vendredi, juin 25, 2010

Le Libanais Saâd Hariri en visite en Tunisie

TUNIS (AP) — Le président du conseil des ministres libanais Saâd Hariri est arrivé jeudi après-midi à Tunis pour une "visite d'Etat" de deux jours au cours de laquelle il aura des entretiens notamment avec le premier ministre tunisien Mohamed Ghannouchi.

Aucune information officielle n'a été publiée sur le programme du dirigeant libanais ni sur la teneur des entretiens qu'il aura à Tunis.

Selon le journal "Assabah", son "agenda chargé" prévoit des rencontres avec plusieurs hauts responsables tunisiens et la signature de quelque 13 accords et mémorandums d'entente embrassant divers domaines tels que l'enseignement supérieur, la santé et l'aviation. Un projet d'investissement touristique dans la région de Mahdia, sur le littoral du centre tunisien, doit être lancé à l'occasion de cette visite.

C'est le premier voyage qu'effectue le chef du "Courant du futur" en Afrique du Nord depuis sa prise de fonctions à la tête du gouvernement libanais en novembre dernier.

Tunis vient boucler un périple qui a mené le fils de l'ancien président du conseil libanais Rafiq Hariri -dont l'assassinat en février 2005 demeure encore non éclairci- aux Etats-Unis, en Egypte et en Turquie. AP


Source: http://tempsreel.nouvelobs.com/actualite/monde/20100624.FAP4364/le-libanais-saad-hariri-en-visite-en-tunisie.html

مرحبا بدولة الرئيس سعد الدين الحريري في تونس


حلّ بيننا رئيس الحكومة في الجمهورية اللبنانية الشيخ سعد الدين الحريري في أوّ ل زيارة له إلى منطقة المغرب العربي بصفته رئيسا للحكومة اللبنانية

حسب مقرّبين من الرئيس الحريري، فإن جدول أعماله كثيف و يضم لقاءات بكبار المسؤولين التونسيين و رجال أعمال و زيارات و التوقيع على العديد من الاتفاقيات مع الحكومة التونسية و النظر في العديد من المشاريع الاستثمارية المشتركة

فمرحبا بالرئيس الحريري

vendredi, juin 11, 2010

للبلديات أقول: ارفقوا بالمواطن و للمواطن أقول: ارفق بحالك



أعتقد أنه على بعض البلديات أن تراجع أوقات رفع الفضلات. فبعضها يرفعها صباحا خلال أوقات توجه المواطنين و التلاميذ و الطلبة إلى مراكز عملهم و دراستهم ممّا يضاعف من حالة اختناق حركة السير و يتسبب في مزيد من الاكتظاظ و هو ما يعطّل حركة سير العربات و المرور ذلك أن شاحنات رفع الفضلات تتوقف عند كل حاوية أو تراكم للفضلات و في بعض الأحيان داخل شوارع قد تكون ضيّقة نسبيا مما يعطّل انسياب حركة المرور

بالتالي، أنا مع مراجعة توقيت رفع الفضلات كما أنه على المواطن أن يصبح أكثر وعيا فيما يتعلّق بالعمل البلدي و المساهمة في النظافة و العناية بالمحيط و أن يعمل على إخراج فضلاته المنزلية خلال أوقات معيّنة و أن يضعها في الأماكن المخصصة لها و ليس على قارعة الطريق أو في المناطق الخضراء حسب ما تمليه عليه أهوائه فالعمل البلدي هو سلوك بالأساس و هو أيضا مسؤولية مشتركة بين البلدية و المواطن

mardi, juin 08, 2010

عفوا سيدي برهان، أنا لدّي مشكل معهم

أذهلني تدخل الأستاذ برهان بسيس في النشرة المغاربية لقناة الجزيرة مؤخرا لسببين اثنين.

أولا، عندما سأله مقدّم النشرة عن واقع الحريات في تونس خاصة و أن عشرات المنظمات الحقوقية الدولية انتقدت واقع الحريات و منها حرية التعبير، أعلن الأستاذ برهان بسيس عن تضامنه مع خمسة صحفيات بسبب انتهاك حريتهن الشخصية

في البداية اعتقدت أن الصحفيات تونسيات، و لكن الأستاذ واصل كلامه متحدثا عن انتهاك حرية 5 من صحفيات قناة الجزيرة و تقديمهن لاستقالتهن بسبب تعرّضهن لمضايقات من إدارة القناة. هذه الملاحظة السريعة، أربكت مقدّم النشرة الذي سرعانما قطع كلام الأستاذ متعلّلا أنه خارج الموضوع، في حين أن الحرية لا يمكن تجزأتها و أن المبادئ العامة للحرية الشخصية لا تختلف من بلد لآخر

