samedi, septembre 27, 2008

DIANAMAGAZINE CONDEMNS DAMASCUS EXPLOSION...



We woke this morning on the news coming from Syria. A car bomb has been exploded in a crowded area of the Syrian capital Damascus. News reports talk about 17 killed and more than 14 injured. Among the victims, women and children. This attack comes just few days before the end of the holy month of ramadan. A month, during of which Allah, God, forbids wars, violence and any bad act towards Humans, whether Muslims or not. Nobody until now has adopted the attack which clearly was not made against any personality. It was a barbaric attack against innocent civilians. Sure, I do not agree with Syria concerning its policy and behavior towards Lebanon, but that it does not mean that I accept such inhuman act which cost the lives of innocent people and threat countries with terror and fear.

vendredi, septembre 26, 2008

Chiffre 7 en Tunisie


Histoire

Le chiffre 7 possède une forte symbolique dans de nombreuses cultures et notamment dans les cultures mystiques, les cultures religieuses judéo-chrétiennes d'une part et musulmanes d'autre part.

Dans les cultures mystiques païennes, telles que l'hermétisme, le chiffre 7 a une dimension occulte et est évoqué lors des initiations ésotériques : il structure l'évolution du néophyte vers l'illumination à travers 7 degrés. Dans les cultures judéo-chrétiennes, il symbolise la perfection mais aussi la vie. Dans les 3 monothéismes, ce chiffre correspond au nombre de jours de la semaine.

Dans les cultures musulmanes, c'est également un chiffre fortement symbolique. Dans le Coran, il est utilisé à titre allégorique, pour signifier une multitude bien numériquement supérieure au nombre 7, est associé aux Cieux, planètes et aux Houris. Dans la pratique de l'islam, il y aurait 7 lectures et 7 sens allégoriques du Coran, théorie qui tiendrait davantage de l'ésotérisme que d'une exégèse sérieuse du Coran qui ne comporte en réalité qu'une seule et même lecture dotée cependant d'une infinité d'interprétations.

Cas tunisien

Car-ferry « El Loud 7 » décoré de portraits et de slogans présidentiels
Car-ferry « El Loud 7 » décoré de portraits et de slogans présidentiels

Le chiffre 7 apparaît de très nombreuses fois jusqu'à devenir un symbole de la présidence de Ben Ali qui est présentée comme un nouveau cycle politique dont l'an I débuterait le 7 novembre 1987. Ce chiffre est souvent associé au mois de novembre et à l'année 1987. Les symboliques de perfection, de regénération et de sacralité musulmane sont réinvesties pour légitimer le pouvoir et l'évoquer dans la vie quotidienne.

Le 7 novembre est devenu un jour férié et une fête nationale bis. De plus, cet événement est inscrit dans le programme philatélique de La Poste Tunisienne à travers une série de timbres dont l'élément visuel principal fort est un chiffre 7 stylisé.

Ce chiffre apparaît, aux côtés de l'image omniprésente du président Ben Ali, dans la quasi-totalité des lieux publics : administrations, cafés, magasins, avenues, établissements scolaires, moyens de transport — compagnie aérienne Tuninter renommée Sevenair le 7 juillet 2007 ou nom d'un avion de ligne de la compagnie Tunisair —, stades (comme celui de Radès), infrastructures (comme l'aéroport international de Tabarka), etc.

Le pouvoir symbolique du chiffre 7 est aussi utilisé par le régime politique dans le domaine des médias qu'il contrôle et notamment de la télévision. Ainsi, la première chaîne nationale est renommée TV7 puis Tunisie 7. Il est aussi utilisé comme indicatif des numéros de téléphone — les numéros de la région de Tunis commencent par 71, ceux de la région du Sahel par 73, etc. — et dans les numéros de SMS utilisés lors des jeux télévisés (87 y est toujours accompagné d'un autre 7).


SOURCE: http://fr.wikipedia.org/wiki/Chiffre_7_en_Tunisie

مقولة اليوم


أتقدم بإسمي وبإسم أجيال المقاومين بإعتذار عميق صادق وكامل عن كل جرح أو أذية أو خسارة أو ضرر غير مبرر تسببنا به خلال أدائنا لواجباتنا الوطنية خلال مرحلة الحرب الماضية

في ذكرى محاولة اغتيالها: الإعلامية مي شدياق تتحدث للكتائب دوت أورغ


في 25 ايلول من عام 2006 تعرضت الزميلة مي شدياق لمحاولة اغتيال نجت منها باعجوبة بعدما كانت آتية من زيارة للقديس شربل في عنايا.
بعد سنتين على محاولة اغتيالها كان لـ Kataeb.org حديث مقتضب مع الفراشة مي التي عبرت انها أفضل بكثير ممن فقدوا اعزاء مشددة على ايمانها القوي بأن التحقيقات ستتوصل الى نتيجة حتما لأنه من غير المنطقي ألا يظهر الحق في النهاية.
وتحدثت عمن يريد ان يسوق الاحباط من خلال قوله ان المحكمة الدولية لن تصل الى شيء لكن الاحباط لا مكان له عندنا نحن المؤمنون وقالت:"لكن لن أسامح كل من قتل بيار وجبران وانطوان غانم ووليد عيدو والرئيس الحريري" .
الاعلامية مي المؤمنة دائما لا تزال هي هي وتقول :"ايماني لم يتغير وربما من أراد قتلي أخطأ في ذلك اليوم أي في التوقيت لأنني كنت في زيارة لمار شربل ويمكن "نقوا النهار الغلط" , كنت لا أزال محاطة بسلامه وهو من أنقذني" .
ودعت الجميع لعدم نكء جراح الماضي معتبرة ان البعض لم يسمع اعتذار الدكتور جعجع لأنهم لا يريدون أن يسمعوه و" ما في أطرش أكتر من يلي ما بدو يسمع" . واضافت:"انهم لا يريدون الصلح بل يريدون نكء الجراح والتعبئة في صفوفهم لأن زعامائهم يقومون على ذلك.
وتوجهت اليهم بالقول:"عار عليهم ان يتهموا الاخرين بالمتاجرة بالشهداء فهذا الكلام لا يقال للكتائب والقوات وهم الذين قدموا الأغلى في سبيل هذا الوطن ".
وفي ذكرى ميلاد الشيخ بيار قالت شدياق : " أفتقده وأشتاق الى نزعته العنفوانية البعيدة عن التكبر والتي نفتقدها هذه الأيام وافتقد براءته الطفولية وحكمته الواعية في ان . كان بيار خليطا عجيبا، كان ثورة بحد ذاتها "يا ريت بعدو معنا ."

بيار البايع - Kataeb.org Team


Source: http://www.kataeb.org/articledetails.asp?articleid=8284

الجلسة الثالثة لمحاكمة معتقلي إعلان دمشق

وسط حضور عدد كبير من نشطاء الشأن العام والمحامين إضافة لممثلي السفارات الغربية بدمشق عقدت محكمة الجنايات الأولى في القصر العدلي بدمشق برئاسة القاضي محي الدين الحلاق جلستها الثالثة يوم الأربعاء 24-98-2008 في إطار محاكمة معتقلي "إعلان دمشق" ألاثني عشر.

وكانت جلسة اليوم مخصصة لتقديم الدفاع حيث قدمت هيئة الدفاع مذكرتها التي أكدت على ان كافة التهم التي وجهت للمتهمين ، إنما وجهت على خلفية سياسية، وهي لا تستند على أساس قانوني باعتبار أن المتهمين مارسوا حقهم في إبداء الرأي والتعبير المنصوص عليها في عدد من مواد الدستور السوري أهمها

-المادة 25 التي نصت "ـ الحرية حق مقدس وتكفل الدولة للمواطنين حريتهم الشخصية وتحافظ على كرامتهم وأمنهم. وان سيادة القانون مبدأ أساسي في المجتمع والدولة. ...

