HIZBOLLAH IS GOING BEYOND THE LIMITS..

Following a TV conversation between a representative of Hizbollah and a representative of the 14th of March coalition, it was obvious that Hizbollah is going beyond the limits. I charge hizbollah of the current tension in Lebanon. Hizbollah is saying that the government cannot protect its ministers, however it forgets that some of the high ranked personnalities of the party have died inside the district which is under hizbollah's controle. So, even the party cannot protect its members.

Hizbollah is bringing Lebanon to a new war in order to safeguard Syrian & Iranian interests.

It is shameful on you Mr. Hassan Nassrallah..it is shameful on you Hizbollah..Never let down the Lebanese unity..never let down your country..

UK AMBASSADORS ' WEBLOG

Dear All,
Please try with this address to get the British Ambassador to Tunis weblog.
http://www.britishembassy.gov.uk/servlet/Front?pagename=OpenMarket/Xcelerate/ShowPage&c=Page&cid=1132597995390

UK AMBASSADOR's TO TUNIS BLOG

This is the address of Her Majesty Ambassador to Tunis Alan Goulty's weblog: http://www.britishembassy.gov.uk/servlet/Frontpagename=OpenMarket/Xcelerate/ShowPage&c=Page&cid=1132597995390

عذرا حزب الله فلقد تجاوزت الحدود

من الواضح أن حزب الله و حلفاء سوريا يسعون إلى تأزيم الوضع في لبنان. فحزب الله هو أول من نادى بالنزول إلى الشارع و إلى التظاهر و الاعتصام. أيعقل أن تكون تلك رغبة من يبحث عن الوحدة الوطنية و المصالحة؟ لماذا الآن المطالبة بحكومة الوحدة الوطنية و بالثلث المعطل؟ لماذا قبيل إقرار الحكومة اللبنانية لمنشروع المحكمة الدولية؟ لماذا في وقت أقرت فيه سوريا برفضها للمحكمة؟ ثم إنه في كل ديمقراطيات العالم، من له الأغلبية هو من يحكم بالتالي فلقد كان من حسن خلق الرئيس السنيورة إدخال الشيعة للحكومة فإذا بذيل الكلب لم ينعدل حتى بعد 40 سنة داخل قصبة. أليس السيد حسن نصرالله من أقر في تجمع 8 آذار/مارس أنه من الموالين لسوريا و إيران؟ أليس في ذلك إقراربالولاء لطرف أجنبي؟ طرف مازال يمانع في تطبيع العلاقات مع لبنان؟ عذرا حزب الله فلقد تجاوزت كل الحدود..اختطفت جنودا اسرائيليين و أقحمت لبنان في حرب كان في غنى عنها و بعت الشعوب العربية انتصارا زائفا. ما خسره لبنان و اللبنانيون يفوق كل التصورات..في وقت دكت فيه اسرائيل لبنان دكا..ماذا فعلت صواريخ حزب الله؟ فلنكن واقعيين..إنها كصواريخ المقاومة الفلسطينية..تسقط في الشوارع العامة و حدائق المنازل فتسبب في رد فعل اسرائيلي قاس..لنكن واقعيين و لنكف عن بيع وهم الانتصار للشعوب العربية المسكينةو لنمنح لبنان الهناء الذي طال البحث عنه

THE SIXTH LEBANESE MARTYR BURRIED...

A big funeral..a big farwell..a farwell in the dimension of the martyr. Beirut & Bikfaya said their last goodbye to the young MP Pierre Amine Gemayel, 34 killed on Tuesday. In the Church, the Lebanese Prime Minister, the President of the Parliament, the secretary general of the Arab League and the french foreign Minister. Hundred of thousands of Lebanese gathered at the Martyrs-Freedom square down town Beirut. From 8 am until 7 pm (Tunisian Time), a long farwell and a long funeral. God Bless Lebanon and its Martyrs.

بيار الجميل يلتحق بكوكبة شهداء لبنان عشية الاحتفال بعيد الاستقلال

عندما غادرت مبنى الجامعة بعد ظهر أمس الثلاثاء، فوجئت برسالة تصلني من صديقتي من لبنان جاء فيها :" الله لا يوفقهن. أتلو بيار الجميل. خربت البلد و خرب لبنان". رفقتي هذه شيعية و كانت رسالتها القصيرة، الغنية بالمعاني، ذات دلالات عديدة من شخص عايش الحروب و انعدام الأمن. في وقت طالب فيه الجميع التزام الهدوء، آمل ان لا نعود إلى 1974 . كل اللبنانيون متفقون على ذلك و المهم هو كشف حقائق الاغتيالات

