan. But as she watched the disaster, something else caught her eye.
Maria says she saw three young men kneeling on the roof of a white van in the parking lot of her apartment building. "They seemed to be taking a movie," Maria said. The men were taking video or photos of themselves with the World Trade Center burning in the background, she said. What struck Maria were the expressions on the men's faces. "They were like happy, you know … They didn't look shocked to me. I thought it was very strange," she said. The arresting officers said they saw a lot that aroused their suspicion about the men. One of the passengers had $4,700 in cash hidden in his sock. Another was carrying two foreign passports. A box cutter was found in the van. But perhaps the biggest surprise for the officers came when the five men identified themselves as Israeli citizens.
According to the police report, one of the passengers told the officers they had been on the West Side Highway in Manhattan "during the incident" — referring to the World Trade Center attack. The driver of the van, Sivan Kurzberg, told the officers, "We are Israeli. We are not your problem. Your problems are our problems. The Palestinians are the problem." The other passengers were his brother Paul Kurzberg, Yaron Shmuel, Oded Ellner and Omer Marmari.When the men were transferred to jail, the case was transferred out of the FBI's Criminal Division, and into the bureau's Foreign Counterintelligence Section, which is responsible for espionage cases, ABCNEWS has learned.
The five men were held in detention for more than two months. Some of them were placed in solitary confinement for 40 days, and some of them were given as many as seven lie-detector tests.One reason for the shift, sources told ABCNEWS, was that the FBI believed Urban Moving may have been providing cover for an Israeli intelligence operation. Eventually, The Forward, a respected Jewish newspaper in New York, reported the FBI concluded that two of the men were Israeli intelligence operatives.As to what they were doing on the van, they say they read about the attack on the Internet, couldn't see it from their offices and went to the parking lot for a better view. But no one has been able to find a good explanation for why they may have been smiling with the towers of the World Trade Center burning in the background. Both the lawyers for the young men and the Israeli Embassy chalk it up to immature conduct. While the former detainees refused to answer ABCNEWS' questions about their detention and what they were doing on Sept. 11, several of the detainees discussed their experience in America on an Israeli talk show after their return home.Said one of the men, denying that they were laughing or happy on the morning of Sept. 11, "The fact of the matter is we are coming from a country that experiences terror daily. Our purpose was to document the event."" - ABC (09/21/02) [Reprinted at: Common Dreams. Archived at: WayBack Machine]
Five men detained as suspected conspirators
"About eight hours after terrorists struck Manhattan's tallest skyscrapers, police in Bergen County detained five men who they said were found carrying maps linking them to the blasts.The five men, who were in a van stopped on Route 3 in East Rutherford around 4:30 p.m., were being questioned by police but had not been charged with any crime late Tuesday. The Bergen County Police bomb squad X-rayed packages found inside the van but did not find any explosives, authorities said.However, sources close to the investigation said they found other evidence linking the men to the bombing plot."There are maps of the city in the car with certain places highlighted," the source said. "It looked like they're hooked in with this. It looked like they knew what was going to happen when they were at Liberty State Park."Sources also said that bomb-sniffing dogs reacted as if they had detected explosives, although officers were unable to find anything. The FBI seized the van for further testing, authorities said.Sources close to the investigation said the men said they were Israeli tourists, but police had not been able to confirm their identities. Authorities would not release their names."We got an alert to be on the lookout for a white Chevrolet van with New Jersey registration and writing on the side," said Bergen County Police Chief John Schmidig. "Three individuals were seen celebrating in Liberty State Park after the impact. They said three people were jumping up and down."The woman, who asked not to be identified, said the people detained appeared to be white men, but she could not give more details. About 5:30 p.m., police evacuated the hotel without offering guests an explanation." - Bergen Record NJ (09/12/01) [Reprinted at: Action Report; Archived at: WayBack Machine]
U.S. arrests of Israelis a mystery"Also, five of the Israelis came to the FBI's attention after they were seen by New Jersey residents on Sept. 11 making fun of the World Trade Center ruins and going to extreme lengths to photograph themselves in front of the wreckage. The FBI seized and developed their photos, one of which shows Sivan Kurzberg flicking a cigarette lighter in front of the smouldering ruins in an apparently celebratory gesture." - Globe & Mail (12/17/01) [Reprinted: unknownnews.net)
Five Israelis were seen filming as jet liners ploughed into the Twin Towers on September 11, 2001 ...