-وكذلك المادة 26 التي نصت : "لكل مواطن حق الإسهام في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وينظم القانون ذلك".

-وأيضاً المادة 38 التي نصت "لكل مواطن الحق في أن يعرب عن رأيه بحرية وعلنية بالقول والكتابة وكافة وسائل التعبير الاخرى وان يسهم في الرقابة والنقد البناء بما يضمن سلامة البناء الوطني والقومي ويدعم النظام الاشتراكي وتكفل الدولة حرية الصحافة والطباعة و النشر وفقا للقانون....

وفي نهاية الجلسة اجل القاضي المحاكمة حتى 29-10 -2008 للتدقيق.

وكانت المحكمة قد وجهت للمعتقلين التهم "نشر أخبار كاذبة من شأنها أن توهن نفسية الأمة وإضعاف الشعور القومي و إيقاظ النعرات العنصرية و المذهبية والنيل من هيبة الدولة والانتساب إلى جمعية سرية بقصد قلب كيان الدولة الاجتماعي والاقتصادي "

يذكر أن السلطات اعتقلت كلا من : رياض سيف رئيس مكتب أمانة إعلان دمشق ود. فداء الحوراني رئيسة المجلس الوطني لإعلان دمشق وأميني السر أحمد طعمه و أكرم البني وأعضاء الأمانة العامة: علي العبد الله و جبر الشوفي ووليد البني وياسر العيتي وأعضاء المجلس الوطني: محمد حجي درويش ومروان العش وفايز سارة و طلال أبو دان , حيث اعتقلوا على عدة دفعات عقب انعقاد الدورة الأولى للمجلس الوطني لإعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي في 1/12/2007، والذي حضره حوالي 163 شخص انتخبوا هيئاته القيادية وأصدر بيانه الختامي، الذي طالب بإقامة نظام وطني ديمقراطي والعودة إلى سيادة الشعب وتداول السلطة..

إن المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية تطالب بالإفراج الفوري عن معتقلي "إعلان دمشق" وإعلان براءتهم مما نسب إليهم ووقف كافة الملاحقات الأمنية والقضائية بحق أصحاب الرأي والإفراج عن باقي معتقلي الرأي والمعتقلين السياسيين وناشطي حقوق الإنسان . وفي ذلك دعم للشعور القومي وتأكيد لوحدة الوطن وضمان لحقوق المواطن بالتعبير عن رأيه بحرية والذي كفله له الدستور السوري والشرعة الدولية لحقوق الإنسان .

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية 24-9 -2008

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية – دمشق- فاكس 00963115330005 – هاتف 096393348666

National.Organizati on @ gmail.com
www.nohr-s.org

الحكومة البريطانية ترفض الاستجابة لطلب الملكة زيادة مخصصاتها المالية





كشفت صحيفة 'إندبندانت' الصادرة أمس الخميس أن الحكومة البريطانية رفضت زيادة المخصصات المالية للملكة إليزابيث الثانية رغم وجود عجز في الحسابات الملكية مقدراه 6. 5 مليون جنيه إسترليني.
وقالت الصحيفة إن الحكومة والملكة تخوضان جدلاً سرياً حول المطالب الملكية زيادة تمويلها العام للتعامل مع تنامي إنفاق العائلة الملكية، وأبلغ مساعدو العاهلة البريطانية الوزراء أنهم يحتاجون إلى أموال إضافية لتغطية نفقات الحفاظ على القصور الملكية وتسديد فواتير الوقود بعد ارتفاع أسعارها والطعام ورواتب الموظفين.
وأضافت أن الحكومة البريطانية ترفض زيادة المخصصات المالية البالغة 15 مليون جنيه إسترليني التي تدفعها للحفاظ على قصور الملكة وزيادة المخصصات البالغة 7. 9 مليون جنيه إسترليني التي تدفعها لتغطية نفقات مشاركة الملكة في المناسبات العامة.
ويصر وزراء الحكومة البريطانية على أن ميزانيتهم توسعت فوق طاقتها بسبب الأزمة المالية والاقتصادية التي تمر بها البلاد، في حين يجادل مسؤولو قصر باكنغهام، المقر الرسمي للملكة إليزابيث الثانية بأن البرلمان لديه واجب دستوري لتأمين المخصصات المالية للملكة.
وقالت 'الإندبندانت' إن هناك ضغوطاً شعبية وبرلمانية للجم ارتفاع كلفة العائلة الملكية والذي بلغ 40 مليون جنيه إسترليني من أموال دافعي الضرائب في العام الماضي

mardi, septembre 23, 2008

القوّات السورية تدخل شمال لبنان و تقف على مشارف بيروت

خرج من الباب و دخل من الشباك أو كما يقول المثل التونسي: خرج من الباب و دخل من الخوخة. هكذا هو حال السوريين مع اللبنانيين و لبنان. بالرغم من أن سوريا تنفي تدخلها في الشؤون اللبنانية منذ دخولها لبنان العام 75 و حتى خروجها منه العام 2005، إلا أنها في واقع الأمر لم تتوقف يوما عن التدخل في الشؤون اللبنانية و بصفة خاصة منذ خروج قوّاتها و جهازها الأمني و الاستخباراتي من لبنان. فسوريا تركت أحزابا و شخصيات و جواسيس يدافعون عنها و يخدمون مصالحها ربما حتى أكثر و أشرس من السوريين أنفسهم و الدليل أنهم لم يدّخروا جهدا خلال شهر آيار/مايو الماضي بإدخال البلد في دوامة حرب أهلية جديدة من أجل عيون الأم الشامية. اليوم ، وضعت سوريا أكثر من 10 آلاف من جنودها مع عتادهم الحربي عند الحدود الشمالية للبنان و ذلك بتعلّة أن الأوضاع شمالي لبنان أخذت منحى خطير و هي تهدد الأمن السوري، في إشارة إلى التصادمات بين المسلمين السنة و العلويين و هي الطائفة التي ينتمي إليها حكّام سوريا الأسد و الممسكين بزمام السلطة و الجيش و الاستخبارات فيها و هو ما يذكرني بما كان عليه الأمر من توزيع للمسؤوليات و المناصب السياسية و العسكرية و الأمنية و الاستخباراتية العراقية خلال عهد الدكتاتور الراحل صدام حسين. و طبعا مثل هذه السياسة لن تكون مختلفة في الدولة البعثية الجارة سوريا التي سارت و تسير على خطى العراق رغم المشاكل و الاختلافات التي عصفت بحزبي البعث في كل من دمشق و بغداد

اليوم حشدت سوريا قواتها على الحدود مع لبنان في منظر يذكرني بحشود القوات الاسرائيلية خلال حرب يوليو/تومز من العام 2006 جنوبي لبنان، و كيف كانت القوات تنتظر إصدار أمر الزحف نحو الأراضي اللبنانية و لا أرى مانعا من أن تقدم سوريا على مثل هذا الأمر خاصة و أنه لدينا سوابق في قيام دول عربية بمهاجمة دول عربية أخرى، كما أن الظرف العالمي موات لذلك خاصة بعد انقسام العالم إثر الحرب الجورجية الأخيرة و محاولة روسيا، و هي نفس الحروف المكونة لـ "سوريا"، محاولتها استرجاع أسواقها و حلفائها التقليديين في الشرق الأوسط.

