من المؤسف أنني لم أستطع الكتابة يوم 1 جويلية 2007 و لم أستطع التدوين من أجل حرية التعبير. و لكنني فررت الالتحاق بالركب اليوم و لو متخلفا. فنحن ندون من أجل الحرية يوميا و لم و لن نكون مرتبطين بأيام محددة. غالبيتنا أنشأت مدوناتها من أجل التعبير عن هموم و مشاغل مجتمعنا و بلادنا و الاداتء بآرائنا في كنف الحرية و الديمقراطية و حقوق الانسان و احترام الرأي الآخر و دون التعرض لأعراض الناس و حياتهم الشخصية. أنا مع الحرية. مع حرية التعبير و الرأي و النشر و النقد و لكن دون أن تتحول تلك الحرية إلى محاولة التعرض لأعراض الناس و حياتهم الشخصية و القيل و القال التي نسمعها في أركان المقاهي التونسية. في كثير من الأحيان أتحدث و أصدقائي أو و عدد من المواطنين التونسيين عن حرية التعبير و الصحافة و النشر و كثيرا ما ينتقدون الحكومة لذلك. طبعا ينتقدونها في ما أسميه "التراكن" و ليس علنا. و إذا ما طلبت منهم التحرك في مجموعات من أجل الضغط..فإنك لا تجد حولك أحد. إذا لماذا أهتم بموضوع هو من اهتمام "التراكن" و "تحت الحيط". لماذا أتسبب في وجع و ألم لرأسي أنا في غنى عنه. لكن ألم تحاول الحكومة أن تحث الصحافة و الاعلام على الكتابة في مواضيع حساسة؟ ألم يحاول رئيس الدولة نفسه حث الصحافيين و الاعلاميين على الكتابة؟ ألم يقم الصحفيون و الاعلاميون بخذلانه و بخذل الشعب التونسي؟ إن المشكل ليس في الحكومة أو رقابتها. فأنا أتفق مع الحكومة أنه هنالك فرق بين الثلب و التعرض للناس تحت شعار حرية التعبير و الرأي و بين حرية التعبير و الرأي نفسها في مواضيع تهم حياة المواطن التونسي و بعيدة عن السياسة. من المفروض أن تكشف صحافتنا عن هموم الكواطن التونسي و مشاغله لا أن يكشفها لنا الآخرون..لعلكم جميعا تتذكرون زيارات الرئيس إلى منطقة سيدي حسين أو اهتمامه بالناموس منذ سنتين أو زيارته الأخيرة إلى أحد الأحياء بحلق الوادي-الكرم و اهتمامه بالبيئة. عقبت تلك الزيارات برامج إذاعية و تلفزية و سال حبر صحافتناو غمرتنا صور الاحياء..ولكنني لم أكن البتتة سعيدا. من المفروض ان نكون نحن من يبلغ صوتنا و صورتنا للرئيس و للمسؤولين لا أن يكونوا هم من يكشفوا لنا الحقائق. من المفروض أن يقوم كل بواجبه من جهته لأن المسؤولية مشتركة.
vendredi, juin 29, 2007
LEBANESE BLOGS TO VISIT..
If you are interested to discover Lebanon and to understand what is happening in that piece of Earth, just click on the followings:
1) Shirin from Lebanon: http://shirin-from-lebanon.blogspot.com
2) Failasoof Says: http://failasoof.blogspot.com
3) Doubts & Convictions: http://doubtsandconvictions.blogspot.com
4) Beirut Spring: http://beirutspring.blogspot.com
5) Lebanese Blogger Forum: http://lebanonheartblogs.blogspot.com
6) Beloved Lebanon: http://belovedlebanon.blogspot.com
lundi, juin 18, 2007
Liban: vidéo de la gaffe d'une présentatrice de NBN sur la mort de Walid Eido et le sort qu'elle souhaite à Ahmad Fatfat
Le Liban ne parle que de ça et la vidéo est diffusée en boucle. La gaffe d'une présentatrice de la chaîne NBN appartenant à l'homme politique pro-syrien Nabih Berri, président du parlement. Alors que les images en direct de l'attentat qui a coûté la vie, mercredi, au député anti-syrien Walid Eido défilaient à l'écran, Sawsan Safa Darwish a laissé libre court à son imagination croyant que son micro était fermé. Hélas pour ... (voir video).
POUR PLUS D'INFO: http://www.wikio.fr/article=21603480
إعلام 8 آذار الساقط
شاء القدر عقب جريمة اغتيال النائب وليد عيدو ونجله ومرافقه واثنين من لاعبي النجمة، أن يكشف انحطاط ونفسية البعض من موظفي اعلام 8 آذار وبالذات المحطة التي يملكها رئيس مجلس النواب نبيه بري.
