في الوقت الذي يعمل فيه عدد من التونسيين على ضرب مصالح بلدهم و شعبها، من خلال الضغط على الاتحاد الأوروبي حتى لا يمنح تونس مرتبة الشريك المتقدّم، و من خلال الضغط أيضا على وكالات السفر و السياحة الأوروبية حتى لا ترسل السياح الأوروبيين و الغربيين إلى تونس، و هو ما يذكرنا بما قامت به إسرائيل ضد مصالح تونس عندما احتضنا القيادة الفلسطينية، هاهي الفنانة الكبيرة ماجدة الرومي تعطي درسا في الوطنية إلى كل من ضاقت نفسه و صغر قلبه عن احتواء الوطن، فانحنت أمام العلم التونسي و قبّلته و التحفت به
فشكرا لك يا ماجدة و شكرا للبنان العظيم