vendredi, août 31, 2007

LADY DIANA IS NO MORE WITH US..عشر سنوات منذ رحيل ديانا












Ten years ago since Lady Diana, Dodi Al fayed and Henri Paul left us in a terrible car accident in Paris.

Conspiracy or a normal car accident..their death is still a mystery such as JFK, Marlyn Monroe, Grace de Monaco, Yasser Arafat and Rafic Hariri.

The world is commemorating their thenth anniversary of disappearance..let's make it a period to remember them as people who tried to help the world and to diminish borders between civilisations..let's continue the Princess' work to ban ladmines and to fight poverty and sickness.


عشر سنوات مرت منذ رحيل الأميرة ديانا و رفيقيها دودي الفايد و السائق هنري بول في حين نجا الحارس الشخصي تريفور ريز جزنز بأعجوبة . التوتر كان سمة الأيام الأخيرة في حياة الأميرة. فخلال جولتها المتوسطية رفقة ابنيها و عائلة الفايد كانت الصحافة البريطانية تتسائل عن مكان الأميرة ديانا التي غابت عن الأنظار و عندما توجهت الأميرة إلى اليونان في زيارة قصيرة مع إحدى صديقاتها تمت الوشاية بها و تفاجئت بالتقاط صور لها بعد ذلك قطعت الأميرة عطلتها مرتين..مرة عند زيارتها البوسنة و الهرسك و مرة عند حضورها مراسيم جنازة المصمم العالمي جياني فرساتشي. بعد ذلك عادت الأميرة إلى يخت الفايد جونيكال في حين توجه الأميران وليام و هاري إلى قصر بالمورال باسكتلاندا و انضما للعائلة المالكة. لكن بقية عطلة الأميرة اتسم بالتوتر فعلاقتها و دودي انكشفت للعالم و الببارازي حاصروا يوميا اليخت بل استعملوا الهيلوكبتر للالتقاط صور الأميرة و دودي. التوتر لف الجميع حتى الحراس..عندما توجه الجميع إلى باريس كان دودي يخفي جدول أعماله و سيره و الأميرة حتى على حراسه حيث كان يشك في أن المعلومات كانت تتسرب إلى الصحفيين و لكن إخفاءه للمعلومات تسبب في حالة من الارتباك لدى الجميع و زاد من توتر الأميرة. اللحظات الأخيرة التي التقطتها كاميرات المراقبة كما أن كل من كان داخل الريتز أكد حالة التوتر التي شعر بها الجميع خاصة أمام وجود حشد كبير أمام الفندق. كانت لحظات رهيبة سبقت الحادث. أما الحادث فإن معلومات جديدة أكدت أن السارة الفيات أونو البيضاء دخلت و خرجت مترنحة من النفق قبيل دخول المرسيدس و هو ما يلغي فكرة أن السارة أزعجت المرسيدس كما أن شخودا أكدوا أن الباباراتزي كانوا بعيدين عن المرسيديس لحظة دخولها النفق بما قدره دقيقتين فأكثر و أكد شهود آخرين دخلوا النفق قبيل المرسيدس أنهم رؤوا أشخاصا داخل النفق و كأنهم ينتظرون شيئا ما. معلومات أخرى أكدت أن دم السائق تم التلاعب به بالمستشفى كما أن المخابرات الأمريكية كانت تتابع تحركات الأميرة في الآونة الأخيرة و عدة معلومات و ملفات عن الأميرة و الحادث اختفت كما أن عددا من الأشخاص المقربين من الأميرة و من الحادث منهم من وجد مقتولا و كأنه انتحار. الحادث قد يظل لغزا لا يعرف سره إلا الله سبحانه و تعالى و إلى أن تنكشف الحقائق فالنكمل عمل الأميرة الخيري من محاربة للفقر و الجوع و الأمراض و الحروب