فكشف خطأ تقني في NBN وخلال البث المباشر لصور اغتيال الشهيد وليد عيدو, المستوى المتدني لمذيعة ما وزميل لها " و هو حاج بالمناسبة كما نادته " وهم يقهقهون لسماعهم خبر اغتيال النائب وليد عيدو،
فتتبجح المذيعة فتقول أنهم " طولوا كتير ليقتلو" وهم يتساءلون إذا ما كان فتفت هو التالي، في حين يحاولون معرفة العدد المتبقي للتخلص من الأكثرية.
يعجز اللسان عن التعليق على استباحة حرمة الشهداء...ويدمى القلب من الحقد و الكراهية الدفينة التي تعصف بهذه النفوس المريضة.
للمشاهدة بالصوت والصورة انقر هنا:
http://www.youtube.com/watch?v=IPc0XelgQVM
فكشف خطأ تقني في NBN وخلال البث المباشر لصور اغتيال الشهيد وليد عيدو, المستوى المتدني لمذيعة ما وزميل لها " و هو حاج بالمناسبة كما نادته " وهم يقهقهون لسماعهم خبر اغتيال النائب وليد عيدو،
فتتبجح المذيعة فتقول أنهم " طولوا كتير ليقتلو" وهم يتساءلون إذا ما كان فتفت هو التالي، في حين يحاولون معرفة العدد المتبقي للتخلص من الأكثرية.
يعجز اللسان عن التعليق على استباحة حرمة الشهداء...ويدمى القلب من الحقد و الكراهية الدفينة التي تعصف بهذه النفوس المريضة.
للمشاهدة بالصوت والصورة انقر هنا:
http://www.youtube.com/watch?v=IPc0XelgQVM
samedi, juin 16, 2007
NEW ISRAELI PRESIDENT...NEW HOPE?
Knestt has chosen the 9th Israeli President: Shimon Peres. Failled to be Prime Minister of Israel, Shimon Peres has never gave up. Israeli engineer of the Peace Process, Shimon Peres convinced Yetzah Rabin to establish Peace with Arabs and Palestinians. I remember when Shimon Peres lost the elections in front of Benjamin Netenyahu. I was at classroom but my brain was at elsewhere searching to know the results. The bill rang, I run as fast as I could to go back home, only 300 m of the secondary school. My grand parents opened the door before I knock and my grand father said: your friends Shimon Peres has lost the elections. Netenyahu is the new PM. I got tears on my eyes because I realized how much the way to establish Peace would be harder & harder. As you see now, we are looking to establish Peace between the Palestinian brothers before continuing the process with Israelis. I hope that the election of Shimon Peres will give a push to the frozen Peace process. No much hope, because the Israeli President is, in fact, without power. His status is similar to that of Queen of England.
jeudi, juin 14, 2007
من هو الراحل وليد عيدو
- له ثلاثة أبناء: خالد وزاهر ومازن
--الشهادات العلمية و الخبرات-- -
نال البكالوريا اللبنانية القسم الثاني عام 1962
- تخرج من كلية الحقوق - الجامعة اللبنانية عام 1966
دخل سلك القضاء عام 1967 واستقال في 31/1/2000.
--تدرج في المناصب القضائية التالية--
. مستشار لدى محكمة افلاس بيروت
. مستشار لدى محكمة التجارة في بيروت.
. رئيساً لمحكمة التنفيذ في صيدا
. رئيساً لمحكمة الأحوال الشخصية في صيد
ا. رئيساً لمحكمة القضاء المستعجل في صيدا
. رئيساً لمحكمة التنفيذ في بيروت
. رئيساً لمحكمة مجلس العمل التحكيمي في بيروت.
رئيساً لمحكمة استئناف جبل لبنان
. نائباً عاماً استئنافياً في الشمال.
رئيساً لمحكمة استئناف الجزاء في بيروت
--السيرة النيابية--
- ممثل عن دائرة منطقة مدينة بيروت الثانية
- اللجان النيابية: رئيس لجنة الدفاع الوطني والداخلية والبلديات و عضو في لجنة الإدارة والعدل
. - الدورات الانتخابية : 2000 / 2005 -
ساهم في وضع وإقرار العديد من القوانين اللبنانية في الندوة البرلمانية
--معلومات إضافية ---
له دراسات وأبحاث قانونية عدة منها:
. تنفيذ الأحكام والسندات الأجنبية.
الرسوم والنفقات القضائية.
تعويض المساهمة
. أصول المحاكمة لدى محكمة الدرجة الأولى الجزائية
. قرض الاستعمال وقرض الاستهلاك.
قواعد تقدير الضرر والحكم فيه.
القضاء في الإسلام.
