jeudi, février 26, 2009

العدالة حقّ..والمحكمة أمر واقع










الرئيس الشهيد رفيق الحريري
PM Rafic Hariri


النائب وليد عيدو
MP WALID EIDO


الصحفي سمير قصير
Journalist Samir Qasir


النائب و الوزير بيار الجميل
MP & Minister Pierre Gemayel

جورج حاوي
Georges Hawi


النائب و الصحفي جبران تويني
MP & Journalist Gebran Tueni

النائب باسل فليحان
MP Bassel Flayhan


النائب أنطوان غانم
MP Antoine Ghanem

و القائمة لاتزال طويلة
The list is still long...



Facebook Group: http://www.facebook.com/home.php?#/group.php?gid=2460092790

mercredi, février 25, 2009

BREAKING NEWS (12:34 CET): TURKISH AIRLINES PLANE CRASHES AT SCHIPHOL-AMESTERDAM



A Boeing 737-800 belonging to the Turkish national airline carier "Turkish Airlines (TK)" has bees crashed when landing at Schiphol International Airport of Amesterdam, in the Netherland.


The plane was in flight from Istanbul to Amesterdam carrying 127 passengers and 7 crew members. According to the last reports coming from Amesterdam; 9 people have been killed, at least and more than 50 injured.


The plane was broken into three parts and the aviation traffic is blocked at the airport.


For further information:

1. http://fr.news.yahoo.com/2/20090225/twl-l-accident-d-avion-de-la-turkish-air-4bdc673.html;

2. http://edition.cnn.com/2009/WORLD/europe/02/25/turkish.plane.amsterdam/index.html

Picture No. 1: cnn.com
Pictures No. 2: Copyright AFP 2009

mardi, février 24, 2009

BOURGUIBA: WORDS...




La Providence assigna à la Tunisie une place privilégiée, au cœur d’une mer où vinrent s’alimenter les cultures. Du balcon du Maghreb, la Tunisie regarde l’Europe et l’Orient. Ses côtes hospitalières accueillent les hommes et le idées des deux rives. Mais la Tunisie est aussi une digue qui s’avance dans la Méditerranée quand s’élève le tumulte des hommes. »


"Être réaliste, c'est préférer une réforme modeste, qui en permet une autre, à un miracle impossible.»


« Le théâtre est le témoin de la naissance de la conscience nationale.»


Habib Bourguiba - Discours

BOURGUIBA: Genève, Conférence de l’OIT, juin 1973.


« D’une poussière d’individus, d’un magma de tribus, de sous-tribus, tous courbés sous le joug de la résignation et du fatalisme, j’ai fait un peuple de citoyens. Mais j’ai peur de ce que j’ai appelé un jour le « démon des Numides », ce démon qui pousse à la désunion, aux luttes intestines, qui nous a fait rater notre histoire après la révolte de Jugurtha. »

Discours - Genève, Conférence de l’OIT, juin 1973.

Habib Bourguiba - Discours de Jéricho - 1965


« La politique du tout ou rien (...) nous a menés en Palestine à la défaite et nous a réduits à la triste situation où nous nous débattons aujourd’hui. Nous n’aurions en aucune façon réussi en Tunisie si nous n’avions abandonné cette politique et accepté d’avancer pas à pas vers l’objectif. A chaque pas, à chaque conquête par le peuple tunisien d’une nouvelle position stratégique, la France cédait une partie de ses privilèges ; pour elle, c’était un moindre mal. Elle s’imaginait pouvoir ensuite arrêter le processus. Mais chaque point stratégique conquis augmentait davantage nos moyens d’action. Le processus devenait ainsi absolument irréversible. Ainsi, pas à pas, la France s’est trouvée acculée à la dernière bataille, la bataille de Bizerte où elle ne pouvait que céder définitivement. En Palestine, au contraire, les Arabes repoussèrent les solutions de compromis. Ils refusèrent le partage et les clauses du Livre blanc. Ils le regrettèrent ensuite. Si nous avions, en Tunisie refusé en 1954, l’autonomie interne comme solution de compromis, le pays serait demeuré jusqu’à ce jour sous la domination française. »

