NO TO TEERRORISM IN TUNISIA..

I am sure that many of you have heard of the last news coming from some region of Tunis. Clashes between security forces and a gang southern Tunis, but the rumour after that says that they were an islamist group. It is said that police found explosives with them. True or not, I do not like to see Tunisia like Amman, Taba, Cairo, Casablance, Beirut, London, Madrid, New York or Bali. I want to drink coffee in Avenue Habib Bourguiba in peace, to walk in Sidi Bou Said or to go to night clubs in Hammamet with my friends in peace, too!

WHATEVER IS..I AM HAPPY THAT SADDAM WILL BE SENTENCED TO DEATH!

"The Iraqi's Court of Appeal has confirmed the first judgment against the former Iraqi's president, Saddam Hussein. The dictator will be sentenced to death in 30 days", Tv reporter stated. I felt relieved. Saddam Hussein has killed thousands of his own citizens, because they were not allowed to say: NO!, or to say, Mr. the president you are wrong, or Mr. the president open your eyes, please, see what your family member, your sons and your clergies are doing!

Saddam Hussein was a tyrant by excellence. He was a man of war. Three wars during his "reign". I rank him together with Hitler, Musolini and Sharon. If you want, you may add Bush, I do not care!

Six years ago I was talking to a friend who is a big supporter of Saddam and a foolish fan of Hitler, I told him:"Look Mejdi, you will see how Saddam's end will be in the future. It will be like Hitler". After six years, I have found that my statement was true. He lived in ten of palaces, he was like a "Sultan", he terrified people, he changed the world and the region by entering into three wars, he lost all of them, he disappointed his fellowers and fans and now he will end died after being judged. I am happy and relieved because he will be rewarded for what he did.

NO COMMENT..

IN SOLIDARITY WITH THE CENSURED BLOGS.

HASSAN NASRALLAH IS NOT A PROPHET..& HIZBOLLAH MUST LEAVE..LEAVE..LEAVE..

Watching lebanese TV channels is leading me to foolish. Different declarations & statements, lies from here, cries from there, truth over there...etc.

However I am convinced that the last step taken by the lebanese opposition (specially Hizbollah & Attayar), is not suitable to Lebanon.

I am surprised of some people who applause Nassrallah as warrior hero. I do not see him like that. I am convinced that his party is becoming a militia. they will never give up their weapons & their ideology. Hizbollah brough war to Lebanon in period that many people described as "Lebanon's spring", but hizbollah has turned it into "Lebanon's hell" for 33 days. Now God's party as they describe it (in order to get sympathy of poor Muslims) is rising the tension in the region. during the last speeches of "Essayed" Hassan Nasrallah (some are consediring him as a prophet and as untouchable), I have noticed that he is becoming more & more severe specially that after three weeks until now, March 8 movement could not bring change to Lebanon, or what they called "the change".

SYRIA WILL NOT COME BACK TO LEBANON & SINIOR'S GOVERNMENT WILL NOT LEAVE!