ليس من الجديد علينا هذا التعتيم الذي تقوم به قناة الجزيرة و جمعها للمتناقضات تماما مثل أميرها القطري الذي لطالما استقبل الوفود الاسرائيلية قبل أن يتوجه منذ أيام إلى تركيا للتحادث مع العثماني الجديد أردوغان

ثانيا، و لئن وافقت الأستاذ في تضامنه و في الرسالة التي أراد أن يوصلها إلى الجزيرة و إلى المشاهد، فإنني أختلف معه عندما يقول أنه حن ليس لدينا أي مشكلة في أن يتعامل الإسلامي المتطرف بهويته الإسلامية المتطرفة
و في أن يتعامل اليساري المتطرف بهويته اليسارية المتطرفة

فأنا هنا لدي مشكل...فأنا لا يمكنني أن أسمح للمتطرف أن يتعامل أصلا طالما أنه متطرف. فلا يمكن للتطرف أن يكون له مكان في قاموس التعامل. و هذا لا يلغيه، و لا يعني انعدام التواصل أو التخاطب، و لكن يجب علينا العمل على إحلال الخطاب الوسطي، و نشر قيم التسامح، و رفض كل مظاهر الغلو و التطرف

و أنا مقتنع أن الفكرة التي أراد الأستاذ إيصالها هي أنه ليس لديه من مانع في أن يعلن هؤلاء الأشخاص الذين نصّبوا أنفسهم رعاة حقوق الانسان في تونس، دون أقنعة و أن يكشفوا عن خلفياتهم السياسية و الايديولوجية، عوض أن يستعملوا غطاء الديمقراطية و الحرية أو كأن يتحالف المتضادون من اسلاميين و يساريين

نحن شعب منفتح و واع، نرفض كل خطاب يدعو إلى الاقصاء أو التهميش، و ندعو إلى التسامح و الوسطية و الاعتدال، من دون أن نتنازل عن حقنا في الحفاظ على استقلال ترابنا و مناعة وطننا و سيادة قرارنا و لا يعني ذلك أيضا الانبطاح أو التراجع عن نصرة قضايا الحق و العدل في العالم

إن من لديه نظرة مغايرة لسير الأمور في تونس، فليتفضل و ليقدم طرحه و برنامجه من دون استغلال للدين أو الترهيب و من دون اتباع أساليب متطرفة أو استعمال للقوة أو جعل المواطن و أملاكه و أمواله و عائلته عرضة للمخاطر

lundi, juin 07, 2010

تونس أولا..لكل من يعملون من أجل تونس

A new Tunisian blog:

