mardi, octobre 23, 2007

COLONEL KADDAFI vs. DIANA, PRINCESS OF WALES & ME..العقيد القذافي ضد ديانا أميرة ويلز و شخصي



Colonel Kaddafi who is leading Libya since almost 30 years now, has confirmed his position with regard to the antipersonel mines. Colonel Kaddafi has defended the right of the African countries to use these mines. It seems that our lovely leader forgot how many civilians are suffering from these mines especially in Africa itself. Colonel Kaddafi confirmed his opposition to the Ottawa Convention and he mde some reserves over some articles especially those which prohibits the use of the antipersonels mines.

I think that we should organise a trip of Colonel Kaddafi to Angola, to see the number of the injured people.

What Kaddafi's said is against the fight of Lady Diana, Princess of Wales. It is also against Human Rights.

كالعادة أمتعنا العقيد القذافي، حاكم ليبيا منذ 30 عاما، في الفترة الأخيرة حول رأيه من اتفاقية أوتاوا ضد استعمال الألغام الموجهة للأفراد. العقيد عبر عن تحفظه حول بعض فصول الاتفاقية كما عبر عن مساندته حق الدول الافريقية في استعمال الألغام الموجهة ضد الأفراد. من الواضح أنه على اللجان الشعبية المهتمة بالعلاقات الخارجية بالجماهيرية العربية الليبية الاشتراكية العظمى تنظيم زيارة للعقيد القذافي إلى أنغولا حتى يقف على مخاطر و ضحايا الألغام في ذلك البلد دون ذكر البقية.

وجهة نظر العقيد تأتي ضد رغبة الأميرة الراحلة ديانا التي قادت حملة ضد الألغام الموجهة للأفراد و قامت بضغوطات على عدة حكومات منها البريطانية و الأمريكية حتى أن البعض يرجح فرضية اغتيال الأميرة بسبب قضية الألغام. إن ما يدعو له العقيد أمر خطير و ضد حقوق الانسان و لا سيما حقه في العيش الكريم و في ضمان أمنه و حياته و هي مفاهيم لا يدركها من يتربع على عرش بلاد أدركتها البلادة منذ 30 عاما

mercredi, octobre 17, 2007

HEZBOLLAH IS DISGUSTING ME...


The last swap of prisoniers and bodies between Hezbollah and Israel, surprised many persons among them the Lebanese government itslef.
Sure we are happy that the prisoniers have turned back home, and that the bodies will respectfully be burried, but I am against direct talks between Hezbollah and what it calls "the ennemy" dehind the State. This is against the sovereignty of Lebanon and it emphasis on the situation of a State inside a State.
It also concretizes a double message. If Hezbollah, Syria or Iran are in direct talks with Israel, this is welcomed, however if any of the others (14th March) open direct talks with Israel, they will be qualified as traitors and unbelievers.
That's why Hezbollah is disgusting me..all red lines fall in front of the party, Damascus or Tehran, and they rise again in front of the majority..

سياسة حلال علينا..حرام عليكم...السيد حسن نصرالله يثير اشمئزازي


المفاجأة لم تكن فقط عندنا في المنزل..بل تجاوزت منزلنا إلى السراي الحكومي حيث الرئيس السنيورة، قريطم حيث الحريري، المختارة حيث جنبلاط بيك، معراب حيث الدكتور جعجع،بكفايا حيث الرئيس الجميل، و ربما المفاجأة تجاوزت الجميع حتى حلفاء حزب الله أنفسهم. من الطبيعي أننا نفرح لسماع خبر تبادل الأسرى و عودتهم إلى أوطانهم و ذويهم و تبادل رفات الأموات و بالتالي تكريمهم بدفنهم قرب أحبابهم، و لكن أن تتم هذه المفاوضات بصفة سرية و دون أن تعلم بها السلطات المختصة فإن هذا ضد سيادة الدولة و تكريس لمنطق الدولة داخل الدولة. إن سياسة حزب الله بدأت تتجاوز كل حدود المنطق و بات السكوت عن تلك التجاوزات أمرا خطيرا قد يؤدي إلى تفاقم الوضع فحزب الله أصبح يتعامل مع كل الملفات من منطلق القوة. فموقعه و امتلاكه للسلاح و استغلاله للمقاومة، يجعل الحزب يعتقد أنه في مكان عال عن العامة و هو مايذكرنا بالخليفة المعصوم و بالمهدي المنتظر و عدم المساس بالمرجعيات الشيعية. أنا لا أؤمن بالمساس إلا بواحد أحد: الله. فيما عدى ذلك الجميع قابل لئن يخطئ و يحاسب. لو أن الحكومة اللبنانية برئاسة السنيورة و بمتابعة قوى 14 آذار كانت هي التي تفاوضت سرا مع من يعتبرونهم عدوا، الاسرائيليين، ووفق شروط الله أعلم بمحتواها، لوصفوا بالخيانة و العمالة، لكن عندما يكون المفاوض هو حزب الله أو سوريا أو إيران فإن كل الخطوط الحمر تسقط و يصبح اللقاء مع العدو موعدا جديرا بحضوره..إنها سياسة حزب الله..فلا يكفيه أنه الطرف القادر على كل شيء و الذي يحق له كل شيء..بل و أيضا إن ما يعتبر حلالا على الحزب القيام به..هو حرام على الطرف المقابل..إنه بالفعل يثير اشمئزازي و الرغبة في التقيئ

lundi, octobre 15, 2007

نعم لإبادة الأرمن..لا للإسلام


يحاول الكنغرس الأمريكي تمرير قانون يقر بإبادة الأرمن على يد العثمانيين. و تتعرض تركيا منذ فترة إلى ضغوطات الاتحاد الأوربي في نفس السياق. و لكنني شخصيا ضد هذا القانون. ليس حبا في تركيا و لكن لأنني أؤمن أنه من العدل أن نضع قوانين مماثلة تعتبر ما قام به الاحتلال الفرنسي و البريطاني و الايطالي في دول مثل تونس و الجزائر و المغرب و ليبيا و سوريا و لبنان من جرائم الحرب. لماذا يحاول العالم كله الوقوف ضد تركيا و اتهامها بإبادة الأرمن و يتناسى هذا العالم مأساة الفلسطينيين و اللبنانيين و معاناة العراقيين و السودانيين و غيرهم؟ إن كان من بد من تجريم مثل هذه الأفعال فلا بد من وضع قوانين تجرم لا تركيا فقط، بل و فرنسا و بريطانيا العظمى و الولايات المتحدة الأمريكية و إسرائيل و إيطاليا و ألمانيا و بلجيكا و هولندا و إسبانيا و الأمثلة كثيرة.