إذا لم يتخذ العالم و بصفة خاصة الدول العربية قرارات مهمة و مصيرية فيما يتعلق بلبنان أو أن الساسة اللبنانيين لم ينكفؤو على الاهتمام بوطنهم و بناء الدولة عوض خدمة المصالح الأجنبية، فإن خبرا كهذا " القوات السورية تدخل شمال لبنان و تقف على مشارف بيروت"، سنسمعه قريبا

Opération Jambe de bois

Opération Jambe de bois est le nom de code donné au raid de l'armée de l'air israélienne survenu le 1er octobre 1985 contre le quartier-général de l'Organisation de libération de la Palestine (OLP) à Hammam Chott (Tunisie).

Contexte

L'un des résultats de l'Opération Paix en Galilée de 1982 est de repousser l'OLP hors du Liban Sud, région qui est utilisée comme base pour lancer des attaques contre le territoire israélien. Après avoir quitté le Liban, Yasser Arafat choisit un autre pays arabe, la Tunisie, pour y installer une nouvelle base pour l'OLP.

Le 25 septembre 1985, 3 civils israéliens sont assassinés sur leur yacht au large de la côte chypriote. L'unité d'élite de l'OLP, la Force 17, revendique l'attaque. Le cabinet israélien décide alors immédiatement de répondre à cette provocation et choisit de viser les bureaux de l'OLP à Hammam Chott (au sud de Tunis).

Déroulement de l'opération

Le 1er octobre, à 7 heures du matin, 10 F-15 Eagles décollent en direction de la Tunisie (2 d'entre eux ne sont pas chargés de bombes) pour une mission longue visant un objectif distant de 3000 kilomètres. Le ravitaillement des avions se fait en vol à mi-chemin vers 10 heures.

Les avions ne trouvent aucune opposition pour les empêcher de pénétrer l'espace aérien tunisien et de bombarder de façon chirurgicale le quartier-général de l'OLP en bord de mer d'où Arafat est absent (car se recueillant sur la dépouille de l'ancien ministre tunisien Abdallah Farhat). Israël revendique le décès d'une soixantaine de militants de l'OLP dont des dirigeants de la Force 17 et précise avoir cherché à éviter toute victime civile. L'OLP et le gouvernement tunisien accusent Israël d'avoir tué des civils.

Après le raid

Réactions tunisiennes

La question qui préoccupe dès lors le président Habib Bourguiba, ami fidèle des États-Unis, demeure la position de ce pays vis-à-vis du raid à un moment où l'opposition tunisienne, toutes tendances confondues, reproche au gouvernement son alliance avec Washington et exige la rupture des relations diplomatiques avec les États-Unis, où le sentiment anti-américain se renforce dans l'opinion publique exaspérée par le manquement des médias vis-à-vis de la couverture de la tragédie[1] et où le différend avec la Libye ainsi que la situation sociale du pays risquent de mettre le feu aux poudres. La Maison Blanche approuve en effet, le jour même de l'attaque, le raid israélien en le qualifiant de « légitime contre des actes de terrorisme. Pour la politique des États-Unis, des représailles contre des attaques terroristes sont une réponse légitime et une expression d'autodéfense. D'après les informations préliminaires dont nous disposons, cela semble être le cas », déclare le porte-parole de la Maison Blanche, Larry Speakes, qui tient à ajouter à la fin de sa déclaration « que par principe, une réponse appropriée à des actes de terrorisme est un acte légitime d'autodéfense. » Bourguiba, préoccupé par le rôle qu'auraient joué les États-Unis dans l'opération et étonné par la position américaine aurait déclaré à l'ambassadeur américain à Tunis qu'il avait fait convoqué au lendemain de l'agression : « Je suis dans la situation d'un homme qui a toujours cru à la fidélité de son épouse, qui découvre au terme de cinquante années qu'il a été trompé et qui se demande s'il n'a pas été trompé depuis le début » (Le Quotidien de Paris du 4 octobre). Mahmoud Mestiri, numéro deux de la diplomatie tunisienne, demande, le 2 octobre, aux États-Unis de « reconsidérer leur position négative et inattendue vis-à-vis de cette agression, position qui est en contradiction avec la loi et la morale. » Répondant à la demande, Washington finit par réviser son jugement. Tout en exprimant sa « compréhension » envers l'opération israélienne présentée comme une « expression d'autodéfense », la Maison Blanche s'abstient de reprendre ses affirmations du 1er octobre présentant le raid comme légitime. « Une révision qui n'est pas un revirement mais nuance les termes de la première prise de position. Le porte-parole de la Maison Blanche a d'ailleurs nié toute modification de l'attitude américaine » commente le journal Le Soir (3 octobre).

Résolution 573

Des négociations sont rapidement entamées sur un texte de résolution. Elles aboutissent à une résolution ne mentionnant pas les Palestiniens et condamnant le raid sans toutefois s'attaquer directement à son auteur. Suite aux pressions internes aux États-Unis, à la condamnation ferme des Européens et à l'intervention de Bourguiba, les États-Unis optent pour l'abstention. Le texte adopté par 14 voix et 1 abstention[2], outre la condamnation de l'attaque, demande des compensations financières pour les dommages subis par la Tunisie et exige des États membres des mesures pour éviter la répétition de cette agression. À cela, Mestiri répond : « Certes, nous aurions souhaité la condamnation directe d'Israël mais plusieurs pays occidentaux et même latino-américains, et pas seulement les États-Unis, ont toujours été réticents pour accepter une formulation qui revêt, de leur point de vue, des implications politiques et juridiques complexes » (Réalités du 11 octobre). Toutefois, cette résolution ne manque pas de provoquer une réaction d'hostilité de la part d'Israël qui, dans une déclaration du 21 novembre dont elle demande l'intégration dans le rapport du secrétaire général de l'ONU sur l'application de la résolution, considère le texte comme « totalement inacceptable » et, en particulier, rejette « l'usage impropre des termes acte d'agression et acte d'agression armée. »

En décembre, la Tunisie présente à l'ONU un rapport détaillé sur les dégâts causés par le raid israélien. Dans ce rapport de 127 pages, élaboré par une commission d'enquête spéciale constituée par le gouvernement, la Tunisie avance le chiffre de 68 morts (50 Palestiniens et 18 Tunisiens) et 5 432 125 dinars de dégâts matériels. Le gouvernement tunisien se réserve « le droit de réclamer des dommages et intérêts pour violation de sa souveraineté et atteinte à son développement économique et social » compte tenu du fait que, selon la commission, il est impossible d'évaluer l'ampleur du préjudice subi. Toutefois, la partie de la résolution estimant que la Tunisie a droit à « des réparations appropriées suite aux pertes en vies humaines et aux dégâts matériels dont elle a été victime » restera lettre morte.


Source: http://fr.wikipedia.org/wiki/Op%C3%A9ration_Jambe_de_bois


jeudi, septembre 18, 2008

TZIPI, LA BELLA



Tzipi Livni, Israel's Foreign Minister, has won Kadima's vote against Shaul Mofaz. She is the new leader of the party and she is succeeding Ehud Olmert, Israel's Prime Minister who is going to present his resignation from his office because of corruption allegations, to the Israeli President Shimon Perez within 48 hours, then Tzipi will be asked to form her cabinet within a period of maximum 42 days, if not, the Kenestt will be dissolved and new elections will be held.

Tzipi Livni would be the first female to lead Israel after Golda Meir, three decades ago.