النائب وليد عيدو في ذمة الله و قتلته يمنعوني من دخول لبنان
يبدو أن قافلة الشهداء لن تقف في لبنان. البارحة الأربعاء أغتيل النائب وليد عيدو و ابنه المحامي و مرافقين إثنين لإضافة لعدد من المواطنين الأبرياء في حادثة شبيهة بتلك التي أودت بحياة الرئيس الشهيد رفيق الحريري. لا أريد أن أتوجه بالاتهام مباشرة لسوريا و حلفائها قبل التحقيق و لكن في قراءة مترابطة للأحداث يتجلى أن هناك مخطط يهدف للقصاص من رموز 14 آذار و بصفة خاصة الانسحاب من الحكومة و اغتيال الوزير بيار الجميل حتى تفقد الحكومة ثلث أعضائها و تصبح غير دستورية و هو أمر لم يتم حتى الآن فعدديا الحكومة دستورية و شرعية و باقية بقاء لبنان. أما المجلس النيابي و الذي يسيطر عليه فريق 14 آذار فإنه خسر الآن مقعدين باغتيال الوزير الجميل و النائب عيدو. في وقت سابق كان الرئيس اللادستوري إميل لحود قد رفض إجراء انتخابات فرعية لاختيار نائب لبيار الجميل و لا أدري إن كان سيسمح اليوم بانتخاب خلف لعيدو. و السبب واضح إفقاد الأغلبية سيطرتها على المجلس النيابي حتى لا يتم انتخاب رئيس جديد و بصفة خاصة حتى لا ينتخب رئيس جديد لا يدين بالولاء لسوريا و هو ما من شأنه أن يقتح تحقيقا حول سياسة سوريا في لبنان خلال 30 سنة من النهب و السرقة و الظلم و الفساد الأخلاقي و المالي. إنها محاولات يائسة من أجل تعطيل الحكومة و دواليب الدولة بعد أن فقدت المعارضة و من يساندها ورقة المحكمة الدولية التي أقرت تحت البند السابع لميثاق الأمم المتحدة. نبيه بري رئيس مجلس النواب خطف المجلس النيابي بعدم دعوته المجلس للانعقاد، حاولوا تعطيل الحكومة من خلال انسحابات متكررة، يعتبرون الحكومة شرعية و دستورية متى خدم ذلك مصالحهم و يعتبرونها غير دستورية متى تعارضت مع مصالحهم. لسائل أن يسأل من الرابح من كل هذا؟ أكيد ستقولون إسرائيل و الولايات المتحدة. فعلا و لكن السؤال الأهم من الخاسر؟ إنه نحن العرب. على كل لم أنفك أتقبل الرسالة تلو الأخرى من حزب الله و من فتح الاسلام و حوادث الاغتيالات و كلها تمنعني من زيارة لبنان لأسباب أمنية. أسباب و أزمات خسر لبنان جرائها آلاف السياح و عدد كبير من المستثمرين. سوريا قد تكون غير متهمة و لكنها في خانة المشتبه بهم. و من هو على علم بتاريخ سوريا في لبنان منذ 30 سنة أكيد سيفهم ما يحصل. إن الاحداث في لبنان مثل لعبة تركيب صورة مبعثرة. عليك القيام بربط المعطيات و ستصل إلى نتيجة: الاعتصام، الحرب ضد إسرائيل، الانسحاب من الحكومة لحظة مناقشة المحكمة، اغتيال الوزير بيار الجميل لحظة التصويت عن المحكمة بمجلس الوزراء، عدم دعوة المجلس النيابي للانعقاد، إعلان دمشق الصريح عن عدم موافقتها عن قيام المحكمة الدولية و عند دخولها حيز التنفيذ عن رفضها التعامل معها، رفض دمشق التطبيع الدبلوماسي مع لبنان و رفض ترسيم الحدود..و أترك البقية لكم و للأيام القادمة
Liban : le député Walid Eido pulvérisé par une charge de forte puissante
La majorité libanaise accuse la Syrie d’avoir commandité l’assassinat de Walid Ido et de neuf autres personnes, dont son propre fils. Le député du Courant Patriotique Libre du général Aoun, Ibrahim Kanaan, accuse "les ennemis du Liban" (Israël) de vouloir, à travers cet assassinat, "empêcher le Liban de se redresser".
Comme nous l’avions annoncé auparavant, l’assassinat du député de la majorité parlementaire, membre du courant du Futur, et proche de l’ex-premier ministre Rafic Hariri, Walid Eido fait partie de la dizaine de victimes tombées ce soir à Beyrouth dans un nouvel attentat à la bombe.
Selon les images diffusées par les télévisions libanaises, la charge explosive, de forte puissance, aurait pu être placée dans un bâtiment jouxtant une ruelle très étroite que le député, son fils aîné et ses gardes de corps avaient empruntée. La déflagration, sans doute activée à distance, a fait entre 8 et 10 morts, dont Ido.
Selon les images diffusées par les télévisions libanaises, la charge explosive, de forte puissance, aurait pu être placée dans un bâtiment jouxtant une ruelle très étroite que le député, son fils aîné et ses gardes de corps avaient empruntée. La déflagration, sans doute activée à distance, a fait entre 8 et 10 morts, dont Ido.
