mercredi, août 15, 2007

نهري دجلة و الفرات يجريان دما


















لست أفهم لماذا مازال البعض يكن الاحترام للرئيس العراقي الراحل صدام حسين؟ الرجل مات فاليرحمه الله. شخصيا أحمله ما يحصل الآن في العراق. هو من أحدث الفرقة ليس بين العراقيين فقط بل و بين العرب. إن ما يحصل بعيد كل البعد عن المقاومة. إنه نوع من التصفية العرقية تقوم به مجموعات ذات نفوس ضعيفة هدفها ضرب وحدة العراق. طبعا كل العرب و كالعادة سيحملون الولايات المتحدة ما يحدث هناك و كذلك إسرائيل و كأننا نحن الملائكة. لقد حان الوقت حتى نعيد حساباتنا و نراجع دفاترنا و إلا فإنها ستكون الطامة الكبرى