تونس أولا..لكل من يعملون من أجل تونس

http://mohamedgharbi.canalblog.com/

TUNISIE D'AUJOURD'HUI

Un nouveau venu sur la blogsphère tunisienne: Tunisie d'aujourd'hui

http://tunisiedaujourdhui.blogspot.com

vendredi, juin 04, 2010

هدية إسرائيل للعرب.....The gift of Israel to Arabs


لطالما قدّمنا هدايا على طبق من الفضّة إلى إسرائيل و جعلناها تظهر في مظهر المعتدى عليه و المظلوم. فبعيد اتفاقية أوسلو للسلام و عودة الزعيم الراحل ياسر عرفات و القيادة الفلسطينية من تونس إلى غزة، عرفت المنطقة نوعا من الارتخاء الأمني و تطبيع للعلاقات مع عدوة الأمس....ابنة العم..اسرائيل
عرفت الأراضي الفلسطينية خلال تلك الفترة انتعاشا اقتصاديا و استقرارا أمنيا. فغزة أصبح لها مطارا دوليا يربطها بمدن المنطقة، و ميناءا يستوعب السفن المحمّلة بالبضائع، و دخول الفلسطينيين و خروجهم أصبح ممكنا و لكن كل هذا بمشاركة و مراقبة أمنية اسرائيلية و اوروبية
لكن هذا التفاهم لم يرق لأطراف عدّة من الشقين. فسرعانما تم اغتيال رئيس الوزراء الاسرائيلي عندها اسحاق رابين خلال تجمع يدعو إلى السلام. فكان ذلك بمثابة الانذار الأول لما سيتطور له الوضع فيما بعد
صعد شيمون بيريز لسدة رئاسة الوزراء و بدأ حزب العمل الاستعداد لخوض انتخابات متقدمة و لكن فوجئ الجميع بالعمليات الانتحارية و العسكرية الشبه يومية في قلب اسرائيل و التي قام بها فلسطينيون ممّا عقد الأوضاع إضافة إلى الجبهة الشمالية مع حزب الله اللبناني
الرد الاسرائيلي كان عندها قويا و على عادته لم يأبه للنساء و الشيوخ و الأطفال فضرب بلدة قانا اللبنانية في عملية عناقيد الغضب. و لئن كانت تلك العناقيد الغاضبة قد استهدفت الأبرياء عندها و خاصة في المجمع التابع للأمم المتحدة، فإن تلك العناقيد الغاضبة إنما كانت موجهة للداخل الاسرائيلي بالأساس لأنها كانت ضمن الحملة الانتخابية لحزب العمل و لشيمون بيريز علّه يفوز بدعم الشعب الاسرائيلي و يحصد أصواتهم الانتخابية. أصوات زرعها حزب العمل و حصدها الليكود
من هنالك تمّ خلط الأوراق من جديد و دخلت عملية السلام بالشرق الأوسط في نفق طويل مظلم، نعلم مدخله و لا نستطيع أن نحدّد مخرجه
استغّلت اسرائيل أعمال عنف استهدفتها لا استطيع صراحة حتى اليوم أن اجد لها أي تبرير، هما أحدث موقفي هذا من جدل
و بالرغم من ان اسرائيل واصلت همجيتها خاصة خلال سنة 2006 باستهدافها غزة و لبنان و مرة أخرى لغزة، إلا أننا كعرب لم نقم باستغلال تلك الوحشية الاسرائيلية لنقلب السحر على الساحر
و اليوم، و مع حادثة قافلة الحرية، فإن إسرائيل هي التي قدّمت لنا الهدية. و أية هدية؟ إنها هدية على طبق من الذهب و علينا كعرب أن نستثمرها قدر المستطاع حتى نحشد الرأي العام العالمي ضد تل أبيب
وجود تركيا هذه المرة، يجعل من الموقف العربي موقفا أكثر صمودا و صلابة و علينا اليوم أن نستغل هذا الخطأ الاسرائيلي الفادح و كذلك علينا أن نستغل حالة الغضب التركي. فتركيا التي تجد رفضا أوروبيا لدخولها الاتحاد الأوروبي، و اهتزاز علاقاتها مع اسرائيل، كلها أحداث تخدم مصلحة العرب لقلب الطاولة و مسك خيوط اللعبة أو على الأقل البعض منها. فقمة عربية - تركية، ذات أجندا اقتصادية و سياسية، قادرة على تقديم البديل للمنتوجات و الاستثمارات التركية بمزيد تسهيل دخولها للوطن العربي بدل توجهها نحو اوروبا مع تسهيل أنقرة ولوج العرب إلى آسيا الوسطى و غربها مما سيجعل من العالم الاسلامي عندها وحدة متصلة من المغرب إلى أندونيسيا و بالتالي سيكون خطا منيعا في مواجهة التعنت الصهيوني و الانفراد الأمريكي بالقرار العالمي
فهل يستوعب العرب الدرس و يركبون على الأحداث خدمة لمصلحة العرب و المسلمين؟ ام هل أن فتيل الأزمة سيفتر إلى أن ينطفئ؟
*******
We have always presented to Israel gifts on silver plates. Since Oslo agreement and the return of the Palestinian Leader Yasser Arafat and palestinians to Gaza from Tunis, the region had known a relief.
Gaza has got its international airport and port which connected the Palestinian Authority to the cities of the region and permitted to unload boats' cargo.
But things did not go smoothly. Israeli and peace maker PM, Yitzhak Rabin had been assassinated during a Peace Meeting. This was an omen of things to come!
Shimon Peres took in charge the leadership of a country and peace process through a period of turbelences: successive attacks inside Israel, although I do not see until know the point of carrying out those attacks in a period during of which we were in need to move forward with the peace process and while we had allies in Israeli government who were in need of our help and support to ensure their ruling . Those attacks did not only threat the peace, but also threatned the winning of the Israeli Labour Party of the elections to be held before its time.
As usual the Israeli's response came much more stronger than the attacks themselves: Operation Grapes of Warth, killing innocent citzens in Qana, southern Lebanon and targetting a UN site.
Even though it appeared that such operation was in response to the attacks, I believe that it was part of the electoral program of the Labour Party. An event which helped the Likud to access to power and to lead the peace process to enter into a dark tunnel which we knew its entrance but we have no idea about its exit.
Israel continued its barberous acts especially in 2006 in Gaza and Lebanon. But today, with attacking the humanitarian convey of "Freedom", Israel has presented to us a gift not on a sliver plate, but on a golden one.
Having Turkey besides us, is also an occasion which strenghten the Arabs' position.
I believe and I call the Arabs to take advantage of this current situation.
Turkey is angry from israeli's attitude from one hand and is rejected by European Union from another hand? If we can tie more our economic and political relationships with Turkey, with presenting to it the alternative market by permetting the entry of its products and investment to the Arab world, while Ankara facilitates the entry of the Arabs products (if any) and investments to central and southwestern Asia. This will establish a continuous line from Morocco to Indonesia.
The question mark right now is whether the Arabs will take this occasion and use this gift against Israel and to get around sionists?

