mardi, décembre 22, 2009

التوانسة و تركريك التّاي


اليوم ع الصباح و أنا ماشي للخدمة، عرضوني مجموعة من العمال اللي قاعدين يخدموا على ارواحهم في الطريق. مانيش فاهم فاش كانوا و إلا فاش قاعدين يخدمو، المهم إنني ريتهم قاعدين الكل، حلقة وحدة، و دايرين ببرّاد التّاي

هذاكا هو حال عدد من التوانسة اللي يضربو ضربة في الخدمة و البقية يعديوها ماشين جايين على القهاوي و الديستربوتير و إلا التركريك قدّام برّاد التّاي

قلبي وجعني.أنا مريض و هوما زادة عليّا