In fact, I have one obsaervation: why each time when an Israeli person, such as the PM Olmert, makes what they call in Israel "concessions" or "compromises", even though we are not satisfied from our side, he or she, faces problems of corruptions and scandals? it seems like if a group of pressure is working against any one who moves on with Arabs.

samedi, septembre 13, 2008

الحادي عشر من سبتمبر في باجة

يا له من يوم عصيب. إنه الحادي عشر من سبتمبر و في مدينة باجة التونسية.اليوم حلّ مع الذكرى السنوية السابعة لأحداث 11 سبتمبر في نيويورك. أما عن سبب تواجدي في باجة، فهو مرافقة شقيقتي ووالدتي. فشقيقتي سوف تواصل دراستها الجامعية بباجة و كان علينا أن نقوم بإيصالها إلى المبيت الجامعي. وصلنا باجة في حدود العاشرة صباحا و بصراحة، الحمد لله أنه هناك طريق سيارة بين تونس و مجازالباب. الطريق السيارة تنتهي تقريبا على بعد 30 كم من باجة، أما حالة الطريق فهي جيّدة. دخلنا المدينة (لأوّل مرّة)، و أكثر من انتبهت إليه هو كثرة الناس و كثرة الحركة بالرغم من أن المدينة ضغيرة مقارنة بمدينتي أو بتونس العاصمة. كما أنني لاحظت أن طبيعة الناس مختلفة. فمثلا لاحظت أن عددا كبيرا من السائقين يتوقف في وسط الطريق بصفة عادية ليتحدث لأحد من المارة الذين يعرفهم دون أن يثير ذلك توتر البقية أو أن تقوم بخطأ أثناء السياقة دون أن يحرّك ذلك شعرة بل إنهم يقابلونك بابتسامة. لو كنا في تونس لسمع المرء السبّ و الشتم و أبيات شعرية. و لكن الزيارة لم تكن بالقصيرة و لا بالممتعة. فنحن لا يجب أن ننسى أننا بتونس. وصلنا إلى المبيت بعد أن دلّنا عليه أحد أعوان الأمن و بعض المواطنين. عندما وصلنا كان عدد كبير من الفتيات و الفتيان مع حقائبهم و عوائلهم داخل و خارج المبيت. مواطنين من كل الأشكال و الألوان...من الميسورين إلى الفقراء و من الشمال إلى الجنوب. بعد طول عناء الصف، وصلت شقيقتي إلى المديرة و لكن طلبت منها و بقية الطالبات التوجه إلى مبيت ثان لأن المبيت لم يعد قادر على استيعاب العدد الهائل من الفتيات. من هنا بدأت رحلة البحث عن المبيت الثاني الموجود في حيّ سكني لا يعلم بوجوده إلا الجنّ الأزرق. وصلنا و وجدنا عددا كبيرا من الطالبات و الأولياء. و بعد جهد جهيد وصلت شقيقتي إلى المديرة و ذل في تمام منتصف النهار و النصف. و لكن مع وصولها، سلّمتها عددا من الأوراق من بينهم النظام الداخلي الذي يتوجب عليها إمضاءه و القيام بالتعريف بالامضاء. فبدأت رحلة البحث عن المغازة العامة يث يوجد مكتب للحالة المدنية. و في طريقنا إلى المغازة العامة التي لا يعلم مكانها إلا الجن الأزرق 2، مررنا على قصر البلدية، فدخلت شقيقتي ووالدتي لكنهم أخبروهم أنه عليهم التوجه إلى المغازة العامة. بعد انتظار طويل حيث أن المكان كان يعج بالطلبة و بالمواطنين ، عدنا إلى المبيت لنجد صفا طويلا عريضا. و بعد عناء طويل، وصلت شقيقتي إلى المديرة و لكن علمت أنه لا مجال و أنه عليها أن تعود يوما آخر لأنه لا مكان شاغر و طاقة الاستيعاب فاقت الحد حتى أن المديرة اظطرت إلى وضع 6 و 7 طالبات في الغرفة الواحدة بما فيها غرفة التلفزيون و ذلك حتى يتم إفراغ مبيت ثان يوجد به الأولاد و يحوّل إليه الفتيات. و كان ذلك حوالي الساعة الثالثة و الربع. و الله رغم التعب من المسافة (حواي 4 ساعات قيادة ذهابا و إيابا)، و حرارة الطقس، إلا إن أكثر ما آلمني هو هؤلاء الفتيات ذوات الدخل المحدود حيث أنه ليس بإمكانهن العودة من حيث أتون لأسباب مادية و في نفس الوقت وجدن أنفسهن بدون غرف في الوقت الراهن. إنه استهتار ما بعده استهتار. فكيف يمكن أن يوجه مكتوب للطالبات و من ثمة يتفاجأن بعدم وجود غرف في الوقت الراهن؟ هل يعقل أن لا تقوم السلط المعنية بالاستعداد لاستقبال الطالبات؟ ألم يأخذو بعين الاعتبار تلك الفتيات و حتى الفتيان القادمين من أماكن بعيدة و غير قادرين على العودة أو دفع ثمن العودة إلى المنزل و الرجوع ثانية إلى باجة. إنها إهانات سافرة للذات البشرية التونسية

mercredi, septembre 10, 2008

جهاز أمن الدولة يعتقل الصحفي السوري همام حداد


علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن دورية تابعة للمخابرات العامة (أمن الدولة )داهمت مساء الأحد 7/9/2008 منزل خال الصحفي همام حداد بدمشق وعندما لم تعثر عليه بعد تفتيش المنزل اتصلت به من هاتف خاله وطلبت منه الحضور فورا وبمجرد وصوله إلى منزل خاله اعتقلته واقتادته معها ولا يزال مصيره مجهولا حتى تاريخه.

جدير بالذكر ان فرع المنطقة التابع للمخابرات الجوية كان قد اعتقل في 5 / 5 / 2008 السيد همام حداد وأفرج عنه في 28/7/2008 وطلب منه مراجعة الفرع المذكور بشكل مستمر إلا انه و بعد المراجعة لمرتين متتاليتين ذهب إلى قريته من اجل العودة لحياته الطبيعية وفوجئ عند الساعة العاشرة والنصف من مساء الأحد الماضي بالاتصال الهاتفي الذي طلب منه الحضور لكي يذهب إلى مصير مجهول .

ان المرصد السوري لحقوق الإنسان يطالب السلطات السورية بالإفراج الفوري عن الصحفي همام حداد وعن الشاعر هوزان شيخ موس محمد و عن جميع معتقلي الرأي والضمير في السجون السورية والتوقف عن ممارسة سياسة الاعتقال التعسفي التي تتعارض مع الدستور السوري والمعاهدات والمواثيق الدولية التي صادقت عليها سورية

9/9/2008 المرصد السوري لحقوق الإنسان

mardi, septembre 09, 2008

"Les Gardiens de la République Islamique du Liban", ou le suicide politique de Michel Aoun ?

L’armée libanaise a officiellement reconnu que l’un de ses hélicoptères, participant à un vol d’entrainement dans le sud du Liban, a essuyé des tirs, en fin de matinée. Touché de plein fouet, l’appareil a effectué un atterrissage forcé et son pilote, le lieutenant Samer Hanna (26 ans), est mort des suites de sa blessure par balle, dans la tête. Des unités du Hezbollah ont immédiatement encerclé les lieux et empêché l’armée de s’approcher de son appareil.

La télévision « Al Manar » du Hezbollah n’a pas évoqué cet incident, au moment où la « OTV » du général Michel Aoun, l’allié du Hezbollah, a affirmé que « l’appareil a connu des problèmes techniques », démentant avoir été victime de tirs en provenance des positions du Hezbollah à Jezzine. Le communiqué du commandement de l’armée ne laisse aucune place au doute, et confirme que l’hélicoptère était visé par la DCA.