Les cadavres ayant été pulvérisés - des témoins affirment avoir vu trois cadavres « s’envoler » par la puissance de l’explosion - et il est difficile à ce stade, de confirmer le nombre des victimes. Les secouristes affirment avoir retrouvé la dépouille du député au centre du terrain de foot du club Najma...
Plusieurs responsables de la majorité ont immédiatement accusé la Syrie d’être derrière ce nouvel attentat. Ces accusations prennent toute leur ampleur à la lecture du quotidien koweïtien « Al Seyassah » de ce 13 juin. Le journal consacre deux longs papiers, très documentés, à la politique de reconquête du Liban par la Syrie.
Dans un premier papier, "Al Seyassah" cite un rapport remis au secrétariat de l’ONU pour affirmer que « le chef des Renseignements syriens, Assef Chawkate, a mis au point un plan consistant à assassiner plusieurs responsables de la majorité libanaise, en vue de faire chuter le gouvernement de Fouad Siniora ». Parmi les personnalités visées figurent les députés Saad Hariri, Walid Joumblatt et Marwane Hamadé, ainsi que le journaliste Farès Khachane (du quotidien Al Mustaqbal) et le témoin clé de l’assassinat de Rafic Hariri, Zouhair Al-Seddik réfugié à Paris. Le quotidien croit savoir que l’élimination de ces hommes mettrait la Syrie et son régime à l’abris du Tribunal international, surtout grâce à la suppression des témoignages que ces hommes peuvent livrer au Tribunal.
Dans "une autre analyse", le quotidien koweïtien cite un rapport diplomatique confidentiel qui aurait établi un tableau de la situation au Liban. Selon ce rapport occidental, « Chawkate accélère le réarmement de ses alliés au Liban, notamment le Parti National Syrien (qui prône la Grande Syrie) dirigé par Assaad Hardane, les Druzes Weäm Wahhab et Talal Arslan, dont les partisans seraient chargés de contrôler la route de Damas pour assurer la logistique du Hezbollah depuis la Bekaa vers Beyrouth et neutraliser Walid Joumblatt. Les autres bénéficiaires de l’appui syrien, financier et militaire, sont les partisans du général Aoun, avec la complicité de son gendre Gebran Bassil. D’autres groupuscules sunnites de Saïda, comme Oussama Saad, un rival local de la famille Hariri ».
Le rapport, ajoute le journal, précise que « le régime syrien attend une étincelle qui mettrait le feu à cette poudrière pour reconquérir le Liban à la demande des Libanais qui auront été décapités. Une sorte de vengeance syrienne de la communauté internationale qui l’avait obligée à quitter le pays d’une façon humiliante ». Le rapport ajoute que « la prochaine cible de ce plan machiavélique syrien serait la FINUL au Sud Liban ».
A la lecture de ce qui vient de se passer aujourd’hui, à Beyrouth, mais aussi à Gaza où le Hamas est en passe de contrôler l’ensemble du Territoire, et de laminer le Fatah et l’Autorité palestinienne, le plan syrien semble être entré dans sa phase finale. Sans une réaction ferme de la communauté internationale, l’axe Téhéran-Damas-Gaza en passant par le Hezbollah, est à portée de main. Personne ne pourra dire, demain, que les terroristes ont pris le monde de court, et ont développé leur arme nucléaire. Le monde libre est appelé à réagir, et la peur doit changer de camp.
EXPLOSION IN BEIRUT COSTS MP WALID IDO LIFE..STOP KILLING LEBANON!
Another bad news coming from Beirut. 10 deads among them the MP Walid Ido, his son and two body guards.
Walid Ido was known as the most anti-syrian politician within the movement of March 14th. His assassination did not shoked me because I was sure that something will happen in Lebanon, but I did not realize that a great politician figure like Mr. Walid. Today Lebanon is suffering, north, south, east, west and down town Beirut.
It is time to put the dots on the (i). It is time for:
- to fix the borders and limits between Syria and Lebanon;
- to normalize the diplomatic relations with Syria by opening Embassies and legalize the entry to each country (just for your info if you are going to visit Lebanon and you want to enter across borders between Syria and Lebanon, you will be unauthorized to get into without a visa. It is impossible to get a visa in Syria. You need to get your visa elswhere, from Lebanon Embasy Tunis for example)(Moreover, Syria is saying that for the moment it is impossible and IT IS NOT THE TIME to exchange Ambassadors with Beirut. DO you judge this logical??!)