دراسة سعودية: الايرانيون يملأون الفراغات التي يتركها الاميركيون

قالت صحيفة واشنطن بوست الاميركية الاثنين نقلا عن تقرير أمني أمرت باعداده الحكومة السعودية ان ايران أنشات بشكل فعلي "دولة (شيعية) داخل الدولة" في العراق موفرة كل من الامداد للجماعات المسلحة والتمويل للبرامج الاجتماعية.
ونقلت الصحيفة عن التقرير الذي يقع في 40 صفحة قوله ان القوات المسلحة الايرانية تزود الميليشيات الشيعية بالسلاح والتدريب وان طهران تدعم بشكل نشط الساسة العراقيين المؤيدين لايران.
ونقلت عن التقرير قوله "حيث أخفق الاميركيون يدخل الايرانيون".
وقالت الصحيفة ان هذه النتائج قدمت للحكومة السعودية في مارس/اذار ولكنها لم توزع بشكل علني.
ووصف التقرير منظمة بدر وهي الجناح المسلح للمجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق وهو أكبر حزب في الحكومة العراقية بوصفها "الاداة الرئيسية التي تستخدمها ايران لتحقيق أمنها العسكري وأهداف المخابرات".
وفي تفاصيل عن نشاط المسلحين السنة ينقل التقرير عن زعماء عشائر عراقيين قولهم ان من يقودون هذه الاعمال أساسا هم قادة سابقون وضباط عسكريون برتب عالية من حكومة حزب البعث العراقية التي جرى تفكيكها.
وذكرت الصحيفة أن التقرير يتوصل الى أنه مع وضع الروابط التاريخية في الاعتبار فان "السعودية تتحمل مسؤولية خاصة بضمان استمرار رفاهية وأمن السنة في العراق".
ومضت الصحيفة تقول ان التقرير يوصي بأن تعد الحكومة السعودية استراتيجية للتعامل مع أسوأ سيناريو ممكن باندلاع حرب أهلية شاملة واطلاع الولايات المتحدة على التقرير.
وأوضحت الصحيفة أن الدراسة أعدتها مجموعة مشروع تقييم الامن الوطني السعودي المكلفة بتقديم تقييم أمني واستخباري للحكومة السعودية.
وأشار مقال الصحيفة الى أن نواف عبيد قاد اعداد التقرير، وأقيل عبيد في الآونة الاخيرة بعد أن كتب مقالا في صحيفة واشنطن بوست لمح فيه الى أن المملكة العربية السعودية ستساند السنة في العراق في حالة اندلاع صراع طائفي أوسع.

(source: http://www.middle-east-online.com/?id=43652)

EXCLUSIVE..AL HARIRI KILLER PICTURE..

UN investogators over the killing of the former Lebanese PM Rafik Hariri have reached the pre-final information and picture of Hariri's killer. It was said that the killer have lived in Lebanon for two or three months before the terrorist attack. Investogators have treated some teeth, hair and pieces of the killer's meat. They said that they need more time to decide from where the killer is. Al Hariri was killed on February 14, 2005. After that, large and massives demonstartions invaded Lebanon. Thousands of domonstrators satyed at Freedom Square in Beirut until the dissmisal of Karameh government. New elections have been organized and new cabonet have been formed chaired by Mr. Fouad Siniora. The legislative elections have been won by the new majority formed by anti-syrians.

The assassination of Hariri have shocked Lebanon and the World. since that time, many politicians and TV show stars have given their lives and blood to save Lebanon's freedom and sovereignity.

SYRIAN FLAT SCREEN..

After creating the first inheritance republic of the world, Syrians are creating big flat screen!

الدين عدو السلام

إن التعصب العرقي و القومي و الديني لا يمكنه أن يحقق آمال الشعوب في تحقيق التقدم المنشود على الصعيد الاقتصادي و السياسي و الاجتماعي و الثقافي و التكنولوجي. فالتعصب لا يحقق سوى الحروب و الدمار و التخلف كما أن التصعيد في الأمور و عدم الجلوس إلى طاولة الحوار و عدم ترك الباب مفتوحا لأي مبادرة سلمية أو تقارب في الآراء، لا يمكنه أن يخلف سوى التشنج و التوتر

ففي الملف الفلسطيني، هذه القضية العالقة منذ 60 عاما نتيجة التصعيد و سياسة اللاحرب و اللاسلم، يعتبر الدين مسألة مهمة. و الدين عبر العصور كان دائما مسألة اختلاف و جذب و كان دائما إما سببا أو نتيجة للحروب. الأمر يصبح أكثر تعقيدا بالنسبة للقضية الفلسطينية. فإسرائيل دولة قامت على أساس ديني. فهي دولة قومية يهودية سيكون من الصعب فيها تحقيق العيش السلمي حيث أن كا من هو إسرائيلي غير يهودي، على غرار عرب إسرائيل، لا يتمتعون بكامل الحقوق التي يتمتع بها الاسرائيلي اليهودي، و هذا الأمر يمكن تقبله نسبيا. فإسرائيل دولة قامت على أساس قومي من أجل تجميع اليهود في وطن واحد على أرض كنعان - فلسطين- و هي أرض سبق لليهود أن عاشوا فيها و مروا منها. و بالتالي فإن قيام إسرائيل على أساس قومي - يهودي- سيجعل كل من يؤمن بتلك النظرية غير قابل للتعايش مع الطرف الآخر - العربي- لأنه يرى في ذلك خطر على هويته و على وجود إسرائيل و هو أمر مخالف لتعاليم دينه و لا سيما إذا ما تبنى النظرية الأكثر تطرفا و غلوا في الدين اليهودي

