من تابع خطاب السيد الأحد الماضي و ما تبعه يوم الاثنين و خاصة أحداث فجر اليوم، لا بد و أن يستخلص أن المعارضة عازمة على تحقيق هدفها مهما كانت النتيجة و الوسائل. فبعد مرور أكثر من 50 يوما على الاعتصام المقتوح وسط بيروت و مع عدم تحقيقه للهدف ألا و هو إسقاط الحكومة، فها هو الحزب المتمسك بالقوة و المتخفي خلف قناع المقاومة و معه بقية المعارضة اللبنانية يقومون بالتصعيد مرة أخرى محيين في لبنان الطائفية مرة أخرى رغم أنهم ينفون ذلك..المعارضة تصعد و لها أقول
أولا، أرى أنه على الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله دون انتظار خروج المحتل الاسرائيلي من مزارع شبعا لأن الأمن و محاربة المحتل يجب أن تكون بيد الدولة اللبنانية
ثانيا، على الجنرال ميشال عون رؤية طبيب نفساني