Cet événement prouve, si besoin était, que l’opposition menée par le Hezbollah, et qui prétend défendre le Liban et la Résistance, développe en effet un autre projet beaucoup plus dangereux pour l’existence même de l’Etat libanais. Le Hezbollah, avec le soutien des Gardiens de la Révolution iranienne, cherche à soumettre entièrement et définitivement le Liban, et à y instaurer, à terme, la République islamique du Liban. La réalisation de ce projet correspond parfaitement aux ambitions iraniennes de créer le croissant chiite, allant de Téhéran à Gaza, en passant par Bagdad, Damas et Beyrouth.

Pour ce faire, toute résistance sunnite devra être éliminée. Le Hezbollah ne cesse d’amplifier le danger du radicalisme sunnite, présenté comme l’allié d’Al-Qaïda, pour justifier son coup de force qui se prépare au Liban (Lire à ce sujet notre analyse du 30 avril, une semaine avant la razzia de Beyrouth). C’est dans ce contexte que plusieurs journaux arabes estiment, ce 28 août, que la Syrie pourrait intervenir militairement au Nord du Liban pour éradiquer les sunnites de Tripoli. La Syrie, qui les avait armés pendant l’occupation, et soutenu après son retrait, les présente aujourd’hui comme une menace pour la FINUL, pour obtenir un feu vert occidental et revenir militairement au Liban.

Ce scénario, tant redouté par les Libanais, est préparé par le régime syrien depuis de longues dates. Damas n’a toujours pas apprécié son retrait humiliant du Liban en avril 2005, et n’a pas digéré la perte de ce pays. Ce qui explique l’empressement de Bachar Al-Assad à justifier l’intervention russe en Géorgie. Pour le président syrien, en visite à Moscou la semaine dernière, la comparaison entre l’Ossétie du Sud et le Liban lui permet d’envisager une intervention militaire au pays du Cèdre semblable à l’intervention russe en Géorgie. Reste à savoir si ce sujet sera abordé lors de la visite de Nicolas Sarkozy à Damas, la semaine prochaine (3-4 septembre) ? En tout état de cause, le Hezbollah a tiré, aujourd’hui, la première balle de cette bataille existentielle, mais cette fois contre l’armée libanaise. Quelle sera la position du général Aoun, issu de cette même armée, quand son allié s’en prend à cette même institution ? Pourra-t-il continuer à cautionner le Hezbollah au risque de perdre ses derniers partisans, à quelques mois des élections législatives ? Le général de toutes les contradictions aurait mieux fait de prendre sa retraite pour entrer dans l’Histoire par sa grande porte, au lieu d’en sortir par la petite fenêtre. Car, s’il prétend pouvoir remporter les prochaines élections, il le ferait grâce à son alliance avec le Hezbollah et au détriment des intérêts du Liban et des convictions de ses partisans.

En conclusion, en abattant un hélicoptère de l’armée, et en provoquant la mort d’un officier pilote, le Hezbollah poignarde son allié dans le cœur. D’autant plus que les militaires chrétiens sont très souvent des partisans du général Aoun. Ce dernier se retrouve particulièrement embarrassé et poussé au suicide politique. Sa télévision (OTV) recourt aux mensonges pour innocenter le Parti de Dieu, consciente des retombées de leur forfait.

Khaled Asmar.

Source: http://mediarabe.info/spip.php?article1498

الرئيس الجميل بعد زيارته الorient le jour: ما تعرضت له الصحيفة انما يعود بنا الى ايام الوصاية السورية الحالكة التي كانت تمعن في التنكيل بكل الاصوات ال



زار الرئيس امين الجميل مكاتب لوريون لوجور في بيروت للتعبير عن تضامنه مع الصحيفة والعاملين فيها اثر الاتهامات التي ساقها ضدها النائب ميشال عون باستباق التحقيق ومحاولة بث الفتنة .
الرئيس الجميل اعتبر ان ما تعرضت له الصحيفة انما يعود بنا الى ايام الوصاية السورية الحالكة التي كانت تمعن في التنكيل بكل الاصوات الحرة في لبنان.
الجميل انتقد بشدة تهجم عون على الصحيفة وحذر من عودة هذه الظاهرة الى البروز متخوفا من ان تؤدي الى انحدار الكلمة الحرة والرأي الجريء .
واستذكر الرئيس الجميل ايام كان النائب ميشال عون رئيسا للوزراء وقال انه كان يستخدم الوسائل ذاتها لترهيب الصحافة والصحافيين واملاء مواقفه عليهم .
واعتبر الجميل ان عون يؤمن الغطاء لقيام دولة داخل الدولة ولاستمرار المربعات الأمنية التي يسيطر عليها حزب الله والخارجة عن سلطة الشرعية اللبنانية
كما انتقد الاستخفاف بالتعاطي مع جريمة من هذا الحجم ادت الى استشهاد ضابط اثناء قيامه بواجبه .
والأخطر يضيف الجميل ان عون اغفل تماما ان منطقة اقليم التفاح لا تخضع اطلاقا لسلطة الدولة اللبنانية . وان هذا الحادث الأليم يطرح من جديد موضوع السيادة اللبنانية الذي يشكل جوهر الأزمة.
واختتم الجميل بالقول ان حزب الله الذي يصنف نفسه كمقاومة اسلامية يعزز تواجده في المناطق المسيحية . مبديا اسفه من ان يتحول عون مدافعا عن هذه الممارسات .