أم هل انه قانون الغاب بحيث أن القوي يأكل الضعيف و يفعل ما يشاء؟


أما عن الاسلام، فأنا لست ضد ديني و عقيدتي..ولكنني ضد الغلو في الدين أو التفقه في غير محله. للأسف أصبحنا نلاحظ بعض الظواهر الشاذة في تونس مثل إطالة اللحي و الحجاب لدى المرأة إلى حد الامتناع عن مصافحة الرجال و البعض في غلوه أصبح يكره التقاط الصور التذكارية. لا أعتقد شخصيا أن الله في كتابه الكريم قد تعرض إلى طريقة وضع الحجاب و عدد لفه حول الرأس و تغطية الرقبة و حتى أخمس اليدين و عدد "المماسك أو المساسك" - الدبابيس- و لون الحجاب أو الخمار أو عدم التحدث بين المرأة و الرجل. لقد تناسى الجميع أن المرأة مشاركة للرجل و شاركت الرسول الكريم فتحاته و كانت عضد الرجل الأيمن حتى خلال الغزوات. أما عن اللحي فهي مجرد سنة و ليست فرضا. كما أن إطالة اللحي يجعل صاحبها مخيف الشكل ناهيك عن عدد البكتيريا الموجودة هناك. ظاهرة أخرى في تونس هي لباس القميص و اللباس الأفغاني. ربما سيمتعوننا بعد فترة أن مرتدي الجينس و البدلات سيدخلون النار. أتوجه لهؤلاء متسائلا لماذا لا يرتدون لباسنا التونسي الأصيل من جبة و سروال عربي و بلغة؟ أليس أفضل من استيراد الجينز من أمريكا أو القميص من أفغانستان؟


ظاهرة جديدة..الامتناع عن التقاط الصور التذكارية بدعوى أنها حرام. أتوجه إليهم قائلا إن الله سبحانه و تعالى عندما حرم الصور التماثيل كان ذلك في ظرف معين. كان ذلك مباشرة بعد الخروج من الجاهلية و كانت الأغلبية من الأميين و بالتالي كان الله يخشى على عباده أن يرتدوا عن دين الحق فحرم الصور و التماثيل حتى لا يتذكرها عباده و يعودون إلى عبادتها و الدليل من خشية الله على عباده الردة عند وفاة الرسول و البلبلة التي وقعت بين المسلمين حتى صرخ فيهم أبابكر الصديق رضي الله عنه قائلا أن من يعبد محمدا فإن محمدا قد مات و من يعبد الله فإن الله حي لا يموت. اليوم جميعنا مثقفون وواعون ودخلنا المدارس و الجامعات و نعرف التمييز بين الأمور و لا أعتقد أننا اليوم نقبل عبادة صورة ما أو تمثال دون الله.


أضيف، لو أن الله حرم تحريما مطلقا أمورا مشابهة لتلك التي عبدها في وقت ما عباده فلماذا لا نطفئ الشمس و نفجر القمر و لا نشعل النار؟ ألم يعبدها في وقت سابق الناس و الحضارات و قد تشكل خطرا على الناس من حيث أنهم قد يرتدوا من جديد إليها؟؟


عندما نقول إن الاسلام دين كل زمان و مكان لا نعني بذلك أن التحريمات ستظل متلازمة و لكنها تقاس حسب الأوضاع و الأزمنة...فالجاهلية ليست بفجر الاسلام..و العصر الذهبي ليس بالقرن الحادي و العشرين

حزب الخضر للتقدم يتنقد بعض المصالح و تباطئها خلال الفياضانات بتونس و دياناماغازين يناشد الرئيس بن علي محاسبة المسؤولين


انتقد حزب الخضر للتقدم بطء بعض المصالح و الهياكل مثل البلديات و مصالح الرصد الجوي في مساعدة المنكوبين خلال الفياضانات التي أودت بحياة 11 تونسيا و فقدان 5 حسب آخر حصيلة رسمية. و لكن كان عدد كبير ما الأصدقاء و أفراد العائلة قد هبوا إلى بعض المناطق المنكوبة للوقوف على عمليات الانقاذ هناك حيث يلازم الجيش و قوات الأمن و الدفاع المدني منطقة سبالة بن عمار و البكري منذ يومين بحثا عن مفقودين أو أموات آخرين إلى جانب أحصاء الأضرار المادية. و شخصيا أعتقد أنه حان الوقت لمحاسبة عدد من المسؤولين. و من هذا المنبرفإنني أناشد الرئيس بن علي محاسبة المسؤولين، ليس على الكارثة الطبيعية فجميعنا يعلم مدى قوة الأمطار و حتى نكون واقعيين فإنه علينا أن نعلم الجميع أن تونس تعرضت إلى إعصار كبير لم يشهد البلد مثيلا له، لكن لا بد من محاسبة عدد من المسؤوليين و البلديات و الهياكل نتيجة عدم قيامها بأعمال الصيانة و الجهر و الاستعداد لموسم الأمطار. و هذه المشاهد أصبحت تتكرر ليس في بداية كل موسم أمطار بل أصبح الوضع سنويا و مع كل تهاطل للأمطار تنقطع الطرق بين المدن و حتى داخل العاصمة و لا سيما محول المطار، فما أبهانا أن نستقبل ضيوفنا بطرق مقطوعة. الرئيس بن علي تدخل في الموضوع أكثر من مرة و لكن الحالة بقيت على حالها و نحن نناشده الوقوف مرة أخرى على الأوضاع لأنه يحق للمواطن التونسي الذي يتحمل آداءات البلديات أن يعلم أين تذهب أمواله. نحن لن نحمل مسؤولية كارثة طبيعية للحكومة..نحن نعلم أن هذا الأمر بيد الله سبحانه و تعالى..ولكن لا بد من محاسبة المسؤوليين و منهم كذلك شركات المقاولات التي تعهدت بإنجاز المشاريع و صيانتها و الأشخاص الذين قاموا بدراسة المشاريع قبل إنجازها..لقد حان الوقت لمحاسبة كل من أخل بواجبه، كما أنه كان من المفروض أن يوجه المرصد الجوي تحذيرا للمواطنين كما يحدث في الدول المتقدمة..و أعيد مناشدة الرئيس و السلط العليا متابعة الملف و عدم إغلاقه لأن مشكل غرق المدن التونسية و بصفة خاصة تونس العاصمة أصبح أمر يكاد يكون يومي خلال فصل الشتاء