- to get a long waited official acknowledgement by the Syrian government acknowledging that Shebaa farms are Lebanese;
- to get a promise of the Syrian government to cooperate with the Hariri International Tribunal;
- the Lebanese government shall file a complaint with UN and the borders with syria shall be under UN control;
- Israel shall acknowledge the frams of Shebaa as Lebanese and shall respect Lebanese sovereignty;
- Hezbollah shall hand over its weapons to the Lebanese government;
- the opposition shall end its ridiculous strike donwtown Beirut;
- a new president shall be elected by the Parliament. The Constitution of Lebanon provides that the President shall be elected at the majority of two-thirds. After the assassination of Pierre Gemayel and walid Ido, the murderous are trying to reduce and change the majority of March 14 inside the Parliament in order to lock the process of electing a new president who may be an anti-syrian. In the contrary to what the Lebanese opposition are saying, the Lebanese Constitution provides that the President must be elected at the majority of the 2/3 in the first tour, if failed at the absolute majority in the next tours which means that March 14 may choose the next president. I do not know why March 8 are fearing that. they have to admit democracy rules;
mercredi, juin 13, 2007
الوضع في لبنان يحدث انقسامات داخل عائلتي
كنت يوم الأحد الماضي أتابع الاحتفال التضامني مع الجيش اللبناني و الذي أنتظم بملعب رشيد كرامي بطرابلس. كانت لمحة وفاء لشهداء لبنان من أبناء الجيش الوطني اللبناني و كانت مناسبة من أجل التقاء الطرابلسيين و أبناء الشمال اللبناني من أجل إعلان الوحدة في وجه المعتدين و كل من تخول له نفسه إرجاع البلد لزمن الوصاية أو الاحتلال أو القيام بتغذية روح الفتنة و الطائفية و التذرع و الاختفاء خلف المقاومة الشريفة. على كل كنت أتابع الاحتفال عندما توجه لي جدي مخاطبا، و هو رجل عسكري عايش الحرب العالمية الثانية و بايات تونس و الجيش الوطني و معركة الجلاء، فتوجه قائلا "الجيش اللبناني جيش مسكين. تنقصه التجربة و التدريب و ليس معتادا على حرب الشوارع و الجميع الآن يضعه في الواجهة. إنها تصفية حسابات. لن يرتاح لبنان إلا باختفاء جعجع و جنبلاط و السنيورة". ليست المرة الأولى التي أختلف فيها مع منزل جدي حول الأوضاع العربية فخلال حرب الخليج في 1991 و خلال الحرب الأخيرة، كان منزل جدي ضد الولايات المتحدة، في حين أنني كنت أشجع قوات التحالف. و الآن في لبنان، منزل جدي يشجع المعارضة اللبنانية في حين أنني أحاول جاهدا و دون انقطاع على مواصلة دعم قوى 14 آذار. الوضع متأزم و منقسم في لبنان و لكنه ليس مختلفا عن الوضع داخل منزلنا حيث باتت الانقسامات على الساحة اللبنانية منعكسة علينا و الأمر يصل بنا إلى حد التراشق في بعض الأحيان حيث كل واحد منا يدافع عن فريقه و خياراته. و آخر دعائنا هو أن يحمي الله لبنان الحبيب و يحفظه من كل مكروه
vendredi, juin 08, 2007
ماذا لو تنازل العرب و الفلسطينيون عن القدس لفائدة إسرائيل؟
القدس لنا و البيت لنا..هكذا تغنت فيروز..جمال عبد الناصر أضاف "يا الكل يا بلاش" و "سنرمي بإسرائيل إلى البحر" أما الزعيم ياسر عرفات فقد قال "شاء من شاء و أبى من أبى و اللي مش عاجبو يشرب من البحر الميت". و مع كل دلك مازال الصراع متواصلا بين العرب و إسرائيل. بل إن قضايا جديدة و ملحة أصبحت مطروحة على الطاولة العربية على غرار العراق و لبنان و الصحراء الغربية و الصومال و جزر القمر و الجزر الاماراتية المحتلة و الفقر في اليمن و جيبوتي موريطانيا. من المفروض أن المشاكل تخف حدتها في حين أن مشاكل العالم العربي تزداد. القدس هي المحور و الغاية. ماذا سيقع لو أننا تنازلنا عنها مقابل غالبية الأرض و السلام و قيام دولة فلسطين التي طال انتظارها و حصول الجميع على السلام؟
jeudi, juin 07, 2007
FATH AL ISLAM..
I believe that the situation is critical in Lebanon. With new fight field in the south, camp of Ein El Helowa, Lebanon is faced a crucial moment in its history, the most important since the civil war. I cannot hide that I am fearing of new civil war. Fath al Islam in the north, Jund Al Sham in the south, hezbollah in the heart of Lebanon, Beirut, Syria from the north and the east and Israel in the south, Lebanon is surrounded. Just the sea is left to the Lebanese. I agree with the army. The Lebanese army MUST continue its operation against these terrorist groups. I agree with those who are talking about prohibiting Palestinian weapons outside the camps and reorganised that weapons inside the camps. I agree with those who are supporting the idea of cooperation between the Lebanese army and police and the Palestinians responsibles inside the camps to keep order. Palestinians are not in their country Palestine. Sorry to say that, but they MUST obey to Lebanese laws and order, not to present a threat to the Lebanese national security. If they want to open camps for training how to fight Israel, then they shall go to Israel and fight there not in Lebanon or elsewhere.
