كــــــــــــــــــــــــــان كتبت على غزّة و على الشيء اللي صاير فيها و حطّيت تصاور القتلى و الجرحى من المدنيين الأبرياء و المواطنين العزّل اللي مشاو في الساقين، ما اعجبكمش.....و كانت ما كتبتش و طفيّت الضو، قلتو ياخي وينو و وين برشا جماعة كيفو؟ ياخي ماهومش يشوفو في اللي يصير في غزة؟ هالعملاء؟ الكلاب؟ الطحّانة؟
و كان كتبنا على السلام و إلا ورّينا تصاور ضرب صواريخ القسام و غراد على المستوطنات الاسرائيلية و إلا كتبنا على الاسرائيليين اللي يحبّو السلام و يدافعوا على غزة، كيف كيف ما نمنعوش من السب و الشتم
أيا، قولولي آش تحبو بالله عليكم؟ آش شنوة الحاجة اللي تحبوها؟ و فوق هذا و الكل، علاش نسأل فيكم جملة؟ يمشيش في بالكم حاجتي برايكم و إلا حتى باش نعمل بيه؟
ثمة جماعة شدّولي في قاعدة خالف...تعرف. يا سيدي لا حاجتي بالقاعدة و لا بالواقفة و لا بالخالفة و لا بالعارفة. عمري ما فكّرت في هالقاعدة هذي. و إلا آش لزّ الواحد باش يخالف حتى لين يعرفوه و زيد ياكل السب هو و عايلتو و أصحابو اللي ماعندهم حتى دخل لا من بعيد و لا من قريب بالشيء اللي يقول و يكتب فيه؟
أنا عمري ما خمّمت هكّاكا. أنا قلتهالكم أكثر من مرّة. أنا وين تجيني فكرة نكتبها حتى و لو أنا مانيش مقتنع بها. انقول خلّيني نكتبها لعلّها تنفع حدّ آخر و إلا حد آخر ينميها أو يناقشها معايا و هلمّ جرّ
وحد آخر يحكي معايا بصفتي المهنية. صحيح المهنة متاعي مهنة اداّفع على المظلومين و المحرومين و الضعاف كيما برشا في تن-بلوغز، لكن بالطبيعة اللي ما خالفوش القانون. لكن يا أخي أنا لنّا نكتب بدون صفة. نكتب آرائي و أفكاري اللي ربما ما انجمش انقولهم في بلايص أخرين و ما انجمش انقولهم أو نفعلهم في مهنتي. و بالتالي يا ريت كان تحترم خصوصيتي و تفرّق بيني أنا هوني في تن-بلوغز و بين مهنتي. و كان جيت انحب نكتب بالصفة متاعي، راني مشيت عملت مدونة قانونية و إلا إنسانية
نكتب ما نكتبش...على غزة، على اسرائيل، ضد حزب الله...مع أوباما، هذيكا بكلها حاجات تخصني أنا و أنا فقط و اللي حاجتو بحاجة يعلّقلي على الموضوع اللي نكتب عليه و ينقد الفكرة اللي أنا قلتها مش يسب و يلعن شخصي و عايلتي لأنو ما يعمل هكّاكا كان الانسان الضعيف، و اللي في الحالة هذي لا أنا و لا زمالائي ينجموا يدافعوا عليه لأنو خالف القانون بتهمة الثلب و التعرّض للعرض. اللي يحب و يؤمن بالحرية و الديمقراطية، يناقش الفكرة مش الشخص اللي خذاها و إلا قالها
و قالها الزعيم الخالد أبو عمار، الرئيس ياسر عرفات: اللي عاجبو عاجبو، و اللي مش عاجبو يشرب من البحر الميّت
و كان كتبنا على السلام و إلا ورّينا تصاور ضرب صواريخ القسام و غراد على المستوطنات الاسرائيلية و إلا كتبنا على الاسرائيليين اللي يحبّو السلام و يدافعوا على غزة، كيف كيف ما نمنعوش من السب و الشتم
أيا، قولولي آش تحبو بالله عليكم؟ آش شنوة الحاجة اللي تحبوها؟ و فوق هذا و الكل، علاش نسأل فيكم جملة؟ يمشيش في بالكم حاجتي برايكم و إلا حتى باش نعمل بيه؟
ثمة جماعة شدّولي في قاعدة خالف...تعرف. يا سيدي لا حاجتي بالقاعدة و لا بالواقفة و لا بالخالفة و لا بالعارفة. عمري ما فكّرت في هالقاعدة هذي. و إلا آش لزّ الواحد باش يخالف حتى لين يعرفوه و زيد ياكل السب هو و عايلتو و أصحابو اللي ماعندهم حتى دخل لا من بعيد و لا من قريب بالشيء اللي يقول و يكتب فيه؟
أنا عمري ما خمّمت هكّاكا. أنا قلتهالكم أكثر من مرّة. أنا وين تجيني فكرة نكتبها حتى و لو أنا مانيش مقتنع بها. انقول خلّيني نكتبها لعلّها تنفع حدّ آخر و إلا حد آخر ينميها أو يناقشها معايا و هلمّ جرّ
وحد آخر يحكي معايا بصفتي المهنية. صحيح المهنة متاعي مهنة اداّفع على المظلومين و المحرومين و الضعاف كيما برشا في تن-بلوغز، لكن بالطبيعة اللي ما خالفوش القانون. لكن يا أخي أنا لنّا نكتب بدون صفة. نكتب آرائي و أفكاري اللي ربما ما انجمش انقولهم في بلايص أخرين و ما انجمش انقولهم أو نفعلهم في مهنتي. و بالتالي يا ريت كان تحترم خصوصيتي و تفرّق بيني أنا هوني في تن-بلوغز و بين مهنتي. و كان جيت انحب نكتب بالصفة متاعي، راني مشيت عملت مدونة قانونية و إلا إنسانية
نكتب ما نكتبش...على غزة، على اسرائيل، ضد حزب الله...مع أوباما، هذيكا بكلها حاجات تخصني أنا و أنا فقط و اللي حاجتو بحاجة يعلّقلي على الموضوع اللي نكتب عليه و ينقد الفكرة اللي أنا قلتها مش يسب و يلعن شخصي و عايلتي لأنو ما يعمل هكّاكا كان الانسان الضعيف، و اللي في الحالة هذي لا أنا و لا زمالائي ينجموا يدافعوا عليه لأنو خالف القانون بتهمة الثلب و التعرّض للعرض. اللي يحب و يؤمن بالحرية و الديمقراطية، يناقش الفكرة مش الشخص اللي خذاها و إلا قالها
و قالها الزعيم الخالد أبو عمار، الرئيس ياسر عرفات: اللي عاجبو عاجبو، و اللي مش عاجبو يشرب من البحر الميّت