REMEMBERING MY FATHER (1955 * 2006)

He left us on Sunday June 4th, 2006 at age of 50.

I remember each detail of that long day.

Early in the morning, my mother comes to wake me up: ***** your father does not feel ok. Come sit close to him and let's see what can we do.

In fact since my father was sick, we had never been alone at home. People come, stay and go by alternation: my grand parents, my aunt, my cousins, my father's cousins, my uncles, friends, doctors, ....

He ordered to read the Holy Coran at home daily. Even minutes before he dies, the "méddéb" was reading verses from the Coran, next to his head.

When he died, our home becomes like a beehive. Too many people that I know and I do not know, family members and friends. Those who were abroad telephoned. Actually, our telephone did not stop ringing and emails came from the four corners of the world.

I could not cry....I have tried to stay strong before my mom, sister and brothers. But I took few moments from time to time where I cried inside the W.C. before washing my face and keep receiving condolences.

The family decided to burry him the same day but there was a controversy over in which cimetry to burry him?

When they asked me, I replied: "I have already taken my decision: my father will be burried in the cimetry which is close to our home, at less than 3 km, near the archeological site where he was born and lived his childhood. There is no way to burry him in the family's cimetry which is about 20 km from us."

My father's uncle and ceratin members of the family contested this choice, but, to me, decision is taken and we shall proceed with the funeral arrangment and procession.

The most painful moment was when I have been called with my brothers to salute my father for the last time.I can hear until now how women started crying and screaming when I entered the room to kiss my father's front and salute him. My mother and my sister were sitting next to him.

Four years now, and we always believe that he is at his work and will be back for lunch or dinner.

jeudi, juin 03, 2010

Princesse Diana : la thèse de l'assassinat relancée




La Princesse de Galles, Diana, aurait été assassinée parce qu'elle s'apprêtait à dénoncer des trafiquants de mines anti-personnelles, selon l'avocat Michael Mansfield.

La thèse de l'assassinat de la Princesse Diana a refait surface lundi, lors du Hay Literary Festival, puisque un avocat, Michael Mansfield a déclaré : 'Je pense, et un témoin qui la connaissait le pense aussi, qu'elle avait un carnet de révélations dans lequel elle dénonçait les personnes les plus impliquées dans le trafic d'armes anglais. Il me semble que ce n'est pas sans rapport avec sa mort'.Il a ensuite ajouté qu'une boîte qui pourrait contenir des informations importantes a disparu après sa mort : 'Personne ne sait vraiment ce qu'il y avait dedans. Je ne sais pas ce qu'elle contenait. Il avait peut-être le carnet'.Michael Mansfield représentait Mohamed Al-Fayed lors de l'enquête sur la mort de la princesse et de son fils, Dodi Al-Fayed. L'avocat est persuadé que l'accident de voiture, qui a eu lieu à Paris en 1997, et dans lequel la princesse et l'homme d'affaires sont morts, est 'plus qu'un simple accident'.

SOURCE: http://fr.news.yahoo.com/49/20100602/ten-princesse-diana-la-thse-de-l-assassi-ff967a9.html


mercredi, juin 02, 2010

Appel à manif place de la Bastille 15h samedi 05/06/2010 + accueil de nos militants de la liberté

Bonjour,

- nous comptons beaucoup sur vous pour relayer cet appel à manifester samedi prochain: en famille, avec vos ami-e-s, avec vos voisin.

relayez aux maximum ( SMS / Facebook ...)

- pour l'accueil des nos militants, il porte à croire qu'il seront de retour ce soir vers 21h. Dès que nous aurons l'information confirmé.

Les militant-e-s de la liberté!


