كنت قد عدت للتو إلى المنزل. بعد لحظات و أنا ممد أشاهد التلفزيون اقترب أخي الصغير مني و قد لي استمارة علي ملأها حتى يقدمها للمدرسة الاعدادية (على فكرة هو سنة سابعة أساسي و يبلغ من العمر 11 سنة)، عندما قرأتها سريعا و صلت إلى مربع يتعلق بالحالة العائلية علي وضع علامة: الأب...متوفي. اغرورقت عيناي بالدموع قبل أن أعود إلى حياتي الطبيعية