في المقابل، يرى العربي أن التعايش مع الآخر - الاسرائيلي اليهودي- أمر غير وارد و لن يكون بالتاجح. فهو يؤمن بأن الاسرائيلي هو يهودي مغتصب لأرض عربية. أرض دافعت عنها جيوش عربية ضد دولة واحدة فخسرت الحروب و الأرض معا. و أرض يدافع عنها أبنائها منذ عقود و لكن دون جدوى. سلسلة من الحروب خلفت القتلى و الجرحى و الأسرى و المهجرين و المعاقين و الأرامل و اليتامى. فإلى أين المصير؟

عدد كبيرمن المتدينين يؤمنون بأن إسرائيل ستكون مقبرة لليهود و عدد آخر لا يؤمن بالسلام لأن الدين يؤمن بنهاية اليهود. فجميعنا نعلم بأمر الشجر و الحجر عندما يصرخ على في المسلم مناديا أن يهوديا يختبأ خلفه. فهل يعني هذا أن كل اليهود سواسية؟ هل يعني هذا أن العرب و المسلمون ملائكة؟ هل يعني هذا أن السلام سيظل ضائعا في متاهات القرآن و الانجيل و التوراة؟ أنني أريد السلام من أجل السلام. أريد العيش المشترك. لا أهتم للديانة أو العرق أو الجنس أو اللون، بل أهتم للانسان المجرد

اللهم ارحم ماركس القائل أن الدين ..أفيون الشعوب

KISSING YOUR NOSE IS CLOSER THAN THE PRESIDENCY..

Ah, my dear Lebanon and dearest Beirut. As many Lebanese and arabs I was following the latest news coming from Lebanon. As usual I stood close to my Lebanese friends as well as close to the Lebanese government. I am calling for national solidarity and brotherhood but it is clear that the Lebanese opposition is telling lies. Siniora's government is constitutional and legal. I have read Lebanon's constitution and according to it the government is constitutional. As to the general Michel Aoun, I tell advise him to withdraw from political life and to forget the presidency. General Aoun, kissing your nose is closer than presidency!

PHOTOS ALBUM: DOWNTOWN BEIRUT..EXCLUSIVE..

NEW CURRENCY..NOUVELLE MONNAIE..

GOOD FATHER...