Le Collectif National pour une Paix Juste et Durable

entre Palestiniens et Israéliens


dénonce l'attaque meurtrière de la flottille de la liberté pour Gaza,

par l'armée israélienne dans les eaux internationales

et appelle à manifester pour exiger


Maintenant!

La levée du Blocus illégal de Gaza


La fin de l'impunité d'Israël

jugement de tous les crimes de guerre

Des sanctions internationales

suspension de l'Accord d'association avec l'Union Européenne


- Libération immédiate de tous les militants-es de la solidarité internationale, de toutes les nationalités détenus-es en Israël

- Acheminement de toute la cargaison humanitaire à Gaza sous contrôle international

- Retour de tous les bateaux.



Samedi 5 juin à 15h

Place de la Bastille

en direction de la Concorde


Sur la tribune à l'arrivée: les Français de la flottille de la liberté pour Gaza


Agir Contre le Colonialisme Aujourd’hui (ACCA) – Alliance for Freedom and Dignity (AFD) - Alternative Libertaire (AL) - Américains contre la Guerre (AAW-France) - Association des Travailleurs Maghrébins de France (ATMF) - Association des Tunisiens en France (ATF) - Association France Palestine Solidarité (AFPS) - Association Nationale des Elus Communistes et Républicains (ANECR) - Association pour la Taxation des Transactions financières et pour l’Action Citoyenne (ATTAC - France) - Association pour les Jumelages entre les camps de réfugies Palestiniens et les villes Françaises (AJPF) - Association Républicaine des Anciens Combattants (ARAC) - Campagne Civile Internationale pour la Protection du Peuple Palestinien (CCIPPP) - Cedetim - Collectif des Musulmans de France (CMF) - Collectif Faty Koumba : association des libertés, droits de l’Homme et non-violence - Collectif Interuniversitaire pour la Coopération avec les Universités Palestiniennes (CICUP) - Collectif Judéo-Arabe et Citoyen pour la Paix (CJACP) - Collectif Paix Palestine Israël (CPPI Saint-Denis) - Comité de Vigilance pour une Paix Réelle au Proche-Orient (CVPR P-O) - Comité Justice et Paix en Palestine et au Proche-Orient du 5e arrt (CJPP5) - - Droit-Solidarité - Fédération des Tunisiens pour une Citoyenneté des deux Rives (FTCR) - Fédération pour une Alternative Sociale et Ecologique (FASE) - Fédération Syndicale Unitaire (FSU) - - Gauche Unitaire (GU) - Génération Palestine - La Courneuve-Palestine - Le Mouvement de la Paix - Les Alternatifs - Les Femmes en noir - Les Verts - Ligue internationale des Femmes pour la Paix et la Liberté - section française Women’s International League for Peace and Liberty (LIFPL) - Mouvement contre le Racisme et pour l’Amitié entre les Peuples (MRAP) - Nouveau Parti Anticapitaliste (NPA) – Organisation de Femme Egalité - Parti Communiste des Ouvriers de France (PCOF) – Parti Communiste Français (PCF) - Parti de Gauche (PG) - Participation et Spiritualité Musulmanes (PSM) – Solidarité Palestine 18e – Une Autre Voix Juive (UAVJ) – Union de Travailleurs Immigrés Tunisiens (UTIT) - Union Générale des Etudiants de Palestine (GUPS-France) - Union Juive Française pour la Paix (UJFP) - Union syndicale Solidaires!

لأنّ فلسطين هي قضيّتنا الأولى و الشخصية






يؤكد التجمع الدستوري الديمقراطي أن السياسة الخارجية ينبغي أن تكون مرآة للمبادئ السياسية والقيم الأخلاقية والحضارية للشعب التونسي، وأن تلتزم المواقف التي تكفل المصلحة الوطنية وتصون الاستقلال وحرية القرار وترفع مكانة تونس على الصعيد الدولي.