I AM WITH ARMENIANS' MASSACRE AND AGAINST ISLAM..


The US congress is discussing the approval of a special law to incriminate the massacre of the Armenians on the hands of the Ottamons centuries ago.

This text has been deeply criticized by Ankara and I am supporting Turkey's decision and opinion. This is not because the US Congress' law or the EU pressures. It is not either because I am supporting massacres, not at all, I am all the time against killing innocent people, against genocides and massacres, but I am against using only one eye. Why don't the world talk about the daily massacres of the Palestinians on the hands of the Israelis? or the daily killing of the Iraqis? or more, the massacres of Tunisians, Algerians and Moroccons on the hands of French troops? What about the catch of Moslims in Andalucia, Spain on the hands of Ferdinand and Isabella? What about the massacres of Sabra & Chatilla in Lebanon, or the death of more than 1000 of Lebanese during the last war of 2006 between Israel & Hezbollah? What about the huge number of killed people colonized by France, United Kingdom, Spain, Netherlands, Belgium,Italy and Russia in Libya, Africa, Asia and latin America? Why only Turkey which should be incriminated or shall apology? What about the others? or is it only because Turkey is the most weaken party between all of these countries?



Moreover, what about the massacres made by the Iraqis against Kurds and Syrians against sunnis, in Hama?


Is it the rule that says the law of the stronger shall prevail?



We need to revise history and decisions, before judging some of us. We shall support Turkey. I know that Turkey made massacres in different corners of its impire, but we shall be realistics. If we have to incriminate Turkey because of what happened centuries ago, then we must incriminate France, UK, Italy, Germany, Israel and USA for what happended less than 50 years now and still happening in different corners of the globe.




Concerning Islam, I am not against my religion itslef, but I am against hardly interpreting it.

I have noticed that during the last years many women and girls weared the veil and men with long barbs and wearing Afghani or Saudi's clothes.




I am with the freedom of religion, but I am totally against some aspects which do not have any link to our country's traditions. I do not think that God, Allah, has described how to put the veil, how much to turn it around the head, if women shall wear black color clothes or if they do not have to talk to men. This is wrong. We know that women participated with Prophet Mohamed durin the wars against the unbelievers.


We know also that God never talked about barbs in the Holy Koran.



Moreover, if you want not to wear jeans or suits, why shall we look for Afghanistan or Saudi Arabia? Why do not we wear our Traditional Tunisian clothes such as "jebba"?



To add, many now are denying pictures. I have been surprised that some members of my family are against taking pictures. During the Eid el fitr, they refused to be photographed! When God, Allah, prohibited pictures and sculptures, it was only in a definite period of time. Because the Moslims were new to Islam and Allah was fearing that they turned to their barbaric practices.



Nowadays,we are well educated and we can differentiate between good and bad. We know that God exists. I do not think that Moslims will pray pictures or sculptures as our grand grand fathers did.



Moreover, why do not we try to turn off the sun, to explose the moon and not use fire, because some of the old, may be they still exist, of civilisations believe in sun, moon or fire as being God!



The Holy Koran is for each time, this does not mean that we have interpret it literally, but it is available for each time in a way that it remind us that some acts are not good, that God exists and that some practices are against Islam. So I do not think that taking pictures or wearing jeans and suits, or only puting a veil on half of the head, will be agaisnt Islam!

UTIQUE's FARWELL TO THE DEADS OF THE FLOODS..PRESIDENT BEN ALI TO THE LOCATIONS..NUMBER OF KILLED JUMPED TO 13..5 MISSED..

The number of the killed people due to the last floods jumped to 13 and 5 still missed. At least three people living in Utique, 32 km northern Tuni, have killed, a mom, her son and a man.
Utique, has been prepared to farwell the deads. Funeral ceremonies will be held in the next few hours and days. Three killed, but many of Utique's citizens were in Tunis and Sabbalet Ben Ammar. Tens have survived the torrent rains and floods.
Tunisia is living one of its most disastrous natural disaster.
Some have reported this morning that President Ben Ali visited the location of the disaster.