العاائلة اللبنانية السعيدة

المعارضة اللبنانية و الكرسي

الكرسي..كرسي الرئاسة..كرسي رئاسة الوزراء..كرسي المجلس النيابي..الكرسي هو شاغل المعارضة اللبنانية و هو على الدوام المحرك الأساسي. البعض من أصدقائي يرون أن مايحدث في لبنان أمر ديمقراطي و أن المعارضة يحق لها المطالبة بحكومة وحدة وطنية. أجيب: من السهل على الإنسان العادي العغير محيط بالقانون أن يتحدث عن الديمقراطية و الدستورية و الشرعية، و من السهل على الإنسان العادي الغير ملم بالوضع اللبناني أن يرى في مطالب قوى 8 آذارمطالب شرعية و لكن الواقع مغاير لذلك. صحيح أن التظاهر هو حق من حقوق الانسان و مظهر من مظاهر الديمقراطية لكن لا يجب الإفراط في استعمال الحق. كما أن مطالب المعارضة بإسقاط الحكومة بالتظاهر و العصيان ليس ديمقراطيا. إنه انقلاب. إن من يدعي الديمقراطية، عليه خوض الانتخابات و الانتخابات النيابين الأخيرة في لبنان أوصلت قوى 14 آذار للسلطة و في كل ديمقراطيات العالم، من يتحصل على الأغلبية (حزب، ائتلاف...) هو من يقوم بتشكيل الحكومة. فتكون الحكومة بالتالي منبثقة عن أغلبية ضد أقلية معارضة. في بريطانيا نجد دائما "حكومة الظل" و هي حكومة معارضة لها رئيس و وزراء داخل مجلس العموم فتكون بمثابة الظل للحكومة المنتخبة و مستعدة لحكم البلاد إذا أصبحت في السلطة. المهم هو أنه كل حكومة تتكون من الأطراف المساهمين في وصولها إلى السلطة. إلا لبنان. فقوى 14 آذار دعت المعرضة (حزب الله و حركة أمل) للمشاركة في الحكومة و هذا دليل واضح و صارخ أن حكومة السنيورة حكومة ديمقراطية و حكومة وحدة وطنية. أتحدى الجميع أن يأتوني بمثال على جكومة واحدة في العالم دعت المعارضة لمشاركتها السلطة. لقد كان من السهل على 14 آذار إيجاد أطراف شيعية أخرى للمشاركة في السلطة إلا أنهم فضلوا قوى 8آذار الذين تنكروا و زرعوا بذور فتنة طائفية في البلد مدعين أن حكومة السنيورة غير ديمقراطية و لا دستورية و أنها لا تمثل الوحدة الوطنية. أمر مؤسف و مخجل ما تقوم به المعارضة من زعزعة متواصلة لأمن لبنان و استقراره و زعزعة اقتصاده و مستقبله و إدخاله في دوامة متواصلة من الحروب و الأزمات. الله يرحم تمك يا وليد بك عندما قلت يا لها من أقلية تملك آلاف الصواريخ و حهاز امني خاص و مناطق الأمن اللبناني غير قادر على دخولها و الدويلة داخل الدولة

THE PICTURE OF THE DAY: LEBANESE BEFORE CRISIS

This picture was taken to the lebanese camps (8th and 14th March) before the new crisis start up.

هذه الصورة التقطت للفرقاء اللبنانيين قبيل اندلاع الأزمة الحالية.

A LEBANESE CRY: A Message of Peace and Love to ALL my fellow Lebanese everywhere in the world!

THIS MESSAGE WAS SENT TO ME FROM LEBANESE PEOPLE, READ IT & PLEASE FORWARD IT TO PRESERVE SECURITY & NATIONAL UNITY OF LEBANON. THANK YOU.

"Dear Lebanese,

I would like this message to be a wake-up call to all Lebanese everywhere; whatever our political beliefs, religion or sect!
Please hear this plea:

Lebanon is going through a very difficult period on many different levels but most importantly on a street level.
I URGE everyone to try your best to calm the people around you. Now is not the time to 'talk' or to inflame friends and neighbours.
Please practice restraints!

If we allow them, the political crisis our politicians are putting us through will soon spill onto our streets!
If WE, as sovereign and independent Lebanese citizens, do nothing to stop it we will have a civil war on our hands again!

We have to use our rational and our common sense and not be manipulated into hatred of one another and street expressions!

None of us want to see our children fighting and killing each other on the streets again!
None of us want to witness a new wave of death, hate, destruction and humiliation again!
None of us want to be manipulated and treated like sheep without any will or conscious again!
None of us want to live in fear of sending our children to their universities and schools where students are being bullied and bitten for expressing an opinion again!

Please talk to your children and friends and convince them:
* Not to rise to provocation
* Not to allow anyone to push their buttons
* Not to be source of provocation
* Not to inflame other's political and/or religious loyalties
* Not to get into a war of words with others over politics or religion
* Not to get into fist-fights or feuds with others over politics or religion
* Not to destroy or assist in the destruction of another's properties/cars over politics or religion
* Not to be influenced into expressing their opinions in our streets !
If you love our Lebanon , please forward this message to as many Lebanese as you possibly can ...
...so that we can help calm and defuse a highly explosive situation and maybe avert a crisis!
Our country's survival and the lives of our children depend on our collective efforts!

Peace be upon us all!

A Patriotic Lebanese
On behalf of all Lebanese "