فليسقط حسن نصرالله..فليسقط حزب الله

فليسقط حسن نصرالله..فليسقط حزب الله..فليسقط كل إنسان تسول له نفسه معارضة المصلحة اللبنانية و معرفة حقيقة اغتيال الحريري و استكشاف الأسباب الحقيقية وراء اختطاف الجنديين الإسرائليين و اندلاع حرب كان لبنان في غنى عنها. إنه وقت الحقيقة و وقت المحاسبة. حديث نصر الله الأخير لم يعجب العديد من البنانيين أنفسهم لأنه انطوى على العديد من المغالطات، كما أن القول أن حكومة السنيورة هي حكومة غير دستورية فهذا أمر مضحك لأن الرئيس البناني نفسه، العماد اميل لحود المتمسك بعدم دستورية الحكومة، وجوده على سدة الرئاسة و داخل قصر بعبدا، هو في حد ذاته غير دستوري. فالتمديد لولايته جاء بناء على تدخل سوري حماية لمصالح سورية و حلفائها و كان ذلك التمديد غير دستوري. أما فيما يتعلق بالحكومة، ففي كل دول العالم الأغلبية الفائزة هي من تكون الحكومة. و الرئيس فؤاد السنيورة أبى، بعد فوزه في الانتخابات الأخيرة، إلا أن يشارك الشيعة في الحكومة مع إنهم مع الأقلية المعارضة. لم يكن مجبرا على ذلك، بل أرادها حكومة وحدة وطنية و مصالحة قبل أن يطالبوا هم بها فإذا "جاء كاري..ولاّ ملاّك". أن يقال إن حكومة السنيورة تتلقى أوامرها من السفير الأمريكي فهذا قول خطير و غير مقبول و مغلوط. فماذا عن إيران و سوريا؟ بل أكثر من ذلك. ما المشكل في التعامل مع أمريكا؟ أليس ذلك حال كل الحكومات العربية؟ فأين شذوذ الموقف البناني. لا..يا سيد حسن نصرالله. لقد حان الوقت للتشاور الصحيح و البناء..حان الوقت لتكشف سوريا من اغتال كمال جنبلاط..كيف تعامل امين الجميل و سمير جعجع مع الإسرائليين لحظة غزو لبنان..ما دور المريض مشال عون في الحرب الأهلية..أين هم المعتقلون البنانيون في سوريا..متى تعترف الجمهورية العربية السورية بترسيم الحدود و بلبنانية مزارع شبعا و بتبادل السفراء مع بيروت..متى ينخرط جنود حزب الله بالجيش البناني..متى تكشف حقيقة اغتيال الحريري و طويني و قصير و غيرهم؟ اليس بالإجابة على هذه الأسئلة نحقق السلم و المصالحة و الوحدة الوطنية؟؟

جمال عبد الناصر باعنا الوهم و رحل

جمال عبد الناصر باع الشعوب العربية الوهم و رحل. ترك الشعوب العربية تتخبط ل 50 سنة في شعارات العروبة و القومية، شعارات عربية فضفاضة كغيرها من الشعارات. أوليس هو من أرسل جنوده إلى اليمن لمساندة فريق دون آخر فكان اليمن فيتنام مصر؟ أوهذه هي القومية العربية؟ إن كانت كذلك فبئس ..المصير

عفوا سيد حسن نصرالله

الخطاب الذي ألقاه السيد حسن نصرالله يوم أمس الأحد، انطوى على العديد من المغالطات و المفاراقات. كان خطاب من جعلته حرب 33 يوما ضد إسرائيل بطلا قوميا، عربيا، بعد تدمير لبنان و إعادته 20 سنة للوراء، دعى أنصاره، بطريقة أو بأخرى للخرةج إلى الشارع مذكرا كيف قامت حكومة كرامة بعدم منع المتظاهرين الداعمين للحريري و الذين اعتصموا بساحة الشهداء و سط بيروت. لا يا سيد نصر الله. لقد أمرت حكومة كرامة الجيش و الشرطة بالنزول إلى الشارع و منع اللبنانيين من الوصول إلى ساحة الشهداء و من دخول بيروت لكن قوى 14 آذار مارس طالبت المتظاهرين بجلب الورود و تقديمها لقوى الأمن و هو ما حدث. السيد نصر الله و لأول مرة ظهر كبقية العرب المولعين بوضع العصي في الدواليب و تعطيل سير الحكومة منحازا إلى العماد ميشال عون و غيره من الذين أعماهم الوصول إلى السلطة و الكرسي مهما كلف الأمر و مهما كلفني أنا فسأضل مدافعا عن فريق 14 آذار من أجل مصلحة لبنان و ضد حزب الله شاء من شاء و أبى من أبى و اللي مش عاجبو، يشرب من البحر الميت