وفي حديث الى العمل الصادرة اليوم، اعتبر رئيس حزب الكتائب اللبنانية الرئيس امين الجميل انه ينظر الى حادثة سجد بمنظار غياب السيادة والقوى الشرعية عن بعض المناطق اللبنانية وحلول قوى امر واقع في هذه المناطق نصبت نفسها مسؤولة عن الزمن والاستقرار، وجعلت منها مربعات تخضع لسلطتها الحصرية.
الرئيس الجميل اكد ان الموضوع يتجاوز اطلاق نار على مروحية واستشهاد ضابط ليمس السيادة واضاف: "الاستشهاد هنا هو استشهاد الشرعية المؤتمنة على هذه السيادة وعلى امن المواطنين."
ولفت الى ان الشخص الذي تمّ تسليمه على اساس انه "مطلق النار" ليس هو المسؤول عن الحادث "ونعرف ان العملية كلها سوف تعالج بمقاييس حسن النية والكلام عن "الواجب المقدس" وسوف يتم تصوير الامر وكأنه قضاء وقدر لابقاء الوضع في المنطقة على حاله، وبالتالي الابقاء على سيطرة قوى الامر الواقع."
وتابع:" يزيد الطين بلة ان حزب الله يعتبر نفسه مقاومة اسلامية ويفاخر بذلك كما يفاخر بأنه جزء من ولاية الفقيه، علماً ان المنطقة التي يتمركز فيها منطقة مسيحية تم تهجير ابنائها مرات عدة من اجل قضية اقل ما يقال انه منازع حول صوابيتها." وسأل: "كيف يمكن ان نفرض على الناس في مناطقهم حضوراً من هذا النوع يعتبر تحدياً لمشاعرهم ومساساً بمصالحهم واملاكهم وحياتهم اليومية؟"
وشدد على ان "الوضع في لبنان عملياً وضع تقسيمي فهناك حدود جغرافية يتم رسمها على الارض بخطوط سوداء حيناً وحمراء حيناً آخر لكنها حدود في قلب الوطن" مشيراً الى ان "هذا الفرز يترجم تدريجياً على مختلف الاصعدة الامنية والديمغرافية والاجتماعية والثقافية والسياسية.
واكد الرئيس الجميل على اننا "امام حالة شيعية قررت بذريعة الحرمان والمقاومة ان تستقل عن الدولة وتمارس سيادة ذاتية على حساب سيادة الدولة بدعم سخي من جهات خارجية رسمية ترى مصلحتها في هذا التوجه، وهي حالة تتقاطع مع استراتيجيات اقليمية ودولية. والنتيجة كانت تحويل لبنان عن دوره الطبيعي وتكريسه ساحة، مجرد ساحة للصراعات الاقليمية التي تتضخم على حساب مصالحه وسيادته وعلى حساب امن اللبنانيين."
ورداً عن سؤال رأى رئيس حزب الكتائب اللبنانية ان تسليح المسيحين مشروع انتحاري اياً تكن مبرراته لافتاً الى ان حزب الله جيش نظامي مدمج بالسلاح الستراتيجي والفردي واي تسليح يطمح الى مضاهاته مشروع تدميري."
وعن كيفية اعادة حزب الله الى كنف الدولة قال الرئيس: " نحن ذاهبون الى مؤتمر الحوار الوطني باستعدادات طيبة وقصدنا حلّ هذه المشكلة استناداَ الى المفهوم الوطني للولاء والسيادة. فالسيادة واحدة لا تتجزأ وعلينا اولاً ان نتفاهم على هذه المسألة، ونبحث عن التقاطعات الممكنة بين الولاء للبنان والولاء لولاية الفقيه واين ينتهي الولاء للوطن ليبدأ الولاء للقوى الخارجية والمطلوب ان نتفاهم بصرف النظر عن الاعتبارات الدينية والعقائدية التي تحكم سلوك هذا الطرف او ذاك."
وعن الخيارات التي يقف امامها الناخب المسيحي في الانتخابات المقبلة اكد ان الخيار الاول هو الاصطفاف مع مشروع الدولة لا مع مشروع الدويلة او الدويلات والضمانة الاولى للمسيحيين هي الدولة والحضور المسيحي الفاعل داخل هذه الدولة. وكشف ان التحالف مع قوى 14 آذار وطني وليس فئوياً او طائفياً فلقد توحدنا حول شعار "لبنان اولاً" اي حول شعار الكتائب، ومفهوم السيادة والحرية والاستقلال مفهوم كتائبي اولاً ، والقوى التي تلافت معنا على مبادئ الكتائب".
وختم حديثه قائلاً ان حزب الكتائب لا ينكر ان هناك تمايزاً بين اطراف 14 آذار لكن هذا التكتل يمثل الفسيفساء اللبنانية بكل رونقها خلافاً لاحادية سلطة "حزب الله" على مستوى القرار سلماً وحرباً واعتصاماً حتى على مستوى التعيينات وغيرها.


Source: http://www.kataeb.org/articledetails.asp?articleid=7330

اعتقال المدون محمد الراجي ومراسل موقع هسبريس بسبب رأيه


من نطق قتلناه و من سكت مات غـمــــا

أصدرت غرفة التلبس بالمحكمة الابتدائية بأكادير اليوم الاثنين 8 من شتنبر 2008 حكمها في قضية الشاب محمد الراجي المدون ومراسل موقع هسبــــريس القاضي بسجنه لمدة سنتين وأداء غرامة مالية تقدر ب 5000 درهم.. وقــد جرت هذه المحاكمة الصورية لهذا الشاب بسرعة وفي ظروف لم يتمكن معها عائلته من توكيل دفاع له ...

و معلوم أن محمد الراجي جرت محاكمته اثر اعتقاله صبيحة يوم الجمعة 7 شتنبر 2008 بمدينة أكادير ، على خلفية مقاله

" المـــلك يشجع الشعب على الاتكـــــال!"

والذي تم نشره في الموقع الالكتروني هسبــــريس يوم الأربعاء الماضي.

وإذ أعلن عن تضامني المطلق مع هذا الشاب ، لا اخفي تذمري من تكرار ممارسات المنع والاعتقال بسبب الرأي والتعبير تارة باسم التطاول على المقدس وأخرى بسبب التجمهر غير المرخص والإخلال بالنظام العام .... وكلها تدخل في نطاق الخطوط الحمراء المنتشرة بكل مكان و على طول وعرض أفواه المغاربة..ولان النظام المغربي يريد شعبا وديعا من الرعايا الأوفياء أو الرعاع مطأطئي الرؤوس ، فانه أصبح لا يقبل بمن يعطي للسانه حرية أكثر للكلام ....

و الحقيقة منذ أن حُكمنا بالجمر والرصاص ونحن نسمع نكتا كثيرة تلخص الى حد ما هذا الوضع المزري لحرية الرأي والتعبير والحريات العامة في البلاد ...

نقتبس واحدة كانت تقول : لما كان رئيس البلاد يخرج للصيد كان يرافقه نفر من العبيد .. كانوا يرددون كلما أصاب طيرا ما برصاصة :" أصابها سيدنا الهمام " ، وحينما يخطئ الصواب يقولون : " عفا عنها مولاي " . ولم يكونوا يجرؤوا القول بأنه أخطأ صوابها ..

وبقينا معهم نخجل من قول الحقيقة ونخاف من عواقبها . لكن أجهزة القمع والمنع وقوات المساعدة على تكميم الأفواه ، بل لكمها وصعقها في الشارع العام تسترق السمع لكل من تفوه أو فكر في مساحة أوسع للتعبير ...

وقدر لنا أن نتضامن بالتناوب ، لمواجهة اعتقالات مجانية ما كان أو يجب لها أن تكون أصلا . . .

... معتقلي فاتح ماي 2007 بسبب مس المقدسات

اعتقال الشيخ الوقور والمقعد احمد ناصر عن سن بلغ الأربع والتسعين سنة ، ووفاته بالزنزانة حيث كانت " وصمة عار على المقدس "

معتقلي الانتفاضات الشعبية : صفرو ـ بومالن دادلس ـ سيدي افني ...

اعتقال الشاب المهندس فؤاد مرتضى

الطلبة المعتقلين السياسيين مراكش

معتقلي الجمعية و ح ش المعطلين بجراة وعين بني مطهر

وجاء دور المدون الشاب محمد الراجي

بسبب مدونته أو كتاباته التي يفتحها للنقاش عبر موقع هسبــــريس..

وجذور قضية الاعتقالات بسبب الرأي والتعبير تتجذر في الماضي و ستطول في المستقبل إن لم نتكتل ونتضامن كحقوقيين وديمقراطيين وتقدميين لصدها ...لان الاعتقالات السياسية هي طبيعة من طبائع الاستبداد ومرتبطة بطبيعة النظام الذي لا يقبل بالاستغناء عنها إلا بوجود قوة الردع والمساءلة ...

التاريخ يستمر ويعيد نفسه بألف لبوس ولبوس ففي عهد الأمويين

كان الوليد بن يزيد يوصي جنده بمقولته المأثورة :

ادفعوا الناس ليجهروا بما فيهم : فمن نطق قتلناه و من سكت مات غـمــــا....

فلنتضامن مع كل مدون يطمح للتغيير ويوجه مدونته لخدمة قضايا حقوق الإنسان والمواطنة ...

