هذه مجموعة صور للذكرى، ذكرى أحداث مايو/أيار 2008 التي نزع فيها حزب الهمجية، الحزب الذي نسب نفسه لله، القناع، فنزل هو وحلفائه إلى الشارع، فأغلقوا طريق المطار مجبرين المسافرين على التوجه على أرجلهم، نعم، عدد كبير من المسافرين إما توجهوا أو غادروا المطار على أرجلهم بعد أن تم منع توجه السيارات من و إلى المطار، و في وقت لاحق علّقت شركات الطيران رحلاتها من و إلى بيروت، و هو ما يذكرنا بما قامت به إسرائيل عندما قصفت المطار و خزانات الوقود مانعة السفر من و إلى لبنان و يبدو أن حزب الهمجية قد استوعب الدرس من الصهاينة فاحتجز أبناء وطنه الذين من المفروض أن يعمل على حلّ مشاكلهم فكيف يمكن اليوم للبنانيين، و هم أمام استحقاق انتخابي أن يثقوا في الحزب و حلفائه؟
أوليس هو الحزب نفسه و حلفائه، الذين يتبجحون بالديمقراطية و حقوق الانسان و حق الاختيار و التعبير، هم أنفسهم قاموا بإحراق مبنى تلفزيون المستقبل و إيقاف بث قناتي المستقبل و أخبار المستقبل و جريدة المستقبل؟؟؟ ألم يكونوا هم الذين اقتحموا مكاتب المستقبل و غيرها من مواقع تابعة لفريق 14 آذار و أزالوا صور الرئيس رفيق الحريري ليرفعوا مكانها صور الرئيس السوري بشار الأسد؟؟؟ و الله لكان من المقبول لو رفعوا صور السيد فشل الله أو الرئيس نبيه بري، لكن أن يرفعوا صور بشار الأسد ففي ذلك تحدي واضح لسيادة لبنان و استقلاله.
ألم يكن حزب الهمجية و حلفائه هم من أوقفوا كل من اعترض سبيلهم أو علموا بأنه من فريق 14 آذار، من المدنيين، فقاموا بتعصيب أعينهم و اقتيادهم إلى مقراتهم الأمنية حيث تم تعذيهم و استجوابهم مثلما يفعل الصهاينة؟؟؟ هل يمكن أن يثق اللبنانيون يوما في مثل هؤلاء ليحكموا لبنان؟؟؟؟؟
ألم يكن حزب الهمجية و حلفائه هم من صادروا العديد من المناطق اللبنانية خاصة حيث يقطن زعماء فريق 14 آذار مثل قريطم حيث الشيخ سعد الحريري و الجبل حيث وليد بيك جنبلاط و وضعوا حياة عدد من الزعماء في خطر؟؟؟؟ فكيف يمكن أن يتم ائتمانهم على مستقبل لبنان و استقراره و سيادته و حريته و أمنه ؟؟؟؟
حتى لا ننسى تتلك الأحداث و حتى لا تعمينا التفاصيل
أوليس هو الحزب نفسه و حلفائه، الذين يتبجحون بالديمقراطية و حقوق الانسان و حق الاختيار و التعبير، هم أنفسهم قاموا بإحراق مبنى تلفزيون المستقبل و إيقاف بث قناتي المستقبل و أخبار المستقبل و جريدة المستقبل؟؟؟ ألم يكونوا هم الذين اقتحموا مكاتب المستقبل و غيرها من مواقع تابعة لفريق 14 آذار و أزالوا صور الرئيس رفيق الحريري ليرفعوا مكانها صور الرئيس السوري بشار الأسد؟؟؟ و الله لكان من المقبول لو رفعوا صور السيد فشل الله أو الرئيس نبيه بري، لكن أن يرفعوا صور بشار الأسد ففي ذلك تحدي واضح لسيادة لبنان و استقلاله.
ألم يكن حزب الهمجية و حلفائه هم من أوقفوا كل من اعترض سبيلهم أو علموا بأنه من فريق 14 آذار، من المدنيين، فقاموا بتعصيب أعينهم و اقتيادهم إلى مقراتهم الأمنية حيث تم تعذيهم و استجوابهم مثلما يفعل الصهاينة؟؟؟ هل يمكن أن يثق اللبنانيون يوما في مثل هؤلاء ليحكموا لبنان؟؟؟؟؟
ألم يكن حزب الهمجية و حلفائه هم من صادروا العديد من المناطق اللبنانية خاصة حيث يقطن زعماء فريق 14 آذار مثل قريطم حيث الشيخ سعد الحريري و الجبل حيث وليد بيك جنبلاط و وضعوا حياة عدد من الزعماء في خطر؟؟؟؟ فكيف يمكن أن يتم ائتمانهم على مستقبل لبنان و استقراره و سيادته و حريته و أمنه ؟؟؟؟
حتى لا ننسى تتلك الأحداث و حتى لا تعمينا التفاصيل
*******
These pictures are just in order not to forget a black period of the Lebanese story during the month of May 2008, when the barbaric party, Hezbollah, which I believe it does not have any link to Allah, took off its mask.
The barbaric party went down to the streets of Beirut together with its allies. they closed the streets going from and to Rafic Hariri International Airport, forcing hundreds of people to join the Airport or the city walking on feet, before the different Airline companies annouced the stop of their flights from and to Beirut. That fact was similar to what Israel did with Lebanon on its war of 2006.
Moreover, the party and his allies forced Future Television, with its 2 channels, and the newspaper of Al-Mustaqbal, to shut down their broadcast and to stop their editions. They even put in fire Future TV building, disclosing the pictures of Bachar Al Assad, the Syrian President. It would be understood if they disclosed the pictures of Hassan, or President Nebih Berri, but to disclose the picture of a foreign President, that was unacceptable and against the Independence and the sovereignty of the State of Lebanon.
The party and its allies have also arrested many of 14 March sympathizers, leading them to their offices where they tortured and interrogated them, as Israelis do.
In an escalting of tensions, they even put in danger the lives of many of 14 March leaders such as Saad Al Hariri and Walid Jonmblat.
I do not think that such people and parties, can be trusted about the future of Lebanon and the security and stability of its citizens and visitors. If they win the elections, they a farwell party must be organized on the honour of Lebanon!
The barbaric party went down to the streets of Beirut together with its allies. they closed the streets going from and to Rafic Hariri International Airport, forcing hundreds of people to join the Airport or the city walking on feet, before the different Airline companies annouced the stop of their flights from and to Beirut. That fact was similar to what Israel did with Lebanon on its war of 2006.
Moreover, the party and his allies forced Future Television, with its 2 channels, and the newspaper of Al-Mustaqbal, to shut down their broadcast and to stop their editions. They even put in fire Future TV building, disclosing the pictures of Bachar Al Assad, the Syrian President. It would be understood if they disclosed the pictures of Hassan, or President Nebih Berri, but to disclose the picture of a foreign President, that was unacceptable and against the Independence and the sovereignty of the State of Lebanon.
The party and its allies have also arrested many of 14 March sympathizers, leading them to their offices where they tortured and interrogated them, as Israelis do.
In an escalting of tensions, they even put in danger the lives of many of 14 March leaders such as Saad Al Hariri and Walid Jonmblat.
I do not think that such people and parties, can be trusted about the future of Lebanon and the security and stability of its citizens and visitors. If they win the elections, they a farwell party must be organized on the honour of Lebanon!