Habib Bourguiba - Discours de Jéricho - 1965.

lundi, février 23, 2009

BAHRAIN: THE OTHER FACE OF IRAN...البحرين: الوجه الآخر لإيران





إن الخبر هو قديم جديد. فمنذ العام 2007 أكد عدد من السياسيين الإيرانيين أن البحرين هي مقاطعة إيرانية. هذا الخبر و هذا المطلب عاد من جديد للساحة الإعلامية في المنطقة و العالم بسبب تصريحات علي أكبر ناطق نوري رئيس التفتيش العام في مكتب مرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي في مدينة مشهد ادّعى فيها أن البحرين كانت مقاطعة إيرانية. و قد عملت طهران على تلطيف الأجواء و تنقيتها بينها و بين المنامة و لكن للخبر خفايا عديدة. فعدد سكان البحرين من ذوي الأصول الإيرانية كبير جدا. و عدد كبير منهم استقروا بالبحرين بعد الثورة الإسلامية في إيران فارّين منها. كما أنه هناك تنام واضح للتيار الشيعي بالبحرين

إن ما يحدث في المنطقة الآن هو شبيه جدا بما سبق غزو العراق للكويت في العام 1990 و إذا ما استمرت هذه العملية التي تقوم بها العديد من العواصم من خلال المطالبة بدول أخرى مثل الكويت بالنسبة للعراق و لبنان بالنسبة لسوريا و منطقة جيزان بالنسبة لليمن و جزر طنب الكبرى و طنب الصغرى و أبو موسى الإمارتية و البحرين بالنسبة لإيران، فإن مثل هذه المطالب لن تخلّف سوى الإنشقاق بين أبناء الأمة العربية و الاسلامية و تمثّل إحدى الأسباب التي جعلتنا غير قادرين على التقدّم و لو بخطوة واحدة في القضية الفلسطينية.

هاهو الوجه الآخر لإيران يظهر من جديد فأين هم الأشقاء الذي أعلنوا عن ولائهم و تحالفهم مع طهران؟ أين هي الشقيقة سوريا و حزب البعث الذي ينادي بالقومية العربية و بالوحدة و التآخي و العمل العربي المشترك؟؟؟؟ أين هو حزب الله اللبناني و أين هي حماس؟ ما هو موقفهم من الأخت الكبرى إيران؟ و هل سنظل صامتين أمام الخطر الذي يتهدد مملكة البحرين و شعبها؟



*****


Iran is showing us its second face by escalating the tension and the messages of hate and terrorism in the region. It is claiming that the Kingdom of Bahrain was an Iranian province before it is independence in 1971 from the British. Such claim is not new. Since 1970 and in 2007, many Iranian officials claimed that Bahrain is part of Iran.

It should be taken into consideration that many Bahrainies are from Iranian roots. Many have also fleed Iran when the Islamic Revolution won in Tehran and the shiite sect is growing up in Manama.

This news, although denied by Iranian foreign Affairs Ministry, is only part of prooving the power of Tehran in the region.

I am demanding, where is Syria, with its commitment to defend the Arab world, to enforce the unity between the Arab countries, and to improve the common Arab work? Where are Hezbollah and Hamas? would we keep silent against the danger which is on Bahraini doors?

jeudi, février 19, 2009

سهام بن سدرين أند كومباني: من الدفاع عن القانون إلى خرقه




يبدو أن تونس تشهد هذه الفترة العديد من حملات التنصيب. فمن تنصيب المدوّن قاسم نفسه رئيسا للجمهورية التونسية و قائدا أعلى لقوّاتها المسلّحة و ناطقا رسميا باسم الشعب التونسي، مع أنني لم أسمّيه كذلك، و لا أعتقد أن عددا كبيرا من التونسيين قاموا بذلك، فإن عددا آخر من التونسيين نصّبوا أنفسهم كحقوقيين و مدافعين عن الشعب التونسي الذي يرون أنه يعيش في سجن كبير و أذكر بالخصوص السيدة سهام بن سدرين و السيد المنصف المرزوقي و السيد توفيق بن بريك و القائمة طويلة - عريضة