This is message to those who still dreaming of throwing Israel into sea: if you want to do that just fuck off us. Go and fight in Israel. Leave our territories safe and prosper. You are claiming that you are defending Palestine, then show us how, but PLEASE, faraway from us!
AL NAKBA..ISRAEL WON A FIGHT BUT NOT THE WAR?!
Al Nakba..in few days of the first week of June 1967, Israel won the armies of three Arabic countries: Egypt, Syria and Jordan, and their supporters from Palestinians, Lebanese and other nationalities.
Jamel Abdel Nasser, had said many times, over and over, "will throw Israelis into sea", until this moment we are seeing Israelis who are throwing Palestinians into the rest of the world.
The late Leader Yasser Arafat had said many times, over and over, "want who wants, and refuse who refuses, and who does not accept, he may drink of the dead sea" (own & bad translation, I know :)), but in fact who drank of the dead sea?
I am with the establishment of the Palestinian State, but at the same time I am trying to be reasonable. For the moment we cannot throw Israel into sea. Either we want Peace, or war.
Who is responsible of Nakba? who is responsible of our present time? It is us, the Arabs. We can not expect the future much more than our nose. We do not try to use our brains, we just listen to our hearts. When Bourguiba asked the Palestinians to accept the UN plan of 1949 to divide Palestine into two countries: Palestine 51% and Israel 49%. Palestinains and Arabs refused, accusing Bourguiba of betraying the nation. Today Palestinians are running behing Gaza strip and 13% of the West Bank.
A complexed conflict, confusing interests, and a suffering people. We have to admit that Israel won the fight, but the war. It seems that the way to Peace is too long and hard. Allah ma3na!
I HOPE to see one day, Palestine!
lundi, juin 04, 2007
ONE YEAR AGO..عام مضى
Today, June 4th, 2007, my family and I , we are commemorating one year since the death of my father.
It was aterrible period for us. After his long silent fight against cancer, my father died peacefully early in the morning of Sunday June 4th, 2006, surrounded by members of the family. I was making a call with a doctor by the time to try to convince him to take my father to the hospital. I did not realize that my father was in final stage. An Imam was at home reading the holy Quran. In fact we were used to hear Quran at our home months ago before my father dies, day and night.
I heard the cries, I went downstairs, asking my cousins and some neighbours what's happended??! no body replied, I guess my father died!
It was a terrible moment, but the emotion was when I and my little brothers, we entered to ask our father for his forgiveness. Women started crying. Another emotional moment was the moment of the funeral and when he got burried.
Anyway, life shall go on.
I would like to thank all those who shared me that bad moment, by calls, emails, sms, or even comments on blog. Tahnk you very much because thanks to your comfort that I overcame the situation.
عام مضى اليوم 4 جوان 2007 منذ أن توفي والدي، رحمة الله عليه، في 4 جوان 2006. كان يوما مهما في حياتي و إخوتي و كان يوما مؤثرا و حزينا لا أعتقد أنه من السهل نسيانه. إن مجلرد التفكير أن أبي لن يشاركنا أهم أحداثنا العائلية يشعرني بالألم و الحزن. و لكنها مشيئة الله سبحانه و تعالى. أود هنا أن أتوجه بالشكر لكل من واسانا من الأصدقاء و العائلة عن طريق الحضور أو الهاتف أو البريد الالكتروني أو الرسائل الالكترونية او حتى بالتدوين. شكرا جزيلا
samedi, juin 02, 2007
حصيلة يوم المغرب العربي الكبير