حزب الله وراء مقتل الحريري

مع كل ما يدور في بلد الأرز، لبنان الغالي، بدأت أؤمن أن عدد من التيارات السياسية هناك وراء عدد من الأحداث. فمعى قرب تنظيم محكمة دولية لمحاكمة قتلة الرئيس الشهيد رفيق الحريري و محاسبة المتواطئين، فاجئنا حزب الله و حركة أمل بالإ نسحاب من الحكومة قبيل إقرارها نظام المحكمة مع حرب كلامية يترأسها العماد ميشال عون.كما أن حملة التصعيد التي يشنها الشيخ حسن نصرالله لا تليق به. من الواضح أن سوريا و إيران تريدان المحافظة على ورقة ضغط في لبنان ضد الولايات المتحدة و إسرائيل. فخروج إسرائيل من مزارع شبعا، و هو أمر ممكن لو مارست الولايات المتحدة ضغوطا عليه و لكن ذلك لا يمكن ما دامت سوريا ترفض تقديم و ثيقة رسمية تقر فيها أن مزارع شبعا لبنانية لأن كل ذلك سيتسبب في نزع سلاح حزب الله و تحوله لمجرد حزب سياسي و فقدانه للمقاومة قد يفقده شعبيته المتانهية و بالتالي ستفقد سوريا و إيران ورقة لبنان و يصبح عليهما مواجهة المنتظم الأممي. لقد برهنت الحرب الأخيرة بين حزب الله و إسرائيل أن الحزب يمتلك قدرات أكثر بكثير مما تصوره الجميع، و لا أستبعد شخصيا أن يكون حزب الله وراء إغتيال الرئيس الحريري، فعدد كبير من المناهضين لسوريا تمت تصفيتهم منذ الحرب الأهلية اللبنانية و علينا التوقف عن اتهان أمريكا و إسرائيل، فنحن العرب لسنا بأقل دنائة منهما و التاريخ يشهد على ذلك. إن من قام بتصفية جسدية و عرقية لأبناء وطنه على غرار الرئيس السوري الراحلحافظ الأسد لمواطني حماة لأنهم معارضون أو ما أقدم عليه صدام حسين أو حتى عدد من المسؤولين اللبنانيين الذين تعاونوا مع إسرائيل لحظة غزوها لبنان في 1982، أكيد هم قادرون على اغتيال أطراف أجنبية كالحريري. إنه لمن العار على العماد ميشال عون سعيه المحموم من أجل الوصول إلى كرسي الرئاسة كما أنه لمن العار موقف حزب الله و دعوته للنزول إلى الشارع. محاولات يائسة ستجعل أصحابها منبوذين من التاريخ و سيبقى لبنان

RECTIFICATION...

عندما تحدثت في وقت سابق عن استهتار التونسيين و استخفافهم بعدد من الأمور، ذكرت ما يتعلق بالحجاب. على كل نزع الحجاب لا يمنعه قانون بل المنشور رقم 108 و الذي صدر في بداية التسعينات و هو يمنع لبس الحجاب في المؤسسات العمومية و المدارس و المعاهد و الكليات و الأماكن العامة. و لكن يبقى نص قانوني. هرم القوانين يتضمن في أعلاه الدستور، فالمعاهدات الدولية، القوانين الدستورية، القوانين العادية، فالأوامر و التراتيب ثم المناشير. يبقى الغير قانوني هو مدى تطبيقها خارج روح النص القانوني

HEZBOLLAH BEHIND KILLING HARIRI...

I am following what is happening in Lebanon and hereinafter my comments:

I believe that the decision of hezbollah and Amal movement to withdraw their ministers from the cabinet, is a political step which is taken to put obstacles to the government when implementing UN security council to create a Special Court to judge the responsibles of killing Hariri. We have to ask ourselves, why right now Hezbollah and Amal movement have taken such step?

Hasan Nasrallah is not a prophet to be over mistakes. His latest speeches against the 14th of March group were speeches of declaring war and hate between Lebanese citizens. The opposition are saying that the government and the majority are serving foreign interests, however it becomes very clear that the opposition is serving foreign interests too. Those of Syria and Iran.

Michen Aoun is speaking to the "great people of Lebanon", he, who killed thousands of people during the civil war.

Others, as Dr. Sameer Jaajaa and President Ameen Jmail, they contacted the Israelis when they invaded Lebanon in 1982.

Rafic Hariri was a great man. He built the new Lebanon.

The war on Lebanon with Isarel has shown that Hezbollah has much more military forces than expected. Many are saying that Suria is behind the killing, I ADD, HEZBOLLAH MAY BE the KILLER ordered by SYRIA.

I know that many of you are saying, no, it is not true. Other are saying, no, it's Isarel behind it. Why always Israel & USA? Why we are drawing them as big monsters?

I believe in one thing: WE THE ARABS, WE ARE NOT ANGELS!

استهتار التوانسة...