و لكن هل تسائل هؤلاء يوما عن معنى النضال و الوطنية؟ و هل تسائل التونسيون يوما عن معنى الوفاء للوطن؟ هل الوقوف أمام السفارات الأجنبية و الحصول على تمويلات مشبوهة هو الحلّ من أجل القول أنني أدافع عن الشعب التونسي و عن حقّه في الحرية و الديمقراطية؟ هل كوني حقوقي و مدافع عن الشعب يخوّل لي أن أقوم بترويج معلومات مغلوطة و أخبارا كاذبة بالخارج و الداخل؟

و إن كان التونسيون يعيشون حقّا في سجن كبير، فكيف أمكن لي، أنا الحقوقي المعارض دوما للنظام، أن أغادر حدود أرض الوطن، هذا إن اعتبرت أصلا وجود وطن اسمه تونس، أن أغادر أرض تونس و أن أجول بأوروبا شرقها و غربها، و ان أحاضر من أعلى منابر الجامعات الغربية و أن أقف أمام مصادح الحرية ثمّ أعود إلى تونس، لأغادرها من جديد إلى دوحة الخليج أو بيروت لأعود من جديد إلى تونس و من ثمة أغادرها من جديد إلى واشنطن لأعود من جديد إليها، ثم أقف و أقول: إن السلطات التونسية تمنعني و تمنع غيري من الحصول على جواز سفر و من السفر خارج تونس و العودة إليها؟؟؟؟؟؟ فكيف سافرت إذن؟ هل هو ذلك الفرس العجيب، البراق، الذي حمل الرسول محمد صلى الله عليه و سلّم إلى القدس، هل هو نفسه الذي سافرت عليه؟؟؟؟ سبحان الله



ألست أنا الحقوقي المعارض للسلطة التونسية على الدوام، ألست أنا من ينادي دوما باحترام القاوانين و دولة القانون و المؤسسات و محاربة الفساد و استغلال النفوذ و القرابة و أن لا تكون كل تلك مجرّد شعارات جوفاء ترفع، بل واقعا معيشا؟ و بالتالي أليس من البديهي أن أحاول أن أرفع أين تخترق القوانين و ما هي القوانين المشكوك في دستوريتها و شرعيتها و أين هي القوانين التي تقف حجر عثرة أمام الحرية و الديمقراطية في تونس عوض أن أقوم بفتح قناة إذاعية بصفة مخالفة للقوانين و التراتيب و من ثمّة أصوّر الأمر و كأنه تعدّ للسلطة على حقيّ في التعبير؟؟؟؟؟؟ ألست أنا من خرق القانون أصلا؟؟؟؟ حتى و إن كان القانون، أو بالأحرى ربما ردّ الادارة المعنية قد لا يكون في صالحي، أوليس من الأفضل أن أتبّع المسالك الادراية و من ثمة أظهر للعالم رفض الادارة منحي الترخيص لأسباب غير صحيحة مثلا، عوض أن اتحدى القانون، و ليس الدولة، بل القانون أيّ أنني تحديّت كل الشعب التونسي الذي أدافع عنه ليلا-نهارا، و بالتالي تساويت أنا و من كنت أنتقدهم يوميا و أنتقد استغلالهم للنفوذ و خرقهم للقانون ، و بالتالي أفتح إذاعة خاصة من دون الرجوع إلى السلط المعنية؟؟؟؟ هل نحن نعيش وسط مجتمع تحكمه نواميس معروفة أم أنني أتواجد بمنزلي حيث يحق لي أن أقوم بما أشاء؟؟؟؟؟؟؟؟؟


لقد قمت بخرقي القانون، و مع ذلك أواصل نضالي مصرّا أن السلطات هي التي قامت بقمعي. و لكن، هل كوني حقوقيّ، مدافع عن الشعب ، معارض للنظام، هل يعطيني ذلك الحق في أن أتحدّى السلطة و أخرق القوانين و أن أستفز الأمن و المشاعر و أن أصوّر تونس و كأنها تعيش أحلك فتراتها التاريخية و أنها متجّهة نحو الهاوية بسرعة تفوق سرعة الصوت؟


