يا فرحة ما تمّت. كان من الممكن أن تتواصل الأفراح مع تأكّد الأكثرية البرلمانية في لبنان و مع خروج الشارع الإيراني عن صمته في وجه القمع و الإرهاب الذي تمارسه السلطة هناك لو أن المجلس النيابي اللبناني الجديد كان انتخب رئيسا جديدا و لكن للأسف فإن المحاباة و سياسية الترضية تحت شعار "الحوار الوطني" و تهدئة الأجواء أعادت انتخاب الأستاذ نبيه بري و للمرة الخامسة رئيسا لمجلس النواب اللبناني و ذلك بحصوله على 90 صوتا من جملة 78
و خلال جلسة انتخاب نائب الرئيس (النائب فريد مكاري عن الأكثرية بـ 74 صوتا)، حمل عدد من أوراق التصويت حملت أسماء مثل "فريد الأطرش" و ""زياد الرحباني" و "إيلي الفرزلي". كما كتب على أوراق أخرى "المجلس سيّد نفسه" و الرئيس الراحل "صبري حمادة" و رئيس الاستخبارات السعودية الأمير مقرن بن عبد العزيز
للتوضيح فقط: إن عنوان المقال هو تعليق استعمله أحد الأصدقاء اللبنانيين على صفحة فايسبوك الخاصة به و لذلك قرّرت إعادة استعماله بعد أن أعلمته بذلك نظرا لطرافته
و خلال جلسة انتخاب نائب الرئيس (النائب فريد مكاري عن الأكثرية بـ 74 صوتا)، حمل عدد من أوراق التصويت حملت أسماء مثل "فريد الأطرش" و ""زياد الرحباني" و "إيلي الفرزلي". كما كتب على أوراق أخرى "المجلس سيّد نفسه" و الرئيس الراحل "صبري حمادة" و رئيس الاستخبارات السعودية الأمير مقرن بن عبد العزيز
للتوضيح فقط: إن عنوان المقال هو تعليق استعمله أحد الأصدقاء اللبنانيين على صفحة فايسبوك الخاصة به و لذلك قرّرت إعادة استعماله بعد أن أعلمته بذلك نظرا لطرافته