ويؤكد التجمع أن تحقيق مغرب عربي بلا حدود ضرورة حيوية تفرضها المعطيات الطبيعية التي تؤلف بين الأقطار المغاربية والحاجة الأكيدة لمواجهة التحديات التي تهدد نمو المنطقة وسلامة قرارها كما تفرضها الطموحات الملحة التي تختلج في وجدان الشعوب المغاربية وتدفعها نحو التكامل والتلاحم. وإن المغرب العربي لعنوان أولي في برنامج التجمع يقرر مواصلة العمل مع الأشقاء بالمنطقة على توضيح معالمه ورسم خططه واتخاذ الإجراءات المتبصرة الحكيمة لتجسيمه وإخراجه إلى حيز الوجود في أنسب الآجال كما تفرضها سياسة تونس الخارجية في أولوية اهتماماتها العمل مع أشقائها العرب في سبيل دعم مكانة الوطن العربي وتحقيق مناعته والوقوف في وجه الأخطار التي تهدده، والتي تأتي في مقدمتها اغتصاب إسرائيل لفلسطين وتشريد شعبها واحتلال أجزاء في البلدان العربية الأخرى. ويؤكد التجمع أن القضية الفلسطينية تمثل أعدل القضايا المعاصرة وأن كفاح الشعب الفلسطيني بقيادة منظمة التحرير الفلسطينية ممثله الشرعي والوحيد يلزم كل عربي وكل إنسان حر بمساندة هذا الكفاح حتى يحقق الشعب الفلسطيني أهدافه في التحرير والعودة وبناء دولته المستقلة على ترابه الوطني.

وإنّ التجمع يعتبر مناعة محيطنا العربي والإسلامي والإفريقي تبقى رهينة قدرتنا على معالجة واعية وجريئة للواقع الذي نعيشه وتنظيم إمكاناتنا في سبيل التضامن والتعاون البناء وتجنيب شعوبنا مخاطر التردي في الصراعات فيما بينها كما تقتضي المناعة الوقوف بحزم ضد الاستعمار والعنصرية في أي مكان من العالم وخاصة في ناميبيا وجنوب إفريقيا.

ومن منطلق الإيمان بالتعاون كقيمة إنسانية حضارية يؤكد التجمع ضرورة محافظة بلادنا على علاقات متميزة مع بلدان حوض البحر الأبيض المتوسط مهد الحضارة العريقة التي أسهمت بلادنا في صنعها وإثرائها.

كما يؤكد ضرورة إقامة سياستنا الخارجية على أساس الصداقة بين الشعوب والتعاون بين الدول مهما اختلفت أنظمتها.

ويؤكد التزام تونس الكلي مع كافة بلدان العالم الثالث في نضالها ضد التخلف وفي سعيها في إرساء نظام اقتصادي عالمي جديد قائم على العدل واحترام مصلحة الشعوب في التنمية.

ويؤمن التجمع أن حركة عدم الانحياز ومجموعة السبعة والسبعين تمثلان الإطار الأنجع لبلوغ هذه الأهداف.

إن التجمع الدستوري الديمقراطي الذي بدأ مرحلة جديدة في النضال بفضل السابع من نوفمبر يضع هذا الميثاق عهدا من مناضليه تتبارى في ظله الطاقات الوطنية على درب ترسيخ النظام الجمهوري الصحيح والديمقراطية إيمانا منه بأن الرهان في معركة المصير وبناء الذات يمر حتما بكسب معركة العمل والإنتاج ورد الاعتبار للإنسان التونسي المتفتح والمؤصل في قيمه الثابتة.

إن تونس اليوم في حاجة إلى كل أبنائها تدعو عقولهم للنظر العلمي الواعي ونفوسهم إلى التألق والإبداع، وسواعدهم إلى البناء والتعمير، بعد أن فتح العهد الجديد أبواب الأمل فأقام جسور المواصلة والانطلاق ليصبح هذا العهد وهذا الميثاق مدخلا تاريخيا للأجيال يوفّر لها أسباب التصالح الوطني.

وإن التجمع ليهيب بالتونسيين جميعا إلى الأخذ بالجد والبذل وإلى الإنجاز والعطاء وإلى التقدم والتوق إلى الأسمى وإلى العمل الوطني الجماعي في إطار وحدة مطهرة من كل الشوائب التي عرضتها للإحباط في الماضي.

فليكن العمل رائدنا، ومصلحة البلاد مرجعنا، والقانون فيصلا بيننا، والذود عن حرمة الوطن عصمتنا واحترام الإنسان شعارنا

"وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون"

صدق الله العظيم


مقتطف من الميثاق و النظام الداخلي للتجمع الدستوري الديمقراطي

http://www.rcd.tn

mardi, juin 01, 2010

Israel...un Etat criminel et voyou..

Un État criminel et voyou

publié le mardi 1er juin 2010.

La solidarité avec la lutte du peuple palestinien devient le symbole d’une bataille contre la barbarie, contre la loi de la jungle que pratique Israël. [...] A nos camarades de la Flottille morts pour la liberté de Gaza, et pour soutenir la Palestine, à nos camarades blessés, à ceux et celles d’entre eux emprisonnés dans ce camp construit à la hâte à Eshdod : plus que jamais, nous continuons !