dimanche, octobre 14, 2007

مقتل تسعة و فقدان تسعة آخرين...تونس تعيش ثاني و ثالث أيام العيد على حزن شديد

شهدت تونس العاصمة و شمال تونس يوم السبت عاصفة و أمطار طوفانية أودت بحياة تسعة أشخاص و فقدان تسعة آخرين بعد أن داهمتهم الأمطار و عدد منهم بسياراتهم. بعض أفراد العائلة و القاطنين بشمال غرب العاصمة نقلوا لنا الحادث عبر الهاتف. البعض منهم أعلنوا أن المياه الطوفانية سببها اندفاع المياه من أحد السدود في منطقة حي الانطلاقة و المنيهلة خاصة و أن عدد من الأودية تم سدها بعد بناء جيان تونس سيتي و بعد تحويل مجاري عدد أودية طبيعية عن مسارها. أما السلطات التونسية فتحدثت عن أمطار طوفانية فقط. في جهة أوتيك من ولاية بنزرت هناك ثلاثة قتلى على الأقل كانوا على عين المكان. المياه أودت بحياة أم و طفلها في حين نجى زوجها و إحدى قريباتهم. كما أودت المياه بحياة مهندس إعلامية. بعض أفراد العائلة و الأصدقاء سترهم الله بعد أن غادروا جيان قبيل الطوفان. المهم الآن بعد إحصاءالأضرار و حصرها، إلى متى ستظل العاصمة و بعض مناطق البلاد تعاني من الفياضانات كلما انهمر المطر؟ الأمر أصبح غير معقول. فلئن كانت هذه المرة الامطار طوفانية، فماذا عن الامطار العادية التي انهمرت منذ ايام كذلك؟

Au moins neuf morts après des inondations en Tunisie...


Au moins neuf personnes ont été tuées et neuf autres sont portées disparues en Tunisie, dimanche 14 octobre, à la suite de violentes pluies qui se sont abattues, samedi, sur une grande partie du territoire tunisien, selon un bilan établi par l'agence TAP. Les victimes, emportées par les eaux alors qu'elles étaient dans leurs voitures, seraient originaires de la zone de Sabbalat Ben Ammar, à une trentaine de kilomètres de Tunis.


Fait rare en Tunisie, les pluies intenses ont duré plusieurs heures sans discontinu, causant l'interruption de la circulation sur plusieurs axes routiers et isolant un certain nombre de régions. De nombreux quartiers de la capitale et de ses environs étaient inondés et les eaux, dont le niveau était particulièrement élevé, ont envahi un grand nombre d'habitations. Le bureau de météorologie national prévoit une reprise des fortes pluies pour lundi.

في سابقة تاريخية..الرئيس بن علي يلغي موكب عيد الجلاء ببنزرت بسبب الفياضانات





في سابقة هي الأولى من نوعها، ألغى الرئيس بن علي موكب الاحتفالات بعيد الجلاء ببنزرت يوم 15 أكتوبر. الذكرى هي 44 منذ إجلاء آخر الجنود الفرنسيين عن التراب التونسي. مدينة بنزرت و مختلف مناطق ولاية بنزرت لاسيما تلك التي كانت على خط الموكب الرسمي للرئيس ازدانت في وقت سابق و منذ الأسبوع بالأعلام الوطنية و صور رئيس الدولة و الشرائط الملونة و اللافتتات الترحيبية. و كعادتنا، كنا أهالي المدينة و الولاية نتأهب للترحيب بالرئيس و إحياءالذكرى و الترحم على شهدائنا الذين رفضوا الذل و الانصياع، و لكن خبر العاشرة و النصف ليلا المعلن عن إلغاء الاحتفال أصابنا بالاحباط بعد استعدادات ماراطونية. الموكب ألغي بعد مقتل تسعة أشخاص و فقدان تسعة آخرين عقب أمطار طوفانية اجتاحت العاصمة تونس و أغلقت طريق تونس - بنزرت القديم بعد حصاد أرواح ثمانية أشخاص. رحم الله الجميع و كان في عون ذويهم

jeudi, octobre 11, 2007

الأسد: لبنان لن يستقر في المستقبل القريب



تونس - اعتبر الرئيس السوري بشار الاسد ان "لبنان لن يستقر في المستقبل القريب" بسبب ربط بعض القوى اللبنانية مصير البلاد بالصراعات الاقليمية.


وقال الاسد في حديث نشرته صحيفة "الشروق" التونسية الخميس "هناك قوى دائما عبر تاريخ لبنان تربط مصيرها بالخارج، وبالتالي تضع لبنان في مهب الريح، اي ان يكون مصير لبنان مرتبطا بمصير الصراعات الإقليمية".


واضاف "هذه الصراعات الإقليمية لا يبدو بأنها ستنتهي في المستقبل القريب، هذا يعني بأن لبنان لن يستقر في المستقبل القريب".
وانتقد الاسد "اي تيار يصبح اقرب الى اسرائيل او يرتهن الى الخارج" مؤكدا "لا يمكن ان نبني مستقبل العلاقة السورية اللبنانية على اساس العلاقة مع قوى لا تؤمن بلبنان".


واعتبر ان "القوى المسيطرة الآن على مقاليد الحكم هي في هذا الجانب او ربما بمعظمها في هذا الجانب، وهذا ينعكس على العلاقات السورية اللبنانية".


واتهم قوى الاغلبية النيابية في لبنان "بالارتباط بالمشاريع الخارجية، من خلال استقوائهم بالأجنبي بشكل واضح، من خلال زياراتهم لهذا الأجنبي، من خلال تصريحاتهم بأن هذا الأجنبي يدعمهم".
واضاف "هم يعلنون هذا الشيء بشكل واضح بأنهم جزء من اجندة خارجية، وهم يبنون آمالهم على ما سيتم من مخططات اجنبية: العدوان على لبنان لضرب المقاومة، العدوان على سوريا، ضرب ايران، الأجندة الخاصة بهم مرتبطة بهذه الأحداث المرتبطة بالقوى الخارجية".