الحرية الفورية لمحمد الراجي

عبدالمالك حوزي

مناضل في الجمعية المغربية لحقوق الإنسان

ومنظمة الدفاع الدولية

عـمّـار الـسـوري يحجب أكثر من 160 موقعا الكترونيا



يبدو أنه ليس فقط عمّار التونسي هو الوحيد الكثير العمل خاصة في الآونة الأخيرة بل إن أشقائه العرب سيرون على خطاه و بثبات و عزيمة قويين لا يلينان. فهاهو عّمار السوري ينطلق إلى العمل بكل حماسة، ذلك أن تقارير حقوقية أفادت أن السلطات السورية قامت بحجب أكثر من 160 موقعا على شبكة الانترنات

vendredi, septembre 05, 2008

آي نعم...أنا انحب جماعة بوكشطة


كنت قاعد انزابي في تن بلوغ وقت اللي لقيت مقالة كاتبتها وحدة اسمها سارة في مدونتها "مارج" بعنوان "سما دبي، الهدية المسمومة" في مدونتها
http://marge-sarra.blogspot.com/2008/09/sama-dubai-un-cadeau-empoisonne.html

صحيح إنو من حق كل إنسان باش يكتب و يقول اللي يحب و أنا في هالإطار مانيش قاعد انبروفوكي في سارة و إلا ضدها، لا بالعكس، أما هي جابتلي هالفكرة و المناسبة باش نكتب هالمقال. ديما أنا و أصحابي كي الفار و القطّوس على حكاية بوكشطة. ديما يراو إنو جماعة بوكشطو جماعة متخلفين، زير متاع نساء، جماعة فسّاد، ربي عطاهم الفلوس و ما أعطاهمش المخ. الكلام هذا كان صحيح و لكن منذ عدّة سنوات الواقع تغيّر أو هو بدا يتغيّر. أنا بصراحة يعجبني تكتيك محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبي. الراجل ذكي. يعرف إنو النفط باش يوفا و بالتالي لا بد من إنو يستغل الوضع الحالي باش يعزّز مزقع إمارتو إمارة دبي و موقع بلادو الإمارات باش نهارت اللي النفط يقول باي باي ينجمو يلقاو مناش يعيشوا و يواصلوا حياة الترف. و الدليل إنو دبي بدات تقلل من اعتمادها على النفط و بدات تتألق و تفوت برشا دول متقدمة. تي حتى الأجانب الأوروبيين و الأمريكان ولاّو ينزحو لدبي
دبي ولاّت ظاهرة. كي انشوف توّا أبوظبي و قطر و البحرين و حتى السعودية، هالدول الكل ولاّو يتبعو في نموذج دبي. تقريبا ما قعدت كان الكويت، بسب الخلافات السياسية الي تعصف بحكوماتها و إلا سلطنة عمان اللي مازالت تعيش قي قرون ماضية، متخلفين على ركب دبي و بقية الدول الخليجية، سامحوني، اللي انتوما تقولولهم بوكشطة و الله ماهو بوكشطة كان انتوما يا توانسة. العباد الكل قاعدين يفوتو فينا و احنا مازلنا ننظرولهم بأعين القرن الماضي. تي العباد هاذوكم ولاّو يبعثو في أولادهم للخارج باش يقراو و يرجعوا يخدمو في إدارات بلادهم باش وقتها يقولول للتوانسة و للأجانب اللي خدموهم، بارك الله فيكم...أحنا ماعادش في حاجتكم توّا و يزّيكم ماكم بنيتو دار و أثثتوها و شريتو كرهبا؟ أيا في الأمان تي فمّة جماعة بوكشطة يحكيو لغات خير منّا و يخترعو و قافزين أكثر منا. صحيح إنهم أقليّة و لكن هذا ما يمنعش إنهم موجودين. و انزيكم من الفوق، ماهواش صحيح إنو جماعة بوكشطة هوما الوحيدين اللي يبذروا في الفلوس. هذاكا الحسّاد حشاكم. قاللك اللي ما يوصلش للعنب، يقول قارص. تي خو سلطان بروناي وصل يحط حبيبات ذهب خالط على تابي متاع الدخول للقصر و وصل يصرف قرابة مليون دولار في النهار من غير ما نحكيوا على السلطان بيدو و على نساه و الكراهب المرصعة بالديامونت و الذهب. أما حتى في الغرب، العباد اللي كرز برشا و متريشين،حتى هوما يبذروا. تي حتى أحنا في تونس اللي ربي يعطيه شويّا ملاون، قصدي ملاين، يبذرهم و يعملك قصر تقعد حال فمّك و تقول ياخي أنا في تونس و إلا عند واحد بوكشطة؟ آي نعم...أنا انحب جماعة بوكشطة و انرحب بيهم زاد في تونس هوما و افلوسهم و مشاريعهم اللي باش تحللكم دياركم و توكّلكم الخبز اللي تنبحوا عليه كل يوم. و أكثر من هذا، صحيح أنا ما نؤمنش بالقومية العربية، و لكني انفضل إنو انحل صفحة جديدة من العلاقات البينية العربية و بصفة خاصة بين تونس و جماعة بوكشطة على خاطر اللي انتوما سمّيتوهم بوكشطة، ماتنجموش تتصورو قداش يحترمو و يحبو التوانسة خاصة إنو المعروف على التوانسة إنهم بكرامتهم مش كيما جماعة يا بي و يا ست هانم

jeudi, septembre 04, 2008

حشيــــــــــــــــــــــــــشة رمضان

مسكين رمضان، و الله مسكين. التوانسة الكلّ ديما يحملّوه أكثر من طاقتو. في الخدمة الناس الكل تكركر في ساقيها و تخدم فوق من قلبها و ديما عينيهم على المنقالة قريب باش يدزّوا العقارب فمّاش مالساعتين و نص تضرب و هوما مازّالوا كي دخلو و روتار أون بليس. قالك شنوّة: والله رمضان و فاشلين و تاعبين

تمشي للإدارة التونسية، ما تلقى كان اللي ينش و يكش. قالك شنوّة: مرمضنين و محششين على الدخان و القهوة. اللي تقلّو صباح الخير تقولش عليك سبّيتو، و اللي تقولو في الأمان و إلا بالسلامة و إلا يعيشك، يطنّش و يعمل روحو ما سمعكش

خللّي عاد التوانسة في الطريق ووقت المرواح. تقول عليهم الكل سيوقو في الفورمولا 1 و إلا خذاو البرمي على يد شوماخر. اللي تغزرلو في كرهبتو تلقاه أخلاقو في ..... قال شنوّة: حشيشة رمضان

التنرفيز و التكريز و التعصبين: قال شنوّة: حشيشة رمضان. مسكين هذا رمضان. في الحقيقة، أنا ديما انرى في التوانسة على نفس الشكل سواء في رمضان و غلا في سيّر الأيام العادية. ديما نفس الطبيعة: بالدخان و إلا بلاش، في الصباح و إلا في الليل، في الخدمة و إلا في الشارع. ديما هاذاكا هو حال التوانسة، دونك علاش انلصقوهل في سيدي رمضان، هالشهر الفضيل؟ بصراحة؟ اللي ماينجمش يصيم، يفطر خير على خاطر ماللي يخرج من الدار و هو يركّب في الذنوب على روحو. قالك رمضان....بربّي براو شوفو حلّ لحياتكم...مش خير؟

WELCOME CONDI...


US Secretary of State Condolezza Rice will be in official visit to Tunisia. Rice will be visiting Libya (the first visit to a US secretary of State since 1953), Tunisia, Algeria and Morocco.

mercredi, septembre 03, 2008

DIANA PRINCESS OF WALES - FASCINATING FACT 5881


A piece of 27-year-old cake from the wedding of CHARLES, PRINCE OF WALES and late royal DIANA, PRINCESS OF WALES has been sold in London for $2,160 (GBP1,200). The slice - decorated with the royal coat of arms - came from one of 22 cakes distributed to royal staff after Charles and Diana's nuptials in July 1981.