La coordination nationale de la CCIPPP


Un État criminel et voyou

Ce ne sont pas des mots de colère face au nouveau crime israélien. Pas uniquement, même si la colère est totalement justifiée. Mais ce sont les adjectifs qui caractérisent cet Etat. Israël n’arrive à vivre que par le crime : du crime originel de la Naqba, aux expropriations ininterrompues des terres, aux expulsions des palestiniens, aux massacres qui, chacun, porte un nom. Cette fois, la tuerie s’est produite dans les eaux internationales, visant des militants de 40 pays, dont des américains et des européens.

C’est un Etat raciste en plus : le plan israélien avait prévu d’attaquer avec une particulière violence le navire turc, et de tirer en plein sur ses voyageurs ! Ce sont finalement des sous-hommes puisque essentiellement des Turcs ! Exactement comme le sont les Palestiniens ou les libanais aux yeux d’Israël.

D’ailleurs, la justification israélienne de l’attaque est bien éloquente : ce ne sont pas des pacifiques, mais des soutiens à une organisation terroriste (le Hamas) !! Il est donc légitime de les traiter de la sorte.

Deuxième argument qui dit long sur le mode de pensée israélien : ils ont résisté à l’assaut !!Avec des bâtons, c’est vrai, mais les israéliens supposent que tout le monde doit se soumettre à leurs ordres.

Cependant, 3 points s’imposent aujourd’hui comme des évidences :

- La Turquie est désormais, et pour la première fois, partie prenante du conflit ! il est intéressant de comprendre le calcul israélien qui a mené à cette situation.

- La conduite politique de la communauté internationale a l’égard d’Israël est stérile et contreproductive. Soustraire Israël à toute obligation d’appliquer les résolutions des Nations unies, l’Inviter a devenir membre de l’ OCDE, destiner le rapport Goldstone aux oubliettes, essayer d’élever le degré de coopération entre l’UE et Israël, désigner une promenade a Paris au nom de Ben Gourion…Tout ceci protège les agissements israéliens , et les encourage.

- La solidarité avec la lutte du peuple palestinien devient le symbole d’une bataille contre la barbarie, contre la loi de la jungle que pratique Israël.

Il est possible qu’Israël ait voulu, via son acte criminel de ce lundi 31 mai, intimider les militants internationaux et les dissuader de continuer à organiser ces initiatives. Il est par contre certain que son image a pris un nouveau coup. Face à la campagne BDS, Israël criait que c’était une tentative pour la « délégitimer » !

En fait, Israël veut être totalement libre : libre de tuer comme il l’entend, de nier l’existence du peuple palestinien comme il l’entend, ou de nier son humanité en en disposant comme bon lui semble.

Après l’attaque criminelle sur Gaza l’an dernier, nous avions dit que nous n’oublierons pas. Depuis, nous avions travaillé pour lancer la campagne BDS France, avions participé à la Marche de la liberté pour Gaza qui a été bloqué au Caire, avions continué à envoyer des missions en Palestine, et enfin avions participé à la Flottille.

A nos camarades de la Flottille morts pour la liberté de Gaza, et pour soutenir la Palestine, à nos camarades blessés, à ceux et celles d’entre eux emprisonnés dans ce camp construit à la hâte à Eshdod : plus que jamais, nous continuons !

La coordination nationale de la CCIPP


____________________________________


Communiqué de presse

EXCLUSIF : Dernières nouvelles des français de la flottille pour Gaza

31 mai 2010 – 23h

Le quai d’Orsay annonce dans un télex ce soir que 6 des 7 français ont été identifiés. L’un d’eux serait expulsé demain vers la France. Nous n’avons pas de nouvelles de Thomas Sommer-Houdeville.

De nombreux avocats israéliens, juifs et arabes, ont essayé de se rendre dans le centre de détention spécialement construit à Ashdod pour apporter une assistance aux pacifistes emprisonnés. Ils en ont été empêchés.

La cour suprême israélienne a été saisie et a autorisé les avocats à accéder aux détenus à partir de demain midi.

Un point presse apportera plus d’information demain mardi 1er juin à 11h au CICP, 21ter rue Voltaire, 75011 Paris (Métro Rue des Boulets, ligne 9).

Contacts :

Adnane 06 67 00 04 32

Gülay 06 36 98 85 66

Florent 06 61 66 99 92

Linda 06 10 02 52 81

____________________________________________________

Communiqué du collectif national pour une paix juste et durable entre palestiniens et israéliens

31 mai 2010 à 23h / Pour diffusion immédiate

Colère et indignation face à l’attaque meurtrière d’Israël

contre la flottille de la liberté


La marine israélienne a commis un acte de piraterie. Les 6 bateaux de la flottille de la liberté ont été attaqués par la marine israélienne dans la nuit de dimanche à lundi. Le bilan s’élève déjà à 19 morts et des dizaines de blessés. Les plus de 700 passagers sont maintenant emprisonnés en Israël.