وكانت الصحف السورية الرسمية انتقدت الاسبوع الماضي بشكل عنيف قوى 14 آذار في لبنان بعد لقاء رئيس الغالبية النيابية سعد

الحريري الرئيس الاميركي جورج بوش الذي اعلن انه "قلق للغاية ازاء تدخل اجنبي" من دول مثل سوريا في
الانتخابات الرئاسية المقبلة

لكن الاسد اعرب عن الامل في ان يتم حل الازمة حول انتخاب رئيس جديد للجمهورية في لبنان "بالطرق السلمية والطرق الدستورية لكي يستقر لبنان" مؤكدا انه "عندها، كما نحن دائما، اكثر الناس حرصا على استقرار لبنان وعلى ان تكون العلاقة السورية اللبنانية في وضعها الطبيعي كما كانت قبل اعوام قليلة".

DIANA DEATH WITNESS: 'PAPARAZZI CLIMBED ONTO CRASH CAR'


LATEST: The jury at the inquest into the death of DIANA, PRINCESS OF WALES, has heard how the paparazzi climbed onto the car wreckage immediately after the British royal's vehicle crashed in a Paris tunnel in 1997. The inquest aims to establish whether Diana and her boyfriend Dodi Fayed, who were killed the French car crash on 31 August (97), were simply the victims of a tragic accident, or if they were the targets of an assassination plot headed by the British royal family - as claimed by Fayed's father, tycoon Mohamed Al Fayed. On Wednesday (10Oct07), London's Royal Courts of Justice heard an eyewitness account from local woman Ana Simao, who was one of the first people to come across the accident. Speaking via satellite from Paris, she told the court she saw two photographers in the tunnel, adding: "They were taking pictures." When questioned as to how close the snappers were to the vehicle, she replied, "They were on the car. I thought it was a movie, that they were filming a movie." Describing the scene of the crash, she said: "The klaxon was noisy, but also the windows were broken and the air bags were out." The jury also heard another account from witness Antonio Lopes-Borges, who told how he was warned to stay out of the vicinity. He said: "There was a guy, he looked like an Egyptian, and he told us can you please go back because there is going to be an explosion." He was then asked whether the paparazzi had done anything to help the injured passengers of the car, to which he answered: 'No.' The inquest continues.

lundi, octobre 08, 2007

بعد قيامه بالمقاومة مشكورا..حزب الله أصبح يمثل خطرا على السلم الأهلي بلبنان




لقد أدى حزب الله دوره بكل اقتدار..قاوم المحتل و أخرجه العام 2000 و أعاده مرة أخرى في 2006..كان مجرد مقاومة ذات طابع ديني و ياليتها ظلت مقاومة..بل يبدو أن تحول حزب الله إلى لعبة السياسة القذرة جعله يفقد الاحترام الذي جناه على امتداد سنوات من مقاومة بني صهيون. اليوم و أمام ما يعرفه لبنان من تأزم واضح و تعطل على مستوى دوائر الدولة و اقتصادها و الانكشاف الأمني، من بين أسبابه حزب الله و حلفائه في 8 آذار، فإن الحل هو نزع سلاح الحزب ووضع قياديه تحت الاقامة الجبرية إنهاءا لحالة الخوف من 20.000 صاروخ باتت الآن موجهة نحو الداخل اللبناني

سماحة السيد حسن نصرالله، أمين عام حزب الله، يأخذ دروسا في علم المنطق




أمام التحديات التي تعصف بلبنان، و أمام شبح الحرب الأهلية الذي يلوح في الأفق بزعامة الجنرال الأهبل ميشال عون الذي أعلن أن الوصول إلى قصر بعبد غاية تبرر الوسيلة التي سيتخذها، يبدو أن السيد حسن نصر الله يرغب في أخذ دروس في علم المنطق. هذا ما أسر لي به أحد المقربين من الأمين العام. أعتقد أنه أفضل ما يمكن لحسن نصر الله القيام به في الوقت الحالي خاصة أمام تشابك الأمور و تشعبها. فخلال كلمته الأخيرة لم يأتي السيد بالجديد بل أمتعنا بالترهات. السيد دعى لنتخاب رئيس جمهورية من الشعب و نسي أو هو تناسى أن الدستور اللبناني لا يسمح بذلك و سيكون بحاجة إلى تنقيح. و بما أن السيد تحدث عن الرجوع إلى الشعب، فهل يقبل السيد العودةإلى الشعب من أجل تحديد مصير سلاح حزب الله؟

أعتقد أن عودة السيد حسن نصر الله إلى المنطق سيعود عليه بالفائدة. على الأقل سيعود إلى أحضان الوطن لبنان عوض الانصياع إلى دمشق و إيران. و ربما يعلن السيد إنهاء احتلال وسط بيروت التجاري الذي كبد الوسط خسائر بعشرات الملايين من الدولارات. إن أي خطوة تقدم إيجابية يقوم بها السيد قد تؤدي إلى خطوات يتخذها مناصروه مثل الرئيس بري و يفتح البرلمان. لقد وضع فريق 8 آذار ما يكفي من العراقيل أمام الحكومة اللبنانية و بالتالي لا يصح لهم مسائلة الحكومة و محاسبتها على تقصيرها. فاقد الشيء لا يعطيه. ربما أيضا دراسة السيد للمنطق قد توضح له الرؤيا و تجعله يقرر إغلاق معسكرات التدريب و دعوة أنصار 8 آذار إلى التوقف عن التسلح و التدرب، فمكانهم الطبيعي مقاعد الدراسة و العمل من أجل تنمية لبنان. و سيكون من الأفضل للسيد لو شاركه الدرس الجنرال عون و الوزير السابق وئام وهاب. سيكون من الأفضل لهم لو درسوا مجددا تاريخ لبنان و دستوره حتى لا يتوقفوا مستقبلا عند أول نقطة بل يواصلوا قراءة كامل فقرات الدستور. من الأفضل أيضا للسيد لو يستغل المنطق ليعلم العالم عما يعرفه حزب الله عن قتلة الحريري لأن فريقا مثله مع كل ما يملكه من وسائل اتصالات و شبكة من الجواسيس استطاعوا الولوج إلى خفايا و أسرار الجيش الاسرائيلي و اتصالته إلا و له القدرة على كشف المسؤول عن اغتيال الحريري و من بعده، و إلا فإن حزب الله يتستر عن القاتل. إن كان هذا صحيح، فهذا يعني أن القاتل ليس بإسرائيل و إلا لأفصح الحزب عن ذلك و هو ما يدعم الرأي القائل بأن سوريا وراء الاغتيالات. و حتى أكون منصفا فإنني أقترح أن يشارك السيد درسه أحد أقطابنا في 14 آذار كمال بيك. أتمنى أن يعود الجميع إلى رشده لأن الخاسر الوحيد هو لبنان و شعبه كما أتمنى أن يصل الجميع إلى حل توافقي عن الرئيس المقبل و إلا فاليقبل الجميع اللعبة الديمقراطية و لينزل الجميع ‘لى المجلس و لينتخب الرئيس بالطريقة الديمقراطية بالأغلبية