إذا مر يوم 1 جوان 2007، يوم التدوين من أجل المغرب العربي الكبير. عدد المدوين كان كبيرا و كبيرا جدا و المقالات و الآراء انقسمت بين مؤيد و معارض للوحدة. شخصيا أعتبر نفسي مقصرا رغم ماكتبته من مقالات. كان من المفروض أن نستعرض في مقالاتنا ما يجمعنا و أشقائنا المغاربة من نقاط التقاء على غرار الوحدة الجغرافية اللصيقة و الممتدة على أكثر من 5 ملايين كم مربع، و التاريخ المشترك حيث سكن أراضينا البربر و ضمت سواحلنا مرافئ الفينيقيين و غزانا الرومان و الفندال قبل أن يفتحنا العرب و نعتنق الدين الاسلامي. شهد مغربنا قيام عديد الدويلات مثل المرابطين و الموحدين و الصنهاجيين و الفاطميين و شهد مغربنا امتداد الأمويين و العباسيين. مغربنا كان شاهدا على المناوشات و التدخل الأجنبي الاسباني و التركي و الانقليزي وصولا الى الاحتلال الفرنسي و الايطالي و حركات التحرر الوطني. و من هناك بدأت عملية بناء الدول المغاربية المستقلة و بدأت تشهد معركة التنمية و محاربة الفقر و الأمية و تحرير المرأة و بناء الاقتصادات الوطنية. نقاط الالتقاء تتعدى التاريخ و الجغرافيا إلى الثقافة المشتركة و اللباس و المأكولات و اللغة.كما أن بلدان المغرب العربي يلتقون على مستوى الأنظمة السياسية و التفاوت في مستوى الديكتاتورية باستثناء الديمقراطية الشابة و الوحيدة الموريطانية. نقاط الالتقاء تتخطى كل ذلك إلى حد الاهتمامات المشتركة فيما يتعلق بالاقتصاد و التنمية و الشراكة مع الاتحاد الأوروبي و الأمن المشترك في محاربة الارهاب و ظاهرة الهجرة السرية باتجاه أوروبا. و قد استعرضنا نقاط الالتقاء، فإن نقاط الخلاف تتمثل أساسا في تفاوت نسبة التنمية في بلدان المغرب العربي. ففي وقت تعاني فيه موريطانيا من الفقر و مؤخرا من شبح المجاعة، تتربع تونس و المغرب على عرش التطور و التنمية و الاستثمار الأجنبي في حين أن المشاكل الأمنية التي عرفها الجزائر و الحظر الذي كان مفروضا على ليبيا تسببا أساسا في تأخر نسبي للبلدين. الوضع الأمني و السياسي مهم في المنطقة لا سيما مع مشكلة الصحراء الغربية و التي تعتبر أهم مشكلة و عقبة تواجه مسيرة الاتحاد. و لكنني أنا مؤمن أن الارادة السياسية قادرة على تخطي العقبات السياسية فالاتحاد الاوروبي يعاني من مشاكل بين دوله على غرار إسبانيا و بريطانيا بسبب جبل طارق إضافة إلى حساسيات الحربين العالمتين و الحرب الباردة و اللغة و الثقافة المختلفة و مع ذلك نجح الاتحاد الاوروبي في إعادة الوحدة للقارة العجوز و لا أدري لماذا تتحطم الوحدة على الصخر العربي؟ 80 مليون ساكن بالمغرب العربي يمثل سوقا استهلاكية و استثمارية مهمة ووجهة سياحية و بقعة جغرافية تزخر بالموارد الطبيعية و البشرية. لكن حالة عدم الاتحاد تتسبب سنويا في خسائر تبلغ ملايين الدولارات لدول المغرب العربي. أقول لهؤلاء المتخوفين من الوحدة، إن إملاءات الأوضاع العالمية الجديدة و المعقدة و تنامي التكتلات يفرض علينا بناء اتحاد المغرب العربي كما أنه على الأشخاص المشككين في الوحدة أن يقوموا بحسابات مالية و استراتيجية و أن يقوموا بدراسة الملف من كل جوانبه لا أن يكون رفضهم للاتحاد بدوافع مجهولة. كما أن القول أن الاتحاد يهدد الهوية الوطنية فإن ذلك غير صحيح فالاتحاد الاوروبي لم يهدد الهوية الوطنية الايطالية أو الفرنسية أو الألمانية أو الاسبانية او البريطانية. إنها فقط الرغبة السياسية و العزيمة من أجل المضي قدما بالاتحاد. أنا مع الاتحاد لأنه الضامن الوحيد من أجل تحقيق التقدم و التكامل الاقتصادي و التنموي و الاستفادة من الخبرات و التموقع في مركز قوة. كما أن بناء اتحاد مغرب عربي إضافة إلى تكتلات عربية أخرى مثل مجلس التعاون الخليجي قادرة على تحقيق وحدة عربية. أنا مع الوحدة الاقتصادية، مع فتح الحدود، مع التعاون الأمني، مع اتحاد على مستوى الرأي السياسي الذي يمس بمشاكل عالمنا المغاربي و العربي و لكن مع الحفاظ على الهويات الوطنية و الخصوصيات لكل بلد و هذا ليس بالصعب كما أنه ليس بالهين. إن من يتحدثون عن الحفاظ عن الوحدة الوطنية و ضد الوحدة هم نفسهم من يرتدون سراويل الجنز الأمريكية لوفيز ستراوش و يأكلون البيتزا الايطالية و يستمتعون بشمس الكوت دازير الفرنسية و يلعبون القولف الانقليزي
vendredi, juin 01, 2007
PPF...MAGHREB ARAB..
Past;
Present; and
Future;
of the Maghreb Arab Union: PPF.
In 1989 the MAU was established in Marrakech, after negotiations during Zeralda in 1988 with the presence of late King Fahd bin Abdulaziz Al Saud.