أليس الأجدر بي أن أقدّم الحلول و رؤيتي لتونس و ماهو البديل الذي يمكنني أن أقدمه لشعبها حتى أحصل على ثقته و على تعاطفه و تعاونه بدل أن أن أقف أمام حائط المبكى، أبكي و أشتكي ليلا، نهارا أمام الأطلال، منتظرا حاملة طائرات أمريكية أو تدخلا من الاليزي أو ربما حتى تعاونا تل أبيبيّا يسمح لي يوما بدخول قرطاج؟؟؟؟؟؟؟؟


يا ترى، هل تصويري للوضع بتونس أنه قاتم و نشري لأكاذيب تتعلّق بالتعرّض للطلبة و تلفيق التّهم لهم من طرف أعوان الأمن تحت التعذيب و من ثمة ابتزاز عوائلهم قصد الحصول على أموال مقابل إطلاق سراح أبنائهم، و هل قيامي بالصياح و العويل أمام رجال الديوانة التونسية الذين يقومون بعملهم الادراي و الأمني، فقط لأنني لاحظت مرور فريق صحفي أجنبي، و هل قيامي بسبّ و شتم رجال الأمن و خرق قانون الطرقات، حتى أستفّز الأعوان و بالتالي أصوّر ملاحقتهم و استجوابهم لي و قيامهم بتطبيق القانون، على أنه استهداف لي من طرف السلطة؟ أليس للسلطة و النظام من اهتمام غير الاهتمام بي و بما أقوم به في حين أنه توجد العديد من التحديات الوطنية منها التشغيل و تحسين ظروف العيش و الحفاظ على القدرة الشرائية و النزول بنسب الفقر و الأمية و العمل على مجابهة تداعيات الأزمات المالية و الجيو-سياسية العالمية؟؟؟؟

إن كنت أنا في دائرة الاهتمام الأمني و السياسي للنظام، فياله من أنا؟؟؟؟؟؟ أنا إذن شخص مهم جدا في هذا البلد.... إذن أليس الأجدر أن أستثمر هذه الأهمية من أجل جلب الاستثمارات و خلق فرص العمل و تقديم البديل و أن أبرهن أنني قادر على أن أكون يوما ما في السلطة حتى أحافظ على مكتسبات الأمة منذ الاستقلال و أن أضيف لها؟ أليس عليّ العمل أن أوضح للشعب أنه قادر على أن يأتمنني على حياته و ممتالكاته و أمواله و مكتسباته، خاصة و أنني أتمتع بخيال خصب فيما يتعلّق بالتلفيق و التكذيب و التشويه و القمع و الاعتقال و الترهيب؟؟؟؟؟؟؟؟

mercredi, février 18, 2009

سيظلّ صوت 14 شباط 2005 حيّا في ضمائرنا. بقلم طوني حدشيتي من القوّات اللبنانية














سيظلّ صوت 14 شباط 2005 حيًا في ضمائرنا

طوني حدشيتي


كان 14 شباط 2005 ليكون يومًا عاديًا من زمن الوصاية السورية على لبنان، التي كانت يومياتُها تقتصر على الأكل والشرب، والدرس والعمل مع القليل من الراحة، لو لم يتحوّل الى مفصل تاريخي، فيتبدّل معه مصيرُ أكثر من نصف اللبنانيين الذين كانوا يعيشون حالةً موجعةً من القمع والتهميش أثّرت في نفوسهم إلى حدّ بعيد... ولا تزال!


ظنّ البعضُ أنّ الصوت الذي دوّى ظهيرة ذلك اليوم هو مجرّد خرق اسرائيلي جديد لجدار الصوت، ولكنّهم لم يدركوا أنّه دويّ صرخات أبرياء احترقوا في محيط السان جورج، شهداء قدّموا أرواحهم في سبيل الوطن ليستعيدَ الحياة والحرية، ويندحرَ الظلمُ والاحتلال، ويتغيّرَ مصيرُ غالبية الشباب اللبناني الذي نشأ على سماع عبارات "الاستقلال" و"السيادة"، ولم يعرف طعمها حتى صدحَ هذا الصوتُ الأليم...