L’attaque meurtrière israélienne a choqué le monde. De très fortes mobilisations ont marqué la journée partout dans le monde. En Europe, il y a eu des rassemblements dans la plupart des capitales européennes : 4000 personnes à Athènes, 5000 à Stockholm, 5000 à Paris, 2000 à Dublin, 10 000 à Istanbul...

En France les mobilisations touchaient plus de 39 villes. En Italie, plus de 22. En Palestine, un deuil national de 3 jours a été décrété, et un rassemblement de solidarité s’est tenu à Gaza. En Israël des rassemblements ont eu lieu à Tel Aviv, Jérusalem et Ashdod. Il y a eu aussi des manifestations en Egypte, Jordanie et jusqu’en Australie.

Amnesty International exige une enquête crédible et indépendante sur les meurtres commis par l’armée israélienne. Le secrétaire général de l’ONU Ban Ki-Moon exige lui aussi une enquête immédiate.

Le gouvernement turc a rappelé son ambassadeur en Israël. L’Espagne, la France, la Grèce, la Suède, l’Irlande, le Danemark, l’Autriche, la Norvège, et l’Égypte ont convoqué les ambassadeurs d’Israël pour des explications.

Un point presse apportera plus d’information demain mardi 1er juin à 11h au CICP, 21ter rue Voltaire, 75011 Paris (Métro Rue des Boulets, ligne 9).


Contacts :

Adnane 06 67 00 04 32

Gülay 06 36 98 85 66

Florent 06 61 66 99 92

Linda 06 10 02 52 81


Vidéo du rassemblement à Paris, lundi 31 mai :

http://www.dailymotion.com/video/xdidgo_manifestation-de-soutien-a-la-floti_news

ISRAEL-GAZA: Colère et mobilisations autour du monde

31 mai 2010 à 23h / Pour diffusion immédiate

Colère et indignation face à l’attaque meurtrière d’Israël

contre la flottille de la liberté

La marine israélienne a commis un acte de piraterie. Les 6 bateaux de la flottille de la liberté ont été attaqués par la marine israélienne dans la nuit de dimanche à lundi. Le bilan s’élève déjà à 19 morts et des dizaines de blessés. Les plus de 700 passagers sont maintenant emprisonnés en Israël.

L’attaque meurtrière israélienne a choqué le monde. De très fortes mobilisations ont marqué la journée partout dans le monde. En Europe, il y a eu des rassemblements dans la plupart des capitales européennes : 4000 personnes à Athènes, 5000 à Stockholm, 5000 à Paris, 2000 à Dublin, 10 000 à Istanbul...

En France les mobilisations touchaient plus de 39 villes. En Italie, plus de 22. En Palestine, un deuil national de 3 jours a été décrété, et un rassemblement de solidarité s’est tenu à Gaza. En Israël des rassemblements ont eu lieu à Tel Aviv, Jérusalem et Ashdod. Il y a eu aussi des manifestations en Egypte, Jordanie et jusqu’en Australie.

Amnesty International exige une enquête crédible et indépendante sur les meurtres commis par l’armée israélienne. Le secrétaire général de l’ONU Ban Ki-Moon exige lui aussi une enquête immédiate.

Le gouvernement turc a rappelé son ambassadeur en Israël. L’Espagne, la France, la Grèce, la Suède, l’Irlande, le Danemark, l’Autriche, la Norvège, et l’Égypte ont convoqué les ambassadeurs d’Israël pour des explications.

Un point presse apportera plus d’information demain mardi 1er juin à 11h au CICP, 21ter rue Voltaire, 75011 Paris (Métro Rue des Boulets, ligne 9).

Vidéo du rassemblement à Paris, lundi 31 mai :

http://www.dailymotion.com/video/xdidgo_manifestation-de-soutien-a-la-floti_news


Aidez-nous à gagner la bataille médiatique !

Le suivi des médias français est indispensable pour permettre à la cellule de crise de communiquer au mieux.

Envoyez un message sur vigiemedias@urgence-gaza.net à chaque fois qu'un média parle de la situation en Palestine, à Gaza, des bateaux.

Précisez : le média, la date, le nom du journaliste, et en quelques mots pourquoi c'était une information correcte ou incorrecte.