Liban: le parti d'Aoun affirme que ses militants armés "s'amusaient" !!!


Le Courant patriotique libre (CPL, opposition chrétienne libanaise) du général Michel Aoun a nié vendredi faire suivre à ses militants un entraînement militaire, affirmant que les deux partisans arrêtés jeudi en possession d'armes ne faisaient que "s'amuser".

"Ils s'amusaient avec des armes réelles, mais ce n'était pas un entraînement militaire au sens propre du terme. Ils n'ont reçu en aucun cas des instructions", a déclaré à l'AFP Alain Aoun, un responsable du CPL.

Jeudi soir, les forces de sécurité libanaises ont annoncé avoir arrêté dans la région de Jbeil (nord) deux militants du CPL qui s'entraînaient au maniement des armes, publiant des photos de jeunes filles et de jeunes hommes armés de mitraillettes et vêtus d'uniformes militaires.

"Ces jeunes étaient chargés de la protection de la villa du général Aoun après son retour au Liban" en 2005, après un exil de 15 ans en France, a affirmé Alain Aoun, précisant que ces photos dataient d'au moins un an et demi.

"Ils ont commis une bêtise, c'est clair. Mais il ne s'agit pas là des unités de combat que (la majorité parlementaire antisyrienne) nous a accusé d'entraîner", a-t-il insisté.

Le gouvernement a consacré une réunion fin septembre à l'armement des partis libanais à la suite d'informations de presse selon lesquelles "plusieurs partis faisaient suivre à leurs membres un entraînement militaire".

Le ministre de la Jeunesse et des Sports, Ahmad Fatfat, a déclaré de son côté à l'AFP que "le gouvernement ne pouvait accepter que chacun ait sa propre sécurité car cette situation pourrait aboutir à une nouvelle guerre civile", sans commenter davantage les arrestations de jeudi.

"Il ne faut pas que la justice se contente d'arrêter un petit groupe, mais toute partie, quelle que soit son appartenance, qui mène de telles activités", a estimé pour sa part Antoine Zahra, un député membre des Forces libanaises et de la majorité antisyrienne.

Ces arrestations interviennent en effet à une période critique au Liban alors que majorité et opposition tentent de s'entendre sur un candidat présidentiel avant la fin du délai constitutionnel, le 24 novembre. Michel Aoun est l'un des candidats à la succession du pro-Syrien Emile Laoud.

Obsédé de pouvoir, le général Aoun cherche sponsor. Il est temps de prendre sa retraite...



Champion de la lutte contre les corrompus, il s’allie au symbole de la corruption. Commandant en chef de la "libération", il s’allie avec l’occupant. Le général Michel Aoun vieillit mal. Il est temps de prendre sa retraite.


Ceux qui ont suivi la conférence de presse du général libanais Michel Aoun (72 ans), le 29 novembre 2006 à la télévision, étaient beaucoup plus chanceux que les journalistes qui ont assisté, tétanisés, à cette conférence dans la salle de presse de Rabieh.


Ils n’ont pas eu à supporter en direct l’imposante ambiance de l’hypocrisie et de la malhonnêteté intellectuelle de l’orateur. Mais les uns comme les autres, ils ont remarqué les traits tirés du général, la dispersion de ses pensées et ses difficultés à se concentrer. Les Libanais s’étaient pourtant habitués à voir en lui un homme radieux, animé par une sincère volonté de libérer son pays de l’occupation syrienne.


Mais le général Aoun qui a habitué son peuple à son héroïsme, demeure dans son exil parisien. Celui qui a regagné le Liban, en mai 2005, est un autre général, désormais baptisé « Pétain des temps modernes ». Est-ce à dire que l’homme s’est fait cloné ? Cette hypothèse est peu probable. Mais de l’avis des spécialistes, le héros vit une crise de schizophrénie aiguë.


Obsédé par la présidence de la République, il considère que tous les moyens lui sont bons pour y accéder.


En effet, celui qui fut considéré comme le « héros de la libération » (1989) avait mené toutes ses guerres dans le même objectif : acheter son ticket d’entrée au Palais présidentiel de Baabda, fut-il en ruine. Pour plaire au Grand électeur syrien, il lui fallait unifier le camp chrétien en éliminant les Forces Libanaises. Pari perdu, il a signé sa reddition en se réfugiant à l’ambassade de France, le 13 octobre 1990, après avoir livré le pays tout entier à l’occupant.


Son militantisme n’a pourtant pas faibli, et il s’est mobilisé pour dénoncer la corruption et les corrompus installés au pouvoir au Liban. Il a été poursuivi par la justice libanaise, sans s’inquiéter, pour d’obscures affaires financières liées à la période de la guerre de libération. Surfant sur la volonté américaine d’en découdre avec les Etats terroristes et bandits, au lendemain du 11 septembre 2001, il a soutenu le Syrian Accountability Act, puis la résolution 1559.