صوتٌ لا كباقي الأصوات: أعادَ التوازنَ بين اللبنانيين، وأحيا المعنى الحقيقي للدولة...


وجمعَ أبناءَ الوطن على اختلاف انتماءاتهم الدينية والسياسية تحت لواء 14 آذار...


صوتٌ عميق دفعَ ثمنه غاليًا هذه المرّة رفيق وباسيل، جوزيف، عمر، محمد درويش، محمد غلاييني، طلال، زياد، ابو طارق، يمامة والاء ومازن، صوتٌ ليس بغريب، فقد ندهَهُ قبلهم بيار بولس، رمزي عبراني، فوزي الراسي، سليمان عقيقي، إيلي ضو، سامي ابو جودة، نديم عبد النور، وما لا يقلّ عن 15000 شهيد من المقاومة اللبنانية وفي مقدمتهم الرئيس بشير الجميل.


طالما في عروقنا نبضٌ... سيظلّ صوت 14 شباط 2005 حيًا في ضمائرنا ومحفورًا في عقولنا نتذكرُه دائمًا بغصّة الرحيل وفرح التحرّر: رحيلُ أبطال الوطن بطريقة قاسية ومؤلمة لا يستحقونها، والتحرّرُ من الخوف الذي اضطهدَنا سنوات طوال، فبتنا لا نهابُ أحدًا ونجاهرُ بعشقٍ كبتناهُ طويلا... عشقُ لبنان دون سواه...


سنذكرُه نحن الشباب لأنّه جعلَ حياتَنا الصامتة الباهتة ربيعيةً تزهو بالألوان وتضجّ بالحياة، وفتحَ الآفاقَ أمامنا لنغزوَ مجالات جديدة لم نألفْها من قبل...


فشكرًا لرفيق الحريري ورفاقه... لأنّهم بدمائهم شرّعوا باب العذاب الموصد منذ الطائف وأطلقوا سراحنا من سجن القهر والمعاناة الذي كان يسكننُا...


وبين 14 شباط 2005 و2009 محطاتٌ كثيرةُ حتّمت علينا إحياء هذه الذكرى كلّما عادت، لنستذكرَ الشهداء الذين غابوا ونطمئنَ نفوسَهم أنّنا لن نخونَ مشروع لبنان المستقلّ الذي ماتوا ليحيوه، ولنؤكّد مرة جديدة على ثوابت ثورة الأرز التي لن تهدأ ولن تستكين حتى يعود لبنان وطنًا لجميع أبنائه لا يفرّق بين فئة وأخرى والكلّ ينضوي تحت امرة الدولة والقانون...


source: http://www.lebanese-forces.com/ar/artde.asp?id=24&newsid=36216

mardi, février 17, 2009

من شعارات و صور حزب الله























لا يمكن لأحد أن ينكر المكانة الكبيرة و المتميّزة التي أصبح يحتلها موقع الفايس بوك لدى الجميع. و أصبح الموقع وسيلة أيضا لنشر الصور و الفيديو و الشعارات و غيرها. لذلك أردت أن أستكشف بعض المواقع و الصفحات الخاصة بمساندي حزب الله اللبناني و غيره من فريق 8 آذار و لكنني لم أكن أتوقّع أن أجد هذا الكم الهائل من الصور الدّالة على مدى رغبة الحزب و مناصريه من مدّ السيطرة على لبنان و قمع الحريات بل وصلت الدنائة بالبعض إلى حدّ شكر عناصر حزب الله الذين نزلوا إلى الشوارع يوم 7 آيار/مايو 2008 و قاموا بترويع الأهالي و غلق تلفزيون المستقبل و مقر صحيفة المستقبل و حصار وليد جنبلاط و حرق صور الرئيس الشهيد الحريري و غلق طريق المطار و غيرها من الشعارات الداعية لإقامة دويلة داخل الدولة