"THERE was ruin and terror in Manhattan, but, over the Hudson River in New Jersey, a handful of men were dancing. As the World Trade Centre burned and crumpled, the five men celebrated and filmed the worst atrocity ever committed on American soil as it played out before their eyes.Who do you think they were? Palestinians? Saudis? Iraqis, even? Al-Qaeda, surely? Wrong on all counts. They were Israelis – and at least two of them were Israeli intelligence agents, working for Mossad, the equivalent of MI6 or the CIA." - Sunday Herald (11/02/03)
"There are reports five men suspected of being involved in the attack on the World Trade Centre set up cameras to record the atrocity.The men set up cameras by the Hudson River and trained them on the twin towers.The New York Times reports they congratulated each other when the crashes occurred.The paper reported law officials said the team was "aided by confederates in Newark who were responsible for logistical support, including money, rental cars, credit cards and lodging"." - TCM Breaking News (09/13/01)
Spy Rumors Fly on Gusts of Truth; Americans Probing Reports of Israeli Espionage
"Despite angry denials by Israel and its American supporters, reports that Israel was conducting spying activities in the United States may have a grain of truth, the Forward has learned.In particular, a group of five Israelis arrested in New Jersey shortly after the September 11 attacks and held for more than two months was subjected to an unusual number of polygraph tests and interrogated by a series of government agencies including the FBI's counterintelligence division, which by some reports remains convinced that Israel was conducting an intelligence operation. The five Israelis worked for a moving company with few discernable assets that closed up shop immediately afterward and whose owner fled to Israel.According to one former high-ranking American intelligence official, who asked not to be named, the FBI came to the conclusion at the end of its investigation that the five Israelis arrested in New Jersey last September were conducting a Mossad surveillance mission and that their employer, Urban Moving Systems of Weehawken, N.J., served as a front.However, a counterintelligence investigation by the FBI concluded that at least two of them were in fact Mossad operatives, according to the former American official, who said he was regularly briefed on the investigation by two separate law enforcement officials."The assessment was that Urban Moving Systems was a front for the Mossad and operatives employed by it," he said. "The conclusion of the FBI was that they were spying on local Arabs but that they could leave because they did not know anything about 9/11."The five men — Sivan and Paul Kurzberg, Oded Ellner, Omer Marmari and Yaron Shmuel — were arrested eight hours after the attacks by the Bergen County, N.J., police while driving in an Urban Moving Systems van. The police acted on an FBI alert after the men allegedly were seen acting strangely while watching the events from the roof of their warehouse and the roof of their van.In addition to their strange behavior and their Middle Eastern looks, the suspicions were compounded when a box cutter and $4,000 in cash were found in the van. Moreover, one man carried two passports and another had fresh pictures of the men standing with the smoldering wreckage of the World Trade Center in the background.The FBI questioned Mr. Suter once. However, he left the country afterward and went back to Israel before further questioning. Mr. Suter declined through his lawyer to be interviewed for this article.After they returned to Israel at the end of November, the five men told local media that they were kept in solitary confinement, beaten, deprived of food and questioned while blindfolded and in their underwear." - The Forward (03/15/02)
- All articles archived here: The Dancing Israelis on 9/11 - killtown.blogspot.com
(See also: 9/11 - Workers at Israeli company get text warnings about attacks 2 hours prior; 9/11 - Elite Israeli military commando who understands Arabic allegedly shot on Flight 11; 9/11 - Press reports a group with 'Palestine' in the name has claimed responsibility for attacks; 9/11 - Netanyahu says 9/11 attacks are " very good" for US/Israeli relations; December 12, 2001 - Israeli spy scandal)
Inscription à :
Articles (Atom)