Après le retrait de l’armée syrienne, qui a laissé ses agents sécuritaires et politiques au Liban, le président libanais, l’autre général Lahoud, envoie son fils à Paris pour convaincre Aoun de regagner le pays et de contribuer à son salut, moyennant l’annulation de toutes les procédures judiciaires diligentées contre lui.


La manœuvre était subtile. Elle visait à diviser la scène chrétienne qui venait de se souder au sein de la « Révolution du Cèdre ».


Dès son arrivée, Aoun a parié sur une défaite américaine en Irak et changé de « planche », pour surfer sur le désir syrien de reconquérir le Liban. Il s’est alors allié avec le symbole de la corruption sensé la combattre, Michel Murr, un allié de Damas, et a défendu Lahoud dont le mandat est contesté. Il a pris à contre-pied ses partisans et s’est allié au Hezbollah, lui assurant une couverture et une légitimité chrétienne… Mais ceci ne met pas Aoun définitivement à l’abris. Il est passible d’une « fatwa » iranienne, puisqu’il a osé démentir le Guide de la République islamique, Ali Khamenaï.


Aoun a affirmé, dans sa conférence de presse du 29 novembre, que « l’Iran ne s’ingère pas dans les affaires libanaises », contredisant le Guide qui affirmait, le 14 novembre, que « le Liban sera le théâtre où devront être défaits les Etats-Unis et Israël, grâce à l’action et à la personnalité exceptionnelle du secrétaire général du Hezbollah, Hassan Nasrallah », l’allié de circonstances.


Aujourd’hui, Aoun perd le nord, renie son combat patriotique, appelle les Libanais à descendre dans la rue pour renverser le gouvernement issu des élections et de la « Révolution du Cèdre », pour restaurer l’ordre syrien et enfin devenir président. Mais à force de changer de vestes, ses alliés d’aujourd’hui lui tourneront le dos demain, car ils ne lui font plus confiance. L’âge de sa retraite n’est-il pas encore arrivé ?


(Par Khaled Asmar,vendredi 1er décembre 2006 - 00h05 , http://www.mediarabe.info/spip.php?article162)

EXCLUSIVE ON TN-BLOGS...DIANAMAGAZINE PUBLISHES THE LAST PICTURES IN DIANA's & DODI's LIVES..






























10 years after her tragic death in Paris, Diana's affair could not find its way to be closed. New shocking news have been declared by London's High Court. The inquest over Diana's death published new footages from Ritz Hotel cameras and paparazzi.


The pictures shew Henri Paul talking to some paparazzi. It seems that he gave information to few of them concerning the location of the couple and the way their car will take. Just after the accident, investigators found an amount of 2,400.00$ in his pockets.

Moreover, the British inquest denies the evidence that Princess Diana was pregnant.

From his side Mohamed Al Fayed believed the couple were murdered by the British secret services upon the orders of the British Royal Family, especially Prince Philip.

In the second week of the hearing, the jury will be flown to Paris to retrace Diana's final journey.
...to be continued!

PRINCE WILLIAM SLAMS 'AGGRESSIVE' PAPARAZZI


PRINCE WILLIAM has accused the paparazzi of "aggressively" pursuing him during the same week the inquest into the death of his mother DIANA, PRINCESS OF WALES opened. William's spokesman Paddy Harverson said it was "incomprehensible" that the Prince and his on-off girlfriend Kate Middleton were pursued by photographers as they were driven away from Boujis nightclub in South Kensington, London on Thursday (4Oct07). The spokesperson says, "Prince William was concerned by the threatening behaviour of the paparazzi in London last night (Thursday). "Having already been photographed leaving the club, he and Kate were then pursued in his car by photographers on motorcycles, in vehicles and on foot. "The aggressive pursuit was potentially dangerous and worrying for them. It seems incomprehensible, particularly at this time, that this behaviour is still going on." Diana died in car crash after she was allegedly pursued by paparazzi in 1997.

PRINCE HARRY SHOCKED BY DIANA INQUEST REVELATIONS


British royal PRINCE HARRY is seeking comfort from girlfriend CHELSY DAVY amid the overwhelming media attention surrounding the inquest into his mother, DIANA, PRINCESS OF WALES' death. The new investigation, to determine the cause of the Paris car crash which killed the princess and her lover Dodi Fayed in 1997, began on Tuesday (02Oct07). But the extensive press coverage of the case has stunned the 23-year-old prince, the youngest of Diana's two sons with Prince Charles. A friend says, "He told (Davy) the first couple of days of the inquest really took him by surprise. "Hearing details of his mother's death on every news bulletin has hit him like a sledgehammer. Chelsy is worried it has brought back many emotions he felt when she died." Princes William and Harry were only 15 and 12-years-old respectively when Diana died on 31 August 1997.

DIANA INQUEST HEARS OF CHAUFFEUR'S PAPARAZZI 'TIP-OFF'


The jury at the inquest into the death of DIANA, PRINCESS OF WALES has heard how her chauffeur HENRI PAUL appeared to be responsible for tipping off the paparazzi as to the British royal's whereabouts. The inquest aims to establish whether Diana and her boyfriend Dodi Fayed, who were killed in a 1997 Paris car crash, were simply the victims of a tragic accident, or if they were the targets of an assassination plot headed by the royal family - as claimed by Fayed's father, tycoon Mohamed Al Fayed. In the third day of proceedings at London's High Court on Thursday (04Oct07), the jury was told about one particular theory - that driver Paul had been receiving cash from photographers in return for information on Diana and Fayed's location. Paul - who also died in the crash - was found to be two-and-a-half times over the French drink-driving limit, and a search of his body uncovered $2,400 (GBP1,200) in his pocket, leading to speculation over his involvement with the paparazzi. The 11-strong jury was shown CCTV footage of Paul as the princess and Fayed were preparing to leave their suite at The Ritz Hotel in the French capital on 30 August 1997. The security video shows Paul chatting to paparazzi on three separate occasions outside the hotel's main entrance on Place Vendome, and, just after midnight on 31 August, appearing to signal to four waiting snappers at the building's back door, allegedly indicating Diana and Fayed's impending exit. Lord Justice Scott Baker, the judge presiding over the inquest, has asked the jury to consider the possibility of Paul's betrayal and determine whether he accidentally helped to cause the couple's death after being chased by paparazzi. The case continues.