من الواضح أن التونسيين بدؤا يتخطون نطاق المعقول و باتوا يفتقرون لحنكتهم المعهودة. لذلك أريد أن أتقاسم معكم

هذه الخواطر

عدد من شوارع قلب العاصمة التونسية تونس دون تنوير عمومي. فهل يعقل ذلك

نزع الحجاب قانوني و لا بد من احترام القانون و لكن القانون واضح و صريح و عام و هي شروط لا بد من تونفرها في أي نص قانوني. القانون يمنع ارتداء الحجاب داخل مراكز العمل و بصفة خاصة التابعة للدولة لكن للأسف عدد من اعوان الأمن يقومون بإيقاف المتحجبات في الشارع لنزع الحجاب، هذه التصرفات غير قانونية و غير دستورية و تتسبب في خلق مشاكل و أخطاء تحسب على السلطة السياسية في حين أنها بريئة من تلك التصرفات الشخصية و الاجتهادات الخاطئة

التونسيون لا يحترمون قانون الطرقات و لا بد من ردعهم

تفاقم الظواهر الغير أخلاقية بشوارعنا على غرار اللباس الخليع و التلفظ بعبارات نابية دون احترام

الحرية هي مسؤولية فبل كل شئ

قام أحد مدربي الكاراتيه بتدريب الأطفال بالشارع، أمام إحدى دور الشباب دون رعايتهم من خطر الطريق و السيارات و الحافلات و عندما اتصل أحد المواطنين بمركز للحرس الوطني حماية للأطفال و لإعادة السير الطبيعي للسيارات ، ماذا كان الرد؟ لم يصل و لو عون واحد

A MAN OF WAR..A MAN OF PEACE..TWO YEARS AFTER YASSER ARAFAT..

Two years now after the death of a great leader. A man of war and a man of peace, Yasser Arafat, is great person. He becomes the Symbol of Palestine with his "koffiyeh" and his military uniform. When he died, two years ago, I have been surprised and shocked. It was ramadhan by the time and I was sleeping waiting for the coming of my friend to go out before the sunset. When he came with another friend, he opened the TV set. They were broadcasting the Holy Quran. I did not pay attention because it is ramadhan and it is usual to broadcast Quran, but what attracted my attention was when I heard my friend's friend saying: "damn!the world will be in mourn for more than a week now". I was in the W.C. washing my head. I run back into my room asking: "sorry!what have you said right now?". My friend looked at me and asked :"you were sleeping! do not tell me that..", I cut his words "do not tell me that Yasser Arafat has died?", he replied :"yes". I was shocked and I started crying. I have liked that man. I respect him. After attending his funeral, I paid a visit to the Palestinian Embassy in Tunis where I have paid tribute to a great leader, a man of war and a man of peace. God Bless you ya Abu Ammar.

19 ANS DE CHANGEMENT..LA TUNISIE VERS OU?

La Tunisie et les tunisiens ont bien fetés les 19 ans du changement. Une stabilité politique, un progrès économique et une divérsité qui touche tout les domaines, la Tunisie est devenue un pays exemplaire MAIS il nous reste beaucoup à faire. En fait je me demande quand est ce que nous arretront les festivités du changement? C'est une date phare..oui; c'est une date qui a changée le future de la Tunisie..absolument..mais il nous reste un long chemin à parcourrir. Vive la Tunisie..la loyauté est pour la Tunisie et rien que la Tunisie.

THE DEMOCRACY OF UNCLE SAM..

This is DEMOCRACY. The citizens are free to express their ideas and thoughts & specially to punish their representatives if possible. President Bush will be obligated to work with a new elected US Congress. With a majority of Democrats, the US citizens have said their words!

LEBANESE BAD GANGS..

I got this picture from a Lebanese friend. It shows a Lebanese Bad Gang. You shall have knowledge of the Lebanese politics to know how to interpret the picture.

Allah Ye7mi Lebnen

SADDAM HUSSEIN SENTENCED TO DEATH..HE DESERVES IT..

Last week Saddam Hussein was sentenced to death by hanging. I do not like to say that I am happy for that, but I believe that he deserves it. What is shaming is that many arab cirizens are unhappy with the sentence. Saddam Hussein is not a martyr..Saddam Hussein is not a hero..Saddam Hussein as Hitler and Mussolini before, he is a first class killer. He made a lot of mistakes and he shall pay the bill now. I am surprised from those who are describing a killer as a hero. Just to fresh up their minds, Saddam Hussein has participated in the killing of one Iraqi president, he killed some of his opponents live on TV when "Baath Congress", he ordered to kill people in Dujeil, Anfal and in the Iraqi Kurdastan. He made wars with his neighboors: Iran and Koweit. If we look to Sharia'a regulations as well as to the positive laws, Saddam Hussein deserves to be sentenced to death by all means. This is a tragic and shamful end to a dictator. May this be a lesson for many of his same around the World.