KEIRA KNIGHTLEY - KNIGHTLEY STEPS INTO DIANA MOVIE ROW


KEIRA KNIGHTLEY has defended her new movie THE DUCHESS after images of late royal DIANA, PRINCESS OF WALES were included in the trailer for the film. In the new movie, Knightley plays Georgiana, Duchess of Devonshire, a distant relation of Diana - who died in a car crash in Paris in 1997.

The promo for The Duchess sparked outrage by showing pictures of the late Princess and emphasising the link between the film's lead character and her modern-day descendant.

The trailer, which is currently being shown in cinemas ahead of the movie's release next month (Sep08), shows juxtaposed images of Knightley's character and Princess Diana and reads: "The two were related by ancestry and united by destiny."

And Knightley has stepped into the debate about the promo - insisting her character should not be compared to the late royal. She says, "I am Georgiana. I am not Diana. The film is not about Diana."

The promo has also come under fire from Amanda Foreman, who wrote the biography which the film is based on, who called it "a bad joke," and the director Saul Dibb, who blamed "the marketing men" for the short.

Dibb adds, "We didn't want to make any parallels between the two women. It didn't govern the shooting of the film or the performances."

خاص Kataeb.org : كنيسة السيدة ... مسجدا للاسا؟


بين جبال احتضنت يوما المقر البطريركي وأراض زراعية تعود ملكيتها للبطريركية المارونية، استملكها اليوم – من غير حق- أهالي لاسا، تقع كنيسة السيدة التي تحولت اليوم وبين ليلة وضحاها الى مسجد. كيف حصل ذلك؟ من المسؤول؟ و من يعارض تسليم الكنيسة؟ لقد ذهبنا الى لاسا واليكم ما عدنا به.

لاسا هي قرية تقع بعد قرطبا، وهي ذات أغلبية شيعية ينقسم ولاؤها بين أمل وحزب الله، مع أغلبية لحزب الله. تدخل الى البلدة فتستقبلك أعلام حزب الله المنتشرة على الأعمدة الكهربائية تليها صورعماد مغنية. القرية عبارة عن بضع بيوت ذات طابع تراثي يتخللها أبنية حديثة- بني بعضها على أراض تابعة للرهبنة المارونية- بموجب علم وخبر ودون أي عقد أو أتفاق مع البطريركية نفسها. تقودك الطريق الى آخر القرية حيث تغيب عنك الأبنية لتفسح المجال أمام الصخور والأشجار والمساحات الزراعية. وعلى طرف القرية بين الخيم الزراعية تقع كنيسة السيدة التي تم تحويلها منذ شهر تقريبا الى مسجد بعد محاولات سابقة عدة.

" ان عمر الكنيسة هو حوالي المئتي سنة، وقد بنتها البطريركية المارونية بعدما اشترت الأرض" يروي شربل سلامة وهو المقيم في يانوح المجاورة للاسا، وأحد المطالبين باسترداد الكنيسة.
ويضيف شربل " لقد بدأت القصة في سنة 2001 حيث تم الاستيلاء على الكنيسة وقد وضع في داخلها السجاد والمصحف، ولكن سرعان ما تحركنا وبعد تدخلات ومشاكل تم اخلاءها وقد وضعت لفترة معينة تحت حماية الجيش على أن يعمد المطران الى تأمين أبواب و شبابيك لاغلاقها".

أما اليوم ومنذ حوالي شهر أتى الشيخ محمد العيتاني من لاسا بأبواب حديدية وأغلق الكنيسة بعدما حولها الى مسجد. وبعدما طالب الأهالي والمطران أنطوان نبيل العنداري باستردادها واجهوا ممانعة من النائب عباس الهاشم عضو تكتل التغير والإصلاح ومحمد صفا من حزب الله. وكانت ذريعتهما غياب أوراق ثبوتية تؤكد أنها تعود للبطريركية. و لكن يجدر الاشارة الى أن مختار لاسا كان قد مسح الأرض كأرض للرهبنة المارونية.
ويروي الأهالي أشكالا كاد يفجر الأمور عندما زار النائب عباس الهاشم المنطقة للاستفسار عن الموضوع وقد جزم بحسب قول أحد الأهالي أن البناء كان يستعمل كحمام. وكادت معلومات النائب التاريخية الهندسية أن تأزم الوضع أكثر من ما هو عليه.

ويقول شربل سلامة: " لقد زارنا النائب نعمةالله أبي نصر وأكد لنا أنهم استرجعوا الكنيسة وأصبح المفتاح مع المطران العنداري. الا أننا سألنا المطران وقد نفى الموضوع من أساسه. من جهة أخرى زار وفد من التيار الوطني الحر من المنطقة الجنرال ميشال عون وطلب منه البت بالموضوع الا أنه طلب وثائق تثبت الموضوع".

" عواد عواد وهو من سكان يانوح أكدّ في حديث معنا أنه تعمد في هذه الكنيسة ويوسف بشارة كرم الذي مازال على قيد الحياة ومقيم حاليا في يانوح تزوج في تلك الكنيسة" .

ما نواجهه هنا هو التعدي على أملاك خاصة من خلال التوسع غير الشرعي من أبنية الخ… في المنطقة وعلى أراضي الرهبنة المارونية واحتلال الكنيسة التابعة للرهبنة بالتحديد. بأي حق يسمح لنفسه الشيخ محمد العيتاني أن يحول الكنيسة الى مسجد؟ هل عدنا – من دون انذار مسبق- الى عصر الفتوحات الأسلامية؟ وبأي حق يحتفظ بالمفاتيح؟ أن ما يحصل اليوم هو منتهى الوقاحة وهو سلسلة طويلة لم تبدأ ولن تنتهي مع قصة كنيسة السيدة. فالموضوع أبعد من ذلك بكثير، لأن التوسع له أهدافه، واحتلال الكنيسة – وربما الكنائس غدا له اهدافه، واحداث أيار و "اغتيال" الشهيد النقيب سمير حنا له أهدافه ايضًا والواضح أن حزب الله له أهدافه! المطلوب من الدولة اليوم التحرك فورا لقمع المخالفات واسترجاع الكنيسة. قضية كنيسة لاسا اليوم هي قضية كل كنيسة لبنانية وكل بيت مسيحي في لبنان لا يجوز أن تهمل!

جورج عيد - Kataeb.org Team

http://www.kataeb.org/articledetails.asp?articleid=7194

lundi, septembre 01, 2008

أحد عشر عاما انقضت منذ رحيل الأميرة ديـانـا


استغربت كثيرا يوم أمس الأحد الموافق لـ 31 أوت/أغسطس 2008 كيف أنه لم يقدم أحد على ذكر رحيل الأميرة ديانا أميرة ويلز. فقك مجرد برنامج يتيم و قديم بثّته قناة فرنسا 3 و تحدّث عن الغموض الذي رافق الحادث و عن عدد من السيناريوهات المتعلقة بعملية اغتيال مسبقة. الأميرة ديانا رحلت منذ 11 عاما و لكن ذكراها ستبقى حيّة لا تموت

11 YEARS SINCE PRINCESS DIANA's TRAGIC ACCIDENT...






I cannot understand why the 11th anniversary of Diana's death has gone unnoticed. Yesterday, August 31st, 2008, was the 11th anniversary of the tragic death of Lady Diana, Princess of Wales with her friend Dodi Al Fayed and their driver Henri Paul. I cannot forget how the world plunged into sadness during that time.



I have taken a personal oath not to forget Di and I am at my oath. She is still alive deep inside me. I have even paid tribute to her in my Master's Degree Dissertation.



11 years now and her death still causing controverseries.