JOKE OF THE DAY..LEBANESE ARE LEBANESE..

The angel Gabriel came to the Lord and said:
"I have to talk to you.We have some Lebanese up here in heaven that are causing problems.They're swinging on the pearly gates, my horn is missing, they are wearing Dolce and Gabanas instead of their whiterobes, their riding BMW's instead of the chariots, and they're selling their halos to people for discount prices. They refuse to keep the stairway to Heaven clear, since they keep crouching down midway eating sunflower and water melon seeds and smoking argili. Some of them are walking around with just one wing!"

The Lord said, "Lebanese are Lebanese. Heaven is home to all my children. If you want to know about real problems, call the devil."
The Devil answered the phone, "Hello? Damn, hold on a minute."
The Devil returned to the phone, "OK I'm back. What can Ido for you?"
Gabriel replied, "I just wanted to know what kind of problems you're having down there."
The Devil said, "Hold on again. I need to check onsomething."
After about 5 minutes the Devil returned to the phone and said, "I'm back. Now what was the question?"
Gabriel said, "What kind ofproblems are you having down there?"
The Devil said, "Man I don't believe this.......Hold on."
This time the Devil was gone 15 minutes.
The Devil returned and said, "I'm sorry Gabriel, I can't talk right now. Those damn Lebanese have put out the fire and are trying to install air conditioning! !!

dimanche, octobre 07, 2007

PARIS IS THE MODERN PRINCESS DIANA..!



PARIS HILTON is the modern day version of PRINCESS DIANA - according Oscar-winning actress DAME HELEN MIRREN. Mirren, who played The Queen on the big screen, insists the pair both gained popularity and icon status by fooling the world into thinking they were dumb blondes. She says, "I don't applaud Paris Hilton... but I think she's pretty cool. She's developed, like Princess Diana, that deliberate foolishness, which is disarming." Mirren isn't the only person to notice similarities between the two socialites - Hilton herself claimed she is the latest in a line of "iconic blondes". She said last year, "I think every decade has an iconic blonde - like Marilyn Monroe or Princess Diana - and right now, I'm that icon. "I read these stories about me starting fights and saying stupid stuff. I've become a cartoon."

samedi, octobre 06, 2007

حتى لا نظلم أمننا بسب الحجاب

لأنني أؤمن بأن يكون المرء موضوعيا في حكمه و منطقيا في رأيه حتى لا يظلم أحد، فإنني أرغب في توضيح ما جاء بمفالي حول الحجاب. صحيح أنني مع حرية الفرد في كل شيء و لكن دائما في إطار احترام القوانين و الاخلاق و لكنني ضد التعنت و الدغمائية. عندما تعرضت شقيقتي إلى مضايقات بسبب الحجاب، غضبت لأنني أعلم أن ذلك عمل غير قانوني و لا دستوري و لكنني لم أشاهد قط طريقة ارتداء شقيقتي للحجاب فشاءت الأفدار أن أراها يوما قبل مغادرتها المنزل صباحا. لا ترى منها إلا وجهها. فصرخت فيها: ما هذا؟ مالذي ترتدينه؟ ليس فقط عون الأمن الذي سيوقفك في الشارع..بل أنا نفسي سأوقفك إذا ما رأيتك هكذا ..و طلبت منها نزع الحجاب. أعتقد أن مجرد وضع ملائة على الشعر مع إظهاره قليلا و ارتداء ملابس محتشمة و فضفاضة أفضل من أن يقيد المرء يديه و ساقيه و رقبته بدعوى التدين. لا أعتقد أن الله فسر في القرآن الكريم طريقة معينة لوضع الحجاب و تعقيد وضعه. يكفي المرء أن يكون محتشما..كما أنني أستغرب ظاهرة جديدة و دخيلة علينا في تونس و هي إطالو الرجال للحي و لباس القميص و اللباس الأفغاني..ما داموا يريدون ارتداء القميص، فلماذا لا يرتدون الجبة التونسية؟ أشفائنا في المغرب يرتدون الجلباب المغربي فماذا عنا؟ هل أن من يرتدي كل ذلك اللباس سيكون مستقره الجنة و نحن أولاد اللفيس و لي كوبر و سليو و بلو آيلاند سيكون مستقرنا النار؟

حزب الله افتعل حرب يوليو/تموز 2006





الجميع يعلم أن حزب الله قد أقدم على اختطاف الجنديين الاسرائيلين مباشرة عقب الانتهاء من جولة مفاوضات طاولة الحوار الوطني التي انعقدت بالمجلس النيابي. و كان من بين نقاط جدول الاعمال مستقبل سلاح حزب الله الذي بدأ عدد من اللبنانيين يتسائلون عن مدى شرعيته بعد تحرير الجنوب في سنة 2000. و بدأت الاصوات تتعالى منادية بنزع السلاح و حصره بيد الدولة أي الجيش و قوى الأمن الوطني و انهاء حالة الدولة داخل الدولة. و لكن حزب اللله لم يدخر جهدا و افتعل حربا مع اسرائيل حتى يظهر للبنانيين و للعرب أن اسرائيل مازالت تمثل خطرا على لبنان و أن سلاح حزب الله هو الوحيد القادر على حماية لبنان من غزو اسرائيلي جديد. المؤسف هو أن تل أبيب انقادت وراء حزب الله مؤكدة وحهة نظره. إن مثل هذه الأفعال القذرة التي تتلاعب بمشاعر الناس و حياتهم ليندى لها الجبين