It was a dream that comes true, but after a while it turned into illusions. After the last summit held in Tunis in 1990, the MAU entered into a deep sleep.
Politicians as well as people, have found themselves surrounded by obstacles and problems. Embargoes on Libya because of the accident of the Pan Am aircraft, terrorism in Algeria, a conflict between Algeria and Morocco because of the west sahara, conflict between Libya and Tunisia for a while, conflict between Libya and Mauritania because of Mauritanian's diplomatic relations with Israel, unstability in Mauritania, bad economic developpement in many countries such as Mauritania, Libya and Algeria, although the two latter countries are oil producers, and now the appearance of Al Qaida terrorist group for the Maghreb.
As follower of politics, I have noticed that Tunisia was and is, the only country keeping faith in the MAU.
During the Arab summit held in Tunis in 2004, President Ben Ali saught a rapprochement between the MAU's countries.
Today, the MAU is a necessity. With more than 5 million square kilometers area, more than 79 million of inhabitants, countries of oil, gas, agriculture, tourism and long historic heritage, being a link between Africa, Asia and Europe, the MAU may play an important role in the south shore of the Mediterranean.
Because of the non union, the MAU is losing yearly a huge amount of money of millions of dollars.
I am with the Union, the union does not mean that we shall relieve our national identity, no that's not true. We can establish a unity and at the same time preserving our identity and culture. I am calling to open the borders, to cancel the trade barriers, to cancel the visa or travelling with passports, to allow the free exchange of capitals and business between the MAU.
L'UMA..MYTHE OU REALITE?
Des photos souvenirs, la signature du traité de l'union à Marrakech et le sommet de Zeralada en Algérie.
(SOURCE: www.maghrebarabe.org)
UMA...HISTORIQUE..
L'UMA a été fondée le 17 février 1989, date à laquelle le Traité constitutif de l'Union du Maghreb Arabe, a été signé par les Cinq Chefs d'Etats à Marrakech. Le Sommet de Marrakech a été précédé de la réunion tenue par les Cinq chefs d'Etat Maghrébins à Zeralda (Algérie) le 10 juin 1988 au cours de la quelle il a été décidé de constituer une Grande Commission, chargée de définir les voies et moyens permettant la réalisation d'une Union entre les Cinq Etats du Maghreb Arabe. Les travaux de cette grande Commission ont constitué par la suite, le Programme de travail à court et à moyen terme de l'UMA. Outre la signature du Traité, le Sommet de Marrakech a adopté une Déclaration solennelle relative à la création du l'UMA ainsi que le Programme de travail de l'Union. Par la suite, six Sommets ont été tenus, respectivement à :
Tunis les 21-23 janvier 1990 ,
Alger les 21-23 juillet 1990 ,
Ras Lanouf (Libye) les 10-11 mars 1991 ,
Casablanca (Maroc) les 15-16 septembre 1991 ,
Nouakchoutt les 10-11 novembre 1992.
Tunis les 2-3 avril 1994.
Tunis les 21-23 janvier 1990 ,
Alger les 21-23 juillet 1990 ,
Ras Lanouf (Libye) les 10-11 mars 1991 ,
Casablanca (Maroc) les 15-16 septembre 1991 ,
Nouakchoutt les 10-11 novembre 1992.
Tunis les 2-3 avril 1994.
Au cours de ces sommets, le Conseil de la Présidence a pris plusieurs résolutions parmi lesquelles, on peut citer :
le parachèvement des structures de l'UMA telles qu'elles sont prévues par le Traité constitutif,
l'adoption des conventions maghrébines (au nombre de 36) intéressant divers secteurs ,
l'adoption des programmes d'exécution des travaux initiés par les instances de l'UMA
le parachèvement des structures de l'UMA telles qu'elles sont prévues par le Traité constitutif,
l'adoption des conventions maghrébines (au nombre de 36) intéressant divers secteurs ,
l'adoption des programmes d'exécution des travaux initiés par les instances de l'UMA
عناق المغاربة
إنه عناق المغاربة النقي و الصافي و الذي لا تشوبه شائبة. إنه عناق الأخوة و الصداقة النقية من شوائب السياسة. كنت أشاهد إحدى حلقات ستار أكاديمي المغرب العربي عندما غادر أحد التلاميذ الدار. كان جزائري و حظي بوداع حار و مدمع من طرف تلميذ مغربي. إنه عناق المغاربة في ظل توتر سياسي أصفه شخصيا بالخطير و القادرأن يتحول إلى مواجهات بين الجزائر من جهة و المغرب الأقصى من جهة أخرى بسبب قضية الصحراء الغربية. إن هذه القضية المهمة تستدعي حلا جذريا و استئصال اللاعودة حتى نعطي دفعة قوية لإتحادنا
Inscription à :
Articles (Atom)